شخابيط .. بلا صدى !!!!

["خْرْيْسْتْوْفُوْرُوْسْ"]

كما الماء الوجه للوجه . كذلك قلب الإنسان للإنسان .

هكذا أيضا روح الله . فهو واحد في جميع من يسكنهم .

يجعلهم أيضا متشابهون.
​

 

["خْرْيْسْتْوْفُوْرُوْسْ"]

الحسن غش والجمال باطل.إلا هذا الجمال الذي تلبسه الروح لتعي سر الجمال أيضا في هذا الخلق
​

 

["خْرْيْسْتْوْفُوْرُوْسْ"]

حتي تلك الشجرة الخرساء.أن كسرت جزء من غصن فيها يبس.
لا تقطعني من كرمتك . فأكون لا شيء حينها
​

 

["خْرْيْسْتْوْفُوْرُوْسْ"]

ليس لي مدينة هنا باقيه واطلب العتيده.
رحلتي إليك فلن تترك خطواتي إليك وحيده.
تعلقت بك نفسي فخذني لتلك الحياة الجديده.
أحببت جمال هيكلك فخذ إليه نفسي المريضه.
حرر قيودي لأركض نحو مدينة قدسك البعيده.

​

 

["خْرْيْسْتْوْفُوْرُوْسْ"]

ليس لك في داخلي سوي تلك الصوره الملائكيه التي رأيتك فيها بأحلامي أنك ستكون عليها.
​

 

[gaser2]

سمّيتُ العينُ اليمنى التي حرفها الطاء بعين موسى لأنّ حالها يُشبه الآية "لا تشفق عينكـ نفس بنفس" ،وسمّيتُ العين اليسرى التي حرفها الهاء بعين هارون لأنّها تُشفق.

 

[gaser2]

أريدُ أنْ أتكلّم مزيداً لكن تُحاربني مشاعر تقول بأنّهُ لا فائدة ممّا تفعل ولا غاية وراء أي شيء كأنّها عدميّة تُحاصرني

 

[soso a]

​

Since I’ve learned to be silent, i feel that everything has come so much closer to me

Rainer Maria Rilke, Selected Letters

 

[gaser2]

كنتُ أظن أنّ قراءة قانون الإيمان هي الأهم ولكنّني انتبهت إلى أنّ هناكـ أمراً آخراً أساسيّاً وهو قبول المسيح كمخلّص شخصي ،وفي بحثي عن معناها فهمتُ أنّني لا أظن ولا أعتقد أنّني أتبرر بأعمالي الصالحة مهما كانت كاملة وأتخطى المسيح إنّما أعتقد أنّ المسيح بهِ غُفرت خطايايا فهو كفّارةٌ وهو شفيعي لدى الآب فأنا أقول للآب أن إغفر لي خطايايا بيسوع وبإيماني بيسوع الذي صُلب عن خطايايا وليس ببر أعمالي.


ساعتها يمكن للإنسان أنْ يشعر بقوة كلمة "يسوع صخرتي" وقبل ذلكـ كانت مجرّد كلمة عابرة لا تستطيع أنْ تشعرها في نفسكـ.

 

[gaser2]

من بحثي في المسيحيّة أظنّ أنّ لديها ما تحتاجه فماذا يستطيع شخصٌ متواضعٌ مثلي أنْ يُضيف للعالم.

 

[gaser2]

هناكـ علوم وأسرار في العدد والحرف والفلكـ ،من الممكن أنّ المسيحي العادي لا يعرفها ،لكن ما حاجته لها إذا كانت معه كلمة الله تعمل فيه وبإيمانه بيسوع كمخلص شخصي والمسلم العادي نفسه غير مهتم بألوان معينة من هذه الفنون قد وصلني منها قليل؟


لذا أنا لم أكلم مسلماً عنها بوفرة لأنّه لا أحد يهتم ،الكل مهتم بالتعليم الذي يعرفه عن الشريعة والشيوخ


سؤال طرأ علي

 

[soso a]

.
" الكلماتُ تُشبه المفاتيح إذا استخدمتها بشكلٍ صحيح، تغلق بها فم وتفتح بها قلب "

 

[gaser2]

دائماً ما يكونُ لديّ شعورٌ قويٌّ أنّي أريد أنْ أكلّم العالم الغربي ،لا أشعر أنّ أفكاري تنتمي للشرق الأوسط ،أحياناً أشعر وأنّني أفكّر كشخص أمريكي لكن أختلف عن الأمريكي العادي أنّ عندي ثقافة الشريعة التي كنتُ فيها ولغتها.

 

[gaser2]

لمّا تكلّمت البارحة عن قبول المسيح كمخلّص شخصي فنمتُ رأيتُ أنواع شتّى من الإيمان بكلمة الإنجيل ولكنّها لم تكن تامّةً تُقنع قلبي حتى وجدت إيماناً أكثر إقناعاً للقلب ولكنّي لم أتذكّر الكلمات التي كنتُ أقرأها وقمتُ من نّومي وفي قلبي إحساسُ ذلكـ الإيمان المُقنع.

 

[كلدانية]

الابتسامة هي اللغة الصامتة التي يفهمها الجميع

​

 

[كلدانية]

لا شيء يعوض شيئَا. الأشياء تزاحم بعضها البعض
ولكل واحدة مكانها فينا.​

 

[soso a]

عندما لا تستطيع التحدث مع الله إذهب إليه بصمتك وهو سيفهم صمتك

الام تريزا

 

[soso a]

الصلاة قادرة على تنظيم مشاعرك المتوترة

 

[gaser2]

لديّ عدة أوجه ،أعرفُ منهم أربعة ،نصفُ وجهي الأيمن والذي فيه عينُ موسى وسميته وجهُ موسى ونصفُ الوجه الأيسر وفيه عينُ هارون وسمّيتهُ وجه لوط ونصف وجهٍ أيمن بداخل الرأس مجاور لوجه لوط سمّيته الوجه شبيه الروم ونصف وجهٍ أيسر بجانب وجه موسى سمّيته الوجه العراقي ،والوجهان العراقي وشبيه الروم متقابلان في الرأس كأنّما ينظرُ أحدهما للآخر.

 

[gaser2]

من جماليات الإنجيل التي لاحظتها أنّ كل شيء تقريباً له تفسير مُقنع وجيّد ،لكن عندما كنتُ مسلماً إذا سألت أحدهم ما معنى أوجه القرآن الخمسة ،لا أجد إجابة وأجد غموض ،لا أجد تفسيراً ،فهذا تعليم ناقص ،وكيف يُعلمون النّاس هكذا ،ما أجمل ما قيل في إنجيل متى << فمن نقض إحدى هذه الوصايا الصغرى وعلم النّاس هكذا يُدعى أصغر في ملكوت السماوات ،وأمّا من عمل وعلم فهذا يدعى عظيماً في ملكوت السماوات>>