على خطى محمد

عبود عبده عبود

مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
إنضم
14 يوليو 2010
المشاركات
16,645
مستوى التفاعل
4,598
النقاط
0


*للتوضيح للقاريء ليعلم كيف لعلم النحو والصرف، التشكيل، أن يُغيّر في المعنى ويطوّر بالمفاهيم: الأصل أن يكون الله فاعل (أي عليه ضمة)، لأن الفعل يتبعه الفاعل، ويكون العلماء (منصوب)، فيكون المعنى: الله يخشى من العلماء. ولكن تم وضع الضمة على العلماء، والفتحة على الله، فيُصبح المعنى: العلماء يخشون الله.
لآلآلآلآلآلآلآ ....
لما أقول
[FONT=&quot]مى تو يخاف اللّهَ

[FONT=&quot]بالفاتحة ...أزاى الله هنا فى الأصل فاعل ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!![/FONT]
[FONT=&quot]مى تو فاعل - يخشى ( الفعل ) - الله ؟؟!!!!![/FONT]
[FONT=&quot]دى زيها
[/FONT]

[FONT=&quot]
[/FONT]

[FONT=&quot]إِنَّمَا يَخْشَى ٱللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ ٱلْعُلَمَاءُ[/FONT]


[FONT=&quot]ويأتى الله أسم إن[/FONT]


[FONT=&quot]إنَّ اللّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ
[/FONT]



[FONT=&quot]أزاى بقى تقولى أن الأصل أن يكون الله فاعل ؟!!!!!!!!!!!!!![/FONT]
[FONT=&quot]طيب يعنى أنا ساكت من الصبح
[FONT=&quot]من وين جبت الفعل يتبعه الفاعل ؟؟؟؟[/FONT]
[/FONT]

[FONT=&quot]بتنكشنى لية يا عمنا !!!![/FONT]
:new6::new6::new6:


[FONT=&quot]
[/FONT]
[/FONT]
 

تيمو

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
2 فبراير 2011
المشاركات
2,599
مستوى التفاعل
772
النقاط
0
الإقامة
على آخر الطلعة ، أول بيت على إيدك اليمين
عزيزي عبود
هذه مداخلة خارجة عن الموضوع. واعتبرها درس لغة عربي لأنه يبدو أنك غير ضليع باللغة العربية ... فأنتَ يا صديقي لا تُميّز بين الجملة الاسمية والفعلية ... ولا تُميّز بين الاسم والفعل.

إنما يخشى الله من عباده العلماء. -- يخشى فعل مضارع، ولكل فعل يحتاج إلى فاعل ولو كان الفعل متعدي فيحتاج لمفعول به. هذه جملة فعلية، فمنذ متى تدخل إن وأخواتها على الجمل الفعلية؟

إن الله عزيز غفور. الله اسم إن لأنه اسم. عزيز خبر إن. هذه جملة اسمية، واسم إن وأخواتها تدخل على الجمل الاسمية.

يُخَادِعُونَ ٱللَّهَ. يخادعون فعل مضارع من الأسماء الخمسة والواو في محل رفع فاعل. الله مفعول به منصوب.

نَرَى ٱللَّهَ. نرى فعل ماضي، والفاعل ضمير مستتر تقديره نحن. الله مفعول به منصوب.
..........

نعود إلى الآية وسآتيك بمصدر خارجي للإعراب:
إنما : إنّ : حرف ناسخ وتوكيد ونصب ومشبه للفعل مبني على الفتح لا محل له من الإعراب ، وما : كافة كفت إن عن العمل حرف مبني على السكون لا محل له من الإعراب أو نقول عنها " إنما " : كافة ومكفوفة .
يخشى : فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة منع من ظهورها التعذر .
الله : لفظ الجلالة أو اسم الجلالة مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره .
من : حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب .
عباده : اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره ، وهو مضاف ، والـ " ها " : ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بالإضافة .
والجار والمجرور متعلق بحال من العلماء " والله أعلم بالصواب :
العلماء : فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره .

بحسب هذه القاعدة، العلماء هم من يخشون الله، ولو وُضِعَ التشكيل هكذا: إنما يخشى اللهُ من عباده العلماءَ. يخشى فعل. الله فاعل. العلماء مفعول به. فيُصبح المعنى: الله يخشى من علمائه.

الآن، هل عرفت أهمية الصرف والنحو والتشكيل في تغيير المعنى وتطوير فكر جديد؟
 

عبود عبده عبود

مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
إنضم
14 يوليو 2010
المشاركات
16,645
مستوى التفاعل
4,598
النقاط
0
.

