- إنضم
- 10 نوفمبر 2009
- المشاركات
- 290
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
من فضلك ضع الآيات في سياقها اذا تكرمت
تحت أمرك
سأعود بعد نحو ثلث ساعة إن شاء الله تعالى
من فضلك ضع الآيات في سياقها اذا تكرمت
لكي اوفر عليك الوقت ، هذه هي الآيات في سياقها
أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا {79} وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا {80} فَأَرَدْنَا أَن يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِّنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا {81} وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا {82}
واليك التعليق :
الآية الاولى تكلم الخضر بصيغة المفرد عن نفسه انه الفاعل
الآية الثالثة تكلم الخضر بصيغة المفرد عن الله انه الذي اراد
فلمن تعود صيغة الجمع ( نا ) في الآية الثانية ؟؟؟
اذا كانت صيغة الكلام بالجمع للتفخيم ، فلماذا تكلم الخضر في الآية الاولى بصيغة المفرد ؟؟؟
ويقول القرطبي في تفسيره :
فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا
قِيلَ : هُوَ مِنْ كَلَام الْخَضِر عَلَيْهِ السَّلَام , وَهُوَ الَّذِي يَشْهَد لَهُ سِيَاق الْكَلَام , وَهُوَ قَوْل كَثِير مِنْ الْمُفَسِّرِينَ ; أَيْ خِفْنَا أَنْ يُرْهِقهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا , وَكَانَ اللَّه قَدْ أَبَاحَ لَهُ الِاجْتِهَاد فِي قَتْل النُّفُوس عَلَى هَذِهِ الْجِهَة . وَقِيلَ : هُوَ مِنْ كَلَام اللَّه تَعَالَى وَعَنْهُ عَبَّرَ الْخَضِر
المصدر :
http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=KORTOBY&nType=1&nSora=18&nAya=80
اذا ليس هناك دليل قاطع على ان كلام الخضر بالجمع يعود عليه ، حيث ان الخضر تكلم في الاية الاولى وفي نفس السياق بصيغة المفرد ، ولو كان الكلام بصيغة الجمع للتفخيم او التعظيم لاستمر سياق الكلام على نهجه .
ولكن اذا قال المفسرين ان الكلام يعود على الله ، او يعود على الخضر والله ، فيبطل استدلالك ان الكلام هنا بصيغة الجمع للتفخيم .
.
جانبك الصواب عزيزى نيومان
لنقرأ ما يقوله المفسر
و قراءة فخاف ربك هى قراءة شاذة طبعا لا يحتج بها
هل تعلم ما المقصود بقراءة شاذة ؟ و ما شروط قبول القراءة ؟
واليك ما يقوله تفسير : المحرر الوجير في تفسير الكتاب العزيز ، لابن عطية
http://www.altafsir.com/tafasir.asp...no=80&tdisplay=yes&page=2&size=1&languageid=1
وفي الشرح ما يكفي لابطال استدلالك بصيغة الكلام للخضر على انه صيغة كلام بالجمع للتفخيم ، فهو يقول ان صيغة الكلام بالجمع ( الخضر والله ) وصيغة الكلام بالافراد ( الخضر فقط ) !!!!!
{ فأردت أن أعيبها }
[الكهف: 79] وفي الثانية { فأردنا أن يبدلهما } وفي الثالثة { فأراد ربك أن يبلغا } وإنما انفرد أولاً في الإرادة لأنها لفظة عيب، فـتأدب بأن لم يسند الإرادة فيها إلا إلى نفسه، كما تأدب إبراهيم عليه السلام في قوله
{ وإذا مرضت فهو يشفيني }
[الشعراء: 80]، فأسند الفعل قبل وبعد إلى الله تعالى، وأسند المرض إلى نفسه، إذ هو معنى نقص ومصيبة، وهذا المنزع يطرد في فصاحة القرآن كثيراً، ألا ترى إلى تقديم فعل البشر في قوله تعالى:
{ فلما زاغوا أزاغ الله }
[الصف: 5]، وتقديم فعل الله تعالى في قوله
{ ثم تاب عليهم ليتوبوا }
[التوبة: 118]، وإنما قال الخضر في الثانية { فأردنا } لأنه أمل قد كان رواه هو وأصحابه الصالحون، وتكلم فيه في معنى الخشية على الوالدين، وتمنى البديل لهما، وإنما أسند الإرادة في الثالثة إلى الله تعالى. لأنها في أمر مستأنف في الزمن طويل غيب من الغيوب، فحسن إفادة هذا الموضع بذكر الله تعالى، وإن كان الخضر قد أراد أيضاً ذلك الذي أعلمه الله أنه يريده، فهذا توجيه فصاحة هذه العبارة بحسب فهمنا المقصر، والله أعلم،
أين ما يدل على أن الضمير نا لا يعود على الخضر ؟
والثاني: أنه الخضر، فتكون الخشية بمعنى الخوف للأمر المتوهم، قاله ابن الأنباري. وقد استدل بعضهم على أنه من كلام الخضر بقوله: { فأردنا أن يبدلهما ربهما }. قال الزجاج: المعنى: فأراد الله، لأن لفظ الخبر عن الله تعالى هكذا أكثر من أن يحصى.
لو أن الضمير فى لإأردنا يعود على الله
تكون الآية
فأردنا أن نبدلهما خيرا منه
و ليس
فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه
اما عن قراءة مصحف عبد الله فهي ليست قراءة شاذة ،ولكنها احدى الاحرف السبع الذي نزل بها القرآن .
وقد استدل بها كاتب التفسير ، فهي اذا معتبرة لدى المسلمين .
في انتظار الرد على باقي المداخلات .
المفسرون يوردون فى كتبهم القراءات الصحيحة و الشاذة
المفسرون يوردون فى كتبهم القراءات الصحيحة و الشاذة ليس للإحتجاج بها و لكن من باب العلم بالشئ
ما شروط قبول القراءة التى إن لم تتوافر فيها اعتبرناها شاذة ؟ و هل تتوافر تلك الشروط فى قراءة فخاف ربك ؟
المفسرون يوردون فى كتبهم القراءات الصحيحة و الشاذة
هل قراءة أبي او ابن مسعود او مصحف عبد الله قراءة شاذة ؟؟؟
ارجو ان تتكلم بالدليل ، فانا لازلت انك تتكلم حتى الان برأيك الخاص، وانا كل ما وضعته كان بالدليل من تفسيرات المسلمين ، فكما ترى انا لم اضع رأي الخاص مطلقا .
تفضل بالدليل ،
اولا : ان قراءة أبي او ابن مسعود او مصحف عبد الله لا يعتد بهما .
.
يا رجل ماذا تقول ؟؟؟
قرآن شاذ ؟؟؟!!!
بدأتم بالأحاديث وانتهيتم بشذوذ القرآن ؟؟؟
لا اعلم حتى متى تضعفون كل الأدلة فى سبيل عدم الإعتراف بالحق ؟؟؟
القراءة غير مطابقة لرسم المصحف العثمانى
حفاظا على عدم تشتيت الموضوع
لا نريد مناقشة القراءات الشاذة الآن من فضلكم