السلام عليكم
احب ان اسئلكم و خاصه الاخ كريتك نفس السؤال الذي سألنا..... لانه قال ان المسيجيه لديها إجابة منطقيه جداً لسبب خلق الله تعالى للانسان....
فسؤالي هو
05-22-2010, 07:07 PM #3
لماذا خلق الله الانسان ؟
فاذا كان الله خلق الانسان لمحبته فقط و ليس لعباده التي وضحت معناها فلماذا علينا ان نصوم و نصلي و نعمل الاعمال الصالحه ونعمل بالوصايا و غيرها ..... لكي ندخل الفردوس
..
انتم تقولون ان الله خلق الانسان لانه فقط يحبه ...فتستدلون بالايه التي تقول ( نَحْنُ نُحِبُّهُ لأَنَّهُ هُوَ أَحَبَّنَا أَوَّلاً.) و غيرها من النصوص....لاتدل انه خلق الانسان فقط لانه احبنا .... فالله خلقنا و يعلم ان الانسان سوف يسقط ( الخطئيه) فيأتي السؤال وهو لماذا إذاً اذا كانت سبب الخلق فقط لمحبه لم يمنع سقوط الانسان .... لمحبته لنا .... سوف تقولوا لي لان الله جعل الانسان مخير ..... ارد عليكم واقول اليس هذا يدل على ان الله تعالى عندما لم يتدخل لمنع الخطئيه و ترك لنا الاختيار يدل على ان الله يريد ان ياختبارنا .... و يرى من سوف يسمع كلامه و ويتبع وصاياه ويعمل الاعمال الصالحه فتكون له الحياة الابديه و الفردوس و من لم يستمع و لم يتبع الوصايا حتى و ان كان مسيحي ....تكون له الموت الابدي و دخول الجحيم (جهنم)
الامر الثاني القول بان الله خلقنا فقط من اجل محبته و ليس لعبادته
اولا مامعنى عباده الله
اصل العبادة في اللغة: الطاعة والخضوع والتذلل. وهي تتضمن معنيين امتزج أحداهما بالآخر, وهما نهاية الخضوع مع نهاية الحب. والعبادة تكون بالدعاء وهو الاتجاه إلى الله تعالى لطلب نفع أو دفع ضر. ومنها إقامة الشعائر الدينية مثل الصلاة والصيام والصدقة والحج والنذر والذبح وما شابه ذلك. فلا يجوز أن توجه هذه الشعائر إلا لله. ومنها الانقياد والإذعان الديني لما شرع الله من أحكام, أحل بها الحلال وحرم بها الحرام
اي ان العبادة هي اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الباطنة والظاهرة ، فالصلاة والزكاة والصيام وعمل الاعمال الصالحه وكذلك حب الله وخشية الله والإنابة إليه وإخلاص الدين له والصبر لحكمه والشكر لنعمه والرضى بقضائه والتوكل عليه والرجاء لرحمته والخوف من عذابه
فاذا كان الله خلق الانسان لمحبته فقط و ليس لعباده التي وضحت معناها فلماذا علينا ان نصوم و نصلي و نعمل الاعمال الصالحه ونعمل بالوصايا و غيرها ..... لكي ندخل الفردوس
.
الاخ ابو فيراس ما علاقتنا بالاجابات الاسلامية فى القسم المسيحى ؟
الى متى يستمر المسلم باقحام فكره الاسلامى فى المسيحية ؟!!!
واضح جليا ان الاخت انصار تتهرب من النقاش و الادلة و تتعامى عن الاجابة على ما كررت طرحه و تتستمر فى فرض فكرها الاسلامى و اجابتها الاسلامية علينا و طبعا هذا لا يلزمنا و لا قيمة له او صدى على الحقائق
الفكر الكتابى واضح ....الله خلقنا لانه احبنا اولا
و يبدو ان الاجابة لم تروق الاخت لانها سدت فراغ الفكر الاسلامى و اجابت عما عجز عنه الاسلامى
انتهى الحوار بالاجابة
و شكرا
اخي كريتك انا لم اتهرب و لكن كان افضل تقول من بدايه الموضوع ان الله لم يذكر في الكتاب المقدس لماذاخلق الانسان و اعتقد انك اول العارفين اننا عندما نتناقش نتناقش بنصوص و ليس استنتاجات فكل الايات التي ذكرتها و الاعضاء كلها تتكلم عن محبه الله و عن الفداء و ليست ايات تتكلم عن سبب الخلق ....