يُخَادِعُونَ ٱللَّهَ. يخادعون فعل مضارع من الأسماء الخمسة والواو في محل رفع فاعل. الله مفعول به منصوب.
؟
طيب لما هو مفعول به منصوب
لية قلت ان الله فى الأصل فاعل ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!
علشان تخدم غرضك ؟؟؟
درس لغة عربية ليا أنا ؟؟؟
:flowers::flowers::flowers::flowers::flowers:
 

عبود عبده عبود

مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
إنضم
14 يوليو 2010
المشاركات
16,645
مستوى التفاعل
4,598
النقاط
0
ع
الآن، هل عرفت أهمية الصرف والنحو والتشكيل في تغيير المعنى وتطوير فكر جديد؟
طبعا أكيييد عرفته
بتعرب على مزاجك ؟؟؟؟
:new6::new6::new6:
مرة فاعل
ومرة مفعول به ؟؟؟
 

عبود عبده عبود

مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
إنضم
14 يوليو 2010
المشاركات
16,645
مستوى التفاعل
4,598
النقاط
0

*للتوضيح للقاريء ليعلم كيف لعلم النحو والصرف، التشكيل، أن يُغيّر في المعنى ويطوّر بالمفاهيم: الأصل أن يكون الله فاعل (أي عليه ضمة)، لأن الفعل يتبعه الفاعل، ويكون العلماء (منصوب)، فيكون المعنى: الله يخشى من العلماء. ولكن تم وضع الضمة على العلماء، والفتحة على الله، فيُصبح المعنى: العلماء يخشون الله.


يُخَادِعُونَ ٱللَّهَ. يخادعون فعل مضارع من الأسماء الخمسة والواو في محل رفع فاعل. الله مفعول به منصوب.

نَرَى ٱللَّهَ. نرى فعل ماضي، والفاعل ضمير مستتر تقديره نحن. الله مفعول به منصوب
بحسب هذه القاعدة، العلماء هم من يخشون الله، ولو وُضِعَ التشكيل هكذا: إنما يخشى اللهُ من عباده العلماءَ. يخشى فعل. الله فاعل. ؟
أرسى لك على بر .....
هو فى الأصل فاعل
وألا ممكن يأتى مفعول به ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

+GOSPEL OF TRUTH+

اسيرة احسانه
عضو مبارك
إنضم
4 ديسمبر 2009
المشاركات
8,728
مستوى التفاعل
814
النقاط
0
الإقامة
+كنيستي+
الحمد لله معرفش عربي كويس ولا افقه في نحوها شيئا يا دوب عامي بالعافية ههههههههههههه نحو دا و لا تعجيز عقول!
 
ي

ياسر رشدى

Guest


بحسب هذه القاعدة، العلماء هم من يخشون الله، ولو وُضِعَ التشكيل هكذا: إنما يخشى اللهُ من عباده العلماءَ. يخشى فعل. الله فاعل. العلماء مفعول به. فيُصبح المعنى: الله يخشى من علمائه.

ميتو حبيبي في قواعد اللغة في حاجة اسمها المفعول المقدم وجوباً ودي بتيجي اذا كان الفاعل
محصوراً بـ ما او إنما
مثال
ما أكل الطعام إلا ميتو
إنما كتب الدرس المجتهد

تحياتي وراجع القواعد :a4:

 
التعديل الأخير:

peace_86

مبارك اسم يسوع
عضو مبارك
إنضم
12 يناير 2007
المشاركات
4,471
مستوى التفاعل
967
النقاط
0
الإقامة
في كنيسة يسوع المسيح المتجسدة بالروح القدس وفي قلب
القرأن لم يتوقف على عهد عثمان بن عفان..
بل أن الخليفة عبدالملك بن مروان أضاف أشياء أخرى في القرآن.

ولو أنه بنسبة قليلة..

أتفق مع مي تو بأن القرآن لم يكن بتلك الاهمية الموجودة اليوم.. يعني هي كانت مهمة كونها كتاب ديني لكن ليس كما هو حال اليوم. أو مثل كحال القرن الثاني من الإسلام.

دخول العرب لمناطق البيزنطيين واستيلائهم عليها جعلهم يتأثرون جداً بالحضارة البيزنطية وكيف لهذه البلاد التي تمتزج إيمانها المسيحي بحضارتها .. فقرر الخلفاء انشاء دين سياسي.. بعد ان كان الإسلام سياسة فقط.

