الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
مكتبة الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
الكتاب المقدس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الر على الشبهات في سفر مرقس
السابق
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
التالي
الرد على الشبهات للقس منيس عبد النور
جاء في مرقس 10: 25 مرور جمل من ثقب إبرة، أيسر من أن يدخل غني إلى ملكوت الله , فهل من المعقول أن يصعب دخول الأغنياء ويسهل دخول الفقراء؟
وللرد نقول بنعمة الله : لا تتحدث الآية عن كل الأغنياء، فهناك أغنياء قديسون، لكن المسيح قال هذه الآية تعليقاً على تصرف الشاب الغني، الذي عاقه المال عن أن يتبع الرب، ومضى حزيناً لأنه كان ذا أموال كثيرة, ولم يقل الرب إن دخول الأغنياء إلى الملكوت أمر مستحيل، وإنما أمر عسير, ولم يذكر الرب كل الأغنياء، إنما قال: ما أعسر دخول المتكلين على الأموال إلى ملكوت الله (مرقس 10: 24) لأن هناك عيباً معيناً، وهو الاتكال على المال، وليس على الله، ويتطور الأمر من الاتكال على المال، إلى محبة المال وعبادته، بحيث يصير منافساً لله, وهكذا قال الرب: لا يقدر أحد أن يخدم سيدين, لا تقدرون أن تخدموا الله والمال (متى 6: 24) فالذين يجعلون المال منافساً لله في قلوبهم يصعب دخولهم الملكوت, وهذا ما حدث مع الشاب الغني, كان يستطيع أن ينفذ كل الوصايا منذ حداثته، ما عدا المال، إذ كان لا يستغني عنه, وهناك عيب يمنع دخول الأغنياء إلى الملكوت وهو: البخل في إنفاق المال، وبالتالي قسوة القلب على الفقراء، ومثال ذلك الغني الذي عاصر لعازر المسكين، الذي كان يشتهي الفتات الساقط من مائدة الغني, وكان الغني لا يشفق على هذا المسكين، وفي قسوته ترك الكلاب تلحس قروح المسكين (لوقا 16: 19-21), ومع ذلك يمكن للغني أن يَخْلص ويدخل الملكوت، إن كان يملك المال ولا يسمح للمال أن يملكه، ولا يجعل محبة المال تدخل إلى قلبه، لتمنعه عن محبة الله ومحبة القريب, وهكذا ينفق المال في أعمال الخير, ويعطينا الكتاب المقدس أمثلة لأغنياء قديسين، مثل أيوب، الذي كان أغنى بني المشرق في أيامه، وقد شرح الكتاب غناه بالتفصيل، سواء قبل التجربة (أيوب 1: 2 و3) أو بعدها (أيوب 42: 12), ومع ذلك شهد له الرب نفسه أنه ليس مثله في الأرض, رجل كامل ومستقيم، يتقي الله ويحيد عن الشر (أيوب 1: 8 و2: 3), وكان أباً للفقراء، وعيوناً للعمي وأرجلاً للعرج، أنقذ المسكين والمستغيث، واليتيم ولا معين له, وجعل قلب الأرملة يُسر (أيوب 29: 12-16), ليس الغِنى عائقاً أمام الملكوت، إنما العائق هو القلب, والمشكلة هي: هل القلب يخضع لمحبة الغنى، ويصبح ثقيلاً عليه أن يدفع من أمواله، حتى العشور، ويكنز المال بلا هدف، فيصير المال صنماً أمامه يعوقه عن محبة الله؟ أما الغني الذي يستخدم ماله لأعمال البر في محبةٍ، فليس هو النوع الذي يقصده المسيح
أسفار الكتاب المقدس
العهد القديم
التكوين
الخروج
لاويين
العدد
التثنية
يشوع
القضاة
راعوث
صموئيل الأول
صموئيل الثاني
الملوك الأول
الملوك الثاني
أخبار الأيام الأول
أخبار الأيام الثاني
عزرا
نحميا
أستير
أيوب
المزامير
أمثال
الجامعة
نشيد الأنشاد
إشعياء
إرميا
مراثي إرميا
حزقيال
دانيال
هوشع
يوئيل
عاموس
عوبديا
يونان
ميخا
ناحوم
حبقوق
صفنيا
حجي
زكريا
ملاخي
العهد الجديد
متى
مرقس
لوقا
يوحنا
أعمال الرسل
رومية
كورنثوس الأولى
كورنثوس الثانية
غلاطية
أفسس
فيلبي
كولوسي
تسالونيكي الأولى
تسالونيكي الثانية
تيموثاوس الأولى
تيموثاوس الثانية
تيطس
فليمون
العبرانيين
يعقوب
بطرس الأولى
بطرس الثانية
يوحنا الأولى
يوحنا الثانية
يوحنا الثالثة
يهوذا
رؤيا يوحنا
الرئيسية
الكتاب المقدس
أعلى