على خطى محمد

تيمو

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
2 فبراير 2011
المشاركات
2,599
مستوى التفاعل
772
النقاط
0
الإقامة
على آخر الطلعة ، أول بيت على إيدك اليمين
خامسا ودا الاهم ان مافيش اي مانع ان القرآن ككتاب (وبصرف النظر عن قدسيته) لان يؤسس لاي قواعد جديدة للنحو فالصفة تسبق الموصوف في الانجليش وعكسها في العربي ، ومكونات اي لغة هي مجموع تراكمات التواصل المعرفي بين البشر
فهل نأتي عند خالق البشر ونقول له لا توقف
غير مسموح لك بالتصحيح او الاضافة !!!

هذا هو ما أريده، سيبك من القاعدة، فهي ليست موضوعي.

خالق البشر يتكلّم اللغة العربية حصراً؟ هنا المشكلة الأخرى. فاللغة العربية لم تكن على قراءة واحدة، بل كانت متعددة القراءات، وحتى القرآن نزل بقراءات مختلفة، فمن الذي اعتمد قراءة واحدة فقط؟ عثمان بن عفّان

ثالثا دي ابيات للفرزدق والأعشي وبها انما

الفرزدق ليس من العصر الجاهلي، بل الأموي.

في اللغة وقبل القرآن في علم اسمه التقديم والتأخير

مشكلتي يا ياسر أنني لا أقتنع بهذه العبارة العامة: هذه القاعدة موجودة قبل القرآن. هذه القاعدة أُوجِدتَ بعد القرآن ... ولكن أنتَ في الفقرة الأخيرة جبت الصافي. يعني مو غلط أن يضع القرآن قواعد جديدة، ولكن مشكلتي أن هذه القواعد لم توضع من القرآن نفسه، بل ممن قام بتنقيط وتشكيل القرآن.

...............................

وحتى أختصر الحوار في هذه النقطة:

1- علوم اللغة في أغلبها أوجدت بعد القرآن وكان الغاية منها دراسة القرآن أو التقليل من اللحن (الخطأ) فيه، والمُضحك أصلاً أن واضع علم النحو ليس عربي.

2- القرآن ككتاب كان كتاب عادي جداً ولم يُعطه المسلمون ذات الأهمية التي أُعطيت له لاحقاً، وهو ما يُثير إستغرابي حقاً، فالإسلام على سبيل المثال بقي في الأندلس لمدة 8 قرون ومع ذلك لم يتحوّل أهل اسبانيا للإسلام كما حدث مع باقي البلدان التي احتلها أو دخلها العرب المسلمون، لماذا؟

سيكون لي مداخلة لتجميع نقاط البحث بعد الحوار المثري للبحث. ومع أنه كان إلى حد ما خارج موضوع البحث.
 

red333

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
15 ديسمبر 2009
المشاركات
773
مستوى التفاعل
54
النقاط
0
لا تاني ولا تالت ههه عزيزي للمرة الألف، الموضوع ليس لغوي، وتفسير ما ونوعها أتى من علوم لغوية أتت لاحقاً لعصر القرآن ... فلو أجبتك سأدخل في حوار بعيد كل البُعُد عن الموضوع، لذلك أتمنى أن لا نخوض في حوار لغوي، وإن كان ولا بد بإمكانك فتح موضوع آخر ، وسأكون سعيد بالنقاش معك.

سؤالي إلى الآن: متى ومن وضع هذه القاعدة (قاعدة إنما)؟ والأهم يا عزيزي وكما أشرتُ لياسر، وضعتُ أن هذه الآية مثار جدل على مر التاريخ اللغوي.
الموضوع مش لغوى ازاى
اومال انت اعربت ليه
مش عشان تظهر خطا القاعده
يبقى لغوى
ثالث يا ميتو
اجب عن السؤال لو سمحت
]
 

تيمو

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
2 فبراير 2011
المشاركات
2,599
مستوى التفاعل
772
النقاط
0
الإقامة
على آخر الطلعة ، أول بيت على إيدك اليمين
الموضوع مش لغوى ازاى
اومال انت اعربت ليه
مش عشان تظهر خطا القاعده
يبقى لغوى
ثالث يا ميتو
اجب عن السؤال لو سمحت
]

لا يا عزيزي لم يكن هدفي إظهار خطأ، فهذا أمر ديني. بالإضافة أن الخطأ لا يمكن إظهاره لأن القاعدة ببساطة انعملت على مقاس القرآن. ولكن وضعت هذا المثال لأقول لعبود أن النحو والبلاغة والصرف علوم وُضعت على مقاس القرآن لتجعل منه كتاب معجزة أو لتخفي عيوب وأخطاء.

