أدعى البعض أن الكتاب المقدس الذي بين ايدينا الان قد حُرف . وأن الكتاب المقدس الحقيقي غير موجود . ولكي نناقش هذا الامر لابد ان نسأل بعض الأسئله الهامة التي ستجيب لنا على هذا السؤال .
.
1- متي تم التحريف او التعديل ؟؟؟؟؟
2- من الذي قام به؟؟؟؟
3- لماذا حرف الكتاب ؟؟؟
4- أين حدث التحريف ؟؟؟؟
أولا : متي حدث التحريف ؟
****************
بالنسبه للعهد القديم ( التوراة والمزامير والانبياء )
1) هل يمكن أن يكون التحريف المزعوم تم قبل المسيح ؟
كلا لان المسيح صادق علي ما جاء بالعهد القديم إذ شهد له إشعياء (61 :1-3 ) مع لوقا (4 : 17 ) واقتبس منها وحث اليهود علي تلاوة الاسفار ودراسها إذ قال فتشوا الكتب لانكم تظنون أن لكم فيها حياة ابدية وهي تشهد لى . فكيف يشهد المسيح ويقتبس من كتاب محرفه ؟ كلا لا يمكن أن يكون هذا صحيحاً
2) هل يمكن أن يكون التحريف المزعوم هذا حدث في أيام الرسل ؟
كلا . لأن الرسل أيضا اقتبسوا منها وشهدوا أيضا لها .
3) هل يمكن ان يكون حدث هذا بعد انتشار المسيحية ؟
كلا ذلك لانه منذ القرن الأول المسيحي وانتشرت المسيحية في بقاع الارض جميعها . واليهود المسيحيون لا يتفقوا أبداً بل أن اليهود اعتبروا المسيحيين أعداء لهم فأضطهدوهم وعذبوهم وكان الكتاب مع اليهود والمسيحين علي السواء
فلو حرفه المسيحيون في ذلك الوقت . لثار عليهم اليهود أو اظهروا الكتاب غير المحرف .
بالنسبة للعهد الجديد .
4) متى تم التحريف المزعوم . هل قبل المسيح ؟
كلا لأن العهد الجديد أصلا لم يكن قد كتب بعد .
5) هل حُرف بعد المسيح بقليل ؟
كلا لأن الرسل كانوا موجودين وهم الذين كتبوه فلو حرف أحد العهد الجديد لاحتفظوا هم بالعهد الجديد غير المحرف .
6) والسؤال متي حدث ذلك ؟ هل حدث قبل الإسلام ؟ أي ما بين القرن الأول والسادس الميلادى ؟
كلا . لأن الاسلام جاء شاهدا علي صحة الكتاب المقدس " التوراة والمزامير والانبياء والانجيل "
7) هل حدث التحريف بعد الاسلام ؟
كلا لسببين :
السبب الأول :- أن القرآن يعتبر نفسه مسئولا عن حراسة الكتاب المقدس . فإذا طعن أحد من المسلمين ( أهل القرآن ) بأن الكتاب المقدس قد حرف . فانه بذلك يطعن في سلطان القرآن نفسه انظر سورة المائدة آية 51 ،
والسبب الثانى والاهم :- أن في سنه 600 – 700 م وهو وقت ظهور وانتشار الاسلام كان المسيحيون منتشرين في جميع انحاء العالم وكان لديهم الكتاب المقدس فإذا حرف واحد أو مجموعه منهم الكتاب ألا يوجد مع الاخرين كتاب واحد غير محرف . ثم أن الذين كانوا يتبعون المسيحية في هذه البلدان لم تكن لهم لغة واحدة في ذلك الزمان . بل أن لغاتعم كانت متعددة مما يجعل الآمر مستحيلا أن اجتمعوا أن يتفقوا معا علي هذا الامر ثم أنهم كانوا منقسمين إلي مذاهب وطوائف مختلفة فكيف يتفقون علي تحريف الكتاب . إذا من دراستنا للتاريخ لا يمكن أن نصل أبدا إلي نتيجة لتجيب عن متي تم التحريف المزعوم . لانه بعد ذلك الزمان انتشرت الكتابة وطبع الكتاب المقدس ويوزع منه ملآيين النسخ في العالم .
