رد على: لهذا أرفض الأسلام كأنسان!!!!!!!
أما عن سي السيد صبري، وأرجو أن تتذكر لماذا هذا الأسم
والصديق صوت الحق والصديق طلعت، لقد قرآت مشاركاتكم وسوف أرد عليها في نقاط موجزة أتمنى أن تكون واضحة لديكم:
اولاً بخصوص بما تدعونه عن هناك تناقض في الكتاب المقدس،
هذا ينبع من عدم فهمك وقراءتك للكتاب المقدس
وكان أؤلئ بك أن تسال أهل الذكر أن كنتم لا تعلمون، كما أؤصئ الله نبي الإسلام أن كان في شك فليسال أهل الكتاب.
وأعتقد أن هناك قسم مختص بالرد على الشبهات تستطيع أن تتفحه لأنه أعتقد أن كل ما قلته من المواضيع المستهلكة المردود عليها بالقسم، وأن أردت أن تفتح موضوع بهذا القسم أعتقد ليس من يمنعك.
لكن أرجو من قلبي أن يفهم كل شخص هذة الملاحظة الهامة:
يتشدق كل مسلم في الدفاع عن القتل والإرهاب الذي في الإسلام مدافعاً عنه بأن هناك في الكتاب المقدس أيات كثيرة أيضاً تتحدث عن القتل والوحشية، ويستشهد بايأت كثيرة، وهى بالفعل موجودة بالكتاب المقدس.
لكن لم ينتبه أى شخص منهم أن هذة الأيات جميعها في العهد القديم ولا توجد أيه واحدة في <a href="http://www.arabchurch.com/ArabicBible/العهد_الجديد"><a href="http://www.arabchurch.com/ArabicBible/العهد_الجديد">العهد الجديد</a></a> عن القتال.
وتعليقي:
وقد قلته سابقاً لأبد وأنت تتحاور معنا هنا تعرف أننا مسيحيين وليس يهود، بمعنى أننا نؤمن بكلمة الله في العهد القديم الذي جاء المسيح ليكملها في الأنجيل.
فقد قال المسيح لم أتي لآنقض بل للآكمل، فلماذا لم يعترفوا ويتطرقوا إلى تكملة كلام الله بواسطة المسيح في الآنجيل، الذي أعلن بوضوح تام ونهى عن إستخدام السيف ودعا للمحبة والسلام.
والكارثة أن يرجع الله ويعود بالبشرية إلى القتال بعد أن سمئ بالإنسان في مجالات كثيرة:
وهناك ملاحظة هامة جداً والتي أعترض عليها في الإسلام وهى السبب من وراء القتال والإرهاب والجهاد.
نعم هناك حروب كانت في العهد القديم ولكن أتحدئ أى إنسان أن يذكر لي حرب واحدة مذكورة في العهد القديم كانت بغرض دعوة الآخريين للإيمان بالله.
فمن المعروف أن اليهودية "العهد القديم" تقتصر الإيمان بالله الواحد وعبادته على شعب بني إسرائيل فقط.
ولا تدعو ولا ترحب بالآخرين أن يؤمنوا بإيمانهم.
وهنا الفرق الجوهري
نعم كان هناك حروب بالعهد القديم لكنها كانت كلها وبإختصار دينــــــــــــــــــــــــــــــــــونة على الشعوب
بمعنى أن الله كان عندما يزداد شر الإنسان في أى شعب كان الله ياتي عليه بالدينونة من خلال شعب أخر يسطو عليه، ومما هو جدير بالذكر والكثير يتجاهلونه أن نفس الأسلوب كان ينطبق على شعب بني إسرائيل، فعندما كان يبتعدون عن الله كان يسمح بأن يتسلط عليهم شعوب آخرى ويحاربوهم ويقتلون الكثير منهم.
وهذا كان أسلوب قصاصي ودينونة والله عادل وديان وله الحق أن يُدين ويعاقب.
ولا يرى المسلمون أى مشكلة في قصاص الله ودينونته على البشر وقت نوح عندما أغرق الله الأرض بما فيها وأكيد كان هناك أطفال وحوامل حتى الحيونات، ما عدا عائلة نوح.
لماذا لا يعارض المسلمون ويصبحوا أكثر رحمة من الله ويقولون شو ذنب الأطفال والحوامل والحيوانات التي آهلكها الله بالطوفان.
