الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
مكتبة الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
الكتاب المقدس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الر على الشبهات في سفر دانيال
السابق
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
التالي
الرد على الشبهات للقس منيس عبد النور
ورد في دانيال 9: 24-26 سبعون أسبوعاً قُضِيت على شعبك وعلى مدينتك المقدسة لتكميل المعصية وتتميم الخطايا ولكفارة الإثم، وليُؤتَى بالبر الأبدي ولختم الرؤيا والنبوة، ولمسْح قدوس القدوسين, فاعلم وافهم أنه من خروج الأمر لتجديد أورشليم وبنائها إلى المسيح الرئيس سبعة أسابيع و62 أسبوعاً , وبعد 62 أسبوعاً يُقطَعُ المسيح، وليس له , وهذا غلط، لأنه ما ظهر على هذا الميعاد أحد المسيحَيْن، بل مسيح اليهود لم يظهر إلى الآن، وقد مضى أزيد من ألفي سنة على المدة المذكورة, ولا يُلتفَت إلى توجيهات علماء المسيحيين لوجوه: الأول أن حَمْل اليوم على المعنى المجازي في بيان المدة بدون القرينة غير مقبول ,
(1) المراد بقوله أسبوع هو سبعة آحاد، وليس سبعة أيام، فالكلمة في الأصل لا تدل على سبعة أيام, وتوجد لفظة أخرى غير هذه اللفظة في اللغة العبرية تدل على سبعة أيام, وإذا قيل: ما هي القرينة الدالة على أن المراد بلفظة الأسبوع هنا سبعة؟ قلنا: إن دانيال كان يتأمل في مدة السبي، وهي سبعون سنة، فأخذ يصلي ليعرف منتهى الأمر، كما يظهر من هذا الأصحاح, فأتى جبريل الملاك وقال إنه يلزم للحادثة المهمة ليس سبعين سنة بل سبعين أسبوعاً، أي سبعين سنة في سبعة, فإن التأمل كان في سبعين سنة، وهي قرينة معينة للمراد، فلم يستعمل اليوم هنا في السنة كما قال المعترض الغير مؤمن, (2) والأسبوع في اللغة العربية يمكن أن يكون بمعنى سبعة، فورد في الحديث أنه طاف بالبيت أسبوعاً أي سبع مرّات, قال الليث: الأسبوع من الطواف ونحوه سبعة أطواف , وإذا أرادوا تخصيصها قالوا الأسبوع من الأيام أمام سبعة أيام كما في كتب اللغة العربية (انظر لسان العرب ج 10 ص 8 وسطر 16) وورد في المصباح: الأسبوع من الطواف بضم الهمزة سبع طوفات، والجمع أسبوعات وأسابيع ثم قال: والأسبوع من الأيام سبعة أيام، وجمعه أسابيع , فانظر كيف قيّد الأسبوع بقوله: والأسبوع من الأيام, (3) معنى قوله تكميل المعصية وتتميم الخطايا هو تكميل ذبيحتي الخطيئة والمعصية, وله معنى آخر، هو: إذا نظرنا إلى الكلمة العبرية المترجمة هنا تكميل رأينا أنها تفيد الستر والتغطية، يعني أن الخطيئة التي كانت مكشوفة وعريانة أمام الله البار القدوس، أصبحت الآن برحمته مستورة، بحيث لا يُعتبر لها وجود, وكلمة تتميم الخطايا هي في الأصل بمعنى ختم الخطايا وحبسها، فإنه لما كان النبي دانيال متحيراً ومتفكراً في خطية شعبه وكيف يغفر الله خطيتهم، أجابه الله بقوله إنه بعد 70 أسبوعاً من السنين يهيىء الله كفارة كافية عن الخطية، وحينئذ يظهر عدل الله وحكمته الفائقة في أنه يسامح الخاطئ التائب، ومع ذلك يكون عادلًا, فالمسيح صار كفارة عن آثامنا كما قال النبي هنا, وقد كنا نستوجب القصاص في جهنم النار إلى الأبد، ولكنه احتمل في جسده خطايانا وصُلب لأجل آثامنا، فتبررنا ببره, وهذا هو معنى قوله: يُؤتَى بالبر الأبدي , فمتى آمن الخاطئ بالمسيح سُترت خطاياه ووقف مبرَّراً أمام الله, فالمسيح يسوع صار لنا