• من الذي قام بالتحريف :
**************
من خلال السطور الماضيه عرفنا أنه لا يمكن أن تكون هناك فئه من الناس اتفقت عبر التاريخ علي تحريف الكتاب المقدس لان :
أولا : لا يمكن أن يكون اليهود هم الذين حرفوا العهد القديم . لانهم هم كتبه الوحى وهم الذين حفظوه وبعضهم ضحي بحياته ليبقي الكتاب المقدس الذي يحمل لهم كل التحذيرات فيقول " لا يزيدوا علي الكلام الذي أنا أوصيكم به ولا تنقضوا منه لكى تحفظوا وصايا الرب إلهمن التى أنا أوصيكم بها ". ( تث 4 : 2 ) .
" كل الكلام الذي أوصيكم به أحرصوا لتعملوه . لاتزد عليه ولا تنقص منه " ( تث 12 : 32 ) .
ثم أن اليهود لا يؤمنون بالعهد الجديد فلا يعقل أن يحرفوه والا لو كانوا هم الذين حرفوا العهد الجديد لكانوا قد حذفوا منه التهم الموجهة إليهم بصلب المسيح وأضطهاد المسيحيين .
ثانيا : لا يعقل أبدا أن يكون المسيحيون هم الذين قاموا بالتحريف المزعوم للعهد القديم ذلك لأن اليهود عندهم الأصل وهم يكرهون المسيحين . ثم أنه لا يعقل ايضا ان المسحيون هم الذين حرفوا العهد الجديد لان اتباع المسيح هم الذين كتبوه . وايضا استشهدوا من اجل الحق الموجود به . ثم انتشر الكتاب المقدس سريعا ووقت انتشاره كانت المسيحية قد تشعبت الي عدة طوائف كان عندها العهد الجديد والكتاب كله تقريبا .
ثالثا : واذا لم يكن اليهود أو المسيحيون قد قاموا بالتحريف – فمن إذا؟ هل يمكن أن يكون احد من اتباع اي ديانه اخري ؟؟ او من الملحدين ؟ هذا ما يقودنا أن نسال لماذا ؟؟؟
• لماذ هذا التحريف المزعوم ؟
******************
أن الذي يفكر في التحريف لابد ان يكون له هدف من وراء ذلك .لماذا يفكر اليهود في تحريف العهد القديم ظز . لانه لو قبلوا ذلك لكانوا يحذفون ما كُتب عن خطاياهم وتمردهم وخطايا عظائمهم . ولو في تزوير العهد الجديد لكانوا حذفوامنه تهمة قتل المسيح . ولماذا يسعي المسيحيون لتحريف الكتاب ( العهد القديم والجديد ) ؟ هل كما يدعلى البعض أن المسيحيين أو اليهود حرفوا الكتاب لأن الكتاب الأصلي غير المحُرف يذكر شيئاً عن ديانة أخري او معتقد أخر ؟ أو لكى يضيفوا قصة الصليب والواقع هم لا يعلمون أنه لو لم يكن هناك صليب في المسيحين ما كانت المسيحية تبقي ديانه بالمرة لانها مبنية علي اساس الصليب . ثم لو أراد المسيحيون أن يحرفوا الكتاب لكان عليهم أن يحذفوا قصة الصليب ولا يذكروا أن قائدهم مات بهذه الطريقة البشعة . أن موت المسيح هو فداء ولا يمكن أن تقوم المسيحية بدون أن يموت المسيح عن خطايا العالم ثم لماذا يجروء أحد من المسيحين علي ذلك التحريف المزعوم وعندهم التحذير الرهيب في نهاية العهد الجديد وهو "" لاني أشهد لكل من يسمع أقوال نبوة هذا الكتاب إن كان أحد يزيد علي هذا يزيد الله عليه الضربات المكتوبة في هذا الكتاب . وإن كان احد يحذف من أقوال كتاب هذه النبوة يحذف الله نصيبه من سفر الحيوة ومن المدينة المقدسة ومن المكتوب في هذا الكتاب " ( رؤ 22 : 18-19 )
الذي يدرس الكتاب المقدس يعرف أن الكتاب حينما يتحدث عن شئ هام يذكره مئات بل آلاف المرات . فنحن نعرف أن هناك مئات النبوات عن المسيح في العهد القديم قبل أن يأتي .