نعم هو دين لا نختلف.. الإسلام كان ومازال دين.. لكن في مجمله هو سياسة أكثر مما هو دين.

ولذلك نرى كيف أن الخلفاء والمسلمون تقتالوا فيما بينهم بعد سنة فقط بموت محمد وتكاثرت الحروب الأهلية بين المسلمين في وقت قياسي وقصير..
باختصار لأن الإسلام تغلبه السياسة..

لكن المسيحية كانت إيمان ودين.. انتجت في وقت لاحق سياسيين مسيحيين.. وذلك بعد قرون عديدة
 

تيمو

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
2 فبراير 2011
المشاركات
2,599
مستوى التفاعل
772
النقاط
0
الإقامة
على آخر الطلعة ، أول بيت على إيدك اليمين

ميتو حبيبي في قواعد اللغة في حاجة اسمها المفعول المقدم وجوباً ودي بتيجي اذا كان الفاعل
محصوراً بـ ما او إنما
مثال
ما أكل الطعام إلا ميتو
إنما كتب الدرس المجتهد

تحياتي وراجع القواعد :a4:


عزيزي ياسر..
لاحظ أنني أوضحتُ أنه بناءً على هذه القاعدة فالله المفعول به والعلماء الفاعل، يعني أنا فاهم هذه القاعدة. ولكن فكرتي الأساسية: من الذي وضع هذه القاعدة ليخرج من مأزق أن الفاعل دائماً يلتحق بالفعل؟ علماء النحو والصرف، فلو نظرت لجميع الأمثلة بخصوص قواعد علوم اللغة ستجدها بحسب مقاس القرآن. يعني من جعل القرآن قرآناً وبليغاً ليس كاتبه بل من أوجدوا القواعد النحوية والبلاغية ليصححوا أخطاء ربما وقع بها الذين قاموا بتشكيل أو بتنقيط القرآن. وخصوصاً أنني أشرتُ سابقاً أنه في عصر الرسول لم يظهر أحد من الشعراء ليتحدّى القرآن أو لينبهر ببلاغته وجزالته وقوته اللغوية.

عزيزي عبود. أنتَ اعتبرت الله (اسم إن) وهذا خطأ لا يخرج من شخص عالم باللغة العربية. ولكن لربما يكون خطأ غير مقصود، وكان بإمكانك الإشارة لذلك، لا الإستمرار بالتشكيك من دقة المعلومات التي أوردتها. فكل معلومة أكتبها واثق من دقتها ألف بالمئة، ولو حدث خطأ غير مقصود أقوم بتصحيحه بكل رحابة صدر.

أنا لا أعرب على كيفي، ولكنك أنتَ سألتني كيف طوّرت علوم النحو والصرف بالقرآن، فأعطيتك مثال بسيط، وهو الأصل باللغة العربية أن يتبع الفاعل الفعل (والفاعل ممكن يكون ضمير مستتر أو متصل) ولكن عندما حدث خلل ما في الآية، بدأ النحويين بمحاولة تصحيح الخطأ من خلال إيجاد قواعد عربية جديدة تتناسب والقرآن.

فبعد كل هذه الأمثلة لا أظن أنك ستختلف معي أن علوم اللغة (من بلاغة ونحو وصرف) أتت على مقاس القرآن وطوّرته بشكله الحالي.

العزيزة جوزسبل: من عقّد لغتنا العربية هم علماء اللغة لإيجاد حلول لأخطاء كثيرة وقع بها كاتب القرآن. ومن ثم هذا البحث ليس لغوي بل تاريخي فلو عندك إضافات بحب أقرأها.

العزيز الرائع بيس، مداخلة قيّمة جداً، وأرجو وضع أفكارك ورؤاك إن سمح وقتك بذلك ليُثرى هذا البحث.
 

تيمو

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
2 فبراير 2011
المشاركات
2,599
مستوى التفاعل
772
النقاط
0
الإقامة
على آخر الطلعة ، أول بيت على إيدك اليمين
القرأن لم يتوقف على عهد عثمان بن عفان..
بل أن الخليفة عبدالملك بن مروان أضاف أشياء أخرى في القرآن.

ولو أنه بنسبة قليلة..

أتفق مع مي تو بأن القرآن لم يكن بتلك الاهمية الموجودة اليوم.. يعني هي كانت مهمة كونها كتاب ديني لكن ليس كما هو حال اليوم. أو مثل كحال القرن الثاني من الإسلام.