أنا أحضرتُ لياسر من أحد المواقع الإسلامية أن هذه الآية مثار جدل وبعضهم يعتبر أن الله هو الذي يخشى العلماء، والخشية هنا بمعنى الإجلال والتعظيم وليس الخوف.

أنا وضعت الإعراب من أحد المواقع الإسلامية، يعني لم أخفي شيء.

موضوعي هو: متى ومن وضع هذه القاعدة؟ فأنا من خلال بحثي سأثبت أن القرآن لم يكن كتاب ذات أهمية كبيرة خلال بدايات إنتشار الإسلام.

افتح موضوع مستقل، ولك أن أجيبك عن كل تساؤلاتك. لكن أرجوك يا ريد الموضوع ناله التشتيت بما يكفي.
 

red333

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
15 ديسمبر 2009
المشاركات
773
مستوى التفاعل
54
النقاط
0


لا يا عزيزي لم يكن هدفي إظهار خطأ، فهذا أمر ديني. بالإضافة أن الخطأ لا يمكن إظهاره لأن القاعدة ببساطة انعملت على مقاس القرآن. ولكن وضعت هذا المثال لأقول لعبود أن النحو والبلاغة والصرف علوم وُضعت على مقاس القرآن لتجعل منه كتاب معجزة أو لتخفي عيوب وأخطاء.

أنا أحضرتُ لياسر من أحد المواقع الإسلامية أن هذه الآية مثار جدل وبعضهم يعتبر أن الله هو الذي يخشى العلماء، والخشية هنا بمعنى الإجلال والتعظيم وليس الخوف.

أنا وضعت الإعراب من أحد المواقع الإسلامية، يعني لم أخفي شيء.

موضوعي هو: متى ومن وضع هذه القاعدة؟ فأنا من خلال بحثي سأثبت أن القرآن لم يكن كتاب ذات أهمية كبيرة خلال بدايات إنتشار الإسلام.

افتح موضوع مستقل، ولك أن أجيبك عن كل تساؤلاتك. لكن أرجوك يا ريد الموضوع ناله التشتيت بما يكفي.

عزيزى ميتو مش ده كلامك

*للتوضيح للقاريء ليعلم كيف لعلم النحو والصرف، التشكيل، أن يُغيّر في المعنى ويطوّر بالمفاهيم: الأصل أن يكون الله فاعل (أي عليه ضمة)، لأن الفعل يتبعه الفاعل، ويكون العلماء (منصوب)، فيكون المعنى: الله يخشى من العلماء. ولكن تم وضع الضمة على العلماء، والفتحة على الله، فيُصبح المعنى: العلماء يخشون الله.

يعنى انت وضعت اساس وبنيت عليه خطا
طيب ايه هى القاعده الخطا التى جعلت معنى الكلام غير مقبول

صعبه دى
انا تقريبا وصلتنى اجابتك !
 

تيمو

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
2 فبراير 2011
المشاركات
2,599
مستوى التفاعل
772
النقاط
0
الإقامة
على آخر الطلعة ، أول بيت على إيدك اليمين
عزيزى ميتو مش ده كلامك

*للتوضيح للقاريء ليعلم كيف لعلم النحو والصرف، التشكيل، أن يُغيّر في المعنى ويطوّر بالمفاهيم: الأصل أن يكون الله فاعل (أي عليه ضمة)، لأن الفعل يتبعه الفاعل، ويكون العلماء (منصوب)، فيكون المعنى: الله يخشى من العلماء. ولكن تم وضع الضمة على العلماء، والفتحة على الله، فيُصبح المعنى: العلماء يخشون الله.

يعنى انت وضعت اساس وبنيت عليه خطا
طيب ايه هى القاعده الخطا التى جعلت معنى الكلام غير مقبول

صعبه دى
انا تقريبا وصلتنى اجابتك !