• وأخيراً . أين تم هذا التحريف ؟؟
******************
ليس هناك رد علي هذا . فلم نسمع أبداً عن واحد او مجموعة من الناس قاموا برحلة في جميع أقطار الارض المنتشرة فيها المسيحية واليهودية من قارة آسيا وأفريقيا وأوروبا وزاروا كل مجمع اليهودية وكل كنيسة وكل بيت يهودى ومسيحي وجمعوا كل النسخ في كل اللغات عبرانية ويونانية والاتينية وقبطية وارمنية وحبشية وعربية . ثم جلسوا معا ليحرفوها . ثم قاموا فمعوا كل الكتب المكتوبة في العالم والتى اقتبس كاتبوها من الكتاب المقدس ثم حرفوها جميعا ليزيلوا الاصل الصواب . ثم راحوا ينشرون الكتاب المحرف . هل هذا حدث في التاريخ ؟؟ هل يعقل احد ان مثل هذا الخيال يمكن أن يحدث ؟؟ وماذا عن النسخ التى أكتشفت حديثاً في قمران سنه 1947 وكانت مدفونة من زمن قبل المسيح ؟ هل هذه ايضا حرفتها الشياطين تحت الارض ؟
من كل ما تقدم تعرف أنه لا يوجد شئ من الصحة إطلاقا في الادعاء بتحريف الكتاب المقدس . وان ما بين ايدينا من كلمة الله مطابقة تماما للنسخ القديمة جدا والمحفوظة في متاحف لندن وباريس وروما . أنها كلمة الله الحية النقية الخالدة .
منقول
.
1- متي تم التحريف او التعديل ؟؟؟؟؟
2- من الذي قام به؟؟؟؟
3- لماذا حرف الكتاب ؟؟؟
4- أين حدث التحريف ؟؟؟؟
أولا : متي حدث التحريف ؟
****************
بالنسبه للعهد القديم ( التوراة والمزامير والانبياء )
1) هل يمكن أن يكون التحريف المزعوم تم قبل المسيح ؟
كلا لان المسيح صادق علي ما جاء بالعهد القديم إذ شهد له إشعياء (61 :1-3 ) مع لوقا (4 : 17 ) واقتبس منها وحث اليهود علي تلاوة الاسفار ودراسها إذ قال فتشوا الكتب لانكم تظنون أن لكم فيها حياة ابدية وهي تشهد لى . فكيف يشهد المسيح ويقتبس من كتاب محرفه ؟ كلا لا يمكن أن يكون هذا صحيحاً
2) هل يمكن أن يكون التحريف المزعوم هذا حدث في أيام الرسل ؟
كلا . لأن الرسل أيضا اقتبسوا منها وشهدوا أيضا لها .
3) هل يمكن ان يكون حدث هذا بعد انتشار المسيحية ؟
كلا ذلك لانه منذ القرن الأول المسيحي وانتشرت المسيحية في بقاع الارض جميعها . واليهود المسيحيون لا يتفقوا أبداً بل أن اليهود اعتبروا المسيحيين أعداء لهم فأضطهدوهم وعذبوهم وكان الكتاب مع اليهود والمسيحين علي السواء
فلو حرفه المسيحيون في ذلك الوقت . لثار عليهم اليهود أو اظهروا الكتاب غير المحرف .
بالنسبة للعهد الجديد .
4) متى تم التحريف المزعوم . هل قبل المسيح ؟
كلا لأن العهد الجديد أصلا لم يكن قد كتب بعد .