ببساطة كانت دينونة الله العادلة
وبنفس المقياس الله أحرق سدوم وعمورة بنار وكبريت وأيضاً كان بها أطفال وشيوخ ونساء وحيوانات الله أحرقها تماماً. هذا عدل الله
وبنفس المقياس الحروب كانت في العهد القديم وكانت حروب دينونة لكل شعب ينغمس في الخطية والشر والإبتعاد عن الله، كان الله يُعطي الفرصة لسنوات وعندما يكتمل شر الإنسان يوقع دينونة عادلة بحرب وبطش من جيش شعب أخر أو بطوفان أو بنار وكبريت.
لكن لم نسمع أبدا أن صار حرب وكان شرطها أمن بالله أعفي عنك، هنا يكون القتال للإجبار الشخص على الإيمان بالله.
وهذا يتعارض مع خلق الله الذي خلق الإنسان حر الأرادة، لكن هناك نتيجة وعقاب للإختياره.
هذا ما نرى عكسه تماماً في الإسلام:
القتال للدعوة لدين الله، هنا الكارثــــــــــــــــــــــــــــــــــة، دعوة لدين الله بالسيف والقتال والإرهاب
هذا ما لا أقبله أن الله يدعو البشر لعبادته بالسيف !!!!!!!!!!!
إن كان ذلك فلماذا لم يخلق الله غير قابل للمعصية ويجبره على عبادته !!!!!!!!!!؟
لكن الله خلق الإنسان حر الإرادة لكن هناك نتيجة وعقاب للإختيار الإنسان، امامك الحياة والموت أختر ما تشاء.
وطبعاً هناك مجملين كثيرين لصورة الإسلام الأن ويقولون لا لم يدعو الإسلام للقتال في سبيل الدعوة لدين الله.
وهنا أذكر آية قرانية وحديث تبين أن القتال بغرض الإيمان بالله وبمحمد:
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلّهِ فَإِنِ انتَهَواْ فَلاَ عُدْوَانَ إِلاَّ عَلَى الظَّالِمِينَ الجزء 2 السورة البقرة آية 193
أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله ، فمن قال لا إله إلا الله فقد عصم مني نفسه وماله إلا بحقه ، وحسابه على الله
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2946
والملاحظة الأخيرة
الله كان يتعامل مع البشرية بدينونة وقتية وببركة وقتية في العهد القديم
فكان عندما تخطيء تتحمل عقاب الله، ومن هنا جاءت الدينونة بالحرب وبالطوفان وبالنار والكبريت، وأيضاً عندما ترضي الله الله يباركك بركات وقتية من غنى واولاد........ الخ
لأن الله عادل لا يرضئ أن يتساهل مع الخطية والشر بالإنسان.
حتى جاء المسيح وتحمل دينونة الله للبشرية نتيجة خطاياهم وصار المسيح فدية لأجل البشر فسدد عدل الله
لذلك نجد أن لا يتعامل الله مع البشر بهذة الطريقة "الدينونة الوقتية" رغم أن هناك شر وفساد في دول وشعوب أكثر من الشر والفساد الذي صار وقت سدوم وعمورة، رغم ذلك لم يُنزل الله نار وكبريت عليهم.
لأن المسيح سدد عدل الله، لذلك أصبحت الدينونة وعدل الله سوف يكون في النهاية أى عند ترك الإنسان هذة الحياة، سيحاسبه الله على أعماله وكونه لم يقبل فداء الله في المسيح على الصليب.
ومن هنا نُلخص
أن القتل الذي كان في العهد القديم كان دينونة، لأنه ولا مرة أشترط القتال بالإيمان بالله.
عل عكس الإسلام القتال في سبيل الدعوة وذكرت الآية القرانية حتى يكون الدين لله أي الإسلام
فالله له الحق في الدينونة كعقاب، لكن الله هو بنفسه أرتضئ أن يخلق الإنسان حر الإرادة فلا يعود ويجبر الناس على الإيمان به بالسيف
أيضاً التاريخ يُثبت أن الإسلام أنتشر بحد السيف وكل ما يسمئ فتح هو كان غزو بغرض أن يقبلوا دين الله على حسب زعهم.
