چاكس
مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
- إنضم
- 6 فبراير 2012
- المشاركات
- 2,895
- مستوى التفاعل
- 466
- النقاط
- 0
أولا : ممكن تعلق ..وممكن الرد المسيحى أن يقوم بتصويب تعليقاتك مادام الكل يدور فى إطار إحترام قواعد البحث العلمى .
ثانياً : يعنى أيه [الغريب الانفعال الزائد] ??... هل مكتوب أن الله إنفعل أم هذه إضافات من عندياتك - إنطباعات ذاتية وهل التحليلات الخاصة والإنطباعات الذاتية لها مكان فى البحث العلمى ؟؟؟ وهل المقدسات تكون محل للانطباعات والتخمينات ؟ أين من النص او من التفاسير المعتمدة [ الانفعال الزائد ]؟؟؟
الاله لم ينفعل قط : الله أخبرهما بتكملة المعرفة - بالنتيجة الحتمية لنتيجة المخالفة والعصيان إنها ثمر ذاتى للخطيئة automatic> والله لم ينفعل لان الله لا يتغير ولا ينفعل من حيث طبيعته . بإستثناء [إعلان تعبيرات] الكتاب المقدس التى قصد منها التفسير وتقريب الصورة الذهنية للقارئ لهدف تعليمه حسب إستيعاب المتعلم -وهى مسألة تقريبية قياسية لا دخل لها بطبيعة جوهر الالوهية .
- إذن هما ها يعرفوا إزاى ؟
+ أجبنا: أن الله أعلن لهما بنفسه - وهو العليم القدير - آبان (بيـّنَ) ... وأظهر لهما...وكلمهما.. قبل أى شئ.
اذن : إن أنا حذرت إبنى قائلا إحذر من هذا الكابل الذى يجرى فيه تيار الكهرباء العالى الجهد.. إنه قاتل مدمر لحياتك .
فلا تلومنى أنا إن جرب بإرادته الحرة أن يمسك الكابل فيحدث فيه الموت أو الصدمة العصبية من أعراض ((عصبية ونفسية ومخية )) فلومى لابنى لا يعد هنا إنفعالا غريبا شاذا أو شططاً بالغاً فى الحديث.
ثالثاً
الرب الحنون تجاه مخلوقاته \ الذى بالمناسبة هنا يعلن أول إشارات ثالوثية الالوهية فى الاله الواحد الوحيد الثالوث الواحد غير المفترق \ لقد عرف آدم الشر كل الشر بأنواعه معرفةٍ إختبارية فعلية كاملة ودخلت الخطية والفساد فعلا وحقاً بمحض كامل الارادة الحر والوعى المدرك إلى كيان آدم وطبيعته..
والله لا يريد آدم ان يحيا مختبراً الشر فحياة آدم إذا قدر لها أن تستمر بلا موت بيولوجى لصارت إرتباطاً كاملاً مستمراً مؤبداً بالترابيات والارضيات.. بشهواتها ورغباتها المبنية على أساس الاستقلال والانفصال عن الله وإختبار عصياناً لارادته - واقعاً فعلياً مُعاشاً- مكتوباً عليه الاستمرار المؤبد.
إذن قمة الحب والعطاء والشفقة والحنان أن الرب لايريد لادم أن يحيا إلى الابد كادحاً شقياً فى الارض- المنفي- الذى نفته إليه خطيته وعصيانه محكوماً بالشقاء مصاباً بلعنة أن الارض لا تعود تعطيه قوتها وأنه لا يعملها إلا بالشقاء والتعب بلا راحة ... فالحنان هنا هو السماح له بالراحة وإلأ يكون قد حكم على نفسه بالشقاء أبداً أبدياً فى الارض .
لا الحية لا تقول إلا الكذب مهما كان مغلفاً بما يظنه السطحيون حقيقة .
لقد إبتدأ الموت كل أنواع الموت تعمل فى آدم وآله .... وأبداً أبداً ما صار الانسان يوماً [كالله عارفاً]
فنوعية معرفة الانسان وكميته تختلف عن الله أيتها الحية القديمة إبليس الكذاب.
كماً: الانسان مهما تقدم فى القرن الحادى والعشرين فى كل العلوم التطبيقية والتكنولوجية ابداً ما صار عالماً ولا عارفاً لازال قاصراً وكلما تبحر فى كل الانواع من العلوم والمعارف كلما تيقن من قصوره وجهله من كل الاوجهه.
