أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح. يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام أحد المتصفحات البديلة.
سفر صموئيل الثاني - الأصحاح 7 العدد 29 | فالآن تحنن وبارك نسلي ليكون أمامك على الدوام، لأنك أنت يا سيدي الرب تكلمت، ومن بركتك يتبارك نسل عبدك داود إلى الأبد)).