دخول العرب لمناطق البيزنطيين واستيلائهم عليها جعلهم يتأثرون جداً بالحضارة البيزنطية وكيف لهذه البلاد التي تمتزج إيمانها المسيحي بحضارتها .. فقرر الخلفاء انشاء دين سياسي.. بعد ان كان الإسلام سياسة فقط.

نعم هو دين لا نختلف.. الإسلام كان ومازال دين.. لكن في مجمله هو سياسة أكثر مما هو دين.

ولذلك نرى كيف أن الخلفاء والمسلمون تقتالوا فيما بينهم بعد سنة فقط بموت محمد وتكاثرت الحروب الأهلية بين المسلمين في وقت قياسي وقصير..
باختصار لأن الإسلام تغلبه السياسة..

لكن المسيحية كانت إيمان ودين.. انتجت في وقت لاحق سياسيين مسيحيين.. وذلك بعد قرون عديدة

رؤية أكثر من رائعة، وأتفق معك أن المسيحية لعبت دوراً جوهرياً وحاسماً في تشكيل الإسلام الحالي.
 

red333

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
15 ديسمبر 2009
المشاركات
773
مستوى التفاعل
54
النقاط
0


عزيزي ياسر..
لاحظ أنني أوضحتُ أنه بناءً على هذه القاعدة فالله المفعول به والعلماء الفاعل، يعني أنا فاهم هذه القاعدة. ولكن فكرتي الأساسية: من الذي وضع هذه القاعدة ليخرج من مأزق أن الفاعل دائماً يلتحق بالفعل؟ علماء النحو والصرف، فلو نظرت لجميع الأمثلة بخصوص قواعد علوم اللغة ستجدها بحسب مقاس القرآن. يعني من جعل القرآن قرآناً وبليغاً ليس كاتبه بل من أوجدوا القواعد النحوية والبلاغية ليصححوا أخطاء ربما وقع بها الذين قاموا بتشكيل أو بتنقيط القرآن. وخصوصاً أنني أشرتُ سابقاً أنه في عصر الرسول لم يظهر أحد من الشعراء ليتحدّى القرآن أو لينبهر ببلاغته وجزالته وقوته اللغوية.

عزيزي عبود. أنتَ اعتبرت الله (اسم إن) وهذا خطأ لا يخرج من شخص عالم باللغة العربية. ولكن لربما يكون خطأ غير مقصود، وكان بإمكانك الإشارة لذلك، لا الإستمرار بالتشكيك من دقة المعلومات التي أوردتها. فكل معلومة أكتبها واثق من دقتها ألف بالمئة، ولو حدث خطأ غير مقصود أقوم بتصحيحه بكل رحابة صدر.

أنا لا أعرب على كيفي، ولكنك أنتَ سألتني كيف طوّرت علوم النحو والصرف بالقرآن، فأعطيتك مثال بسيط، وهو الأصل باللغة العربية أن يتبع الفاعل الفعل (والفاعل ممكن يكون ضمير مستتر أو متصل) ولكن عندما حدث خلل ما في الآية، بدأ النحويين بمحاولة تصحيح الخطأ من خلال إيجاد قواعد عربية جديدة تتناسب والقرآن.

فبعد كل هذه الأمثلة لا أظن أنك ستختلف معي أن علوم اللغة (من بلاغة ونحو وصرف) أتت على مقاس القرآن وطوّرته بشكله الحالي.

.
عزيزى ميتو
معروف ان من ابسط قواعد الغه هو انه اذا تعارض المعنى مع القاعده فانه تسقط القاعده

لان القواعد وضعت لتفسير المعانى ولم توضع المعانى لتفسير القواعد

لذلك اسالك
- هل قرات الايات السابقه لاية انما يخشى الله من عباده العلماء
- لفظة ما فى الايه ما نوعها وو فقا لهذا النوع اى معنى اعطته لك الايه

شكرا لك
 
ي

ياسر رشدى

Guest

ميتو حبيبي في قواعد اللغة في حاجة اسمها المفعول المقدم وجوباً ودي بتيجي اذا كان الفاعل
محصوراً بـ ما او إنما
مثال
ما أكل الطعام إلا ميتو
إنما كتب الدرس المجتهد

تحياتي وراجع القواعد :a4:

القاعدة ليست لحل مأزق ولكن للحصر
اكل ميتو الطعام
وهي هنا تعني انه هناك احتمالان
الاول ان ميتو اكل الطعام لوحده (بمفرده)
التاني ان امة يسوع اكلت معاه
لكن
ما أكل الطعام إلا ميتو
هنا احتمال وحيد وهو ان ميتو هو اللي خلص علي الطعام بمفرده وبها نوع من التمييز بجانب الحصر