برّاً وفداءً فصرنا أبراراً أمام الله بالنظر إلى ما فعله يسوع لأجلنا, وطريقة تبرير الخاطئ هذه هي أبدية، كما في إشعياء 51: 6 أما خلاصي فإلى الأبد يكون، وبرّي لا يُنقَض وإشعياء 45: 17 أما إسرائيل فيخلص بالرب خلاصاً أبدياً , فإن طريقة الخلاص بالمسيح هي أبدية، وفوائدها العظمى دائمة لا تزول، بخلاف الطريقة الموسوية التي كانت رمزاً إلى الخلاص بالمسيح، فلذا كانت تتكرّر الذبائح كل يوم لعدم وفائها بالمقصود (انظر عبرانيين 10: 1) وبذلك خُتمت الرؤيا والنبوات يعني تمت النبوات التي أنبأت عن المسيح مدة أجيال، فكانت كلها تشير إلى المسيح وعمله, أما قوله ولمسْح قدوس القدوسين فنقول: أُطلقت هذه العبارة في الكتاب المقدس على قدس الأقداس في الهيكل نحو 28 مرة (خروج 26: 32 و34 و29: 37 و30: 29 و36 وغيره) ويُكنى بها عن عمل المسيح لأنه يبني هيكل الرب (زكريا 6: 12 و13), وكذلك في (إشعياء 60) فاستُعيرت الألفاظ المستعملة في العهد القديم للدلالة على أعمال الإنجيل، كقوله: أنتم هيكل الله الحيّ، كما قال الله سأسكن فيهم وأسير بينهم وأكون لهم إلهاً وهم يكونون لي شعباً , فالمراد بقوله قدوس القدوسين الكنيسة المسيحية، والمراد بقوله ولمسْحها إنسكاب الروح القدس، كما حصل في يوم الخمسين، فإن الروح القدس انسكب على الكنيسة بغزارة، فهذا هو معنى هذه الآية باختصار, وليس فيه تكلّف ولا تعسّف، وليس فيه حمل اليوم على المعنى المجازي ولا شيء مما ذكره المعترض
حل مشاكل الكتاب المقدس للقس منسى يوحنا
بين اصحاح 9 : 24 – 27 وبين الاناجيل الاربعه عن زمن مجىء المسيح.
فنجيب : قيل فى كتاب (مرشد الطالبين) ان السبعون اسبوعا او الـ 490 يوما المذكوره فى (دا 9 : 24) لا شك فى ان المقصود بها ايام نبويه اى ان كل يوم عباره عن سنه كما فى (حز 4 : 5، 6) وابتداء هذه المده معين فى عدد 25 حيث قيل (من خروج الامر لتجديد اورشليم وبنائها) وقد ذكر فى الكتاب المقدس امران : الاول صدر من كورش (عز 1 : 1) والثانى من داريوس (عز 6 : 1) ولكنهما كانا من اجل بناء الهيكل فلا ريب ان الامر المذكور فى نبوه دانيال بحسب راى افضل المحققين هو الذى ورد فى (عز 7 : 25). لانه كان بنوع خصوصى لاجل اقامه وتثبيت الناموس والحكومه فى اليهوديه. وكما ذكر المؤرخون المشهورون صدر هذا الامر نحو سنه 457 ق.م وباضافه مده 33 سنه التى عاشها المسيح على الارض الى هذه المده تصير 490 سنه بالتمام مقدار المده المعينه فى دانيال من خروج الامر لتجديد اورشليم الى الوقت الذى فيه لتصنع كفاره الاثم ويؤتى بالبر الابدى.
أسفار الكتاب المقدس
العهد القديم
التكوين
الخروج
لاويين
العدد
التثنية
يشوع
القضاة
راعوث
صموئيل الأول
صموئيل الثاني
الملوك الأول
الملوك الثاني
أخبار الأيام الأول
أخبار الأيام الثاني
عزرا
نحميا
أستير
أيوب
المزامير
أمثال
الجامعة
نشيد الأنشاد
إشعياء
إرميا
مراثي إرميا
حزقيال
دانيال
هوشع
يوئيل
عاموس
عوبديا
يونان
ميخا
ناحوم
حبقوق
صفنيا
حجي
زكريا
ملاخي
العهد الجديد
متى
مرقس
لوقا
يوحنا
أعمال الرسل
رومية
كورنثوس الأولى
كورنثوس الثانية
غلاطية
أفسس
فيلبي
كولوسي
تسالونيكي الأولى
تسالونيكي الثانية
تيموثاوس الأولى
تيموثاوس الثانية
تيطس
فليمون
العبرانيين
يعقوب
بطرس الأولى
بطرس الثانية
يوحنا الأولى
يوحنا الثانية
يوحنا الثالثة
يهوذا
رؤيا يوحنا
الرئيسية
الكتاب المقدس
أعلى