6. وأمر آبنه بالنار، ومارس التنجيم والتكهن، وآستخدم مستحضري الأرواح والعرافين، وأكثر من صنع الشر في عيني الرب لإسخاطه.
7. وأقام تمثال العشتاروت الذي صنعه، في البيت الذي قال الرب فيه لداود ولسليمان آبنه: ((في هذا البيت وفي أورشليم التي اخترتها من جميع أسباط إسرائيل أجعل آسمي للأبد،
8. ولا أعود أشرد قدم إسرائيل من الأرض التي وهبتها لآبائهم، على أن يجتهدوا في العمل بكل ما أوصيتهم به ويعملوا به وبكل الشريعة التي أوصاهم بها عبدي موسى)) .
9. فلم يسمعوا، بل ضللهم منسى، فعملوا الشر أكثر من الأمم التي دمرها الرب من وجه إسرائيل.