الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
الكتاب المقدس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الر على الشبهات في سفر لاويين
السابق
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
التالي
الرد على الشبهات للقس منيس عبد النور
قال المعترض الغير مؤمن: جاء في لاويين 1: 9 وأما أحشاؤه وأكارعه فيغسلها بماء، ويوقد الكاهن الجميع على المذبح، محرقة وقود، رائحة سرور للرب , ولكن جاء في إشعياء 1: 11 لماذا لي كثرة ذبائحكم يقول الرب؟ اتَّخمْتُ من محرقات كباشٍ وشحم مسمناتٍ، وبدم عجولٍ وخرفان وتيوسٍ ما أُسَرّ! وفي هذا تناقض, ففي مواضع شتى من كتب موسى نجد أمر الله لبني إسرائيل بتقديم ذبائح له, وقيل لهم إن تلك الذبائح كانت كرائحة طيبة عند الله, وهذا يناقض ما جاء في إشعياء وما يشبهه في المزامير ومواضع أخرى في أسفار الأنبياء، حيث يُقال إن مسرة الله ليست في الذبائح الحيوانية
وللرد نقول بنعمة الله : لندرس إشعياء 1 مبتدئاً من عدد 10 لنرى أن الله لا يعترض على تقديم الذبائح، بل على كيفية وروح تقديمها, يقول الرب لأهل أورشليم إنه قد ملَّ ليس فقط من محرقاتهم، بل من أعيادهم وصلواتهم أيضاً, فواضح أن عبادتهم كلها كانت مكروهة أمامه, والسبب في هذا ما جاء في عدد 15 أن أيديهم كانت مملوءة دماً، فكانوا جيلًا شريراً، وأكثروامن الذبائح لينجوا من القصاص الذي كانوا يستحقونه, وقصدوا في الوقت نفسه أن يتمادوا في خطاياهم، فكانوا يظنون أن مجرد تأدية الفرائض والطقوس الخارجية يكسبهم رضى الله، ويعطيهم (كما أرادوا) فرصة التمادي في شرورهم, ومتى قُدِّمت المحرقات بهذا الروح كانت من قلب غاش، لا تُرضي الله بل تهيج سخطه, لما أمر الله بالذبائح المختلفة المنصوص عنها في شريعة موسى ووعد بالبركة على مقدّميها، كان ينتظر أن تكون قلوبهم خاشعة طاهرة, ولكن في عصر إشعياء انحطت عبادة الشعب لله، وكانت قاصرة على ممارسة طقوس ظاهرية وفرائض خارجية وهذا كان مهيناً لله القدوس, وهذه الملاحظة يمكن تطبيقها على ما جاء في إرميا 6: 20 حيث يتكلم الله ضد الذبائح بسبب شرّ وفساد مقدِّميها, كذلك قد أوصى الله شعبه بالصلاة، ولكن إن كانت الصلاة مجرد عبادة رياء فالله يبغضها, فحل القضية هو أن ما يقوله في إشعياء 1: 11 لا يناقض ما يقوله في لاويين 1: 9 فالعبادة إذا لم تصدر من قلب نقي فليست عبادة بالمرة، ولا هي مقبولة عنده,
أسفار الكتاب المقدس
العهد القديم
التكوين
الخروج
لاويين
العدد
التثنية
يشوع
القضاة
راعوث
صموئيل الأول
صموئيل الثاني
الملوك الأول
الملوك الثاني
أخبار الأيام الأول
أخبار الأيام الثاني
عزرا
نحميا
أستير
أيوب
المزامير
أمثال
الجامعة
نشيد الأنشاد
إشعياء
إرميا
مراثي إرميا
حزقيال
دانيال
هوشع
يوئيل
عاموس
عوبديا
يونان
ميخا
ناحوم
حبقوق
صفنيا
حجي
زكريا
ملاخي
العهد الجديد
متى
مرقس
لوقا
يوحنا
أعمال الرسل
رومية
كورنثوس الأولى
كورنثوس الثانية
غلاطية
أفسس
فيلبي
كولوسي
تسالونيكي الأولى
تسالونيكي الثانية
تيموثاوس الأولى
تيموثاوس الثانية
تيطس
فليمون
العبرانيين
يعقوب
بطرس الأولى
بطرس الثانية
يوحنا الأولى
يوحنا الثانية
يوحنا الثالثة
يهوذا
رؤيا يوحنا
الرئيسية
الكتاب المقدس
أعلى