والأهم ان الله يكمل رسالته ويسمو بالبشر ولا يرجع بهم إلى الوراء وهذا ما فعله الإسلام "رجعية للعهد القديم"
بعد أن تمم المسيح رسالة الله
أما عن سي السيد صبري، وأرجو أن تتذكر لماذا هذا الأسم
والصديق صوت الحق والصديق طلعت، لقد قرآت مشاركاتكم وسوف أرد عليها في نقاط موجزة أتمنى أن تكون واضحة لديكم:
اولاً بخصوص بما تدعونه عن هناك تناقض في الكتاب المقدس،
هذا ينبع من عدم فهمك وقراءتك للكتاب المقدس
وكان أؤلئ بك أن تسال أهل الذكر أن كنتم لا تعلمون، كما أؤصئ الله نبي الإسلام أن كان في شك فليسال أهل الكتاب.
وأعتقد أن هناك قسم مختص بالرد على الشبهات تستطيع أن تتفحه لأنه أعتقد أن كل ما قلته من المواضيع المستهلكة المردود عليها بالقسم، وأن أردت أن تفتح موضوع بهذا القسم أعتقد ليس من يمنعك.
لكن أرجو من قلبي أن يفهم كل شخص هذة الملاحظة الهامة:
يتشدق كل مسلم في الدفاع عن القتل والإرهاب الذي في الإسلام مدافعاً عنه بأن هناك في الكتاب المقدس أيات كثيرة أيضاً تتحدث عن القتل والوحشية، ويستشهد بايأت كثيرة، وهى بالفعل موجودة بالكتاب المقدس.
لكن لم ينتبه أى شخص منهم أن هذة الأيات جميعها في العهد القديم ولا توجد أيه واحدة في <a href="http://www.arabchurch.com/ArabicBible/العهد_الجديد"><a href="http://www.arabchurch.com/ArabicBible/العهد_الجديد">العهد الجديد</a></a> عن القتال.
وتعليقي:
وقد قلته سابقاً لأبد وأنت تتحاور معنا هنا تعرف أننا مسيحيين وليس يهود، بمعنى أننا نؤمن بكلمة الله في العهد القديم الذي جاء المسيح ليكملها في الأنجيل.
فقد قال المسيح لم أتي لآنقض بل للآكمل، فلماذا لم يعترفوا ويتطرقوا إلى تكملة كلام الله بواسطة المسيح في الآنجيل، الذي أعلن بوضوح تام ونهى عن إستخدام السيف ودعا للمحبة والسلام.
والكارثة أن يرجع الله ويعود بالبشرية إلى القتال بعد أن سمئ بالإنسان في مجالات كثيرة:
وهناك ملاحظة هامة جداً والتي أعترض عليها في الإسلام وهى السبب من وراء القتال والإرهاب والجهاد.
نعم هناك حروب كانت في العهد القديم ولكن أتحدئ أى إنسان أن يذكر لي حرب واحدة مذكورة في العهد القديم كانت بغرض دعوة الآخريين للإيمان بالله.
فمن المعروف أن اليهودية "العهد القديم" تقتصر الإيمان بالله الواحد وعبادته على شعب بني إسرائيل فقط.
ولا تدعو ولا ترحب بالآخرين أن يؤمنوا بإيمانهم.
وهنا الفرق الجوهري
نعم كان هناك حروب بالعهد القديم لكنها كانت كلها وبإختصار دينــــــــــــــــــــــــــــــــــونة على الشعوب
بمعنى أن الله كان عندما يزداد شر الإنسان في أى شعب كان الله ياتي عليه بالدينونة من خلال شعب أخر يسطو عليه، ومما هو جدير بالذكر والكثير يتجاهلونه أن نفس الأسلوب كان ينطبق على شعب بني إسرائيل، فعندما كان يبتعدون عن الله كان يسمح بأن يتسلط عليهم شعوب آخرى ويحاربوهم ويقتلون الكثير منهم.
وهذا كان أسلوب قصاصي ودينونة والله عادل وديان وله الحق أن يُدين ويعاقب.
ولا يرى المسلمون أى مشكلة في قصاص الله ودينونته على البشر وقت نوح عندما أغرق الله الأرض بما فيها وأكيد كان هناك أطفال وحوامل حتى الحيونات، ما عدا عائلة نوح.
لماذا لا يعارض المسلمون ويصبحوا أكثر رحمة من الله ويقولون شو ذنب الأطفال والحوامل والحيوانات التي آهلكها الله بالطوفان.
