رد على: لهذا أرفض الأسلام كأنسان!!!!!!!
صديقي العزيز طلعت
الأحظ من خلال مداخلتلك وردوك انك إنسان محترم، لديك أخلاق ومعايير ومنطق جعلك ترفض أحاديث أجمع عليها علماء المسلميين انها صحيحية، وترفض الإذواجية في المعايير عن الله وترفض مبدا القتال وزواج المتعة والذي هو تشريع بالزنا تحت مسمئ شرعي.
من منطلق عدم تقبلك لفكرة ان يُمكن أن يكون الله قد شرع الزنا تحت مسمئ زواج المتعة رفضت وكذبت الحديث.
عندي ملاحظة أرجو أن تتقبلها وأعرضها لكل الأخوة القراء
بأمانة أجدك إنسان لديك أخلاق ومبادئ أكثر من مُشرع زواج المتعة ".................؟ "
بأمانة وبصدق أجدك إنسان لديك أخلاق ومعاير تحترمها، لم يحترمها القران.
وهنا أتساءل أى دين من الله هذا وأى سمؤ أراده الله للبشرية من خلاله!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وأى إنسان محترم منطقي لديه إخلاقيات ومعايير تفوقه !!!!!!!!!!!!!!!!!
الإ تتفق معي أن الدين الذي من عند الله وكلام الله يسمؤ بالنفس البشرية ؟بل ويتحدئ الإنسان ومعاييره، ويقدم له معايير أسمئ واعمق من مفهومه البشري.
دعني أوضح الفكرة في المسيحية ليظهر الظلام من خلال النــــــــــــــــــــــــــــــــــــور
كون المسيح هو كلمة الله تعرف شو كانت معايير المسيح
قال المسيح:
وان احببتم الذين يحبونكم فاي فضل لكم.فان الخطاة ايضا يحبون الذين يحبونهم.
واذا احسنتم الى الذين يحسنون اليكم فاي فضل لكم.فان الخطاة ايضا يفعلون هكذا.
وان اقرضتم الذين ترجون ان تستردوا منهم فاي فضل لكم.فان الخطاة ايضا يقرضون الخطاة
لو 6 : 32 و 33 و 34
المقايس البشرية الطبيعة للبشر أن يُحب الذين يحبونهم، يّحسن إلى الذي يُجسن إليه، يقرض الذي يستطيع أن يقترض منه متى إجتاج.
لكن عنما جاء المسيح ليُعلن فكر الله وصاياه للبشر والمقياس الذي يُريد أن يّصل إليه البشر تحدئ مستوياتهم ومعايرهم وقدم لهم معايير أسمئ
الحُب لمن لا يُحبنا، الإحسان إلى من يُسئ إلينا، إقراض من ليس لديه قُدرة لرد القرض
بل وصل سمؤ المسيح بالبشرية في قوله:
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم. مت 44:5
عندما علم عن الصلاة:
يّعرف الطبيعة البشرية تُحب أن تتظاهر وتتفاخر أنه يُصلي فيقيم الصلاة في الشارع على مرمئ من عيون المارة.
لذلك تحدئ المسيح الطبيعة البشرية وسما بها إذ قال:
واما انت فمتى صلّيت فادخل الى مخدعك واغلق بابك وصلّ الى ابيك الذي في الخفاء.فابوك الذي يرى في الخفاء يجازيك علانية. مت 6:6
أيضاً عن الصيام قال المسيح:
لكي لا تظهر للناس صائما بل لابيك الذي في الخفاء.فابوك الذي يرى في الخفاء يجازيك علانية.
مت 18:6
عزيزي
الأ ترئ أنه لا يُمكن للإنسان أن يكون لديه إخلاقيات من رسول الله ولا الله نفسه "حاشا لله"
ومن هنا مقياس أن هذا الكلام هو كلام الله:
إن كان يقدم لك مقاييس بشرية عادية فهو رسالة بشرية، أما إن كان يقدم لك تعاليم ومبادئ سامية تتحدئ معاييرك البشرية فهو من الله.
مرة أخرئ أقول لك صديقي
هل أنت لديك إخلاقيات من نبي الإسلام ومن الله حتى أنك رفضت وكذبت ولم تقبل ما جاء به.
