الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
الكتاب المقدس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الر على الشبهات في سفر الخروج
السابق
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
التالي
الرد على الشبهات للقس منيس عبد النور
ورد في خروج 7: 1 فقال الرب لموسى: انظر، أنا جعلتك إلهاً لفرعون، وهرون أخوك يكون نبيك , وفي خروج 4: 16 : وهو يكلم الشعب عنك وهو يكون لك فماً وأنت تكون له إلهاً , فكيف يكون موسى إلهاً لفرعون ولهرون؟ ,
كان يجب على المعترض أن يلاحظ الفرق بين الله و إله , قال في الكليات: إن اسم الإله يُطلق على غيره تعالى، إذا كان مضافاً، أو نكرة , فقال الله لموسى: أجعلك إلهاً لفرعون فخصّصه بفرعون ليوقع عليه الضربات بأمر الله، فيقع الرعب في قلب منه, ويكون هرون نبيَّك يعني يبلّغ عنك كل ما تخبره به, إذا أُطلقت كلمة رب على غير الله أُضيفت، فقيل رب كذا , وأما بالألف واللام فهي مختصَّة بالله, ويُفهم المراد من لفظ الإله من قرائن الكلام، فإذا أُضيف إلى المشركين كان المراد منه معبوداتهم الباطلة، وسمّوها بذلك لاعتقادهم أن العبادة تحق لها، وأسماؤهم تتبع اعتقادهم لا ما عليه الشيء في نفسه، بخلاف ما إذا أُضيف إلى المؤمنين فإنه يفسَّر بالإله الحقيقي المعبود, أما إذا قلنا: الله والرب والغفور والرحمن والرحيم والقدير والخالق والمحيي فهي مختصة به تعالى لا يجوز إطلاقها على غير الله, والحاصل أنه لم يُطلق على موسى أنه الله أو الرب أو الغفور أو القدير أو الخالق، ولم يُطلق عليه أنه إله اليهود أو إله الناس أو إله العالمين، بل قال إنه إله لفرعون أي أن الله أقامه عصا تأديب لفرعون, كما أن قوله جعلتك إلهاً لفرعون هو من التشبيه البليغ، وهو ما حُذفت فيه أداة التشبيه أي جعلتك كإله لفرعون، فإن فرعون كان يخشى بأس موسى وقوته، وكان كثيراً ما يستغيث به وقت الكرب، وكان موسى يأمره ويزجره, انظر تعليقنا على مزمور 82: 6 ,
أسفار الكتاب المقدس
العهد القديم
التكوين
الخروج
لاويين
العدد
التثنية
يشوع
القضاة
راعوث
صموئيل الأول
صموئيل الثاني
الملوك الأول
الملوك الثاني
أخبار الأيام الأول
أخبار الأيام الثاني
عزرا
نحميا
أستير
أيوب
المزامير
أمثال
الجامعة
نشيد الأنشاد
إشعياء
إرميا
مراثي إرميا
حزقيال
دانيال
هوشع
يوئيل
عاموس
عوبديا
يونان
ميخا
ناحوم
حبقوق
صفنيا
حجي
زكريا
ملاخي
العهد الجديد
متى
مرقس
لوقا
يوحنا
أعمال الرسل
رومية
كورنثوس الأولى
كورنثوس الثانية
غلاطية
أفسس
فيلبي
كولوسي
تسالونيكي الأولى
تسالونيكي الثانية
تيموثاوس الأولى
تيموثاوس الثانية
تيطس
فليمون
العبرانيين
يعقوب
بطرس الأولى
بطرس الثانية
يوحنا الأولى
يوحنا الثانية
يوحنا الثالثة
يهوذا
رؤيا يوحنا
الرئيسية
الكتاب المقدس
أعلى