عمالقة منتديات الكنيسة الكرام

خادم البتول

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
13 أبريل 2012
المشاركات
1,156
مستوى التفاعل
1,154
النقاط
113
الإقامة
عابـــر سبيــــل
أستاذنا الجميل ناجح: كلماتك تكريم كبير لضعفي وحضورك العاطر بركة كبيرة لنا جميعا، ربنا يسعدك ويباركك ويبارك خدمتك المُحبة الراقية الجميلة. نتابع بدورنا "العِبَر" أيضا و"العبارات"، و"الصور والنصوص"، و"الخواطر" الجميلة ونسعد دائما بها. :) أشكرك أستاذنا الكبير على حضورك ومشاركتك، وكل عام وأنت والعائلة الكريمة بكل نعمة وخير وسلام.
 

Abboud Assaf

Well-known member
إنضم
8 أكتوبر 2022
المشاركات
767
مستوى التفاعل
704
النقاط
93
الإقامة
Amman , Jordan
يا سلام ما احلاكم وما اطيبكم

المحبة اللي موجودة بالموضوع والتعليقات بتكفي العالم كلووووووو

يارب تكون حياتكم مليانة حب وسلام

ربنا يحميكم ويبارككم جميعاً ويحفظكم من كل شر وتكونوا سعداء بكل اوقات الحياة 🙏🏻🌹🌷💓
 

Abboud Assaf

Well-known member
إنضم
8 أكتوبر 2022
المشاركات
767
مستوى التفاعل
704
النقاط
93
الإقامة
Amman , Jordan
يا سلام ما احلاكم وما اطيبكم

المحبة اللي موجودة بالموضوع والتعليقات بتكفي العالم كلووووووو

يارب تكون حياتكم مليانة حب وسلام

ربنا يحميكم ويبارككم جميعاً ويحفظكم من كل شر وتكونوا سعداء بكل اوقات الحياة
بل انتي تستحقي لقب عملاقة لكونك صاحبة موضوع نبضات قلب اللي بيجنن فانت اديبة وكاتبة متميزة اما انا فانا التي لا شئ مقارنة بالاخرين ربنا يديمكم ويديم وجودكم جميعاً امين مع تحياتي ومحبتي🌷

حقيقةً انت كمان عملاقة لكونك اديبة وكاتبة متميزة اما انا فلا شئ ربنا يديمكم ويديم 🌷وجودكم جميعاً امين مع تحياتي ومحبتي

وانت كمان عزيزي الغالي عملاق بالرب فانت شخص ودود ومحب وحنون للغاية تستحق لقلب عملاق ربنا يديمكم ويديم وجودكم جميعاً امين من تحياتي ومحبتي 🌷
💓💓💓💓💓💓💓💓💓🙏🏻

من بعدكم

انا اقل شخص فيكم بأمانة وبستفيد منكم وبتعلم كل يوم اشياء جديدة
وبتمنى اوصل لدرجات الفهم والوعي والثقافة والمحبة والايمان إللي حضراتكم واصلين إلهاا
 

