http://www.arabchurch.com/forums/showpost.php?p=3641407&postcount=26ردي موجود ولم تعلق عليه سوى بإرسال مخالفة لي على بروفايلي
على فكرة الكتاب المقدس نسب لليهود أنهم علقوه على الصليب كمان
http://www.arabchurch.com/forums/showpost.php?p=3641407&postcount=26ردي موجود ولم تعلق عليه سوى بإرسال مخالفة لي على بروفايلي
على فكرة الكتاب المقدس نسب لليهود أنهم علقوه على الصليب كمان
لأ، انا حاطت سؤال إستنكاري من عبود، كنت رديت عليه بأمثلة سابقة، ودلوقتي حبيت أرد عليه برضو بدليل نصي موثق فحطيت شهادة من الطب الشرعي فمع انه يؤكد بقتله إلا انه يشهد بوفاته!!لاقيتك حاطط شهادة وفاة لمقتول
لأننا عادة نستخرج شهادة وفاة لكل ميت أيا كان نوع الموت و لا توجد شهادة إسمها شهادة موت : لكن هل هذا يعنى أن الدول على دقة فى إستخدام اللغة العربية ؟؟؟
لأ، انا حاطت سؤال إستنكاري من عبود، كنت رديت عليه بأمثلة سابقة، ودلوقتي حبيت أرد عليه برضو بدليل نصي موثق فحطيت شهادة من الطب الشرعي فمع انه يؤكد بقتله إلا انه يشهد بوفاته!!
الفيديو مش بيوضح حاجة، ربما انتي قرأتي فقط عنوانه أو ماقرأتيش النقطة الخلافية أية هي تحديداً في الموضوع بيني وبينه..
ايوة، ما انا بقول له كدا، هو بيقول ان كلمة "وفاة" لا تقال أبدا لو كانت الوفاة عن طريق القتل مثلا، أنظري لكلامه في المشاركة هنا: http://www.arabchurch.com/forums/showpost.php?p=3642120&postcount=38
وطبعا الكلام دا انا رديت عليه كله بأدلة عملية وبأدلة نصية لغوية من القرآن، وفي أدلة تانية بس حجته ضعيفة جدا ماتستاهلش التعب في إثبات خطأها..
الطب الشرعى مش حُجة
وهو حجة رسمية حالية للإستخدام، وهو ما يعارض فكرته تماما...يعنى هتقرا وفاة 11 أرهابى ؟
أيوة، اية المشكلة في كدا؟ دا بيعارض مبين وبيؤيد مين وفين؟ مع ان دا مش اللي في الفيديو بالتحديد..الفيديو بيوضح إن الوفاة معناها عدم قدرة الانسان على التحكم فى الحركة
يعنى ممكن النوم يعتبر وفاة
و ممكن الغيبوبه تعتبر وفاة
أى : ليس كل الوفاة موت
الفيديو بيوضح إن الوفاة معناها عدم قدرة الانسان على التحكم فى الحركة
يعنى ممكن النوم يعتبر وفاة
و ممكن الغيبوبه تعتبر وفاة
أى : ليس كل الوفاة موت
سؤال للمسيحيين الذين اخذوا من جهدهم ووقتهم الكثير ليثبتوا ان القرآن لم يصرح بموت المسيح..
بماذا تستدلون؟ بكتاب مؤلف؟ بكتاب كتبه انسان بشري جاء بعد قيامة المسيح بأكثر من ستة قرون؟
هل يهمكم لهذه الدرجة رأي القرآن بموت المسيح؟؟؟
عموماً الكلام واضح جداً ولا يحتاج لتفسير:
وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم... يعني لم يقتل ولم يصلب..
وهذكا فهمه المسلمون الأوائل واستمروا على هذه العقيدة طيلة قرون..
هل يوجد أكثر وضوح من ذلك: وما قتلوه... وما صلبوه ..
مثال: أحمد عمل حادثة ومات ..
فيرد قائل: أحمد لم يقود السيارة ولم يمت ... نفي واضح..
نقعد نلفلف وندور؟؟؟ وعلى إيه؟؟؟
تأتي انت كمسيحي وتقولهم: لا القرآن مش بيقول كذا.. القرآن (بيعترف) بموت المسيح..
احنا مالنا ومال القرآن.. عنه قال.. وعنه ما قال.. في الحالتين لا يهمني سوى الكلام المكتوب في الإنجيل..
غير كذا إيماني يكون عبث لأن أبحث عن أدلة مكتوبة بعد 650 سنة من قيامة المسيح..