أما من جهة النوع : فمعرفة الانسان تختلف تماما عن معرفة الله : إن الانسان عرف من الخير والشر قدراًمحدودا جداً . فما عرفه من الشر عرفه معرفة الاختبار الذى لوثه ودنسه -\ وعرفه معرفة الاحتياج والاشتهاء .زمعرفة العوز والحاجة .. وآدت به مماراسات الشر إلى الانحراف والدمار .. وسؤء العواقب .. وكان خاسراً .. وفى كل هذا هو ليس [كالله] يا محتال يا أبليس
إثبت من النص بتقديم نصوص واضحة وتفسيرات معتمدة لعلماء مسيحيين معتمدين.
إثبت من النص أن الرب حاول أن يخفي شيئاً ؟؟ يخفي ماذا يا رجل ؟؟ ماذا بك؟؟!
أراد أن يمنعه أن يحيا بيولوجياً حياة مؤبدة فى المنفي وفى الشقاء وتحت العقوبة ... أراد أن يمنعه من الحياه عاصياً إلى ألابد... أراد أن يمنعه أن يحيا متروكا.. مغضوباً عليه إلى الابد.
لإن الآكل من شجرة الحياة والخلود إذا كان قد تم سيكون تالياً (بعد) الاكل من شجرة معرفة الشر من الخير (معرفة إختبارية فعلية قوامها التنفيذ بمقتضى حرية الارادة )- بما يتضمنه ذلك من تغييرات إعترت الطبيعة البشرية من فساد وميل إلى الخطيئة ونزوع إلى العصيان.
>[ خلق اللهُ الانسانَ على صورته ومثاله] : فى البر وقداسة الحق - فى حرية الاراده - فى المسئؤلية الواعية الخيرة.فى الادراك والاستيعاب والتفكير والمنطق .. والعواطف.
علماً بأن على صورته ومثاله لا تعنى مساوياً منطبقاً له فى القدر والكم والنوع .. بل تظل القياسات مع الفارق.
الله خلق الانسان للخلود والابدية لكن كما أوضحنا سلفاً -ليس وهو بحال العصيان والخطيئة والرفض.. ليس وهو تحت التأديب وبحال الغضب ..ليس وطبيعته مشوهه .. ليس وهو له شهوات وإشتياقات بناءاً على عصيان إراده الله.
كما أسلفنا..
والا لما قال المسيح فى الانجيل أيات تدل على أن الملكوت معد منذ إنشاء الله للعالم.
[الانجيل بحسب متى الاصحاح25الايات31ومابعدها][30. وَالْعَبْدُ الْبَطَّالُ اطْرَحُوهُ إِلَى الظُّلْمَةِ الْخَارِجِيَّةِ هُنَاكَ يَكُونُ الْبُكَاءُ وَصَرِيرُ الأَسْنَانِ.
31. «وَمَتَى جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ فِي مَجْدِهِ وَجَمِيعُ الْمَلاَئِكَةِ الْقِدِّيسِينَ مَعَهُ فَحِينَئِذٍ يَجْلِسُ عَلَى كُرْسِيِّ مَجْدِهِ.
32. وَيَجْتَمِعُ أَمَامَهُ جَمِيعُ الشُّعُوبِ فَيُمَيِّزُ بَعْضَهُمْ مِنْ بَعْضٍ كَمَا يُمَيِّزُ الرَّاعِي الْخِرَافَ مِنَ الْجِدَاءِ
33. فَيُقِيمُ الْخِرَافَ عَنْ يَمِينِهِ وَالْجِدَاءَ عَنِ الْيَسَارِ.
34. ثُمَّ يَقُولُ الْمَلِكُ لِلَّذِينَ عَنْ يَمِينِهِ: تَعَالَوْا يَا مُبَارَكِي أَبِي رِثُوا الْمَلَكُوتَ الْمُعَدَّ لَكُمْ مُنْذُ تَأْسِيسِ الْعَالَمِ.
35. لأَنِّي جُعْتُ فَأَطْعَمْتُمُونِي. عَطِشْتُ فَسَقَيْتُمُونِي. كُنْتُ غَرِيباً فَآوَيْتُمُونِي.
36. عُرْيَاناً فَكَسَوْتُمُونِي. مَرِيضاً فَزُرْتُمُونِي. مَحْبُوساً فَأَتَيْتُمْ إِلَيَّ.