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
14,985
مستوى التفاعل
2,445
النقاط
76
هلا يا هلا أشرقت الأنوار. 🌷 أشكرك يا أمي الغالية ربنا يباركك. الجمال والروعة كلها في قلبك يا أمي، وما قيمة كلماتي بدون قلبك هذا الذي يستقبلها ويرعاها فتنمو وتثمر؟ تماما كمثل الزارع: ... وسقط آخر في الأرض الصالحة، فلما نبت صنع ثمرا مئة ضعف! وفي الشرح يقول مار لوقا بتعبيره الجميل: الذين يسمعون الكلمة فيحفظونها في قلب جيد صالح، ويثمرون بالصبر.
وأما دليلي على ذلك اليوم فهو أن قلبك وصل بالفعل ـ دون أي إشارة مني ـ إلى المعنى والشعور المطلوب بالضبط! تقولين في هذا النص الرائع الذي كتبتيه: ... وهو ارادني ان اكون بهذا الشكل وانا ممتنة له جداً فانا اجمل من ملايين غيري... نعم يا أمي، هو هذا بالضبط الشعور الداخلي المطلوب: الشكر والامتنان!
***
الآن نعود إلى صلاة السيد المسيح نفسه عندما قام بواحدة من أعظم المعجزات. يروي البشير: ... ورفع يسوع عينيه إلى فوق، وقال: أيها الآب، أشكرك لأنك سمعت لي، وأنا علمت أنك في كل حين تسمع لي ...! هل صلّى المسيح هكذا "قبل" أن يقيم لعازر، أم "بعد" أن أقامه؟ قبل أن يقيمه. مع ذلك لم يقل: «أيها الآب اسمع لي»، أو حتى يشكر الآب "مقدما" ويقول: «أيها الآب أشكرك لأنك ستسمع لي»، كما هو المنطقي والمتوقع. لا، كان المسيح يشكر الأب بالأحرى لأنه سمع له بالفعل، حتى قبل أن يحدث أي شيء.
(نفس هذا "الشكر" ـ ليس مقدما، ولكن لأن الله سمع بالفعل ـ نلمحه أيضا عندما أطعم الجموع: «وأخذ يسوع الأرغفة وشـكر، ووزع على التلاميذ، والتلاميذ أعطوا المتكئين...»).
بعبارة أخرى: كان الرب يستخدم الفعل "الماضي" (سمعت لي.. علمت أنك..) حتى رغم أن المقصود كان ما يزال في "المستقبل"!
بالمثل يا أمي الجميلة، وبنفس هذه الثقة واليقين كما علّمنا الرب، نصلي ونشكره وملء قلوبنا الامتنان والاعتزاز والفرح، ليس مقدما ولكن لأنه سمع لنا بالفعل، تحقق بالفعل ما طلبنا، حتى قبل أن "يظهر" ذلك واقعيا بحياتنا!
***
الأن نعود إلى ما كتبتِ ونقرأ معا:
انا جميلة حتى ولو ظننت* غير ذلك فالله خلقني على صورته ومثاله وانا نن عين ملك الملوك ورب الارباب وسيد الاسياد وانا ابنته الغالية اوي اوي عليه ثمني دم ابنه الوحيد رب المجد يسوع المسيح وهو ارادني ان اكون بهذا الشكل ||* وانا ممتنة له جداً فانا اجمل من ملايين غيري وجسدي صحيح* متعب بسبب كبر سني ولكنه في تحسن يوماً بعد يوم وكلي ثقة بانه مع كل اطلالة يوم جديد تتحسن صحتي ويتقوى جسدي وكلي امل بانه بايماني بالمسيح الذي يهز الجبال سانال* الشفاء يوماً ما* لاني واثقة من وعود الرب الاكيدة لي وانا بقوته ونعمته سأحيا* حياة عمري ما كنت احلم بها حياة مكللة بأتم الصحة والعافية وحياة تمجد اسم الرب يسوع في خدمتي وفي تمام صحتي ومكللة بدوام الفرح والسعادة والسلامة.
رائع جدا يا أمي، ربنا يحقق كل أمنياتك. لكن الكلمات التي بالأحمر سنقوم بتعديل بسيط لها، حتى لا يكون أي شيء "بالمستقبل" هكذا (وإلا سيظل دائما بالمستقبل)! بالأحرى كل شيء "الآن"، حاضر بالفعل واقعيا. أيضا سنضيف كلمة أو كلمتين. معلش تقبّلي هذه التعديلات رغم أنها قد تبدو تافهة ولكنها ليست كذلك بالطبع. عقولنا فقط خبيثة جدا ولها طرق خاصة للتعامل! :LOL: الصيغة النهائية بالتالي أقترح أن تكون هكذا:
انا جميلة حتى ولو ظن عقلي غير ذلك فالله خلقني على صورته ومثاله وانا نن عين ملك الملوك ورب الارباب وسيد الاسياد وانا ابنته الغالية اوي اوي عليه ثمني دم ابنه الوحيد رب المجد يسوع المسيح وهو ارادني ان اكون بهذا الشكل الجميل في عينيه وانا ممتنة له جداً فانا اجمل من ملايين غيري وجسدي ربما متعب بسبب كبر سني ولكنه في تحسن يوماً بعد يوم وكلي ثقة بانه مع كل اطلالة يوم جديد تتحسن صحتي ويتقوى جسدي وكلي امل بانه بايماني بالمسيح الذي يهز الجبال انـال الشفاء بالفعل لاني واثقة من وعود الرب الاكيدة لي وانا بقوته ونعمته أحيا حياة عمري ما كنت احلم بها حياة مكللة بأتم الصحة والعافية وحياة تمجد اسم الرب يسوع في خدمتي وفي تمام صحتي ومكللة بدوام الفرح والسعادة والسلامة.
أخيرا اكتبي هذه الصيغة بيدك في ورقة صغيرة ثم ضعيها تحت وسادتك التي تنامين عليها، وراجعيها كل صباح بمجرد أن تنتبهي من النوم، حتى قبل أن يستيقظ عقلك تماما، كذلك في المساء حين تعودين إليها، مباشرة قبل النوم. أما الشعور فكما ذكرنا: الشكر والامتنان، مع الفرح يا حبذا والإحساس بالفضل الكبير. اجتهدي مهما كانت الظروف أن ينبع ذلك حقيقة من قلبك، ولو فقط خلال تلك الدقائق القليلة صباحا وقبل النوم مباشرة.
أما طيلة النهار، أثناء عملك بالبيت أو خارجه، فذلك يحتاج رسالة أخرى حتى لا نطيل هنا أكثر من ذلك، وأيضا حتى نركز الآن فقط في هذا الجزء حتى ننتهي منه أولا. تحياتي يا أمي الجميلة وحتى نلتقي.
______________________________
* وطبعا ـ رجاء محبة ـ ألا تعودي إليّ يا أمي بأي شكر أو تقدير، لا أنتِ ولا أيٍّ من الأحباء (خاصة "البرنسيسة" التي أغرقتنا جميعا بكرم مشاعرها)! :) وصلتني محبتكم الكبيرة بالفعل وهي بكل الحالات ـ حتى دون كلمات ـ تصلني دائما وأمتن عميقا لها، بل في الحقيقة أكتب لكم من فيضها. أما عبارات الشكر والامتنان فستكون سعادتي أكبر كثيرا لو أنها توجّهت أيها الأحباء لصاحبها الحقيقي، صاحب الفضل الوحيد، سيدنا شمس البر سلامه ليكن معكم ونعمته دائما آمين.
انا جداً جداً جداً والحمد والشكر لرب المجد يسوع انا بخير وبأتم الصحة والعافية لا يهمني اطلاقاً الجسد وما به بل منيتي وشهوتي ان اعمل لخلاص روحي وان اتمم ارادة الله في حياتي ومنذ ان عملت بنصيحة الغالي خادم البتول ( بتشكره كتير كتير) اصبحت نفسي ترنم ترانيم للمسيح ومريم العذراء او تصلي الصلاة الربانية او السلام الملائكي تلقائياً ومن دون تخطيط اصبحت انسانة تهتم بما هو للروح فقط ولا يهمني كل ما في هذا العالم وانا وبتشكر الغالي خادم البتول على تعب محبتكم ووقتكم وجهودكم الثمينة لمساعدتي ولا انسى الشكر والحمد لرب المجد يسوع المسيح تبارك اسمه القدوس للأبد امين مع تحياتي 🌷🙏🕯️
IMG_7326.gifIMG_7333.gifIMG_7335.gifIMG_7337.gif
 
