الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
الكتاب المقدس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الر على الشبهات في سفر متى
السابق
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
التالي
الرد على الشبهات للقس منيس عبد النور
قال المعترض الغير مؤمن: ورد في إنجيل متى 24: 2 قول المسيح : الحق أقول لكم، إنه لا يُترك ههنا حجرٌ على حجرٍ لا يُنقَض , غير أن عمر بن الخطاب بنى المسجد مكان هيكل سليمان، فيكون كلام الإنجيل غلطاً, وبما أنه مذكور في مرقس 13: 2 ولوقا 21: 6 فيكون ثلاثة أغلاط، باعتبار الأناجيل الثلاثة ,
وللرد نقول بنعمة الله : تنبأ المسيح عن خراب الهيكل لما كانت الأحوال حسنة، ولم يكن هناك ما يدل على الخراب, أما الهيكل فكان فخر الأمة الإسرائيلية، ومع ذلك تمّ ما أنبأ به المسيح وذلك بعد أربعين سنة، فإن جيش روما استولى على أورشليم سنة 70م، وقد ذكر يوسيفوس المؤرخ اليهودي خراب أورشليم بالتفصيل التام، وكان الرومان قد أسروه وبقي معهم وقت الحصار, وبما أنه كان يهودياً، بل من كهنة اليهود، كان طبعاً لا يروي شيئاً من شأنه تأييد نبوات المسيح, قال يوسيفوس: لما استولى عساكر روما على المدينة، أصدر تيطس أمراً بأن يخربوها كلها، ماعدا ثلاثة أبراج, أما باقي السور فهُدم تماماً من جدرانه، بحيث لم يبق منه أثر يدل على أنه كان مسكوناً , وقال مايمونيدس (مؤرخ يهودي) إن أحد ضباط جيش تيطس حرث أساس الهيكل - وكان ذلك بعناية إلهية، فإن تيطس كان يتمنى بقاء الهيكل، وكثيراً ما أرسل يوسيفوس إلى اليهود لإغرائهم على ترك العناد وزيَّن لهم التسليم وحفظ المدينة والهيكل, غير أن المسيح كان قد تنبأ عن خراب الهيكل، وكان ذلك قضاءً مقضيّاً, واليهود أنفسهم أحرقوا أولاً أروقة الهيكل، ثم قذف أحد عساكر روما من تلقاء ذاته شعلة نار في المنفذ الذهبي، فاشتعلت النيران، فأصدر تيطس أمراً بإطفاء النيران، ولكن لم يلتفت أحد إلى أوامره من شدة الاضطراب، فهجم العساكر على الهيكل، ولم يثنهم وعد ولا وعيد، فإن مقتهم لليهود حملهم على التخريب, وقال يوسيفوس: أُحرق الهيكل على غير رغبة القيصر , فترى من ذلك أن نبوّة المسيح تمت بنوع غريب، وصارت أورشليم مدوسةً من الأمم، إلى أن يتم وقتهم, وفشل اليهود المرة بعد الأخرى في أن يستردّوها, وقد صرح يوليان المرتد امبراطور روما لليهود ببناء مدينتهم وهيكلهم، بل حثَّهم على ذلك، ووعدهم بالعودة إلى وطنهم العزيز, وكانت غايته من ذلك تكذيب ما ورد في الإنجيل، فإنه كان ارتد وصار من ألدّ أعداء الديانة المسيحية، وكان مغرماً بالعبادة الوثنية، فكانت غيرة اليهود مثل غيرته، وشرعوا في وضع أساس الهيكل، ولكن لم يتيسر لهم مع مساعدة هذا الامبراطور تتميم هذا العمل, قال أحد المؤرخين الوثنيين إن ناراً مخيفة انبعثت من الأرض وأحرقت العمال، وتعذَّر عليهم الدنوّ من الأساسات، وأضربوا عن العمل, وعلى كل حال فسواء حصلت هذه المعجزات الباهرة أو لم تحصل، فالنتيجة واحدة، وهي أنه لم يُبْن الهيكل، وتمت أقوال النبوّة, أما قول المعترض إن عمر بنى جامعاً محل الهيكل، فنقول إنه لا يوجد دليل على أن جامع عمر هو في موضع الهيكل، وذلك أن الرومان خربوا أورشليم والهيكل وحرثوها حرثاً، بل أن أدريان أصدر أمراً بأن تحرث بالملح لكي لا تُزرع، فضاعت آثار الهيكل ومعالمه، ولم يهتد أحدٌ إلى موقعه الأصلي, ولو فرضنا أن عمر بن الخطاب بنى جامعه مكان هيكل سليمان لكان ذلك من أقوى الأدلة على صدق أقوال النبوة، فإن المسيح قال عن الهيكل إنه سيخرب وأن أورشليم تكون مداسة من الأمم حتى تكمل أزمنة الأمم (لوقا 21: 24), فبناء عمر لجامعه مكان الهيكل هو أعظم دليل على أن الأمم داست أورشليم، وأن بناء الهيكل نُقض ولم يُترك فيه حجرٌ على حجرٍ,
أسفار الكتاب المقدس
العهد القديم
التكوين
الخروج
لاويين
العدد
التثنية
يشوع
القضاة
راعوث
صموئيل الأول
صموئيل الثاني
الملوك الأول
الملوك الثاني
أخبار الأيام الأول
أخبار الأيام الثاني
عزرا
نحميا
أستير
أيوب
المزامير
أمثال
الجامعة
نشيد الأنشاد
إشعياء
إرميا
مراثي إرميا
حزقيال
دانيال
هوشع
يوئيل
عاموس
عوبديا
يونان
ميخا
ناحوم
حبقوق
صفنيا
حجي
زكريا
ملاخي
العهد الجديد
متى
مرقس
لوقا
يوحنا
أعمال الرسل
رومية
كورنثوس الأولى
كورنثوس الثانية
غلاطية
أفسس
فيلبي
كولوسي
تسالونيكي الأولى
تسالونيكي الثانية
تيموثاوس الأولى
تيموثاوس الثانية
تيطس
فليمون
العبرانيين
يعقوب
بطرس الأولى
بطرس الثانية
يوحنا الأولى
يوحنا الثانية
يوحنا الثالثة
يهوذا
رؤيا يوحنا
الرئيسية
الكتاب المقدس
أعلى