الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
الكتاب المقدس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الر على الشبهات في سفر لاويين
السابق
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
التالي
الرد على الشبهات للقس منيس عبد النور
قال المعترض الغير مؤمن: جاء في لاويين 27: 28 و29 أما كل مُحرَّم يحرمه إنسانٌ للرب من كل ما له، من الناس والبهائم، ومن حقول ملكه، فلا يُباع ولا يُفك, إن كل محرَّمٍ هو قدْسُ أقداسٍ للرب, كل مُحرَّم يُحرَّم من الناس لا يُفدى, يُقتَل قتلًا , وهذا يعني إباحة تقديم ذبائح بشرية, وهناك مناقضة له في تثنية 12: 30 و31 حيث يقول: فاحترز من أن تُصاد وراءهم من بعد ما بادوا من أمامك، ومن أن تسأل عن آلهتهم، فأنا أيضاً أفعل هكذا, لا تعمل هكذا للرب إلهك، لأنهم قد عملوا لآلهتهم كل رجسٍ لدى الرب مما يكرهه، إذ أحرقوا حتى بنيهم وبناتهم بالنار لآلهتهم ,
وللرد نقول بنعمة الله : ليدرس المعترض كل الآيات التي يستند عليها فيتضح أنها تقول إن الكتاب المقدس يحرم بتاتاً الذبائح البشرية ومن يستنتج من لاويين 27: 28 و29 إباحة تقديم الذبائح البشرية يسيء التفسير، لأن هذا الفصل لا يتكلم مطلقاً على الذبائح بل على الأشياء المحرَّمة للرب (أي المكرَّسة له فتصبح حراماً), والمعنى المقصود في عددي 28 و29 هو تخصيص شيء للقضاء عليه, والكلمة العبرانية المستعملة هنا تفيد التحريم, إذا نذر إنسان بهيمة فيجب تحريمها، ولا يمكن فداؤها البتة, كذلك أيضاً عند الحكم بالموت على أي إنسان بحسب الناموس نجد في العبرانية نفس كلمة تحريم , فلم يكن الحكم بالموت يصدر إلا من الله رأساً، أو من القضاة المقامين منه, ولم يكن مأذوناً للإسرائيلي أن يقتل إنساناً ولو كان عبداً له (خروج 21: 20) كذلك لم يكن له الحق أن ينذر أو يحرم إنساناً ما, والمقصود من لاويين 27: 28 و29 هو إظهار معنى كلمة تحريم لتحذير بني إسرائيل من أن يضعوا الأشياء المحرمة (أي المحكوم عليها من الله بالموت) في صف النذور التي يمكن فداؤها, ونجد في يشوع 6: 17 أمر الله بتحريم كل ما كان في أريحا من الناس والبهائم, والكلمة العبرانية المستعملة هنا هي نفس الكلمة الواردة في لاويين 27, هنا نرى شريعة مخصوصة تُنفَّذ, في يشوع 6: 2نقرأ وقال يشوع للرجلين اللذين تجسسا الأرض: ادخلا بيت المرأة وأخرِجا من هناك المرأة وكل ما لها كما حلفتما لها , وهنا أيضاً نرى الكلمة نفسها مستعملة, قد حكم الله بالتحريم على المدينة بأسرها، أي بتوقيع حكم الموت عليها, وبحسب ما جاء في سفر العدد 21: 2 تعاهد بنو إسرائيل بتحريم مدن أعدائهم أي بتنفيذ حكم الموت فيهم, ومن مقارنة كل النصوص الواردة فيها يُرى غضب الله مشتعلًا على الذين قضى بتحريمهم (أي إهلاكهم), ولا نجد مطلقاً إشارة هنا إلى أوامر من الله بتقديم ذبائح بشرية، بل نرى أسلوباً صارماً خطيراً للنطق بحكم الموت على أي فردٍ أو جماعةٍ من الأثمة, ثم إن أشهر ما يستند عليه المعترضون في اتّهامهم الكتاب بأنه يتضمن مصادقة على تقديم الذبائح البشرية هو قصة بنت يفتاح (قضاة 11: 31), فقد نذر يفتاح أن يقدم محرقة للرب أول شيء يخرج من بيته للقائه عند رجوعه بسلام من محاربة العمونيين, ومما يُؤسف له أن أول من خرج من بيته كانت ابنته، فحزن حزناً لا مزيد عليه, ولكن الكتاب يفيد أنه حفظ نذره, ويجب أن نذكر أن يفتاح في نذره هذا تصرَّف بحسب ما أوحاه إليه عقله، مدفوعاً بما كان في نفسه من عظيم الاهتمام وشديد الغيرة على تحرير بني إسرائيل, ويظهر أن قصده كان أنه كما فعل معه الله إحساناً عظيماً، كان لابد له أن يبيّن شكره لفضل الله بطريقة غير عادية, ولكن الله لم يأمر يفتاح أبداً بتقديم ابنته محرقة، كما لا نجد إشارة إلى مصادقة الله أو مدحه لعمل يفتاح هذا, وكاتب سفر القضاة يروي القصة بدون أن يتعرَّض للحكم على عمل يفتاح، لأن عمله هذا كان تسرُّعاً منه واندفاعاً, فإن يفتاح قد قطع غصن شباب ابنته الغضّ، وفعل هذا بدون أمرٍ من الله, وبعمله هذا زاد خطية أخرى على خطيته الأولى، لأنه كان من الخطأ العظيم أن ينذر نذراً كهذا، كما كان من الخطأ أيضاً أن ينفذ هذا النذر, وإذا سأل سائل: كيف أمكن أن يعمل رجل عظيم كيفتاح شراً فظيعاً منهياً عنه في ناموس موسى؟ فالجواب على هذا هو أنه كان عائشاً في عصر نُسيت فيه أوامر الله نسياً تاماً، وقوِيَ فيه تأثير الشعوب الوثنية على إسرائيل,
أسفار الكتاب المقدس
العهد القديم
التكوين
الخروج
لاويين
العدد
التثنية
يشوع
القضاة
راعوث
صموئيل الأول
صموئيل الثاني
الملوك الأول
الملوك الثاني
أخبار الأيام الأول
أخبار الأيام الثاني
عزرا
نحميا
أستير
أيوب
المزامير
أمثال
الجامعة
نشيد الأنشاد
إشعياء
إرميا
مراثي إرميا
حزقيال
دانيال
هوشع
يوئيل
عاموس
عوبديا
يونان
ميخا
ناحوم
حبقوق
صفنيا
حجي
زكريا
ملاخي
العهد الجديد
متى
مرقس
لوقا
يوحنا
أعمال الرسل
رومية
كورنثوس الأولى
كورنثوس الثانية
غلاطية
أفسس
فيلبي
كولوسي
تسالونيكي الأولى
تسالونيكي الثانية
تيموثاوس الأولى
تيموثاوس الثانية
تيطس
فليمون
العبرانيين
يعقوب
بطرس الأولى
بطرس الثانية
يوحنا الأولى
يوحنا الثانية
يوحنا الثالثة
يهوذا
رؤيا يوحنا
الرئيسية
الكتاب المقدس
أعلى