التعديل الأخير:

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
14,985
مستوى التفاعل
2,445
النقاط
76

خادم البتول

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
13 أبريل 2012
المشاركات
1,156
مستوى التفاعل
1,154
النقاط
113
الإقامة
عابـــر سبيــــل
أيوه كده يا ست نعومة ربنا يباركك. 🌷 له وحده دائما كل الشكر والامتنان وله كل الكرامة والمجد.
أسعدتني كثيرا هذا التصميمات الرائعة يا أمي ربنا يسعدك يا قمرتنا الجميلة.
 
التعديل الأخير:

خادم البتول

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
13 أبريل 2012
المشاركات
1,156
مستوى التفاعل
1,154
النقاط
113
الإقامة
عابـــر سبيــــل
منور أستاذنا الحبيب عبود. 🌷
من بعدكم
انا اقل شخص فيكم بأمانة وبستفيد منكم وبتعلم كل يوم اشياء جديدة
وبتمنى اوصل لدرجات الفهم والوعي والثقافة والمحبة والايمان إللي حضراتكم واصلين إلهاا
لست أقل بالطبع من أي شخص هنا أستاذنا الحبيب. وأما أن "تصل" إلى ما وصل أي إنسان إليه فلا تفكر حتى على هذا النحو. أن "تصل" إلى أي شيء معناه وجود "مسافة" بينك وبين هذا الشيء، وهو ما سوف يتبعه بالتالي البحث ربما عن "طريق" كي تصل يوما ما إلى ما تريد. لكن الأمر ليس هكذا يا صديقي الجميل، لأنك في الحقيقة "هناك بالفعل"! :LOL: ذكّرتني كلماتك برسالة كتبتها منذ فترة لإحدى الصديقات:
... أخيرا، الناس كلهم رائعون يا أختي، كما قلت مرارا، لا يقل أحدهم أبدا في روعته أو في تميّزه عن الآخر. الفرق "الوحيد" بين إنسان وآخر هو فقط كم يسمح كلٌ منا للنور الباهر الذي يسكن داخله أن يظهر من خلاله ويُستعلن! والخطيئة الوحيدة من ثم، كما قال بعض الحكماء، هي "الجهل": جهل الإنسان بوجود هذا النور داخله ابتداء، ثم جهله ـ بناء على ذلك ـ بأنه لا يوجد أي طريق حقا للسعادة، أو للسلام أو للأمان أو للمحبة أو للحكمة أو للقوة أو لكل ما قد يرغب به عموما! لا طريق أبدا يقودنا لذلك، مهما بحث الإنسان وحاول، ببساطة لأن هذه كلها ليست سوى أسماء مختلفة لنفس هذا النور الذي يحمله بالفعل! ها ملكوت الله داخلكم! فأي طريق نسلك حقا إذا كانت الغاية داخلنا؟ كيف نسعى للحصول على ما نملكه بالفعل؟ وكيف نصل أخيرا إلى بيتنا الذي لم نغادره أبدا؟!
الطريق الروحي بالتالي ـ ما يسمي بـ"الطريق الروحي" ـ ليس "طريقا" حقا يسلكه الإنسان فـ"يصل" به أخيرا إلى أية غاية. هكذا ربما تبدو الأمور فقط من الخارج. لكن ما يحدث حقا على "الطريق الروحي" هو أن العقل فقط يتنقى تدريجيا من أوهامه وخيالاته وضلالاته، من ثم يستنيىر الإنسان فيدرك السر أخيرا ويكتشف أعظم اكتشاف في حياته: وهو ببساطة أنه "هناك بالفعل"!
بعبارة أخرى، نحن "نتخيل" أن هناك شاطئ آخر للسعادة ونتمنى بالتالي أن نعبر يوما إليه. هكذا فقط يبدو الأمر من "هذا" الشاطئ. أما حين تبدأ رحلتنا ونبدأ العبور بالفعل: عندئذ رويدا رويدا نكتشف أنه لا شاطئ حقا آخر هناك، بل هو منذ البدء شاطئ واحد! هذا الشاطئ هو نفسه الشاطئ الأخر! هذه الأرض هي نفسها السماء، هذا الجحيم هو نفسه الفردوس، وحتى هؤلاء الأوغاد في كل مكان هم أنفسهم، رغم ذلك، "صورة الله" القدوس!
..........................
بالتالي لا تفكر يا صديقي على هذا النحو ولا تعتقد أبدا أن أيّ شيء ينقصك. كل ما تطلبه ـ دون استثناء ـ كله لديك بالفعل، داخلك بالفعل! يقول الرومي في عبارته الشهيرة: «مهمتك ليست أن تطلب الحب. مهمتك هي فقط أن تبحث وأن تعثر على السدود التي بنيتها داخلك في وجه الحب»!
your-task-is-not-to-seek-for-love-but-merely-to-seek-and-find-all-of-the-barriers-within-yourself-that-you-have-built-against-it-rumi.jpg
بالمثل: ضع بدلا من "الحب" في هذه العبارة أيّاً من كل هذا الذي تطلبه اليوم (الفهم، الوعي، الإيمان، إلخ) وسوف يستقيم المعنى تماما وتكون هذه بالتالي هي مهمتك الوحيدة وكل ما عليك حقا أن تفعله!
 