ببساطة كانت دينونة الله العادلة
وبنفس المقياس الله أحرق سدوم وعمورة بنار وكبريت وأيضاً كان بها أطفال وشيوخ ونساء وحيوانات الله أحرقها تماماً. هذا عدل الله
وبنفس المقياس الحروب كانت في العهد القديم وكانت حروب دينونة لكل شعب ينغمس في الخطية والشر والإبتعاد عن الله، كان الله يُعطي الفرصة لسنوات وعندما يكتمل شر الإنسان يوقع دينونة عادلة بحرب وبطش من جيش شعب أخر أو بطوفان أو بنار وكبريت.
لكن لم نسمع أبدا أن صار حرب وكان شرطها أمن بالله أعفي عنك، هنا يكون القتال للإجبار الشخص على الإيمان بالله.
وهذا يتعارض مع خلق الله الذي خلق الإنسان حر الأرادة، لكن هناك نتيجة وعقاب للإختياره.
هذا ما نرى عكسه تماماً في الإسلام:
القتال للدعوة لدين الله، هنا الكارثــــــــــــــــــــــــــــــــــة، دعوة لدين الله بالسيف والقتال والإرهاب
هذا ما لا أقبله أن الله يدعو البشر لعبادته بالسيف !!!!!!!!!!!
إن كان ذلك فلماذا لم يخلق الله غير قابل للمعصية ويجبره على عبادته !!!!!!!!!!؟
لكن الله خلق الإنسان حر الإرادة لكن هناك نتيجة وعقاب للإختيار الإنسان، امامك الحياة والموت أختر ما تشاء.
وطبعاً هناك مجملين كثيرين لصورة الإسلام الأن ويقولون لا لم يدعو الإسلام للقتال في سبيل الدعوة لدين الله.
وهنا أذكر آية قرانية وحديث تبين أن القتال بغرض الإيمان بالله وبمحمد:
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلّهِ فَإِنِ انتَهَواْ فَلاَ عُدْوَانَ إِلاَّ عَلَى الظَّالِمِينَ الجزء 2 السورة البقرة آية 193
أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله ، فمن قال لا إله إلا الله فقد عصم مني نفسه وماله إلا بحقه ، وحسابه على الله
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2946
والملاحظة الأخيرة
الله كان يتعامل مع البشرية بدينونة وقتية وببركة وقتية في العهد القديم
فكان عندما تخطيء تتحمل عقاب الله، ومن هنا جاءت الدينونة بالحرب وبالطوفان وبالنار والكبريت، وأيضاً عندما ترضي الله الله يباركك بركات وقتية من غنى واولاد........ الخ
لأن الله عادل لا يرضئ أن يتساهل مع الخطية والشر بالإنسان.
حتى جاء المسيح وتحمل دينونة الله للبشرية نتيجة خطاياهم وصار المسيح فدية لأجل البشر فسدد عدل الله
لذلك نجد أن لا يتعامل الله مع البشر بهذة الطريقة "الدينونة الوقتية" رغم أن هناك شر وفساد في دول وشعوب أكثر من الشر والفساد الذي صار وقت سدوم وعمورة، رغم ذلك لم يُنزل الله نار وكبريت عليهم.
لأن المسيح سدد عدل الله، لذلك أصبحت الدينونة وعدل الله سوف يكون في النهاية أى عند ترك الإنسان هذة الحياة، سيحاسبه الله على أعماله وكونه لم يقبل فداء الله في المسيح على الصليب.
ومن هنا نُلخص
أن القتل الذي كان في العهد القديم كان دينونة، لأنه ولا مرة أشترط القتال بالإيمان بالله.
عل عكس الإسلام القتال في سبيل الدعوة وذكرت الآية القرانية حتى يكون الدين لله أي الإسلام
فالله له الحق في الدينونة كعقاب، لكن الله هو بنفسه أرتضئ أن يخلق الإنسان حر الإرادة فلا يعود ويجبر الناس على الإيمان به بالسيف
أيضاً التاريخ يُثبت أن الإسلام أنتشر بحد السيف وكل ما يسمئ فتح هو كان غزو بغرض أن يقبلوا دين الله على حسب زعهم.
والأهم ان الله يكمل رسالته ويسمو بالبشر ولا يرجع بهم إلى الوراء وهذا ما فعله الإسلام "رجعية للعهد القديم"
بعد أن تمم المسيح رسالة الله