فهذا مطابق لـ"وما قتل وما صلب" وليس إلى "وما قتلوه وما صلبوه" فراجع الفرق بين العبارتين..أحمد لم يقود السيارة ولم يمت
ولا هذا النص ولا غيره ولا مجموعة من النصوص مع بعضها البعض!! لا يوجد نفي في القرآن لموت المسيح وصلبه على الإطلاق وبأي اسلوب! هذا وهم!قد أجد لك مساغا لو لم أجد فى المسالة إلا هذا النص من سورة النساء !
النص ده بينفي أية بالتحديد؟تعالى مثلا إلى معانى التوفى فى نص آل عمران
إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (55) آل عمران
فلن تخرج فى لغة العرب ( التى نزل بها القرآن ) عن ثلاث معانى :
1- وفاة نوم
( وهو الذى يتوفاكم بالليل ويعلم ماجرحتم بالنهار ......)
وعلى هذا المعنى يكون التفسير : إنى منيمك ورافعك إلى
2- التوفى القبض تاما
استوفيت من فلان مالى أى قبضته ( أخذته ) تاما
فيكون المعنى إنى قابضك إلى تاما لايقدر بشر على هدم بنيتك
3- الوفاة بمعنى الموت
فحتى من ذهب لهذا قال إنه من باب المقدم الذى معناه التأخير ، والمؤخر الذى معناه التقديم
فالواو فى اللغة لاتقتضى الترتيب
فيكون المعنى إنى رافعك ثم مميتك فى آخر الزمان والتى استفاضت به الأحاديث أنه عليه السلام ينزل
يتـــــــــــــــبع
ثم تعال إلى كتابك
مرقس
14: 55 و كان رؤساء الكهنة و المجمع كله يطلبون شهادة على يسوع ليقتلوه فلم يجدوا
يوحنا
يوحنا
11: 53 فمن ذلك اليوم تشاوروا ليقتلوه
فهل أولئك ( اليهود ) هو المنوط بهم إيقاع الصلب أو القتل على يسوع أم السلطة الرومانية القائمة آنذاك ؟!
فلماذا نسب إليهم القتل ؟!
صحيح، نتعب نفسنا ليه!! مانفكرش في حاجة ومانتعبش نفسنا فيها طالما مش على هوانا!!كلام معقول من بيس
صراحة ووضوح تريح الأبدان ، وتوفر الأوقات !
بس تفتكر هايقتنع ؟
ماظنش !
سؤال للمسيحيين الذين اخذوا من جهدهم ووقتهم الكثير ليثبتوا ان القرآن لم يصرح بموت المسيح..
بماذا تستدلون؟ بكتاب مؤلف؟ بكتاب كتبه انسان بشري جاء بعد قيامة المسيح بأكثر من ستة قرون؟
هل يهمكم لهذه الدرجة رأي القرآن بموت المسيح؟؟؟
عموماً الكلام واضح جداً ولا يحتاج لتفسير:
وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم... يعني لم يقتل ولم يصلب..
وهذكا فهمه المسلمون الأوائل واستمروا على هذه العقيدة طيلة قرون..
هل يوجد أكثر وضوح من ذلك: وما قتلوه... وما صلبوه ..
مثال: أحمد عمل حادثة ومات ..
فيرد قائل: أحمد لم يقود السيارة ولم يمت ... نفي واضح..
نقعد نلفلف وندور؟؟؟ وعلى إيه؟؟؟
تأتي انت كمسيحي وتقولهم: لا القرآن مش بيقول كذا.. القرآن (بيعترف) بموت المسيح..
احنا مالنا ومال القرآن.. عنه قال.. وعنه ما قال.. في الحالتين لا يهمني سوى الكلام المكتوب في الإنجيل..
غير كذا إيماني يكون عبث لأن أبحث عن أدلة مكتوبة بعد 650 سنة من قيامة المسيح..
ومع ذلك فكتابك وعلماؤك نسبوا القتل لليهود وليس للرومان :spor2:نصوص كتابي ليست من القرآن، بالإضافة إلى أننا نعرف من ذات الكتاب ان الجنود الرومان هم الذين صلبوه بدافع من اليهود، فنعرف ما المقصود باليهود هنا ونعرف من الذي قتله الرومان...
ما رأيك أن كتابك يقول أن اليهود هم من علقوا المسيح على الصليبكتابي يقول أن اليهود قتلوه في ظل ذكره للقصة كلها في أسفار أخرى بأنهم من أسلموه حسدا وحقدا منهم، لكن المنفذ باليد هم الرومان، وهذا ما اسأل عنه..