لمسة يسوع

Well-known member
إنضم
20 أغسطس 2022
المشاركات
3,362
مستوى التفاعل
1,265
النقاط
113
روووعة لشكر ربنا لاجلكم يا اخي خادم البتول المبارك واخي عبود انت عندك حب رهيب يا اخي الغالي عبود ومثلك اخي العزيز خادم البتول
وبحب اختي المصممة والمبدعة حقا حياة بالمسيح على إبداعاتها
ومن كل قلبي أتمنى أن يثبت هاد الموضوع ليظل علامة فارقة على الحب والموهبة والوعي والثقافة طبعا اقصد المسيح الذي يجمعنا
 

لمسة يسوع

Well-known member
إنضم
20 أغسطس 2022
المشاركات
3,362
مستوى التفاعل
1,265
النقاط
113
Bible.com
https://www.bible.com

المزامير 1:133-3 مَا أَحْسَنَ وَمَا أَجْمَلَ أَنْ يَسْكُنَ الْإِخْوَةُ مَعًا فِي وِئَامٍ! فَذَلِكَ مِثْلُ الزَّيْتِ الْعَطِرِ


المزامير 1:133-3 SAB ... مَا أَحْسَنَ وَمَا أَجْمَلَ أَنْ يَسْكُنَ الْإِخْوَةُ مَعًا فِي وِئَامٍ! فَذَلِكَ مِثْلُ الزَّيْتِ الْعَطِرِ، الَّذِي يُوضَعُ عَلَى الرَّأْسِ وَيَنْزِلُ عَلَى اللِّحْيَةِ، لِحْيَةِ هَارُونَ، وَيَنْزِلُ إِلَى طَرَفِ ثَوْبِهِ
 

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
14,985
مستوى التفاعل
2,445
النقاط
76
لم اعد اهاب احداً الا الله وحده ولا حتى ضرب اخي الصغير لي ان اكتشف موضوع خدمتي معكم فاخر مرات عندما يرفع اخي الصغير يديه او قدمه ليضربني يصاب بالتواء عضلي حاد وانا لا اشعر باي الم فمن ماذا اخاف او حرماني من كل شئ حتى من التليفون والانترنت وتجريدي من كل شئ او طرده لي من البيت هللويا دا يوم المنى ساذهب الى الدير واعلن رهبنتي لا تفهموني خطأ انا لا اكره اخي الصغير فانا احبه واصلي لاجله لكنني ليس لدي مكان اخر اذهب اليه فانا لست متزوجة وليس لدي اطفال ونحن في الغربة بمفردنا صحيح اخي الاخر متزوج هنا لكنه لن يأويني ان حدث شئ او تركنا بمفردنا سأخذ امي معي للدير سأكون جداً سعيدة وانا في الدير لم يعد يخيفني شيئاً في هذا العالم بعد ان اتبعت نصيحة الغالي خادم البتول فجسدي وما في العالم لم يعد يهمني وجل ما افكر به ارضاء الله وحده وتميم ارادته في حياتي بكل شكر وامتنان وقبول وخضوع من خلال خدمتي له وخدمتي لاسرتي صرت وانا باخدمهما نفسي ترنم تلقائياً وتصلي وصرت احب نفسي وشكلي واحب اسرتي كلها واحب ما اقوم به يومياً واتلذذ بعمله واحب ما انا عليه وبكل ما يدور من حولي وصار قلبي ونفسي ترنم كلما كل وقتي وكلما خلدت للنوم ترنيمة ورا ترنيمة حتى يستغرق ذلك ساعات جميلة روعة لا اشعر بها وكل الشكر والامتنان للغالي خادم البتول على نصائحه المعطرة بعطر المسيح الزكي الفواح ولا انسى ان اشكر كل الشكر والتقدير والامتنان لرب المجد يسو ع على عظم ووسع وحلاوة وجمال عنايته ورعايته وحمايته لي ولاسرتي تبارك اسمه القدوس للابد امين
 
