لم يتغير شيء بقي الاسم على حاله:t33:الله له الحق في أن يُغيّر abijayel
من abijayel الخاطي الشرير
الى abijayel القديس البار
وليس لأحد أن يعترض
من abijayel الخاطي الشرير
الى abijayel القديس البار
إذا لم تستطع فلا داعي للحشو .دع غيرك يجيب .من ذكر الناصرة من المفسرين و العلماء قبل القرن الثالث و منتصف الثاني ؟؟؟
تغيير ماذا ياالله له الحق في تغيير الأسماء
هل تحاكم الله فيما يفعل
يبدو ان الاخ الفاضل محب للجدال فقط ولم يقراء الردود السابقة من قبل المشرفين والاخوة الاعضاء المباركين وللمزيد يا عزيزى الفاضل
العودة إلى الناصرة
أوحي للقدّيس يوسف أن ينصرف إلى ناحية الجليل، فأتى وسكن في مدينة يُقال لها "ناصرة"، لكي يتم ما قيل بالأنبياء إنه سيّدعي ناصريًا.
يُعلّق القدّيس يوحنا الذهبي الفم على هذا الحدث بقوله: [عاد يوسف إلى الناصرة، لكي يتجنب الخطر من ناحية، ومن ناحية أخرى لكي يبتهج بالسكنى في موطنه.]
ذهابه إلى الناصرة، وهي بلد ليست بذي قيمة أراد به أن يحطّم ما اتسم به اليهود من افتخارهم بنسبهم إلى أسباط معيّنة، أو من بلاد ذات شهرة. يقول القدّيس يوحنا الذهبي الفم: [لأن الموضع كان قليل الأهمّية، بل بالأحرى ليس فقط الموضع وإنما كل منطقة الجليل. لهذا يقول الفرّيسيّون: "فتش وانظر، إنه لم يقم نبي من الجليل" (يو 7: 52). إنه لم يخجل من أن يُدعى أنه من هناك، ليظهر أنه ليس بمحتاج إلى الأمور الخاصة بالبشر، وقد اختار تلاميذه من الجليل... ليتنا لا نستكبر بسبب سموّ مولدنا أو غنانا، بل بالأحرى نزدري بمن يفعل هكذا. ليتنا لا نشمئز من الفقر، بل نطلب غنى الأعمال الصالحة. لنهرب من الفقر الذي يجعل الناس أشرارًا، هذا الذي يجعل من الغِنى فقرًا (لو 16: 24)، إذ يطلب متوسّلاً بلجاجة من أجل قطرة ماء فلا يجد.]
كلمة "ناصرة"، منها اشتقّت "نصارى" لقب المسيحيّين؛ وهي بالعبريّة Natzar وتعني غصن، ومنها الكلمة العربيّة "ناضر"، وقد سمّيَ السيّد المسيح في أكثر من نبوّة في العهد القديم بالغصن. فجاء في إشعياء النبي: "ويخرج قضيب من جذع يسّى، وينبت غصن من أصوله، ويحل عليه روح الرب روح الحكمة والفهم، روح المشورة والقوّة، روح المعرفة ومخافة الرب..." (إش 11: 1-2). وجاء في إرميا: "ها أيام تأتي يقول الرب، وأُقيم لداود غصن برّ، فيملك ملك، وينجح، ويُجري حقًا وعدلاً في الأرض" (راجع إر 33: 15) وفي زكريا: "هأنذا آتي بعبدي الغصن" (زك 3: 8)، "هوذا الرجل الغصن اسمه، ومن مكانه ينبت، ويبني هيكل الرب" (زك 6: 12)... هكذا كان اليهود يترقّبون في المسيّا أنه يُدعى "الغصن"... أي "ناصري".
فى هذا الرابط ستجد تفسير انجيل متى بالكامل ولاداعى للتكرار
http://popekirillos2.bizhat.com/bible/tafseer/matew.htm
اخى الفاضل لماذا لم ارى لك تعقيب حول هذة المشاركة
أنا لن أسبك أبدا لأسباب منها :الان امرك واضح وهو عجزك عن الرد وهروبك من السؤال المطروح
وعجبى على العجز المحمدى
أنا لن أسبك أبدا لأسباب منها :
السب عندنا من السفهاء .
لا تماحك يا رجل .أظهر شجاعتك هل أنت خائف ؟؟؟ أجب و ما فيه عيب أن تجب وطرحت عليك سؤالا مقاليا يمكنك من الكتابة و لم أخيرك بين نعم أو لا .لا تتعب نفسك :heat: وقل ما تجيد .أرجو بعد هذا ألا تذكر شيئا من أمر المناظرة هنا فهو خاص بالجواب عن السؤال : أين ذكر في العهد القديم أن يسوع يدعى ناصريا .
قوانين الحوارات الثنائية (مهم)
ان يحدد ما هو موضوع الحوار بشكل دقيق و بسيط لكي لا يخرج اي طرف عن جوهر المحاورة
ان يكون اسم الموضوع دالا على هدف الحوار و وجهته
http://www.arabchurch.com/forums/announcement.php?f=58
طيب قبلت أل أخرج عن صلب الموضوع و الابتعاد عن السِّباب و نُنْجح الحوار إن شاء الله .عزيزى الفاضل
الرجاء ان نتبع سويا قوانين المنتدى والحوار