الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
الكتاب المقدس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الر على الشبهات في سفر أيوب
السابق
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
التالي
الرد على الشبهات للقس منيس عبد النور
جاء في أيوب 2: 3 فقال الرب للشيطان: هل جعلت قلبك على عبدي أيوب لأنه ليس مثله في الأرض، رجل كامل ومستقيم يتقي الله ويحيد عن الشر، وإلى الآن متمسك بكماله، وقد هيَّجتَني عليه لأبتلعه بلا سبب , ولكن يناقضه ما جاء في أمثال 12: 21 لا يصيب الصدِّيق شر, أما الأشرار فيمتلئون سوءاً
يقول الكتاب إن الصدِّيق لا يصيبه شر, كما يقول إن أيوب البار كابد آلاماً لا مزيد عليها, فكيف يمكننا إذاً التوفيق بين أمثال 12: 21 وتاريخ أيوب, والحل موجود في مدلول كلمة شر التي معناها في سفر الأمثال ضرر أو أذى , فهل أصاب أيوب شرٌّ بهذا المعنى؟ كلا البتة! فيجب أن لا يغيب عن ذهننا أن آلام أيوب كانت وقتية، وأنها قد زادت معرفته عن الله وطرقه، وكانت له أيضاً مطهِّرة وممحِّصة بل كمجرى انحدرت له فيه قوة وأفراح لم يسبق له أن اختبرها, وتأييداً لهذه الحقيقة يقول بولس في رومية 8: 28 كل الأشياء تعمل معاً للخير للذين يحبون الله , والقول كل الأشياء هنا يشمل الآلام التي يسمح بها الله, فيمكننا إذاً أن نقول إن المؤمن الحقيقي لا يمكن أن يصيبه ما يقال له شر , حقاً إن نصيب أيوب كان ظاهره آلاماً مرة ولكن إلى حين, وفي الواقع أن نصيبه كان أسعد وأسمى نصيب, الأمر الذي يتضح من نهاية سفره, أيوب إذا هو الصِّدِّيق الذي سمح الله للشيطان أن يمتحنه، ولكن لن يصيبه الشر في النهاية, لقد أثبت الله أنه يرعى أتقياءه، فحفظ أيوب من أن يجدّف على الله ويكفر بالرغم من شدة بلواه, صحيح أن أيوب لعن يوم مولده، ولكنه لم ينسب لله لوماً, لقد تمنى الموت لنفسه لكنه اعترف بضعفه أمام قوة الله، وبحقارته أمام عظمة الله, ويخرج أيوب من تجربته وهو يطلب رضا الله وغفرانه, وردَّ الربُّ إلى أيوب ما ضاع منه بعد أن صلى لأجل أصحابه، وزاده من كل شيء ضعفاً، إلا الزوجة, وبارك الرب آخرة أيوب أكثر من بدايته, ولم يتمكن الشر من أيوب في النهاية، فالشر لن يسود الصدِّيق،لأنه تحت النعمة
أسفار الكتاب المقدس
العهد القديم
التكوين
الخروج
لاويين
العدد
التثنية
يشوع
القضاة
راعوث
صموئيل الأول
صموئيل الثاني
الملوك الأول
الملوك الثاني
أخبار الأيام الأول
أخبار الأيام الثاني
عزرا
نحميا
أستير
أيوب
المزامير
أمثال
الجامعة
نشيد الأنشاد
إشعياء
إرميا
مراثي إرميا
حزقيال
دانيال
هوشع
يوئيل
عاموس
عوبديا
يونان
ميخا
ناحوم
حبقوق
صفنيا
حجي
زكريا
ملاخي
العهد الجديد
متى
مرقس
لوقا
يوحنا
أعمال الرسل
رومية
كورنثوس الأولى
كورنثوس الثانية
غلاطية
أفسس
فيلبي
كولوسي
تسالونيكي الأولى
تسالونيكي الثانية
تيموثاوس الأولى
تيموثاوس الثانية
تيطس
فليمون
العبرانيين
يعقوب
بطرس الأولى
بطرس الثانية
يوحنا الأولى
يوحنا الثانية
يوحنا الثالثة
يهوذا
رؤيا يوحنا
الرئيسية
الكتاب المقدس
أعلى