التعديل الأخير:

لمسة يسوع

Well-known member
إنضم
20 أغسطس 2022
المشاركات
3,362
مستوى التفاعل
1,265
النقاط
113
وسلام لأخي المتواضع خادم البتول
واخي عبود المميز
وحقيقة وجودكم أعطى حلة رائعة للمنتدى
بشكر ربنا لأجلك كثير
أنتم فخرنا بشخص مخلصنا يسوغ المسيح
ربنا يقويكم ويعطيكم سؤل قلوبكم
وحتى انتوا كمان احكوا اختباراتكم عن عظمة الهنا العظيم له كل المجد
 

خادم البتول

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
13 أبريل 2012
المشاركات
1,156
مستوى التفاعل
1,154
النقاط
113
الإقامة
عابـــر سبيــــل
روووعة لشكر ربنا لاجلكم يا اخي خادم البتول المبارك واخي عبود انت عندك حب رهيب يا اخي الغالي عبود ....

صحيح جدا! لا أعرف كيف فاتتني هذه الملاحظة! بالنسبة للمحبة بالذات فأنت لا تحتاج يا صديقي الجميل أن "تصل" حقا كما تقول لأي شيء. بالعكس ربما تفوقنا جميعا في هذا الباب. المحبة ليست حدثا أو شعورا أو علاقة بين اثنين، المحبة بالأحرى حالة وجودية، حالة القلب نفسه، هويّته وصفته، سيان كان منفردا أو في علاقة مع طرف آخر.
بالتالي احكم أنت على نفسك: حياتك مليئة بالعلاقات فيما يبدو، ولكن هل أنت مُحب، تحمل قلبا مُحبا، بصرف النظر عن سائر هذه العلاقات؟ فقط لاحظ أن بعض علاقاتك ـ مثلنا جميعا ـ قد تعبّر عن "التعلّق" (attachment) وليس بالضرورة "المحبة" (love/ agape). التعلّق يرتبط دائما بالذات أو الأنا، وقد يشوّش بالعكس على المحبة وربما حتى يعوقها. أما المحبة فهي ثمرة النعمة، تظهر في القلب مباشرة، ثم تنمو وتزهر وتستمر بصرف النظر حتى عن وجود شخص آخر تشاركها معه.
***
أشكرك يا برنسيس ختاما حيث لفتّي نظري لهذا الأمر، لأن عبود حقا ـ مثلك تماما ـ كان لمسة محبة جميلة بحياتنا منذ عرفناه. أعتقد أنكما، أنتما الاثنان تحديدا، أميرا المحبة حقا بهذا الموقع، ذلك أنكما لا تحبان فقط بل "تعبّران" أيضا عن محبتكم أجمل تعبير، بكل بساطة وتلقائية وسخاء. وطبعا، غني عن البيان، التعبير عن المحبة لا يقل في أهميته أبدا عن المحبة نفسها. وما قيمة "الشمس" حقا أو حتى جدواها إذا لم "تشرق" فتضيء الوجود كله من حولها؟
أشكرك يا أميرتنا الجميلة ربنا يحفظك ويباركك، وتحياتي أيضا لأميرتنا الكلدانية الساحرة التي افتقدناها كثيرا هذه المرة. للجميع أطيب المنى وحتى نلتقي.
 
