سفر حزقيال - الأصحاح 16 العدد 57 | وقبل أن ينكشف شرك! والآن فأنت مثلها، تعيرك مدن أدوم ومدن الفلسطيين وجميع جيرانك اللواتي يحتقرنك.

أعلى