الآمر يحتاج مراجعة منك وتقترب إلى الله الحقيقي الذي يسمؤ بك ويتحدئ معاييرك بمعاير الله السامية
وهذا ما جاء به المسيح كونه كلمة اللة وروحاً منه
صديقي العزيز طلعت
الأحظ من خلال مداخلتلك وردوك انك إنسان محترم، لديك أخلاق ومعايير ومنطق جعلك ترفض أحاديث أجمع عليها علماء المسلميين انها صحيحية، وترفض الإذواجية في المعايير عن الله وترفض مبدا القتال وزواج المتعة والذي هو تشريع بالزنا تحت مسمئ شرعي.
من منطلق عدم تقبلك لفكرة ان يُمكن أن يكون الله قد شرع الزنا تحت مسمئ زواج المتعة رفضت وكذبت الحديث.
عندي ملاحظة أرجو أن تتقبلها وأعرضها لكل الأخوة القراء
بأمانة أجدك إنسان لديك أخلاق ومبادئ أكثر من مُشرع زواج المتعة ".................؟ "
بأمانة وبصدق أجدك إنسان لديك أخلاق ومعاير تحترمها، لم يحترمها القران.
وهنا أتساءل أى دين من الله هذا وأى سمؤ أراده الله للبشرية من خلاله!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وأى إنسان محترم منطقي لديه إخلاقيات ومعايير تفوقه !!!!!!!!!!!!!!!!!
الإ تتفق معي أن الدين الذي من عند الله وكلام الله يسمؤ بالنفس البشرية ؟بل ويتحدئ الإنسان ومعاييره، ويقدم له معايير أسمئ واعمق من مفهومه البشري.
دعني أوضح الفكرة في المسيحية ليظهر الظلام من خلال النــــــــــــــــــــــــــــــــــــور
كون المسيح هو كلمة الله تعرف شو كانت معايير المسيح
قال المسيح:
وان احببتم الذين يحبونكم فاي فضل لكم.فان الخطاة ايضا يحبون الذين يحبونهم.
واذا احسنتم الى الذين يحسنون اليكم فاي فضل لكم.فان الخطاة ايضا يفعلون هكذا.
وان اقرضتم الذين ترجون ان تستردوا منهم فاي فضل لكم.فان الخطاة ايضا يقرضون الخطاة
لو 6 : 32 و 33 و 34
المقايس البشرية الطبيعة للبشر أن يُحب الذين يحبونهم، يّحسن إلى الذي يُجسن إليه، يقرض الذي يستطيع أن يقترض منه متى إجتاج.
لكن عنما جاء المسيح ليُعلن فكر الله وصاياه للبشر والمقياس الذي يُريد أن يّصل إليه البشر تحدئ مستوياتهم ومعايرهم وقدم لهم معايير أسمئ
الحُب لمن لا يُحبنا، الإحسان إلى من يُسئ إلينا، إقراض من ليس لديه قُدرة لرد القرض
بل وصل سمؤ المسيح بالبشرية في قوله:
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم. مت 44:5
عندما علم عن الصلاة:
يّعرف الطبيعة البشرية تُحب أن تتظاهر وتتفاخر أنه يُصلي فيقيم الصلاة في الشارع على مرمئ من عيون المارة.
لذلك تحدئ المسيح الطبيعة البشرية وسما بها إذ قال:
واما انت فمتى صلّيت فادخل الى مخدعك واغلق بابك وصلّ الى ابيك الذي في الخفاء.فابوك الذي يرى في الخفاء يجازيك علانية. مت 6:6
أيضاً عن الصيام قال المسيح:
لكي لا تظهر للناس صائما بل لابيك الذي في الخفاء.فابوك الذي يرى في الخفاء يجازيك علانية.
مت 18:6
عزيزي
الأ ترئ أنه لا يُمكن للإنسان أن يكون لديه إخلاقيات من رسول الله ولا الله نفسه "حاشا لله"
ومن هنا مقياس أن هذا الكلام هو كلام الله:
إن كان يقدم لك مقاييس بشرية عادية فهو رسالة بشرية، أما إن كان يقدم لك تعاليم ومبادئ سامية تتحدئ معاييرك البشرية فهو من الله.
مرة أخرئ أقول لك صديقي
هل أنت لديك إخلاقيات من نبي الإسلام ومن الله حتى أنك رفضت وكذبت ولم تقبل ما جاء به.
الآمر يحتاج مراجعة منك وتقترب إلى الله الحقيقي الذي يسمؤ بك ويتحدئ معاييرك بمعاير الله السامية
وهذا ما جاء به المسيح كونه كلمة اللة وروحاً منه