سفر إرميا - الأصحاح 44 العدد 22 | فكيف كان يقدر على احتمال شر أعمالكم وما فعلتم من الأرجاسحتى صارت أرضكم خرابا ومثار رعب ولعنة، لا ساكن فيها. كما هي اليوم.

  • 22. فكيف كان يقدر على احتمال شر أعمالكم وما فعلتم من الأرجاسحتى صارت أرضكم خرابا ومثار رعب ولعنة، لا ساكن فيها. كما هي اليوم.
أسفار الكتاب المقدس
أعلى