لا يا عزيزي ... أنا قلت بالحرف الواحد: كيف لعلم الصرف والنحو والتشكيل أن يُغيّر في المعنى ويطوّر بالمفاهيم. قاعدة اللغة العربية تقول أن الفاعل يتبع الفعل سواء كان الفاعل ضمير مستتر أو متصل أو اسم ظاهر.

أنا لم أقل أن إعراب الله كمفعول به مقدّم والعلماء فاعل متأخر خطأ، بل قلتُ أن هذه العلوم اللغوية غيّرت وطوّرت بالمفاهيم.

الآية تُقرأ هكذا: إنما يخشى اللهَ من عباده العلماءُ (وهذا المتعارف عليه) وتقرأ بطريقة أخرى: إنما يخشى اللهُ من عباده العلماءَ (وهذه الطريقة تُعتبر من الشواذ كما سبق وأحضرتُ لياسر). إذن الآية تُقرأ بالطريقتين، وكلاهما سيعطيك مفهوم آخر وفكرة جديدة.

أشرح تاني، وهذا فعلياً موضوعي: القرآن كتاب عادي قبل علم الصرف والنحو والبلاغة والتنقيط. لم يقل أحد من الشعراء الذين عاصروا الرسول أن هذا الكتاب عظيم ولم يتفاجأ أي أحد من بلاغته ولم نقرأ في التاريخ أن أحداً قد تحدّاه. فماذا حدث؟

في العصور التي تلت وفاة الرسول أي عصر الخلافة والعصر الأموي بدأت تتشكّل علوم اللغة، هذه العلوم أعطت للقرآن أهمية وهالة لم تكن له سابقاً. وصححت من الأخطاء التي وقع فيها كاتب
القرآن.

لم يكن القرآن ذات أهمية في زمن محمد وما تلاه من عصر الخلفاء، وكمثال: دعوتهم للإسلام كانت قائمة على إرسال رسالة يدعو فيها الرسول قائد أو رئيس المدينة لدخول الإسلام، طيب على ماذا كانت تحتوي هذه الرسالة؟ مختصر الرسائل: "أنا محمد رسول الله وعليك أن تؤمن بأنه لا إله إلّا الله وعليك أن تُسلم". فما نعرفه أن القرآن هو حجة ومعجزة الرسول والذي لم يأتِ على ذكره في أي من رسائله، واكتفى بذكر آية وحيدة لم يُشير فيها إلى أن هذا كلام الله المكتوب في القرآن !

طبعاً سيكون لي عودة لرسائل الرسول ويمكن الأكثر إثارة للإستغراب والخيال هي رسالته للقيصر واسمه هرقل ورد هرقل عليه.
 
التعديل الأخير:
ي

ياسر رشدى

Guest


أشرح تاني، وهذا فعلياً موضوعي: القرآن كتاب عادي قبل علم الصرف والنحو والبلاغة والتنقيط. لم يقل أحد من الشعراء الذين عاصروا الرسول أن هذا الكتاب عظيم ولم يتفاجأ أي أحد من بلاغته ولم نقرأ في التاريخ أن أحداً قد تحدّاه. فماذا حدث؟

اللي سمعوا القرآن لما نزل قالوا ايه !!
إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا (1) يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ
دي اللي تهمنا يا ميتو ، والقرآن ليس شعر حتي نقارنه بمثله
وانا كشخص هل يهمني القواعد اللغوية مين اللي حطها واسمه ايه .. طبعا كلام مش مظبوط يعني لو قلتلك مين اللي عمل كان واخواتها نطقا في العرب
هاتعرف ... وانا مش بتكلم عن سيبويه انا بتكلم عن قبل القرآن ، طالما الكلام منظبط في المعني ليس هناك مشكلة

اما القرآن هل أضاف حاجات ؟ .. هاقولك ايوه
في حاجات مكانتش موجوده قبل كده .. طب زي ايه
زي التكررات العددية
فمثلاً
كلمة شهر المفردة بمشتقاتها مثل
شهر - شهرا - الشهر
لو عديتها في القران كله حتلاقيها اتكررت 12 مرة

