- إنضم
- 7 أكتوبر 2008
- المشاركات
- 4,593
- مستوى التفاعل
- 192
- النقاط
- 63
2114 - اليك بعض الاقوال المأثورة :
اذا أخذت ُ في أي وقت ٍ ما هو ليس ملكا ً لي ولا أرتضي ان أُصلح الخطأ فإن صلواتي لن ترتفع الى السماء .
قد نرنّم ترنيماتنا ونقدّم صلواتنا لكنها تكون مكرهة ً أمام الله ما لم نسلك باستقامة ٍ كاملة في حياتنا اليومية . لا شيء يجعل المسيحية تؤثر على العالم الا اذا بدأ شعب الله المؤمنين يسلكون هكذا
لربما اصبح لزكا العشار نفوذ ٌ في اريحا اكثر من اي انسان ٍ آخر فيها بعد أن أصلح خطأه ُ ورد المغتصَب .
إن كان كل واحد يؤدي عمله ُ وفق مبادئ الانجيل ، إن كان أهل العالم يرون المسيحيين في كل صفقة ٍ تجارية ٍ يطلبون خير الشخص الذي يتعاملون معه ، فإن هذا لا بد ان يسبب لاهل العالم الخزي ويبكتهم على خطاياهم .
قال لاتيمار : إن كنت لا تعوض عن ما سلبته ُ فإنك سوف تبكي والشياطين تضحك عليك .
ربما يكون في حياتنا شيء ٌ يتطلب تقديمه ُ في الحال ، شيء ٌ حدث منذ عشرين سنة ً ونسيناه الى أن ذكرنا به روح الله .
إن كنا لا نريد ان نعوّض فلا يمكن ان نتوقع من الله ان يعطينا أية َ بركة .
يقول الرب في حبقوق 2 : 9 ، 10
9 «وَيْلٌ لِلْمُكْسِبِ بَيْتَهُ كَسْبًا شِرِّيرًا لِيَجْعَلَ عُشَّهُ فِي الْعُلُوِّ لِيَنْجُوَ مِنْ كَفِّ الشَّرِّ
10 تَآمَرْتَ الْخِزْيَ لِبَيْتِكَ. إِبَادَةَ شُعُوبٍ كَثِيرَةٍ وَأَنْتَ مُخْطِئٌ لِنَفْسِكَ.
كل رجل ٍ صالح له في شخصيته ِ قوة ٌ أعظم من الكلمات والمناقشات يحث بها الآخرون وهو عنها غافل ، وكل رجل ٍ شرير له مستودع ٌ من السموم في داخل نفسه يلوّث كل ما حوله سواء اراد أم لم يُرِد ، فابواب نفسك مفتوحة ٌ نحو الآخرين ، كما إن ابوابهم مفتوحة ٌ نحوك . انك تقطن بيتا ً يكاد يكون شفافا ً ، وما تكون عليه في الداخل يبدو في الخارج .
لو كنت تحمل جراثيم وباء في جسمك َ لما كانت عدواك أسرع من عدوى طباعك وميولك ومبادئك التي تعتنقها . مجرد وجودك في العالم يُخرج عنك تأثيرا ً تتضائل امامه ُ اللغة والافحام . إياك أن تخدع نفسك واحذر ان تكون شريرا ً ففي لحظة ٍ تنبعث عوامل الموت في اولادك أو زوجتك او اصحابك او معارفك . ربما بنظرة ٍ بسيطة تنقل تأثيرا ً يكون من شأنه ِ ترجيح كفة ٍ من كفة الابدية في قلب شخص ٍ ما .
اذا أخذت ُ في أي وقت ٍ ما هو ليس ملكا ً لي ولا أرتضي ان أُصلح الخطأ فإن صلواتي لن ترتفع الى السماء .
قد نرنّم ترنيماتنا ونقدّم صلواتنا لكنها تكون مكرهة ً أمام الله ما لم نسلك باستقامة ٍ كاملة في حياتنا اليومية . لا شيء يجعل المسيحية تؤثر على العالم الا اذا بدأ شعب الله المؤمنين يسلكون هكذا
لربما اصبح لزكا العشار نفوذ ٌ في اريحا اكثر من اي انسان ٍ آخر فيها بعد أن أصلح خطأه ُ ورد المغتصَب .
إن كان كل واحد يؤدي عمله ُ وفق مبادئ الانجيل ، إن كان أهل العالم يرون المسيحيين في كل صفقة ٍ تجارية ٍ يطلبون خير الشخص الذي يتعاملون معه ، فإن هذا لا بد ان يسبب لاهل العالم الخزي ويبكتهم على خطاياهم .
قال لاتيمار : إن كنت لا تعوض عن ما سلبته ُ فإنك سوف تبكي والشياطين تضحك عليك .
ربما يكون في حياتنا شيء ٌ يتطلب تقديمه ُ في الحال ، شيء ٌ حدث منذ عشرين سنة ً ونسيناه الى أن ذكرنا به روح الله .
إن كنا لا نريد ان نعوّض فلا يمكن ان نتوقع من الله ان يعطينا أية َ بركة .
يقول الرب في حبقوق 2 : 9 ، 10
9 «وَيْلٌ لِلْمُكْسِبِ بَيْتَهُ كَسْبًا شِرِّيرًا لِيَجْعَلَ عُشَّهُ فِي الْعُلُوِّ لِيَنْجُوَ مِنْ كَفِّ الشَّرِّ
10 تَآمَرْتَ الْخِزْيَ لِبَيْتِكَ. إِبَادَةَ شُعُوبٍ كَثِيرَةٍ وَأَنْتَ مُخْطِئٌ لِنَفْسِكَ.
كل رجل ٍ صالح له في شخصيته ِ قوة ٌ أعظم من الكلمات والمناقشات يحث بها الآخرون وهو عنها غافل ، وكل رجل ٍ شرير له مستودع ٌ من السموم في داخل نفسه يلوّث كل ما حوله سواء اراد أم لم يُرِد ، فابواب نفسك مفتوحة ٌ نحو الآخرين ، كما إن ابوابهم مفتوحة ٌ نحوك . انك تقطن بيتا ً يكاد يكون شفافا ً ، وما تكون عليه في الداخل يبدو في الخارج .
لو كنت تحمل جراثيم وباء في جسمك َ لما كانت عدواك أسرع من عدوى طباعك وميولك ومبادئك التي تعتنقها . مجرد وجودك في العالم يُخرج عنك تأثيرا ً تتضائل امامه ُ اللغة والافحام . إياك أن تخدع نفسك واحذر ان تكون شريرا ً ففي لحظة ٍ تنبعث عوامل الموت في اولادك أو زوجتك او اصحابك او معارفك . ربما بنظرة ٍ بسيطة تنقل تأثيرا ً يكون من شأنه ِ ترجيح كفة ٍ من كفة الابدية في قلب شخص ٍ ما .