5) هل حُرف بعد المسيح بقليل ؟
كلا لأن الرسل كانوا موجودين وهم الذين كتبوه فلو حرف أحد العهد الجديد لاحتفظوا هم بالعهد الجديد غير المحرف .
6) والسؤال متي حدث ذلك ؟ هل حدث قبل الإسلام ؟ أي ما بين القرن الأول والسادس الميلادى ؟
كلا . لأن الاسلام جاء شاهدا علي صحة الكتاب المقدس " التوراة والمزامير والانبياء والانجيل "
7) هل حدث التحريف بعد الاسلام ؟
كلا لسببين :
السبب الأول :- أن القرآن يعتبر نفسه مسئولا عن حراسة الكتاب المقدس . فإذا طعن أحد من المسلمين ( أهل القرآن ) بأن الكتاب المقدس قد حرف . فانه بذلك يطعن في سلطان القرآن نفسه انظر سورة المائدة آية 51 ،
والسبب الثانى والاهم :- أن في سنه 600 – 700 م وهو وقت ظهور وانتشار الاسلام كان المسيحيون منتشرين في جميع انحاء العالم وكان لديهم الكتاب المقدس فإذا حرف واحد أو مجموعه منهم الكتاب ألا يوجد مع الاخرين كتاب واحد غير محرف . ثم أن الذين كانوا يتبعون المسيحية في هذه البلدان لم تكن لهم لغة واحدة في ذلك الزمان . بل أن لغاتعم كانت متعددة مما يجعل الآمر مستحيلا أن اجتمعوا أن يتفقوا معا علي هذا الامر ثم أنهم كانوا منقسمين إلي مذاهب وطوائف مختلفة فكيف يتفقون علي تحريف الكتاب . إذا من دراستنا للتاريخ لا يمكن أن نصل أبدا إلي نتيجة لتجيب عن متي تم التحريف المزعوم . لانه بعد ذلك الزمان انتشرت الكتابة وطبع الكتاب المقدس ويوزع منه ملآيين النسخ في العالم .
• من الذي قام بالتحريف :
**************
من خلال السطور الماضيه عرفنا أنه لا يمكن أن تكون هناك فئه من الناس اتفقت عبر التاريخ علي تحريف الكتاب المقدس لان :
أولا : لا يمكن أن يكون اليهود هم الذين حرفوا العهد القديم . لانهم هم كتبه الوحى وهم الذين حفظوه وبعضهم ضحي بحياته ليبقي الكتاب المقدس الذي يحمل لهم كل التحذيرات فيقول " لا يزيدوا علي الكلام الذي أنا أوصيكم به ولا تنقضوا منه لكى تحفظوا وصايا الرب إلهمن التى أنا أوصيكم بها ". ( تث 4 : 2 ) .
" كل الكلام الذي أوصيكم به أحرصوا لتعملوه . لاتزد عليه ولا تنقص منه " ( تث 12 : 32 ) .
ثم أن اليهود لا يؤمنون بالعهد الجديد فلا يعقل أن يحرفوه والا لو كانوا هم الذين حرفوا العهد الجديد لكانوا قد حذفوا منه التهم الموجهة إليهم بصلب المسيح وأضطهاد المسيحيين .
ثانيا : لا يعقل أبدا أن يكون المسيحيون هم الذين قاموا بالتحريف المزعوم للعهد القديم ذلك لأن اليهود عندهم الأصل وهم يكرهون المسيحين . ثم أنه لا يعقل ايضا ان المسحيون هم الذين حرفوا العهد الجديد لان اتباع المسيح هم الذين كتبوه . وايضا استشهدوا من اجل الحق الموجود به . ثم انتشر الكتاب المقدس سريعا ووقت انتشاره كانت المسيحية قد تشعبت الي عدة طوائف كان عندها العهد الجديد والكتاب كله تقريبا .
