الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
الكتاب المقدس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الر على الشبهات في سفر أفسس
السابق
1
2
3
4
5
6
التالي
حل مشاكل الكتاب المقدس للقس منسى يوحنا
بين مز 102 : 24 ، اف 6: 1-3 ففى الاول ان العمر محدود لان المرتل يقول (يا الهى لا تقبضنى فى نصف ايامى وفى الثانى انه غير محدود لانه يعد من يكرمون الاباء والامهات بان يكونوا طوال الاعمار على الارض.
فنجيب ان الصواب بحسب تعاليم الكتاب المقدس ان العمر غير محدود وفى ذلك قال الشيخ التقى جرجس بن العميد : (ان النبى الذى نطق بالمزمور 102 بالروح القدس جعله مبنيا على قول موسى (مز 90 : 10) (ايام سنينا هى سبعون سنه. وان كانت مع القوه فثمانون سنه وافخرها تعب وبليه) فلما علم الناطق بالمزمور 120 ان اكبرالبشر لا يعمرون اكثر من هذا السن، وان السن الوسطى من هذه السنين انما هو الاربعون او الخمسه والثلاثون وهو النصف الذى تظهر فيه غلبه الشبق والجهل والتهور على الانسان لغلبه الماده الصفراء على مزاجه تقدم الناطق بهذا المزمور قبل بلوغه هذا السن او فى وقت حصوله فيه. فسال الله المهله عليه واللطف والرفق لبشريته الى حيث ينجو من وقت التطور والطيش اللازم لطبيعه هذا السن. ثم ان الناطق بهذا المزمور علم الاتين بعد التيقظ فى هذا السن والحذر من الغفله فيه وما يجب على المعلمين ترتيب المتعلمين فيه. وقد ظهر بهذا البرهان الواضح ان الناطق بهذا المزمور من قبل الروح القدس لم يرد بقوله ان للانسان عمرا مقدرا محتوما. ثم نقول فى قول موسى النبى (ايام سنينا هى سبعون سنه وان كانت مع القوه فثمانون سنه) ففى الكفايه فى اثبات القول بان الاعمار غير مقدره ولا محتومه. وهذا بعينه الذى اقتضى ارسال الله اشعياء النبى لحزقيال الملك لما زاد فى ايامه خمسه عسر سنه لانه تعالى فاعل بالاراده والمشيئه (2 مل 20 : 1 – 15). (... ولو كان النبى فى المزمور102 يرى العمر محدودا مقدرا لا يمكن الزياده فيه ولا النقص منه كان سؤاله هذا السؤال لا فائده فيه وكان نوعا من الهذر لان الذى قدره الله وقد امضاه، فلو سال السمائيون والارضيون فيه فلا سبيل الى تغييره ونقضه. وانما لما علم النبى بروح النبوه ان القول بالقضاء والقدر فى هذه القضيه محال سال الله المهلك عليه والرفق به وعلمنا حسن. واجب الاعتقاد فى هذه القضيه وان نسال الله اللطف بضعفنا واعانتنا على الاسباب الموصله الى سلوك اوامره الصالحه والذى شهد به اشعياء النبى (38 : 1 – 8) فى خبره مع حزقيا النبى وقول سليمان بن داود فيه الدلاله الواضحه على ذلك (يا ابنى لا تنس شريعتى بل ليحفظ قلبك وصاياى. فانها تزيدك طول ايام وسنى حيوه وسلامه) (ام 3 : 1 و2، 10 : 27).
أسفار الكتاب المقدس
العهد القديم
التكوين
الخروج
لاويين
العدد
التثنية
يشوع
القضاة
راعوث
صموئيل الأول
صموئيل الثاني
الملوك الأول
الملوك الثاني
أخبار الأيام الأول
أخبار الأيام الثاني
عزرا
نحميا
أستير
أيوب
المزامير
أمثال
الجامعة
نشيد الأنشاد
إشعياء
إرميا
مراثي إرميا
حزقيال
دانيال
هوشع
يوئيل
عاموس
عوبديا
يونان
ميخا
ناحوم
حبقوق
صفنيا
حجي
زكريا
ملاخي
العهد الجديد
متى
مرقس
لوقا
يوحنا
أعمال الرسل
رومية
كورنثوس الأولى
كورنثوس الثانية
غلاطية
أفسس
فيلبي
كولوسي
تسالونيكي الأولى
تسالونيكي الثانية
تيموثاوس الأولى
تيموثاوس الثانية
تيطس
فليمون
العبرانيين
يعقوب
بطرس الأولى
بطرس الثانية
يوحنا الأولى
يوحنا الثانية
يوحنا الثالثة
يهوذا
رؤيا يوحنا
الرئيسية
الكتاب المقدس
أعلى