43. وفي ذلك اليوم ذبحوا ذبائح عظيمة وفرحوا لأن الله فرحهم فرحا عظيما، وفرحت النساء والأولاد، وسمع فرح أورشليم من مسافة بعيدة.
44. وأقيم في ذلك اليوم رجال على الغرف التي تخزن فيها القرابين والبواكير والعشور، ليجمعوا من حقول المدن ما جعلته الشريعة من نصيب الكهنة واللاويين، لأن بني يهوذا فرحوا بالكهنة واللاويين القائمين بعملهم
45. في خدمة إلههم ومراسم التطهير وتقيد البوابون والمغنون بما أمر به داود وسليمان ابنه.
46. فمن القديم من أيام داود وآساف، تم ترتيب رؤساء المغنين وأغاني التسبيح والاعتراف لله.
47. وكان جميع بني إسرائيل في أيام زربابل ونحميا يؤدون ما عليهم للمغنين والبوابين، كل يوم في يومه. وكانوا يقدمون إلى اللاويين عطاياهم المكرسة للرب، واللاويون يقدمون منها إلى الكهنة بني هرون.