العدد 1: بكل ضمير صالح = حتى وهو يضطهد المسيحية كان ذلك بروح الغيرة على مجد الله. العدد 2: لم يعجب رئيس الكهنة أن بولس يقول أنه عاش بضمير صالح فأراد أن يعاقبه ونلاحظ أن بولس طالما أخذ رسائل من بعض من الموجودين من رؤساء الكهنة ليلقى القبض على المسيحيين. ولاحظ الفرق بين رد بولس حين لُطَم وبين رد المسيح. فمهما وصل الكمال الإنسانى فهو ناقص بجانب كمال المسيح المطلق. العدد 3: الحائط المبيض= له مظهر جميل ولباس فخم ولكن داخلك مملوء عفونه كما لو كان اللون الأبيض يخفى ما تحته من قذارة. سيضربك الله = كانت هذه نبوة من بولس الرسول بما سيحدث لرئيس الكهنة حنانيا هكذا. فكان معروفاً أنه سارق يأكل أموال الكهنة ورواتبهم ولقد إنتهت حياة كثير من الكهنة بسبب الحاجة. ولقد ضربه الله بالفعل بعد ذلك بخمس سنوات، فلقد ثار ضده إبنه وحوصر فى قصره فإضطر للإختباء فى بالوعة قديمة جافة فأخرجوه وذبحوه سنه 66م.
مخالفاً للناموس= كان الناموس يعتبر الإنسان بريئاً إلى أن تثبت إدانته. العدد 4- 5: واضح أن بولس قال ما قاله بروح النبوة ولكن كان فيه روح غضب لذلك سريعاً ما إعتذر. وغالباً فبولس لم يميز رئيس الكهنة بسبب ضعف نظره المعروف وربما لأن بولس يقول هذا تهكماً عليه فهو لا يعترف به كرئيس كهنة حصل على مركزه بالرشوة. رئيس شعبك لا تقل فيه سوء= إقتباس من خر 28:22. العدد 6: الصدوقيون= هم رتبة الكهنوت ينكرون قيامة الأموات والملائكة، يقرون بالناموس بعيداً عن التقاليد وسياسياً كانوا فى صف الرومان. الفريسيون= يقرون بالقيامة للموتى وبوجود الملائكة والأرواح. والفريسيون يبغضون الصدوقيون ربما أكثر من بغضتهم للمسيحيين أنفسهم. وواضح ذكاء بولس الفذ فى أنه إستفاد فى موقفه بما يعمله عن البغضه ما بين الفريسيين والصدوقيين، وإستغل هذا فى الإيقاع بينهم. العدد 9: إن كان روح = بولس سبق وقال إن المسيح ظهر له فى الطريق لدمشق وهم لم يذكروا إسم يسوع فهم لايحبونه ويعتقدون أنه مات على الصليب. إذاً ما كلمه فى الطريق فهو روح فى نظرهم. العدد 10: خشى الأمير أن يمزقوه فيما بينهم شداً وجذباً. العدد 11: الله يقف بجوار أولاده فى شدتهم ( 9:18 + 23:27) العدد 12: صنع اليهود إتفاقاً = كانوا معتادين على ذلك، فإذا فشلوا ذهبوا للربى أو الكاهن ليحلهم من نذرهم أو عهدهم. العدد 14: لقد تحول رئيس الكهنة بذلك إلى رئيس عصابة للقتل، فهم عرفوا المؤامرة ومع هذا يستدعون بولس لُيقتل. وهم ذهبوا لرئيس الكهنة حتى يتوسط فى الإفراج عنهم بعد أن يقتلوا بولس. العدد 15: أعدوا أنفسهم لمهاجمة الموكب الذى سيحضر بولس من القلعة لإختطافه.وقتله، وهكذا تخرج المسئولية من نطاق رؤساء الكهنة وأعضاء السنهدريم. العدد 16: إبن أخت بولس لم يكن شخصية معروفة، وغالباً كان مع أمه فى زيارة لأورشليم بسبب العيد. العدد 17: المسيح أكد لبولس أنه يحميه ولكن ما المانع من إتخاذ الحيطة ضد المؤامرة. العدد 19: هنا نرى تأثير بولس فى هذا الأمير إذ يتصرف بمنتهى الوداعة العدد 19: هنا نرى تأثير بولس فى هذا الأمير إذ يتصرف بمنتهى الوداعة العدد 23: قيصرية هى مركز الحامية الرومانية الأساسية ومركز والى المنطقة. العدد 26: العزيز= أى صاحب المقام الرفيع. العدد 27: إذ أخبرت أنه رومانى= هذه كذبة من ليسياس فهو أنقذه ثم عَرِفَ منه أنه رومانى. ولكن هو يظهر غيرته على الرومان لمصلحته الشخصية. العدد 31: أنتيباترس= فى وسط الطريق بين أورشليم وقيصرية. العدد 32: اكتفوا بعدد 70 فارساً لحمايته وعاد العسكر فهم أصبحوا بعيداً عن المتآمرين. ولكن لاحظ حالة الأمن وسط هؤلاء اليهود. فالأمر إحتاج إلى 470 عسكرياً لحماية أسير واحد. العدد 34: من أية ولاية= سؤال متكرر حتى لا يقع فى خطأ التعدى القانونى. العدد 35: فى قصر هيرودس= فيه البلاط وفيه قلعة يسجن فيها المذنبون.