سفر صموئيل الثاني - الأصحاح 14 العدد 17 | وقلت: ليكن وعد سيدي الملك عزاء لي، لأنك يا سيدي كملاك الله في فهم الخير والشر، والرب إلهك يكون معك)).

أعلى