جميل وهو المطلوب اثباته استاذ ماى روك فالحالتين مقترنتين بفعل واحد وهو الحمل لهما ولم يفرق بينها فلا يجوز حمل احداهما على المجاز والاخرى على الحقيقة ولو اريد غير الحقيقة اى المجاز لم يجعل فعل الحمل واحد مقترنا بسياق واحد اتمنى ان تكون وصلت الفكرة
فاقتران الحمل للماء والطعام باسماعيل يقتضى حقيقة الامر لا المجاز وهذا يتضح منه بطلان الزعم بأن هذا على سبيل المجاز
شرحنا لك معنى النص و كفى
إن أردت الأخذ به فأهلاً و سهلاً, و إن رفضت لإايضاً أهلاً و سهلاً
لك عقلك و أن تحكم في الأمور لنفسك لكن ليس من حقك التعميم و لا تغليط النص الكريم
شرحنا أكثر من مرة إن معنى النص مجازي بحسب سياق الجملة, فحمل الماء و الأكل بصورة فيزيائية يقابله العناية بإسماعيل من ناحية المسؤلية و قدمنا لك دليل جواز هذه الإستعارة اللفظية فقد نسب حمل الرياسة على كتفي المسيح في حين الرياسة ليست شئ ملموس
إن أردت رفض هذا كله فهو متروك لك, لكن لا تنسى أيضاً في حالة إختيارك أن تكون ÷اجر حملت إبنها إسماعيل في البرية فهذا أيضاً ليس بالشئ المستحيل أمام قدرة الله, فليس مستحيل على الله أن يعطي هاجر القوة لحمل إبنها
يعني من أي جهة ستدورها ستلقى جواب و يتبقى ترفض لأنك أتيت لتنقض لا تفهم و تسأل
يا ريت مشاركتك القادمة تحتوي على شئ جديد و الا بلاها لأنك كررت نفسك أكثر من مرة! و مللنا هذا التكرار