الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
الترجمة اليسوعية
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
آيات من الكتاب المقدس عن تعويضات الله
آيات من الكتاب المقدس عن وجود الله معنا
آيات من الكتاب المقدس عن المولود الجديد
آيات من الكتاب المقدس عن أعياد الميلاد
آيات من الكتاب المقدس عن بداية سنة جديدة
كلمات الترانيم
أسئلة ومسابقات مسيحية
أسئلة وأجوبة في الكتاب المقدس العهد الجديد
أسئلة مسيحية واجابتها للرحلات
مسابقة أعمال الرسل واجابتها
أسئلة دينية مسيحية واجابتها للكبار
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
الكتاب المقدس
الترجمة اليسوعية
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
الكتاب المقدس
الرد على الشبهات حول الكتاب المقدس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
سفر إشعياء - الأصحاح 53 العدد 5 |
السابق
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
التالي
الرد على الشبهات للقس منيس عبد النور
قال المعترض الغير مؤمن: لا يمكن أن القول مجروح لأجل معاصينا (إشعياء 53: 5) ينطبق على المسيح، ولا بد أنه يشير إلى نبي سبق كاتب هذه النبوَّة، أي سابق لإشعياء النبي ,
وللرد نقول بنعمة الله : حتى لو افترضنا هنا ما افترضه المعترض في مزمور 22 أن صيغة الماضي تتحدث عن نبي سبق النبي الذي ألقى النبوة (سواء كان داود أو إشعياء) فإننا نجد أن العهدين القديم والجديد يتفقان على أنه بدون سفك دم لا تحصل مغفرة (عبرانيين 9: 22), ولا يمكن أن يكون الافتراض صحيحاً، لأنه لا التوراة ولا الإنجيل ولا القرآن ذكروا من هو النبي الذي تحققت فيه نبوّتا داود وإشعياء، مما يبرهن أنه لا يقدر إنسان أن يكفّر عن خطايا كل البشر, وكل من له دراية باللغة العبرية (والعربية أيضاً) يعرف أن الفعل الماضي قد يعني المستقبل أيضاً، إن كانت الحادثةُ القادمةُ قادمةً لا ريب فيها, عندها يتحدثون عنها في صيغة الماضي, وهذا ما نجده مثلًا في سورة القمر عند وصف اليوم الآخِر وانشقَّ القمر فيستخدم الماضي عن حادثة لا بد آتية, وليس لدى الله ماضٍ وحاضر ومستقبل، فالكل عنده حاضر, وفي العبرية يُستخدم الفعل الماضي للتعريف بحالة ثابتة مستمرة, وقد فهم علماء الدين اليهود إشعياء 53 كنبوَّة عن المسيح الآتي, فيوضح الترجوم أن كلمة عبدي الواردة في إشعياء 52: 11 تعني المسيا, وقال سليمان يارحي: فسّر آباؤنا هذه الكلمة بأنها تشير للمسيا، لأن المسيا مضروب كما هو مكتوب: لكن أحزاننا حملها وأوجاعنا تحمَّلها , وقال الربي موسى الشيخ إنها تشير للمسيا الملك, وفي تعليق سليمان يارحي على زكريا 4: 7 اقتبس إشعياء 52: 13 وقال إنهما تشيران للمسيا,
أسفار الكتاب المقدس
العهد القديم
التكوين
الخروج
لاويين
العدد
التثنية
يشوع
القضاة
راعوث
صموئيل الأول
صموئيل الثاني
الملوك الأول
الملوك الثاني
أخبار الأيام الأول
أخبار الأيام الثاني
عزرا
نحميا
أستير
أيوب
المزامير
أمثال
الجامعة
نشيد الأنشاد
إشعياء
إرميا
مراثي إرميا
حزقيال
دانيال
هوشع
يوئيل
عاموس
عوبديا
يونان
ميخا
ناحوم
حبقوق
صفنيا
حجي
زكريا
ملاخي
العهد الجديد
متى
مرقس
لوقا
يوحنا
أعمال الرسل
رومية
كورنثوس الأولى
كورنثوس الثانية
غلاطية
أفسس
فيلبي
كولوسي
تسالونيكي الأولى
تسالونيكي الثانية
تيموثاوس الأولى
تيموثاوس الثانية
تيطس
فليمون
العبرانيين
يعقوب
بطرس الأولى
بطرس الثانية
يوحنا الأولى
يوحنا الثانية
يوحنا الثالثة
يهوذا
رؤيا يوحنا
الرئيسية
الكتاب المقدس
الرد على الشبهات حول الكتاب المقدس
أعلى