انا قدمت لكم كلام صريح لسبب للرسول بولس حيث يقول ان مخلوقين في المسيح يسوع لأعمال صالحة،... لكن انتم ترفضون قول ان الله خلقنا من اجل القيام الصالحه (عبادته)
رغم ان مفهوم مكافاة الاشخاص بالحياة الابديه ودخول الفردوس و معاقبه الاخرين بالموت الابدي حتى و ان كانوا مسيحيين يؤكد اهميه الاعمال الصالحه وارتباطها بدخول الفردوس والحياة الابديه
على العموم شكرا لكم
يا عزيزى نحن فى قسم الشبهات المسيحيةاخي الكريم انا اجبت على السؤال من وجهة نظري
لا اكثر ولا اقل
وان كان الموضوع خاص بالمسيحين وجب عليكم ان تضع بجانب العنوان
و انا سألتك :اخي كريتك انا لم اتهرب و لكن كان افضل تقول من بدايه الموضوع ان الله لم يذكر في الكتاب المقدس لماذاخلق الانسان و اعتقد انك اول العارفين اننا عندما نتناقش نتناقش بنصوص و ليس استنتاجات فكل الايات التي ذكرتها و الاعضاء كلها تتكلم عن محبه الله و عن الفداء و ليست ايات تتكلم عن سبب الخلق ....
يا سيدى لقد رردت عليكى و انتى تجاهلتى الردانا قدمت لكم كلام صريح لسبب للرسول بولس حيث يقول ان مخلوقين في المسيح يسوع لأعمال صالحة،... لكن انتم ترفضون قول ان الله خلقنا من اجل القيام الصالحه (عبادته)
17 إِذًا إِنْ كَانَ أَحَدٌ فِي الْمَسِيحِ فَهُوَ خَلِيقَةٌ جَدِيدَةٌ: الأَشْيَاءُ الْعَتِيقَةُ قَدْ مَضَتْ، هُوَذَا الْكُلُّ قَدْ صَارَ جَدِيدًا. (2 كو 5 : 17)
اى الخليقة الثانية بعد الفداء
اى بعد تجديد طبيعتنا بقبول فداء المسيح
هذا هو المقصود ب "مخلوقين فى المسيح يسوع"
لاحظ الكلمات التي استخدمها. إنه يلمح هنا إلي الميلاد الجديد، الذي هو بالحقيقة خلقة ثانية. إننا وُجدنا من العدم إلي الوجود. فما كنا عليه قبلاً، أي الإنسان العتيق، إنما كنا أمواتًا. ما صرنا عليه الآن لم يكن لنا من قبل. إذن، بالحق هو عمل خلقة، نعم خلقة أنبل من الأولى. ففي الأولى صار لنا الوجود، أما بالأخيرة هذه فنلنا ما هو أعظم وأفضل، ألا وهو صلاحنا.
رغم ان مفهوم مكافاة الاشخاص بالحياة الابديه ودخول الفردوس و معاقبه الاخرين بالموت الابدي حتى و ان كانوا مسيحيين يؤكد اهميه الاعمال الصالحه وارتباطها بدخول الفردوس والحياة الابديه
و اجبناكى انه لا عقاب و لا ثوابمن قال انه سيعاقب احدا ؟
الانسان سيختار طريقه فاذا تبع الله سيبقى معه و اذا تبع الشيطان سيبقى معه
مرة اخرى تسقطى فكر الثواب و العقاب الاسلامى !
عزيزى و هل من الحيادية ان تحكم على شخص لا تعرفه فقط من توقيعه ؟!!!يبدو من توقيعك اخ Critic انك غير حيادي
عموما ما كان في نيتي الا كل خير للجميع
ولكن بما انه لا رغبة لك بوجودي فانا احترم رغبتك
هدانا الله جميعا لما يحبه ويرضاه
بالتوفيق جميعا
اخي نفسي اشوف لك مشاركه مفيده قبل ما اموت ...... كل مشاركاتك هي هي هذه العباره
اسفه لقول هذا ... بس حبيت انصحك ان تحاول تقرأ وترد على المواضيع بدل تكرر نفس الجمله
تحياتي.....
اخي نفسي اشوف لك مشاركه مفيده قبل ما اموت ...... كل مشاركاتك هي هي هذه العباره
اسفه لقول هذا ... بس حبيت انصحك ان تحاول تقرأ وترد على المواضيع بدل تكرر نفس الجمله
تحياتي.....