التعديل الأخير:

خادم البتول

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
13 أبريل 2012
المشاركات
1,156
مستوى التفاعل
1,154
النقاط
113
الإقامة
عابـــر سبيــــل
لم اعد اهاب احداً الا الله وحده ولا حتى ضرب اخي الصغير لي ان اكتشف موضوع خدمتي معكم فاخر مرات عندما يرفع اخي الصغير يديه او قدمه ليضربني يصاب بالتواء عضلي حاد وانا لا اشعر باي الم فمن ماذا اخاف او حرماني من كل شئ حتى من التليفون والانترنت وتجريدي من كل شئ او طرده لي من البيت هللويا دا يوم المنى ساذهب الى الدير واعلن رهبنتي لا تفهموني خطأ انا لا اكره اخي الصغير فانا احبه واصلي لاجله لكنني ليس لدي مكان اخر اذهب اليه فانا لست متزوجة وليس لدي اطفال ونحن في الغربة بمفردنا صحيح اخي الاخر متزوج هنا لكنه لن يأويني ان حدث شئ او تركنا بمفردنا سأخذ امي معي للدير سأكون جداً سعيدة وانا في الدير لم يعد يخيفني شيئاً في هذا العالم بعد ان اتبعت نصيحة الغالي خادم البتول فجسدي وما في العالم لم يعد يهمني وجل ما افكر به ارضاء الله وحده وتميم ارادته في حياتي بكل شكر وامتنان وقبول وخضوع من خلال خدمتي له وخدمتي لاسرتي صرت وانا باخدمهما نفسي ترنم تلقائياً وتصلي وصرت احب نفسي وشكلي واحب اسرتي كلها واحب ما اقوم به يومياً واتلذذ بعمله واحب ما انا عليه وبكل ما يدور من حولي وصار قلبي ونفسي ترنم كلما كل وقتي وكلما خلدت للنوم ترنيمة ورا ترنيمة حتى يستغرق ذلك ساعات جميلة روعة لا اشعر بها وكل الشكر والامتنان للغالي خادم البتول على نصائحه المعطرة بعطر المسيح الزكي الفواح ولا انسى ان اشكر كل الشكر والتقدير والامتنان لرب المجد يسو ع على عظم ووسع وحلاوة وجمال عنايته ورعايته وحمايته لي ولاسرتي تبارك اسمه القدوس للابد امين​
أسعدتني كثيرا كلماتك يا أمي الجميلة ربنا يسعد قلبك. وتماما كما أخبرتك سابقا، وكما عرفت عنك دائما، قلبك أرض طيبة صالحة في غاية الروعة والخصوبة، تأخذ أبسط الكلمات والإشارات وسرعان ما تعطي في المقابل أجمل الأزهار وأطيب الثمار!
أعرف ذلك اليوم من جديد عبر 3 إشارات أو علامات في رسالتك: الأولى هي حين تقولين «لم اعد اهاب احداً»، ثم تؤكدين «لم يعد يخيفني شيء في هذا العالم». نعم يا أمي، هو هكذا بالضبط! "عدم الخوف" علامة أكيدة على أن الإنسان ينمو ويتقدم روحيا وعلى أن تغيّرا حقيقيا بدأ في قلبه بالفعل. لذلك كان الآباء والأمهات الشهداء قديما لا يهابون الموت أبدا ولا الوحوش ولا الآلام ولا يخافون من أي شيء على الإطلاق!
أما العلامة الثانية فهي حين تقولين «جسدي وما في العالم لم يعد يهمني»! نعم، هو هكذا أيضا بالضبط. حين يكون العقل مظلما والقلب مغلقا: ينحصر تركيز الإنسان على نفسه وخاصة جسده: على إحساسه بالألم أو باللذة، على مرضه أو صحته، تعبه أو راحته، وهكذا. بعد ذلك حين يضيء العقل قليلا، وينفتح القلب قليلا، يبدأ اهتمام الإنسان بأحواله عموما: بدراسته أو وظيفته، بدخله وثروته، بنجاحه وشهرته، بعلاقاته، بأملاكه، بسلطاته، إلخ. أما حين تشرق نعمة الله أخيرا وتثمر داحل الإنسان، من ثم تسقط تدريجيا زنزانة العقل وينفتح القلب على مصراعيه، عندئذ يتراجع كل ما سبق وتقل أهميته وقيمته ويتضاؤل حجمه تماما. لذلك فعندما تقولين «جسدي وما في العالم لم يعد يهمني»: كانت هذه علامة ثانية أكيدة، على التغير والتقدم والنمو ربنا يباركك! :)
***
أما العلامة الثالثة فتنتشر برسالتك عموما، خاصة حين تكتبين عن «أسـرتك» وتعبّرين عن إحساسك بهم وبرعايتهم وخدمتهم. القديسة الجميلة والكبيرة تريزا الأفيلاوية كانت رئيسة ترعى عددا كبير من الراهبات، وذات مساء في أحد الأديرة بينما تعلمهم قالت عبارة غريبة خلّدها التاريخ! قالت لهم:
أنا لا أحتاج هنا راهبة أخرى قديسة. أنا فقط أحتاج شخصا يقوم بتنظيف الحمامات.
المعنى والعمق الذي في هذه العبارة ربما يحتاج كتابا كاملا لشرحه! لا عجب أنها عاشت وتناقلتها الأجيال! ولكن لنؤكد هنا على فكرة واحدة فقط يا أمي: وهي أن أبسط الأعمال واحقر الخدمات، ولو كانت "تنظيف الحمامات" ـ إذا تمت باسم الرب وقوته ولأجله ـ فهي لا تقل عندئذ أبدا عن الصلوات والأصوام وكل نسك الرهبان! أبسط الأعمال واحقر الخدمات، ولو كانت "تنظيف الحمامات"، يمكن أن تكون هي نفسها باب النعمة الباهرة وهي نفسها طريقنا نحو الله!
تحدثنا معا فيما أذكر عن ذلك سابقا، ولكن ما أراه اليوم برسالتك هو وجود وعي أكبر وأعمق بهذه الحقيقة. أرى في كلماتك "الإحساس" وأشم عطر "الخبرة" نفسها يفوح أخيرا. على استحياء ربما، خافتا لم يزل، ولكنها الخبرة نفسها، وشتان بين الخبرة ومجرد الفهم النظري لهذه الأمور. من ثم سعدت يا أمي الغالية برسالتك كثيرا.
***
أشكرك ختاما على هذه الرسالة الجميلة وعلى أنك شاركننا معك هذه الأفكار والمشاعر والخبرات ربنا يباركك ويسعد قلبك يا ست نعومة، قمرتنا الوحيدة والفريدة، جلالة الملكة نعومة الأولى، والأخيرة أيضا! :) هذه آخر رسائلي بهذه الزيارة الطويلة، إذا أذنتِ لي، فعلى المحبة نلتقي دائما.
 