كلمة يوم المفردة حتلاقيها اتكررت 365 مرة
وهكذا ... هل دا كان موجود قبل كده في الشعر مثلاً ، الله واعلم
هل دا يهمني انا كمؤمن بالقرآن ... لا
لان الاصل هو التعاليم والوصايا التي به

ولكن لهذا دلالة علي ان الايام عند ربنا شمسية وليست قمرية وان التاريخ الهجري اختراع
وحتي اسامي الشهور التي يقال عليها هجرية هي في الاصل شمسية

ربيع لابد وان ياتي في الربيع
جمادي لابد وان ياتي في الشتاء
وهكذا .. لا ان يدورا كل 33 سنة شمسية مرة
ودا من ضمن التحريفات

تحياتي يا ميتو ...
"لا تثق في التاريخ بل انظر لما بين يديك واعقله ولا تتعب حالك"
 

+GOSPEL OF TRUTH+

اسيرة احسانه
عضو مبارك
إنضم
4 ديسمبر 2009
المشاركات
8,728
مستوى التفاعل
814
النقاط
0
الإقامة
+كنيستي+
خايفه اشتت الموضوع بس هي مجتش علي يعني....ايه فايدة ان الجن فرضا لو فيه يسمعوا القرأن و يقولوا يهدي الي الرشد..هو العفريت يعني محتاج الهداية من ربنا برضه هههههههههه مش المفروض سيدنا ادم غلط حتي في القرأن و غلط البشر و فضل الانبيا ينزلوا علي الناس حتي جاء محمد كما قال المسلمون...فما فائده ان الجن يسمع كتاب او ان الكتاب يهديه او انه يكون كتاب هادي للرشد...عندهم ادم من الجن غلط برضه و كان سبب في النزول من الجنة!

و جن مسلم و جن كافر...مش يسخر من حد بس بجد يعني..ايه فايدة انه عفريت يهتدي للرشد من كتاب و ايه الفايدة الي عايدة عليا انا من كدا عشان اعرف المعلومه يعني هتحاسب مكانه؟ و ايه اهتمام محمد الشديد بالعفاريت و اخبارهم بالتفصيل في القرأن يعني اصلا؟ و دا مكنش موجود قبل كدا..اذا الاسلام هو خاتم الرسالات المهيمن المصدق لها فالمفروض يعني ان الي قبلها مكنش عندهم متابعه لاخبار اخوتنا الجن يعني ههههههههههههه دا لو فيه اصلا
 
التعديل الأخير:

red333

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
15 ديسمبر 2009
المشاركات
773
مستوى التفاعل
54
النقاط
0
لا يا عزيزي ... أنا قلت بالحرف الواحد: كيف لعلم الصرف والنحو والتشكيل أن يُغيّر في المعنى ويطوّر بالمفاهيم. قاعدة اللغة العربية تقول أن الفاعل يتبع الفعل سواء كان الفاعل ضمير مستتر أو متصل أو اسم ظاهر.

أنا لم أقل أن إعراب الله كمفعول به مقدّم والعلماء فاعل متأخر خطأ، بل قلتُ أن هذه العلوم اللغوية غيّرت وطوّرت بالمفاهيم.

الآية تُقرأ هكذا: إنما يخشى اللهَ من عباده العلماءُ (وهذا المتعارف عليه) وتقرأ بطريقة أخرى: إنما يخشى اللهُ من عباده العلماءَ (وهذه الطريقة تُعتبر من الشواذ كما سبق وأحضرتُ لياسر). إذن الآية تُقرأ بالطريقتين، وكلاهما سيعطيك مفهوم آخر وفكرة جديدة.

أشرح تاني، وهذا فعلياً موضوعي: القرآن كتاب عادي قبل علم الصرف والنحو والبلاغة والتنقيط. لم يقل أحد من الشعراء الذين عاصروا الرسول أن هذا الكتاب عظيم ولم يتفاجأ أي أحد من بلاغته ولم نقرأ في التاريخ أن أحداً قد تحدّاه. فماذا حدث؟

في العصور التي تلت وفاة الرسول أي عصر الخلافة والعصر الأموي بدأت تتشكّل علوم اللغة، هذه العلوم أعطت للقرآن أهمية وهالة لم تكن له سابقاً. وصححت من الأخطاء التي وقع فيها كاتب
القرآن.