37. فَيُجِيبُهُ الأَبْرَارُ حِينَئِذٍ: يَارَبُّ مَتَى رَأَيْنَاكَ جَائِعاً فَأَطْعَمْنَاكَ أَوْ عَطْشَاناً فَسَقَيْنَاكَ؟
38. وَمَتَى رَأَيْنَاكَ غَرِيباً فَآوَيْنَاكَ أَوْ عُرْيَاناً فَكَسَوْنَاكَ؟
39. وَمَتَى رَأَيْنَاكَ مَرِيضاً أَوْ مَحْبُوساً فَأَتَيْنَا إِلَيْكَ؟
40. فَيُجِيبُ الْمَلِكُ: الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: بِمَا أَنَّكُمْ فَعَلْتُمُوهُ بِأَحَدِ إِخْوَتِي هَؤُلاَءِ الأَصَاغِرِ فَبِي فَعَلْتُمْ.
41. «ثُمَّ يَقُولُ أَيْضاً لِلَّذِينَ عَنِ الْيَسَارِ: اذْهَبُوا عَنِّي يَا مَلاَعِينُ إِلَى النَّارِ الأَبَدِيَّةِ الْمُعَدَّةِ لِإِبْلِيسَ وَمَلاَئِكَتِهِ
42. لأَنِّي جُعْتُ فَلَمْ تُطْعِمُونِي. عَطِشْتُ فَلَمْ تَسْقُونِي.
43. كُنْتُ غَرِيباً فَلَمْ تَأْوُونِي. عُرْيَاناً فَلَمْ تَكْسُونِي. مَرِيضاً وَمَحْبُوساً فَلَمْ تَزُورُونِي.
44. حِينَئِذٍ يُجِيبُونَهُ هُمْ أَيْضاً: يَارَبُّ مَتَى رَأَيْنَاكَ جَائِعاً أَوْ عَطْشَاناً أَوْ غَرِيباً أَوْ عُرْيَاناً أَوْ مَرِيضاً أَوْ مَحْبُوساً وَلَمْ نَخْدِمْكَ؟
45. فَيُجِيبُهُمْ: الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: بِمَا أَنَّكُمْ لَمْ تَفْعَلُوهُ بِأَحَدِ هَؤُلاَءِ الأَصَاغِرِ فَبِي لَمْ تَفْعَلُوا.
46. فَيَمْضِي هَؤُلاَءِ إِلَى عَذَابٍ أَبَدِيٍّ وَالأَبْرَارُ إِلَى حَيَاةٍ أَبَدِيَّةٍ».] انتهى الاقتباس الذى يوضح ان الخلود السعيد مهيأ مند الدقيقة الاولى لتأسيس العالم للانسان
لاعلاقة موضوعية عقلية بين الخلود وبين ملؤهم للارض
مرة اخرى انت تختار للبشر انهم يعيشوا يعملوا ويفلوحوا الارض حياة دينيوية يعمها الشقاء
وتتحامل على الوحى الالهى الذى بين ان اراده الله للانسان الحياة الممجده السعيده فى الابدية السمائية .
الف شكر يا باشا على كل الكلام الكبير ده ..
خلاص يا باشا الحية بتقول كدب ولا تزعل نفسك ..
اهم حاجة بس انا عايز اقولك عليها .. انا .. جاكس .. اخر حاجة بعملها هى انى اسأل حد .. بمعنى انى بدور و افهم و اعمل كل حاجة بدماغى بنفسى و لما حاجة مش بفهمها بعد مجهود كبيبر ببقى خلاص زهقت و جبت اخرى .. اروح اسأل فيها .. لذلك مش عايزك تزعل يا باشا اول لما اسأل اعرف على طول انى بجد انا عايز اجابة .. لذلك تلاقى اسئلتى قليلة .. اسف يا باشا و متشكر طبعا على كل الكلام اللى حضرتك كتبته ..
اخر حاجة عايز اقولها .. انا دينى اولا و اخيرا هو .. الانسانية .. لا مسلم و لا مسيحى .. فقبل اى حاجة انا اعتذر من حضرتك او من اى حد ضايقته فى الموضوع او برا الموضوع .. لأنى حسيت ان حضرتك اضايقت .. فلو احساسى صح يبقى تقبل اسفى .. بلييز بلييز تقبلوا اسفى .. بلاش حد يضايق حتى منى
اليك كل تقدير و احترام