14. وكان مذبح النحاس الذي قدام الرب بين المذبح الجديد وهيكل الرب، فنقله أحاز من هناك ووضعه على جانب المذبح من ناحية الشمال.
15. وقال أحاز لأوريا الكاهن: ((من الآن فصاعدا، صباحا ومساء على هذا المذبح الكبير تحرق الذبيحة وتقدم الدقيق والخمر عني وعن الشعب وترش دماء الذبائح. أما مذبح النحاس فيكون لمعرفة الغيب)).