- إنضم
- 2 فبراير 2011
- المشاركات
- 2,599
- مستوى التفاعل
- 772
- النقاط
- 0
خامسا ودا الاهم ان مافيش اي مانع ان القرآن ككتاب (وبصرف النظر عن قدسيته) لان يؤسس لاي قواعد جديدة للنحو فالصفة تسبق الموصوف في الانجليش وعكسها في العربي ، ومكونات اي لغة هي مجموع تراكمات التواصل المعرفي بين البشر
فهل نأتي عند خالق البشر ونقول له لا توقف
غير مسموح لك بالتصحيح او الاضافة !!!
هذا هو ما أريده، سيبك من القاعدة، فهي ليست موضوعي.
خالق البشر يتكلّم اللغة العربية حصراً؟ هنا المشكلة الأخرى. فاللغة العربية لم تكن على قراءة واحدة، بل كانت متعددة القراءات، وحتى القرآن نزل بقراءات مختلفة، فمن الذي اعتمد قراءة واحدة فقط؟ عثمان بن عفّان
ثالثا دي ابيات للفرزدق والأعشي وبها انما
الفرزدق ليس من العصر الجاهلي، بل الأموي.
في اللغة وقبل القرآن في علم اسمه التقديم والتأخير
مشكلتي يا ياسر أنني لا أقتنع بهذه العبارة العامة: هذه القاعدة موجودة قبل القرآن. هذه القاعدة أُوجِدتَ بعد القرآن ... ولكن أنتَ في الفقرة الأخيرة جبت الصافي. يعني مو غلط أن يضع القرآن قواعد جديدة، ولكن مشكلتي أن هذه القواعد لم توضع من القرآن نفسه، بل ممن قام بتنقيط وتشكيل القرآن.
...............................
وحتى أختصر الحوار في هذه النقطة:
1- علوم اللغة في أغلبها أوجدت بعد القرآن وكان الغاية منها دراسة القرآن أو التقليل من اللحن (الخطأ) فيه، والمُضحك أصلاً أن واضع علم النحو ليس عربي.
2- القرآن ككتاب كان كتاب عادي جداً ولم يُعطه المسلمون ذات الأهمية التي أُعطيت له لاحقاً، وهو ما يُثير إستغرابي حقاً، فالإسلام على سبيل المثال بقي في الأندلس لمدة 8 قرون ومع ذلك لم يتحوّل أهل اسبانيا للإسلام كما حدث مع باقي البلدان التي احتلها أو دخلها العرب المسلمون، لماذا؟
سيكون لي مداخلة لتجميع نقاط البحث بعد الحوار المثري للبحث. ومع أنه كان إلى حد ما خارج موضوع البحث.