كما قلت ولن أكرر مرة أخرىالنص يقول "وما صلبوه وما قتلوه ..... وما قتلوه يقينا"، تكرر ما جاء قبلا والذي هو أصلا لا ينفي الفعل نفسه ولا الفاعل الروماني بل اليهود فقط حسب السياق، وبالتالي فهى تؤكد على أن اليهود لم يقتلوه.. وهذا لا نحتاج دليل لتأكيده..
كلام ليس عليه دليل، النص لا ينفي أي فعل! ولا يثبت غيره أصلا ليثبت في حقه الفعل، حاول إن إستطعت...
أريدك فقط أن تظهر المحبة وأن تناقشني بوداعة وخوفحاول أن تتكلم فقط في الموضوع لكي لا أرميك خارج المنتدى...
بالظبط لان الكتاب والدارسين عارفين أن اليهود ليهم دور والرومان ليهم دور، فممكن هنا أنسب الموت لليهود أو للرومان، لأن كلاهما إشتركا في قتله، لكن لما اجي انفي، ماينفعش انفي عن طرف واحد لأن الطرف التاني ممكن يكون قتله، وطالما ممكن يكون قتله، بل انه هو القاتل الفعلي، فيتطلب إما نفي للفعل نفسه او للفاعل الآخر... فأين؟ومع ذلك فكتابك وعلماؤك نسبوا القتل لليهود وليس للرومان
رأيي هو إقتباس ذات النص الذي ترد عليه أنت هنا:ما رأيك أن كتابك يقول أن اليهود هم من علقوا المسيح على الصليب
(أع 5: 30): إِلهُ آبَائِنَا أَقَامَ يَسُوعَ الَّذِي أَنْتُمْ قَتَلْتُمُوهُ مُعَلِّقِينَ إِيَّاهُ عَلَى خَشَبَةٍ.
فعندما تقول أن القرآن نفى الفاعل وهم اليهود لأن من قتله هم الرومان ، أقول لك أن كتابك هو من نسب القتل والصلب وتعليق المسيح على الخشبة أصلا
كتابي يقول أن اليهود قتلوه في ظل ذكره للقصة كلها في أسفار أخرى بأنهم من أسلموه حسدا وحقدا منهم، لكن المنفذ باليد هم الرومان، وهذا ما اسأل عنه..
يقول الله عز وجل مخبرا عن اليهود ( وقولهم إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله) فاليهود يقولون أنهم قتلوا المسيح وكتابك يقول أن اليهود قتلوا ، فكيف تأتي وتقول أن الآية نفت الفاعل وهم اليهود ولم تنف وقوع القتل على المسيح !!!
1. مقدما، في النص لا يوجد أصلا "شبية" ولا يوجد "شخص آخر" ولا تلميح له!فاليهود _كما جاء عنهم في الآية_ يقولون أنهم قتلوا المسيح ، فرد الله غيظهم وبين لهم أن لم يقتلوا المسيح والذي خُيل لهم المسيح هو شخص آخر فرد الله مكرهم ونجى نبيه عليه السلام من أيديهم ،فقال عز وجل ( وما قتلوه يقينا)
كالعادة خطأ آخر، النص، حتى على فهمك أنت، لا يوجد فيه إثبات القتل والصلب على شخص آخر ولا حتى إثبات الصلب نفسه! كل ما في النص هو نفي الفاعل للقتل والصلب!..فتثبت الآية الكريمة أن اليهود قتلوا وصلبوا فعلا لكن ليس المسيح ولكن من شبه لهم فقتلوه على غير يقين
أسلوب معروف وقديم... لو كلامي صحيح وقوي فإعترف به، ولو ضعيف وخاطيء، فأظهر خطأه..هذا هو الذي فهمه ويفهمه كل من يقرأ الآية الكريمة ؛ولكن خرج علينا في القرن الواحد والعشرين شخص يقول قولا أعجب من العجب .
أظهرتها ولهذا لم أرميك المرة السابقة.. لكن تذكر أنه على قدر طاقتي سأسالمك...أريدك فقط أن تظهر المحبة وأن تناقشني بوداعة وخوف
تمام يا باشا
هنا يقولون شبه به ولم يصلب..
طيب..
لكن هناك شيء اين ذهبوا به...
(سلام عليا يوم ولدت ويوم اموت ويوم ابعث حياً)..