لمسة يسوع

Well-known member
إنضم
20 أغسطس 2022
المشاركات
3,362
مستوى التفاعل
1,265
النقاط
113
لاتتركنا اخي خادم البتول بنحب كلامك ووجودك وتشجيعك وكل شي حقيقة حلو لانك حلو بكل شي
ربنا يحفظك وما بحب تقول هي آخر رسالة بحبك تتابع لانك بتجنن ربنا يخليك كلنا بنحبك كثير
 

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
14,985
مستوى التفاعل
2,445
النقاط
76
أسعدتني كثيرا كلماتك يا أمي الجميلة ربنا يسعد قلبك. وتماما كما أخبرتك سابقا، وكما عرفت عنك دائما، قلبك أرض طيبة صالحة في غاية الروعة والخصوبة، تأخذ أبسط الكلمات والإشارات وسرعان ما تعطي في المقابل أجمل الأزهار وأطيب الثمار!
أعرف ذلك اليوم من جديد عبر 3 إشارات أو علامات في رسالتك: الأولى هي حين تقولين «لم اعد اهاب احداً»، ثم تؤكدين «لم يعد يخيفني شيء في هذا العالم». نعم يا أمي، هو هكذا بالضبط! "عدم الخوف" علامة أكيدة على أن الإنسان ينمو ويتقدم روحيا وعلى أن تغيّرا حقيقيا بدأ في قلبه بالفعل. لذلك كان الآباء والأمهات الشهداء قديما لا يهابون الموت أبدا ولا الوحوش ولا الآلام ولا يخافون من أي شيء على الإطلاق!
أما العلامة الثانية فهي حين تقولين «جسدي وما في العالم لم يعد يهمني»! نعم، هو هكذا أيضا بالضبط. حين يكون العقل مظلما والقلب مغلقا: ينحصر تركيز الإنسان على نفسه وخاصة جسده: على إحساسه بالألم أو باللذة، على مرضه أو صحته، تعبه أو راحته، وهكذا. بعد ذلك حين يضيء العقل قليلا، وينفتح القلب قليلا، يبدأ اهتمام الإنسان بأحواله عموما: بدراسته أو وظيفته، بدخله وثروته، بنجاحه وشهرته، بعلاقاته، بأملاكه، بسلطاته، إلخ. أما حين تشرق نعمة الله أخيرا وتثمر داحل الإنسان، من ثم تسقط تدريجيا زنزانة العقل وينفتح القلب على مصراعيه، عندئذ يتراجع كل ما سبق وتقل أهميته وقيمته ويتضاؤل حجمه تماما. لذلك فعندما تقولين «جسدي وما في العالم لم يعد يهمني»: كانت هذه علامة ثانية أكيدة، على التغير والتقدم والنمو ربنا يباركك! :)
***
أما العلامة الثالثة فتنتشر برسالتك عموما، خاصة حين تكتبين عن «أسـرتك» وتعبّرين عن إحساسك بهم وبرعايتهم وخدمتهم. القديسة الجميلة والكبيرة تريزا الأفيلاوية كانت رئيسة ترعى عددا كبير من الراهبات، وذات مساء في أحد الأديرة بينما تعلمهم قالت عبارة غريبة خلّدها التاريخ! قالت لهم:
أنا لا أحتاج هنا راهبة أخرى قديسة. أنا فقط أحتاج شخصا يقوم بتنظيف الحمامات.

