2. وهذا سجل بسيرة يعقوب. إذ كان يوسف غلاما في السابعة عشرة من عمره، راح يرعى الغنم مع إخوته أبناء بلهة وزلفة زوجتي أبيه، فأبلغ يوسف أباه بنميمتهم الرديئة.
3. وكان إسرائيل يحب يوسف أكثر من بقية إخوته، لأنه كان ابن شيخوخته، فصنع له قميصا ملونا.
4. ولما رأى إخوته أن أباهم يحبه أكثر منهم كرهوه وأساءوا إليه بكلامهم.
5. وحلم يوسف حلما قصه على إخوته، فازدادوا له بغضا.