المثال الثاني

كتب المجتهد الدرس
وهنا تم المساواة بين المجتهد واي طالب اخر قد يكون كتب الدرس وهي لغوياً ركيكة لانها ساوت بين
الطالب العادي والمجتهد في فعل واحد وكان الاحري ان تكون الجملة
كتب الطلاب الدرس
لكن
انما كتب الدرس المجتهد
هو حصر وتمييز بأن كل من كتب الدرس هو المجتهد واللي مكتبش بقي في داهية ميلزمناش لانه عيل فاشل

والمفعول المقدم موجود قبل القرآن وفي الشعر الذي يطلق عيه جاهلي

تحياتي يا ميتو
 

تيمو

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
2 فبراير 2011
المشاركات
2,599
مستوى التفاعل
772
النقاط
0
الإقامة
على آخر الطلعة ، أول بيت على إيدك اليمين
يا ياسر وريد

أنا لا أناقش بالقاعدة، لأنو فاهمها وحافظها عن ظهر قلب. بل أناقش متى تم وضع القاعدة ومن وضعها.

أرجو إذا أردت يا ياسر أن تُحضر لي أمثلة أن تكون حصرية في الشعر الجاهلي كما أوردتَ وقلتَ أن هذه القاعدة قبل الإسلام لنرى هل هذه القاعدة أساساً كانت موجودة قبل القرآن أم بعده (أتحدث عن قاعدة إنما).
 

red333

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
15 ديسمبر 2009
المشاركات
773
مستوى التفاعل
54
النقاط
0
يا ياسر وريد

أنا لا أناقش بالقاعدة، لأنو فاهمها وحافظها عن ظهر قلب. بل أناقش متى تم وضع القاعدة ومن وضعها.

أرجو إذا أردت يا ياسر أن تُحضر لي أمثلة أن تكون حصرية في الشعر الجاهلي كما أوردتَ وقلتَ أن هذه القاعدة قبل الإسلام لنرى هل هذه القاعدة أساساً كانت موجودة قبل القرآن أم بعده (أتحدث عن قاعدة إنما).

عزيزى ميتو

اين الرد على الاسئله


لذلك اسالك
- هل قرات الايات السابقه لاية انما يخشى الله من عباده العلماء
- لفظة ما فى الايه ما نوعها وو فقا لهذا النوع اى معنى اعطته لك الايه

شكرا لك
 

تيمو

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
2 فبراير 2011
المشاركات
2,599
مستوى التفاعل
772
النقاط
0
الإقامة
على آخر الطلعة ، أول بيت على إيدك اليمين
عزيزى ميتو

اين الرد على الاسئله


لذلك اسالك
- هل قرات الايات السابقه لاية انما يخشى الله من عباده العلماء
- لفظة ما فى الايه ما نوعها وو فقا لهذا النوع اى معنى اعطته لك الايه

شكرا لك

نعم عزيزي قرأتها ووضعتُ اقتباس لإعراب الآية. والصراحة يا عم ريد لا يهمني كثيراً التفسير ، ولكن يهمني من وضع هذه القاعدة ومتى؟ علماً بأنني لستُ وحدي من قد (يلتبس عليه الأمر)، فهناك نقاشات عبر التاريخ اللغوي بخصوص هذه الآية، خذ عندك الإقتباس:

ففي فصل : في توجيه القراءة الشاذة ؛ قال الزركشي :
( وتوجيه القراءة الشاذة أقوى في الصناعة من توجيه المشهورة ومن أحسن ما وضع فيه كتاب المحتسب لأبي الفتح إلا أنه لم يستوف وأوسع منه كتاب أبو البقاء العكبري وقد يستبشع ظاهر الشاذ بادي الرأي فيدفعه التأويل كقراءة: قل أغير الله أتخذ وليا فاطر السماوات والأرض وهو يطعم ولا يطعم
على بناء الفعل الأول للمفعول دون الثاني وتأويل الضمير في: وهو راجع إلى الولي .
...وكقراءة: إنما يخشى الله من عباده العلماء وتأويله أن الخشية هنا بمعنى الإجلال والتعظيم لا الخوف ) . اهـ

وسؤالي الذي يهمني في البحث: هل القرآن حقاً معجزة؟ أم أن واضعوا علوم اللغة جعلوه كذلك؟ ومن ثم سؤالي الأكثر إلحاحاً وهو ما يهمني في بحثي: هل كان القرآن بذات أهميته مثلما هو اليوم؟
 
ي

ياسر رشدى

Guest
يا ياسر وريد

أنا لا أناقش بالقاعدة، لأنو فاهمها وحافظها عن ظهر قلب. بل أناقش متى تم وضع القاعدة ومن وضعها.