ثالثا : واذا لم يكن اليهود أو المسيحيون قد قاموا بالتحريف – فمن إذا؟ هل يمكن أن يكون احد من اتباع اي ديانه اخري ؟؟ او من الملحدين ؟ هذا ما يقودنا أن نسال لماذا ؟؟؟
• لماذ هذا التحريف المزعوم ؟
******************
أن الذي يفكر في التحريف لابد ان يكون له هدف من وراء ذلك .لماذا يفكر اليهود في تحريف العهد القديم ظز . لانه لو قبلوا ذلك لكانوا يحذفون ما كُتب عن خطاياهم وتمردهم وخطايا عظائمهم . ولو في تزوير العهد الجديد لكانوا حذفوامنه تهمة قتل المسيح . ولماذا يسعي المسيحيون لتحريف الكتاب ( العهد القديم والجديد ) ؟ هل كما يدعلى البعض أن المسيحيين أو اليهود حرفوا الكتاب لأن الكتاب الأصلي غير المحُرف يذكر شيئاً عن ديانة أخري او معتقد أخر ؟ أو لكى يضيفوا قصة الصليب والواقع هم لا يعلمون أنه لو لم يكن هناك صليب في المسيحين ما كانت المسيحية تبقي ديانه بالمرة لانها مبنية علي اساس الصليب . ثم لو أراد المسيحيون أن يحرفوا الكتاب لكان عليهم أن يحذفوا قصة الصليب ولا يذكروا أن قائدهم مات بهذه الطريقة البشعة . أن موت المسيح هو فداء ولا يمكن أن تقوم المسيحية بدون أن يموت المسيح عن خطايا العالم ثم لماذا يجروء أحد من المسيحين علي ذلك التحريف المزعوم وعندهم التحذير الرهيب في نهاية العهد الجديد وهو "" لاني أشهد لكل من يسمع أقوال نبوة هذا الكتاب إن كان أحد يزيد علي هذا يزيد الله عليه الضربات المكتوبة في هذا الكتاب . وإن كان احد يحذف من أقوال كتاب هذه النبوة يحذف الله نصيبه من سفر الحيوة ومن المدينة المقدسة ومن المكتوب في هذا الكتاب " ( رؤ 22 : 18-19 )
الذي يدرس الكتاب المقدس يعرف أن الكتاب حينما يتحدث عن شئ هام يذكره مئات بل آلاف المرات . فنحن نعرف أن هناك مئات النبوات عن المسيح في العهد القديم قبل أن يأتي .
• وأخيراً . أين تم هذا التحريف ؟؟
******************
ليس هناك رد علي هذا . فلم نسمع أبداً عن واحد او مجموعة من الناس قاموا برحلة في جميع أقطار الارض المنتشرة فيها المسيحية واليهودية من قارة آسيا وأفريقيا وأوروبا وزاروا كل مجمع اليهودية وكل كنيسة وكل بيت يهودى ومسيحي وجمعوا كل النسخ في كل اللغات عبرانية ويونانية والاتينية وقبطية وارمنية وحبشية وعربية . ثم جلسوا معا ليحرفوها . ثم قاموا فمعوا كل الكتب المكتوبة في العالم والتى اقتبس كاتبوها من الكتاب المقدس ثم حرفوها جميعا ليزيلوا الاصل الصواب . ثم راحوا ينشرون الكتاب المحرف . هل هذا حدث في التاريخ ؟؟ هل يعقل احد ان مثل هذا الخيال يمكن أن يحدث ؟؟ وماذا عن النسخ التى أكتشفت حديثاً في قمران سنه 1947 وكانت مدفونة من زمن قبل المسيح ؟ هل هذه ايضا حرفتها الشياطين تحت الارض ؟
من كل ما تقدم تعرف أنه لا يوجد شئ من الصحة إطلاقا في الادعاء بتحريف الكتاب المقدس . وان ما بين ايدينا من كلمة الله مطابقة تماما للنسخ القديمة جدا والمحفوظة في متاحف لندن وباريس وروما . أنها كلمة الله الحية النقية الخالدة .
منقول
التعديل الأخير:
