كنتُ أظن أنّ قراءة قانون الإيمان هي الأهم ولكنّني انتبهت إلى أنّ هناكـ أمراً آخراً أساسيّاً وهو قبول المسيح كمخلّص شخصي ،وفي بحثي عن معناها فهمتُ أنّني لا أظن ولا أعتقد أنّني أتبرر بأعمالي الصالحة مهما كانت كاملة وأتخطى المسيح إنّما أعتقد أنّ المسيح بهِ غُفرت خطايايا فهو كفّارةٌ وهو شفيعي لدى الآب فأنا أقول للآب أن إغفر لي خطايايا بيسوع وبإيماني بيسوع الذي صُلب عن خطايايا وليس ببر أعمالي.
ساعتها يمكن للإنسان أنْ يشعر بقوة كلمة "يسوع صخرتي" وقبل ذلكـ كانت مجرّد كلمة عابرة لا تستطيع أنْ تشعرها في نفسكـ.