لم يكن القرآن ذات أهمية في زمن محمد وما تلاه من عصر الخلفاء، وكمثال: دعوتهم للإسلام كانت قائمة على إرسال رسالة يدعو فيها الرسول قائد أو رئيس المدينة لدخول الإسلام، طيب على ماذا كانت تحتوي هذه الرسالة؟ مختصر الرسائل: "أنا محمد رسول الله وعليك أن تؤمن بأنه لا إله إلّا الله وعليك أن تُسلم". فما نعرفه أن القرآن هو حجة ومعجزة الرسول والذي لم يأتِ على ذكره في أي من رسائله، واكتفى بذكر آية وحيدة لم يُشير فيها إلى أن هذا كلام الله المكتوب في القرآن !

طبعاً سيكون لي عودة لرسائل الرسول ويمكن الأكثر إثارة للإستغراب والخيال هي رسالته للقيصر واسمه هرقل ورد هرقل عليه.
انا شايف يا ميتو انك بتدور فى حلقه مفرغه
نقولك ايه الخطا فى القاعده
تقول مفيش
نقولك طيب المعنى الخطا ال القاعده وضعته برضو مفيش
نقولك عايز تعرف المعنى الصحيح اقرا ما قبلها تقول لا مش عايز اعرف
طيب انت معترض على ايه
وبعدين ازاى محدش اتاثر بالقران قبل النحو
طيب اسمع كلام الوليد ابن المغيره ال مات دون ان يسلم وكان من عظماء قريش

"إن له لحلاوة، وإن عليه لطلاوة، وإن أعلاه لمثمر وإن أسفله لمغدق، وإنه يعلو ولا يُعلى عليه"

الكلام ده قبل الهجره يا ميتو
انت ادعيت ادعاء ومش عارف تثبته يا ميتو
 
ي

ياسر رشدى

Guest
خايفه اشتت الموضوع بس هي مجتش علي يعني....ايه فايدة ان الجن فرضا لو فيه يسمعوا القرأن و يقولوا يهدي الي الرشد..هو العفريت يعني محتاج الهداية من ربنا برضه هههههههههه مش المفروض سيدنا ادم غلط حتي في القرأن و غلط البشر و فضل الانبيا ينزلوا علي الناس حتي جاء محمد كما قال المسلمون...فما فائده ان الجن يسمع كتاب او ان الكتاب يهديه او انه يكون كتاب هادي للرشد...عندهم ادم من الجن غلط برضه و كان سبب في النزول من الجنة!

و جن مسلم و جن كافر...مش يسخر من حد بس بجد يعني..ايه فايدة انه عفريت يهتدي للرشد من كتاب و ايه الفايدة الي عايدة عليا انا من كدا عشان اعرف المعلومه يعني هتحاسب مكانه؟ و ايه اهتمام محمد الشديد بالعفاريت و اخبارهم بالتفصيل في القرأن يعني اصلا؟ و دا مكنش موجود قبل كدا..اذا الاسلام هو خاتم الرسالات المهيمن المصدق لها فالمفروض يعني ان الي قبلها مكنش عندهم متابعه لاخبار اخوتنا الجن يعني ههههههههههههه دا لو فيه اصلا

1043919_690650964293874_416729530_n.jpg


 

تيمو

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
2 فبراير 2011
المشاركات
2,599
مستوى التفاعل
772
النقاط
0
الإقامة
على آخر الطلعة ، أول بيت على إيدك اليمين
انا شايف يا ميتو انك بتدور فى حلقه مفرغه
نقولك ايه الخطا فى القاعده
تقول مفيش
نقولك طيب المعنى الخطا ال القاعده وضعته برضو مفيش
نقولك عايز تعرف المعنى الصحيح اقرا ما قبلها تقول لا مش عايز اعرف
طيب انت معترض على ايه

بتعرف، بدأت أشك بقدراتي اللغوية في الكتابة، لدرجة أن أعيد وأكرر ما أقوله كذا مرة والقاريء لا يفهم؟

المهم، سأعيد:

القاعدة معمولة على مقاس القرآن، هات دليل أنه في الجاهلية كان يُقدّم المفعول به عن الفاعل؟ إن لم تأتي بدليل هذا يعني أن واضعي علوم اللغة أوجدوا علوم لغوية جديدة تتناسب مع القرآن لتغطية الأخطاء.

