لِنَفْسِه
وَأَقُولُ لِنَفْسِي: يَا نَفْسُ لَكِ خَيْرَاتٌ كَثِيرَةٌ، مَوْضُوعَةٌ لِسِنِينَ كَثِيرَةٍ. اِسْتَرِيحِي وَكُلِي وَاشْرَبِي وَافْرَحِي!هكَذَا الَّذِي
يَكْنِزُ لِنَفْسِه
ِ وَلَيْسَ هُوَ غَنِيًّا ِللهِ". (لو١٢: ١٩، ٢١)
وَلاَ تَطْلُبُ مَا لِنَفْسِهَا
(1كو ١٣ : ٥)
لاَ يَطْلُبْ أَحَدٌ مَا هُوَ لِنَفْسِهِ، بَلْ كُلُّ وَاحِدٍ مَا هُوَ لِلآخَرِ. (1كو ١٠ : ٢٤)
للأسف الشديد معظمنا ان لم يكن كلنا يطلب ما لنفسه حتى فيما نظن اننا نقدمه فإننا نقدمه من واقع أنفسنا
نفسى ثم نفسى
هل تهتم بأولادك ليظهر للأخرين بانه لامثيل لك ام بدافع الابوة أو الامومة .