الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
الكتاب المقدس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الر على الشبهات في سفر أمثال
السابق
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
التالي
حل مشاكل الكتاب المقدس للقس منسى يوحنا
118- بين اصحاح 3 : 19 – 21، 12 : 7 ففى الاول يقول (لان ما يحدث لبنى البشر يحدث للبهيمه وحادثه واحده لهم موت هذا كموت ذلك ونسمه واحده للكل فليس للانسان مزيه على البهيمه لان كليهما باطل. يذهب كلاهما الى مكان واحد. كان كلاهما من التراب والى التراب يعود كلاهما. من يعلم روح بنى البشر هل هى تصعد الى فوق وروح البهيمه هل هى تنزل الى اسفل) وفى الثانى ان للانسان روحاترجع بعد الموت الى الله للذى اعطاها.
- لفهم معنى الآيات الاول ى ينبغى ان ننتبه الى ان الكلام فيها مؤلف من شطرين لكل منهما طرفان يوطىء باحدهما ثم ياتى بالثانى تفسيرا لمضمونه بحيث يحصر هذه المقابله بين الانسان والبهيمه وذلك انه يقول فى الشطر الاول من كلامه (وما يحدث لبنى البشر يحدث للبهيمه وحاثه واحده لهم) ثم فسر فقال (موت هذا كموت ذاك ونسمه واحده للكل) ثم قال فى الشطر الثانى (فليس للانسان مزيه على البهيمه لان كليهما باطل وذلك لانه يذهب كلاهما الى مكان واحد كان كلاهما من التراب والى التراب يعود كلاهما) فواضح من ثم ان ليس الملحوظ فى هذه المقابله الا النسمه التى بها تقوم حياه الجسد. لان للانسان روحا ونفسا وجسدا كما قال بولس الرسول : (ولتحفظ روحكم ونفسكم وجسدكم) (2 تس 5 : 23) والفرق بين الروح والنفس ان الروح ما تقوم به حياه الانسان بالنسبه لله، وان النفس ما تقوم به حياه الانسان الحيوانيه. فما قصده كاتب سفر الجامعه تشبيه الانسان بالبهيمه من جهه الحياه الحيوانيه ناظرا فى هذا التشبيه الى امر واحد وهو ان كلا من الطرفين نهايته الموت، اى ان الانسان فى وجوده الخارجى لا يتفاوت عن البهيمه فى شىء من الخضوع لاحكامه تعالى. وما ذكر فى (اى 14 : 7 – 12) يؤخذ منه ظاهرا انكار القيامه مع انه قصد بقوله ان الانسان اذا مات لا يقوم اى لا يقوم ليرجع الى العالم ويباشر عمله كما كان ولكنه لم ينكر فيه انه يقوم للدينونه فذلك اثبته فى (ص 19 : 26). والغايه التى حدث بالحكيم الى ايراد هذا التشبيه هو توبيخ الانسان المتكبر وتثبيته فهو لم يخرج فى كلامه عن معنى قول المزمور (مثل الغنم يسلقون للهاويه) (49 : 14) فنهايه كليهما تظهر للعين البشريه واحده. قيل فى مكان آخر عن الشرير (يدفن دفن حمار) (ار 22 : 19). اما معنى القول الوارد فى عد 21 (من يعلم روح البشر هل تصعد الى فوق) اى من يتامل هذا ويراعيه فى قلبه كقول الكتاب ايضا من صدق خبرنا (اش 53 : 1) فما اقل الذين يعيشون فى العالم وهم عالمون ان لهم ارواحا ستصير الى الله، والكثيرون يعيشون كالبهائم التى لا هم لها الا للاكلا والشرب.
أسفار الكتاب المقدس
العهد القديم
التكوين
الخروج
لاويين
العدد
التثنية
يشوع
القضاة
راعوث
صموئيل الأول
صموئيل الثاني
الملوك الأول
الملوك الثاني
أخبار الأيام الأول
أخبار الأيام الثاني
عزرا
نحميا
أستير
أيوب
المزامير
أمثال
الجامعة
نشيد الأنشاد
إشعياء
إرميا
مراثي إرميا
حزقيال
دانيال
هوشع
يوئيل
عاموس
عوبديا
يونان
ميخا
ناحوم
حبقوق
صفنيا
حجي
زكريا
ملاخي
العهد الجديد
متى
مرقس
لوقا
يوحنا
أعمال الرسل
رومية
كورنثوس الأولى
كورنثوس الثانية
غلاطية
أفسس
فيلبي
كولوسي
تسالونيكي الأولى
تسالونيكي الثانية
تيموثاوس الأولى
تيموثاوس الثانية
تيطس
فليمون
العبرانيين
يعقوب
بطرس الأولى
بطرس الثانية
يوحنا الأولى
يوحنا الثانية
يوحنا الثالثة
يهوذا
رؤيا يوحنا
الرئيسية
الكتاب المقدس
أعلى