حالياً لا أستطيع أن أقول القاعدة خطأ لأنها موجودة في علوم اللغة التي تمت في عصور لاحقة للقرآن. ولكن القاعدة وُضِعت على مقاس القرآن.

هذه الآية وغيرها من الآيات كانت دائماً مثار خلاف، فلغة القرآن ليست واضحة وتحتوي على الأخطاء، والعلماء يحاولون تفسير الخطأ في ضوء قواعد يوجدونها لتغطية هذه الأخطاء.

وبعدين ازاى محدش اتاثر بالقران قبل النحو
طيب اسمع كلام الوليد ابن المغيره ال مات دون ان يسلم وكان من عظماء قريش

"إن له لحلاوة، وإن عليه لطلاوة، وإن أعلاه لمثمر وإن أسفله لمغدق، وإنه يعلو ولا يُعلى عليه"

أولاً: هذه القصة ذكرها مفسري القرآن في تفسير سورة المدثر. يعني هل يوجد لها أساس تاريخي محايد؟

ثانياً: أين الدليل أن شعراء قريش في زمن الرسول انبهروا من القرآن؟

ثالثاً: دون أن يسلم؟ يعني شايف عظمة القرآن ولم يُسلم؟ يا أخي ألم أقل التاريخ الإسلامي يحتوي على الكثير من الثغرات. خُذ مثلاً رسالة الرسول لهرقل، الغريب ليس بالرسالة مع أن فكرة إرسال رسالة لقيصر فكرة أساساً غير منطقية، وخصوصاً أن الرسول أمي وأهله لا يُجيدون إلّا العربية، ومع ذلك أرسل رسالة للقيصر هرقل. المشكلة ليست بهذه الثغرات، المشكلة بالرد الذي كتبه هرقل ، والأغرب أنه تاريخياً لا وجود لهذه الرسالة سوى في مراجع إسلامية فقط لا غير.

الكلام ده قبل الهجره يا ميتو
انت ادعيت ادعاء ومش عارف تثبته يا ميتو

بالعكس عزيزي، اعتمدك على مفسري القرآن يؤكّد أن التاريخ الإسلامي ناله الكثير من التحريف بما يُعطي هالةً ومكانةً للقرآن أو الرسول لم تكن موجودة في وقته آنذاك.
 

Dona Nabil

خادمة الرب
مشرف سابق
إنضم
31 مايو 2007
المشاركات
57,233
مستوى التفاعل
4,256
النقاط
0
الإقامة
فى قلب يسوع
تم فتح الموضوع مره اخرى بعد مراجعته وحذف ١٤ مشاركه منه
رجاء محبه الالتزام بالجانب التاريخى للموضوع دون الدخول ف مناقشة قرأنيه
والا سأكون مضطره لغلق الموضوع نهائيا
سلام ونعمه​
 

تيمو

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
2 فبراير 2011
المشاركات
2,599
مستوى التفاعل
772
النقاط
0
الإقامة
على آخر الطلعة ، أول بيت على إيدك اليمين
شكراً عزيزي جرجس ...

.................

السؤال الذي لا يزال مطروحاً، هل شخصية محمد حقيقية تاريخياً؟

بحسب الكثير من النظريات الحديثة، فشخصية محمد أساساً كوجود تاريخي مشكوك به، وقد ربط البعض غياب ذكر اسم هذه الشخصية الهامة في المراجع غير الإسلامية مثل الأحاديث والتي أساساً لا يؤخذ بها كمرجع معتمد وموثوق لعدة أسباب ومنها طول الفترة ما بين كتابتها وتدوينها وبين موت الرسول.