المعنى والعمق الذي في هذه العبارة ربما يحتاج كتابا كاملا لشرحه! لا عجب أنها عاشت وتناقلتها الأجيال! ولكن لنؤكد هنا على فكرة واحدة فقط يا أمي: وهي أن أبسط الأعمال واحقر الخدمات، ولو كانت "تنظيف الحمامات" ـ إذا تمت باسم الرب وقوته ولأجله ـ فهي لا تقل عندئذ أبدا عن الصلوات والأصوام وكل نسك الرهبان! أبسط الأعمال واحقر الخدمات، ولو كانت "تنظيف الحمامات"، يمكن أن تكون هي نفسها باب النعمة الباهرة وهي نفسها طريقنا نحو الله!
تحدثنا معا فيما أذكر عن ذلك سابقا، ولكن ما أراه اليوم برسالتك هو وجود وعي أكبر وأعمق بهذه الحقيقة. أرى في كلماتك "الإحساس" وأشم عطر "الخبرة" نفسها يفوح أخيرا. على استحياء ربما، خافتا لم يزل، ولكنها الخبرة نفسها، وشتان بين الخبرة ومجرد الفهم النظري لهذه الأمور. من ثم سعدت يا أمي الغالية برسالتك كثيرا.
***
أشكرك ختاما على هذه الرسالة الجميلة وعلى أنك شاركننا معك هذه الأفكار والمشاعر والخبرات ربنا يباركك ويسعد قلبك يا ست نعومة، قمرتنا الوحيدة والفريدة، جلالة الملكة نعومة الأولى، والأخيرة أيضا! :) هذه آخر رسائلي بهذه الزيارة الطويلة، إذا أذنتِ لي، فعلى المحبة نلتقي دائما.
عندما تشعر نفسك بانك تحب الله تتلاشى كل مشاعر الحب نحو الاخرين مقابل حبك له ولا تستطيع بفضل نعمته وقوته ورعايته وحنانه وعنايته وحمايته وصلاحه وكرمه الا ان تحبه وحده وتذوب في حبه وعشقه وغرامه وتخلص له وتشعر تلقائياً بانك لا تحيا لنفسك وملذاتك واهوائك بل له للذي احبك ومات على الصليب من اجلك ومن اجل خلاصك وفدائك ولا تعرف كيف ترد له بالمثل حبه العظيم لك وتحاول باقصى جهدك ان تكرمه وتخدمه وتخدم الاخرين حباً به وتشعر ببركاته تغطيك بلا حدود فعندما هو يعطي يدهش حتى تقول له يا رب اشكرك على كل هذه البركات كفى لقد اغرقتني بها وتشعر عندها بانك محبوب وغالي عنده وغلاوتك مش فيك بل دي محبته العظيمة ليك وهو شايلك في عينيه وحاملك على منكبيه وحاططك في نن عينيه فهو الجمال والحلاوة كلها وهو طيب لذيذ المذاق وطعمه الذ من الابريز والعسل وقطر الشهاد وكله محبة وحنان ورحمته تغطيك من رإسك الى اخمص قدميك وتشعر باصبعه وتدخله العجائبي في حياتك فلا تستطيع الا ان تشكره وتسبحه وتمجده وتحمده ليس فقط لانه يحبك حباً متفانياً لامتناهياً لا محدوداً وثابتاً مدى غربتك بل لانه اله محبة يستحق كل المحبة والمودة والاحترام والامتنان والاجلال وبفضل محبته انت موجود وفيك نسمة حياة وانت عايش من خيره وهو فرزك وخصصك واختارك لتكون من شعبه وخاصته ليس لشئ فيك بل لانها هي دي نعمته ومحبته ورحمته ليس لك الا ان تدعو الارواح الطوباوية والملائكة والقديسين والموتى الابرار لكي يشكروه ويسبحوه ويحمدوه ويمجدوه وبعبدوه ويعظموه ويرفعوه عنك الى الابد امين
لا يا استاذي الفاضل المبارك خادم البتول وجودك مهم ورسائلك المطولة الهادفة البناءة المعطر بعطر المسيح الزكي الفواح لا غنى عنها لا تحرمنا من وجودك والاستفادة من حكمتك وخبراتك اللامحدودة في كل شئ نحن كلنا بحاجة اليك مع تحياتي ومحبتي 🌷🕯️🙏🪻💐🌼🥀🌺🌻🌸
 
التعديل الأخير:

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
14,985
مستوى التفاعل
2,445
النقاط
76
انا يا غاليتي انا باشعر باني ملكة وكيف لا فانا بنت ملكنا الغالي سيدنا الحبيب رب المجد يسوع المسيح وانا بخير وبصحة جيدة وعافية وسلامة باتمتع بحب الهنا الحلو المذاق وباتمتع ببنويته وانا لم اعد اشكو من شئ فجسدي ذاهب للفناء اما روحي ابدية ازلية لذا من الافضل الاهتمام بما هو للروح باشكرك على سؤالك الدائم عن صحتي وربنا يديمك ويحفظك ويسعدك ويباركك مع تحياتي ومحبتي 🌷🙏🕯️🥀💐🌼🪻❤️
 
التعديل الأخير:
أعلى