الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
الكتاب المقدس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الر على الشبهات في سفر متى
السابق
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
التالي
الرد على الشبهات للقس منيس عبد النور
قال المعترض الغير مؤمن: ورد في متى 26: 64 من الآن تبصرون ابن الإنسان جالساً عن يمين القوة وآتياً على سحاب السماء , وهذا غلط لأن اليهود لم تره قط جالساً عن يمين القوة ولا آتياً على سحاب السماء، لا قبل موته ولا بعده ,
وللرد نقول بنعمة الله : هذه الآية الشريفة هي القول الفصل الذي قاله المسيح عن ذاته وماهيته ومجيئه، فاليهود كانوا يتوهّمون أن المسيح يكون ملكاً جباراً ينقذهم من نير روما ويرفعهم إلى ذُرى المجد الدنيوي, أما المسيح فقال إنه يأتي في السحاب إشارة إلى النقمة التي تحل بهم لانحرافهم عن الحق, وقد استعمل هذه العبارة للدلالة على البلايا التي تحل باليهود كأمة (متى 24: 30), أما قوله: تبصرون ابن الإنسان جالساً عن يمين القوة وآتياً على سحاب السماء فهو مقتبس من نبوات دانيال في كلامه عن مجيء المسيح، وبيان ذلك أنه لما استفهم رئيس الكهنة من المسيح عما إذا كان هو المسيح، أجابه بالإيجاب، وأوضح له أنه هو المراد بنبوات دانيال, وقد كان الجميع يعرفون أن نبوات دانيال تشير إلى مجيء المسيح في ملكوته, والمسيح ذاته أطلق عبارات هذه النبوة على ذاته قبل التجلي (متى 16: 28), وأطلق هذه النبوة على نفسه مرة أخرى لما تنبأ على خراب أورشليم، فقال إن ابن الإنسان يأتي على سحاب السماء بقوة ومجد كثير (متى 24: 30), وفي 26: 64 لما كان اليهود يحاكمونه قال: إنهم سيبصرون ابن الإنسان جالساً عن يمين القوة وآتياً على سحاب السماء , كأنه يقول: مع أني في أعينكم محتقر ومرذول ومُهان، ولم تصدقوني لما قلت إني المسيا، إلا أن دعواي صحيحة، لأنها مبنيّة على أساسٍ حقيقي، والدليل على ذلك أنكم ستبصرون ابن الإنسان (أي المسيا) آتياً، ولكن ليس بالكيفية التي انتظرتم بها مجيئه، بل يأتي في سحاب السماء، وستحل بكم النقمة التي ظننتم حلولها بأعدائكم, ومما يدل على أن اليهود فهموا ما قصده المسيح، أنهم استشاطوا غيظاً، حتى مزق رئيس الكهنة ثيابه قائلاً: إنه قد جدّف! ما حاجتنا بعد إلى شهود؟ ها قد سمعتم تجديفه, ماذا ترون؟ فأجابوا: إنه مستوجب الموت, حينئذ بصقوا في وجهه , وسبب ذلك هو أنه هدم آمالهم الجسدية الدنيوية,
أسفار الكتاب المقدس
العهد القديم
التكوين
الخروج
لاويين
العدد
التثنية
يشوع
القضاة
راعوث
صموئيل الأول
صموئيل الثاني
الملوك الأول
الملوك الثاني
أخبار الأيام الأول
أخبار الأيام الثاني
عزرا
نحميا
أستير
أيوب
المزامير
أمثال
الجامعة
نشيد الأنشاد
إشعياء
إرميا
مراثي إرميا
حزقيال
دانيال
هوشع
يوئيل
عاموس
عوبديا
يونان
ميخا
ناحوم
حبقوق
صفنيا
حجي
زكريا
ملاخي
العهد الجديد
متى
مرقس
لوقا
يوحنا
أعمال الرسل
رومية
كورنثوس الأولى
كورنثوس الثانية
غلاطية
أفسس
فيلبي
كولوسي
تسالونيكي الأولى
تسالونيكي الثانية
تيموثاوس الأولى
تيموثاوس الثانية
تيطس
فليمون
العبرانيين
يعقوب
بطرس الأولى
بطرس الثانية
يوحنا الأولى
يوحنا الثانية
يوحنا الثالثة
يهوذا
رؤيا يوحنا
الرئيسية
الكتاب المقدس
أعلى