والأهم غياب ذكر هذا الاسم من الآثار مثل العملة التي ظهرت في زمن الخليفة عثمان والتي احتوت على بسم الله وغاب عنها ذكر اسم الرسول بالرغم من ظهور الشهادتين على العملات في زمن لاحق.

http://upload.wikimedia.org/wikiped...coins_by_caliph_Uthman-mohammad_adil_rais.jpg


First_Islamic_coins_by_caliph_Uthman-mohammad_adil_rais.jpg
 
التعديل الأخير:

عبود عبده عبود

مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
إنضم
14 يوليو 2010
المشاركات
16,645
مستوى التفاعل
4,598
النقاط
0
وقد ربط البعض غياب ذكر اسم هذه الشخصية الهامة في المراجع غير الإسلامية مثل الأحاديث والتي أساساً لا يؤخذ بها بسبب طول الفترة ما بين كتابتها وتدوينها وبين موت الرسول.
المراجع غير الأسلامية مثل ( الأحاديث ) ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!
كييف يعنى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 

تيمو

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
2 فبراير 2011
المشاركات
2,599
مستوى التفاعل
772
النقاط
0
الإقامة
على آخر الطلعة ، أول بيت على إيدك اليمين

المراجع غير الأسلامية مثل ( الأحاديث ) ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!
كييف يعنى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مش فاهمها يا عوبد :)

يعني لم يتم ذكر اسم محمد أو حتى الإسلام في المراجع غير الإسلامية (وهذه المراجع الإسلامية مثل الأحاديث لا يؤخذ بها أساساً لأنها لا تُعتبر بأي حال من الأحوال مرجع تاريخي ذات مصداقية) أساساً تُعتبر الأحاديث مجرد مبالغات وإضافات وتبهيرات لشخصية خيالية.
 

عبود عبده عبود

مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
إنضم
14 يوليو 2010
المشاركات
16,645
مستوى التفاعل
4,598
النقاط
0
مش فاهمها يا عوبد :)

يعني لم يتم ذكر اسم محمد أو حتى الإسلام في المراجع غير الإسلامية (وهذه المراجع الإسلامية مثل الأحاديث لا يؤخذ بها أساساً لأنها لا تُعتبر بأي حال من الأحوال مرجع تاريخي ذات مصداقية) أساساً تُعتبر الأحاديث مجرد مبالغات وإضافات وتبهيرات لشخصية خيالية.
ولماذا تقر بصحة المراجع غير الأسلامية
ولا تقر بصحة المراجع الأسلامية ؟
 

تيمو

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
2 فبراير 2011
المشاركات
2,599
مستوى التفاعل
772
النقاط
0
الإقامة
على آخر الطلعة ، أول بيت على إيدك اليمين
في المداخلات التالية سيكون لي عرض لأهم الوثائق غير الإسلامية التي ذكرت أي شيء عن العرب في تلك الفترة. الملاحظ في هذه الوثائق غياب اسم محمد، الإسلام، القرآن، المسلمين. إنما كان يُشار لهؤلاء باسم: الإسماعليينن الشرقيين ...

The early accounts written by the people the Arabs conquered never mention Islam, Muhammad, or the Qur’an. They call the conquerors “Ishmaelites,” “Saracens,” “Muhajirun,” and “Hagarians” but never “Muslims.”
 

تيمو

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
2 فبراير 2011
المشاركات
2,599
مستوى التفاعل
772
النقاط
0
الإقامة
على آخر الطلعة ، أول بيت على إيدك اليمين

ولماذا تقر بصحة المراجع غير الأسلامية
ولا تقر بصحة المراجع الأسلامية ؟

- لأن المراجع الإسلامية كُتبت بعد سنوات طويلة جداً من ((موت الرسول)). فالأحاديث كُتبت في العهد الأموي من قبل أشخاص لم يكونوا (شهوداً) على الحدث. إنما نقلوا روايات متناقلة شفوياً.

- الآثار الإسلامية القليلة من تلك الفترة تخلو من اسم محمد أو الشهادتين مثل العملة التي أوردت صورتها أعلاه والتي تعود إلى عصر الخليفة عثمان ونلاحظ خلوها من آيات قرآنية أو حتى الشهادتين.

 

عبود عبده عبود

مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
إنضم
14 يوليو 2010
المشاركات
16,645
مستوى التفاعل
4,598
النقاط
0

ولماذا تقر بصحة المراجع غير الأسلامية
ولا تقر بصحة المراجع الأسلامية ؟
مرة أخرى
لماذا تقر بصحة هذه المراجع غير الأسلامية
ولا تقر بصحة المراجع الأسلامية ؟؟؟
 
أعلى