دا كلامك ياميتو

"أنا لا أعرب على كيفي، ولكنك أنتَ سألتني كيف طوّرت علوم النحو والصرف بالقرآن، فأعطيتك مثال بسيط، وهو الأصل باللغة العربية أن يتبع الفاعل الفعل (والفاعل ممكن يكون ضمير مستتر أو متصل) ولكن عندما حدث خلل ما في الآية، بدأ النحويين بمحاولة تصحيح الخطأ من خلال إيجاد قواعد عربية جديدة تتناسب والقرآن."

في اللغة وقبل القرآن في علم اسمه التقديم والتأخير وطبعا انا في حل اني اشرحه سواء في
الجمل الاسمية او الفعلية
دا اولا :pleasantr

ثانيا مافيش حاجة اسمها "قاعدة انما (ان ما)" ولكن في حاجة اسمها المفعول به المقدم

ثالثا دي ابيات للفرزدق والأعشي وبها انما

- أَنَا الذائدُ الْحَامِي الذِّمَار وَإِنَّمَا ... يُدَافِعُ عَنْ أَحْسَابِهِمْ أَنَا أَوْ مِثْلِي

- ولست بالأكثر منهم حصى وإنما العزة للكاثر


رابعا دا رابط هايفهمك القصة واختلافات العلماء حول نوع "ما" وهل هي النافية ام الكافة في المفعول المقدم (الموضوع فيه سياسة عشان الخلافة:t31:)

http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=296&idto=300&bk_no=32&ID=130

خامسا ودا الاهم ان مافيش اي مانع ان القرآن ككتاب (وبصرف النظر عن قدسيته) لان يؤسس لاي قواعد جديدة للنحو فالصفة تسبق الموصوف في الانجليش وعكسها في العربي ، ومكونات اي لغة هي مجموع تراكمات التواصل المعرفي بين البشر
فهل نأتي عند خالق البشر ونقول له لا توقف
غير مسموح لك بالتصحيح او الاضافة !!!

تحياتي لك يا ميتو :crazy_pil
 

red333

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
15 ديسمبر 2009
المشاركات
773
مستوى التفاعل
54
النقاط
0
نعم عزيزي قرأتها ووضعتُ اقتباس لإعراب الآية. والصراحة يا عم ريد لا يهمني كثيراً التفسير ، ولكن يهمني من وضع هذه القاعدة ومتى؟ علماً بأنني لستُ وحدي من قد (يلتبس عليه الأمر)، فهناك نقاشات عبر التاريخ اللغوي بخصوص هذه الآية، خذ عندك الإقتباس:



وسؤالي الذي يهمني في البحث: هل القرآن حقاً معجزة؟ أم أن واضعوا علوم اللغة جعلوه كذلك؟ ومن ثم سؤالي الأكثر إلحاحاً وهو ما يهمني في بحثي: هل كان القرآن بذات أهميته مثلما هو اليوم؟
تانى مره
فين اجابة السؤال ده يا ميتو
- لفظة ما فى الايه ما نوعها وو فقا لهذا النوع اى معنى اعطته لك الايه

 

تيمو

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
2 فبراير 2011
المشاركات
2,599
مستوى التفاعل
772
النقاط
0
الإقامة
على آخر الطلعة ، أول بيت على إيدك اليمين
تانى مره
فين اجابة السؤال ده يا ميتو
- لفظة ما فى الايه ما نوعها وو فقا لهذا النوع اى معنى اعطته لك الايه


لا تاني ولا تالت ههه عزيزي للمرة الألف، الموضوع ليس لغوي، وتفسير ما ونوعها أتى من علوم لغوية أتت لاحقاً لعصر القرآن ... فلو أجبتك سأدخل في حوار بعيد كل البُعُد عن الموضوع، لذلك أتمنى أن لا نخوض في حوار لغوي، وإن كان ولا بد بإمكانك فتح موضوع آخر ، وسأكون سعيد بالنقاش معك.

سؤالي إلى الآن: متى ومن وضع هذه القاعدة (قاعدة إنما)؟ والأهم يا عزيزي وكما أشرتُ لياسر، وضعتُ أن هذه الآية مثار جدل على مر التاريخ اللغوي.
 
أعلى