الاخ جاكس المحترم يقول
ممكن اعلق ؟؟
هما هيعرفوا ( المعرفة ) ازاى الفرق بين الحياة مع الاله و الحياة بعيد عنه الا لما يجربوا !! .. الغريب هو الانفعال الزائد فى نص الكتاب المقدس .. و اللعنات على كل منهما ..
الرب الحنون تجاه مخلوقيه يقول
هو ذا أدم قد صار كواحد منا ، يعرف الخير و الشر ، و الأن لعله يمد يده فيأخذ من شجرة الحياة أيضا و يأكل ، فيحيا الى الدهر [
تصويب: النص يقول إلى ألابد]
ده بيأكد ان الحية كانت تقول الحقيقة :
لن تموتا ، انما الله عالم انكما فى يوم تأكلان منه ( ثمر الشجرة المحرمة ) تنفتح اعينكما و تصيران كألهة عارفى الخير و الشر
هذا ما حدث بشهادة الرب نفسه ..
لماذا حاول الرب ان يخفى ان هذا ما سيحدث ؟
لماذا اراد ان يمنع الانسان من ان يحيا الى الابد ؟
اذا كان دافع الاله الوحيد الذى دفعه الى خلق الانسان هو ان يكون الانسان على صورة الله ... و الله نفسه يعيش الى الابد
لماذا لا يعيش الانسان الى الابد ؟
اما كان الخلود اقرب لتحقيق امر الله ( انموا و اكثروا ، و املأوا الارض و اخضعوها ) ام ماذا ؟