سفر الملوك الثاني - الأصحاح 21 العدد 9 | فلم يسمعوا بل أغواهم منسى، فعملوا ما هو أقبح من الشرور التي عملها الأمم الذين أبادهم الرب من وجه بني إسرائيل.

أعلى