سفر الخروج - الأصحاح 33 العدد 16 | كيف لأحد أن يعرف أنك راض عني وعن شعبك إن كنت لا تسير معنا، فنتميز أنا وشعبك عن كل شعب على وجه الأرض؟))

أعلى