الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
مكتبة الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
الكتاب المقدس
الرد على الشبهات حول الكتاب المقدس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
رسالة تسالونيكي الأولى - الأصحاح 4 العدد 15 |
السابق
1
2
3
4
5
التالي
الرد على الشبهات للقس منيس عبد النور
ورد في 1تسالونيكي 4: 15-17 فإننا نقول لكم هذا بكلمة الرب: إننا نحن الأحياء الباقين إلى مجيء الرب لا نسبق الراقدين، لأن الرب نفسه بهتافٍ، بصوت رئيس ملائكةٍ، وبوق الله، سوف ينزل من السماء، والأموات في المسيح سيقومون أولاً, ثم نحن الأحياء الباقين سنُخطف جميعاً معهم في السحب لملاقاة الرب في الهواء, وهكذا نكون كل حين مع الرب , وهذه آيات غير مفهومة ,
المراد من هذه الآيات هو مجيء المسيح للدينونة, والحاصل أن المسيح: (1) ينزل بقوته وعظمته ومجده إلى عالمنا هذا, (2) يأمر بقيامة الأموات, (3) يكرر رئيس الملائكة هذا الأمر بأن يأمر الأموات بالقيام للدينونة, (4) متى قام الأموات في المسيح يهتف بالبوق علامة اجتماع الجميع حول عرش المسيح, ولا يخفى أنه ورد في التوراة أنه متى أراد بنو اسرائيل حشد الجماهير كانوا يهتفون بالبوق، فاستُعير ذلك لليوم الأخير, (5) متى أُقيم الأموات في المسيح تتغير أجسادهم الفاسدة وتصير مثل جسد المسيح المجيد, (6) الذين يكونون على قيد الحياة تتغيّر أجسادهم وتصير غير قابلة للفناء, (7) الذين يجدهم على قيد الحياة يُخْطَفون مع الذين يُبعثون من الموت لملاقاة الرب في الهواء, (8) تُفتح الأسفار وتتم الدينونة, (9) فمن وُجد مؤمناً، وكانت ثيابه مغتسلة وبيضاء بدم المسيح، ُدخل النعيم الدائم، وكان مع الرب إلى الأبد, وقد اعترض المستر جبون الكافر على قول بولس: نحن الأحياء الباقين فتوهَّم أن الرسول أراد بذلك أن تكون الدينونة في عصره، وهو من الأوهام الغريبة، مع أن غاية الرسول أن يبيّن أن الدينونة هي حق، وأنه متى حصلت كان لا بد أن يوجد مؤمنون على قيد الحياة، فعبّر بلفظة نحن للدلالة عليهم، وإشارة إلى أن الجميع إخوة, وقد ورد مثل هذا التعبير في تثنية 29: 29 ويوحنا 6: 34,
أسفار الكتاب المقدس
العهد القديم
التكوين
الخروج
لاويين
العدد
التثنية
يشوع
القضاة
راعوث
صموئيل الأول
صموئيل الثاني
الملوك الأول
الملوك الثاني
أخبار الأيام الأول
أخبار الأيام الثاني
عزرا
نحميا
أستير
أيوب
المزامير
أمثال
الجامعة
نشيد الأنشاد
إشعياء
إرميا
مراثي إرميا
حزقيال
دانيال
هوشع
يوئيل
عاموس
عوبديا
يونان
ميخا
ناحوم
حبقوق
صفنيا
حجي
زكريا
ملاخي
العهد الجديد
متى
مرقس
لوقا
يوحنا
أعمال الرسل
رومية
كورنثوس الأولى
كورنثوس الثانية
غلاطية
أفسس
فيلبي
كولوسي
تسالونيكي الأولى
تسالونيكي الثانية
تيموثاوس الأولى
تيموثاوس الثانية
تيطس
فليمون
العبرانيين
يعقوب
بطرس الأولى
بطرس الثانية
يوحنا الأولى
يوحنا الثانية
يوحنا الثالثة
يهوذا
رؤيا يوحنا
الرئيسية
الكتاب المقدس
الرد على الشبهات حول الكتاب المقدس
أعلى