دورة اللاهوت الدفاعي - التطبيق العملي 2 : أنا والآب واحد

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

ElectericCurrent

أقل تلميذ
عضو مبارك
إنضم
27 مارس 2009
المشاركات
5,311
مستوى التفاعل
884
النقاط
113
الإقامة
I am,Among the Catechumens
فيه نقطة منطقية إكتشفها استاذى مولكا مولكان فى مداخلته رقم 15 #
وهى بالحقيقة مصدرها المغفل اللى فى شبكة التهليس المهلس الاظلامية
هى أن المخترف إعترف بنفسه أن المسيح سيقول أنه إبن الله فى الايات التالية مباشرةً مما يهدم كلامه هو بذات كلامه هو .. فهو يبذل كل جهده لينفي ان المسيح هو إبن الله من نصوص الانجيل بحسب يوحنا ..
وهو نفسه يقول هذه العبارة التى تؤكد أنه ((لمبي جديد أو بوحة الصبّاح جديد إذ يقول
)) بالنص الحرفي- الاقتباس الحرفي التالى من كلامه هو:-نص ((
(:)6 ]-[ انا قلت انكم آلهة وبنو العلي كلكم. ]

لماذا لم يضع كاتب إنجيل يوحنا هذا النص بأكمله؟ وإنما أكتفى بذكر جزء منه وهو (أنا قولت إنكم آلهة) وحذف منه جملة (وبنو العلى كلكم) هذا تلاعب واضح انه يقتطع هذا النص من المزامير..وسأوضح لك ما سبب وهو (إنتبهوا)) أن المسيح فى النص القادم سيقول أنه (أبن الله) فكاتب الإنجيل أراد ان يوهم القارىء ان المسيح متفرد بالبنوة لانه اذا كان وضع جمله (وبنو العلى كلكم) لم يكن هناك فرق بين المسيح واليهود..)))- إنتهى الاقتباس من تدليس المظلم المجرم

فين ياعم( الابتسامات عشان نضحك: ),:) ,:)
قهقه قهقهه
 
التعديل الأخير:

ElectericCurrent

أقل تلميذ
عضو مبارك
إنضم
27 مارس 2009
المشاركات
5,311
مستوى التفاعل
884
النقاط
113
الإقامة
I am,Among the Catechumens
إقتباس حرفي من كلام اللمبي :((نرى هل وافقهم المسيح على فهمهم وإفترائهم ؟ لنرى

8- 34 أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوبًا فِي نَامُوسِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ؟ 35 إِنْ قَالَ آلِهَةٌ لأُولئِكَ الَّذِينَ صَارَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللهِ، وَلاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ الْمَكْتُوبُ..رأيت صديقى رد المسيح عليهم؟ وقال لهم أنتم مكتوب فى ناموسكم أنكم أيضاً آلهة وقال آلهة لكل الانبياء الذى صارت إليهم كلمة الله..ولكن هناك تلاعب صديقى النصرانى ولنكتشفه سوياً لنرجع إلى هذا النص( أنا قلت إنكم آلهه ) ونرجع للمزامير:

[ Ps:82:6 ]-[ انا قلت انكم آلهة وبنو العلي كلكم. ]

لماذا لم يضع كاتب إنجيل يوحنا هذا النص بأكمله؟ وإنما أكتفى بذكر جزء منه وهو (أنا قولت إنكم آلهة) وحذف منه جملة (وبنو العلى كلكم) هذا تلاعب واضح انه يقتطع هذا النص من المزامير..وسأوضح لك ما سبب وهو ان المسيح فى النص القادم سيقول أنه (أبن الله) فكاتب الإنجيل أراد ان يوهم القارىء ان المسيح متفرد بالبنوة لانه اذا كان وضع جمله (وبنو العلى كلكم) لم يكن هناك فرق بين المسيح واليهود..وسيتضح ذلك من خلال النص القادم.

9- 36فَالَّذِي قَدَّسَهُ الآبُ وَأَرْسَلَهُ إِلَى الْعَالَمِ، أَتَقُولُونَ لَهُ: إِنَّكَ تُجَدِّفُ، لأَنِّي قُلْتُ: إِنِّي ابْنُ اللهِ؟,,هنا يتبرىء المسيح من فكرهم ويقول لهم الذى قدسة الله(الآب) وأرسله إلى العالم(أى انه رسول) تتهمونه بالتجديف لانه قال انه إبن الله ؟ رأيت بماذا يفسر المسيح قول انا والاب واحد الذى اتهموه بالتجديف بعده؟ يفسره بأنه يقصد بذلك القول بإنه أبن الله..لذلك حذف كاتب انجيل يوحنا جمله ( وبنو العلى كلكم) كى يوهم القارىء بأن المسيح هو وحده إبن الله..وإبن الله لا تعنى الله لأن اليهود كلهم أبناء الله وسنوضح ذلك فيما بعد إن شاء الله بالتفصيل والأتى ملخص لسياق النصوص:





* قال المسيح[ Jn:10:30 ]-[ انا والآب واحد ]

**أتهموه بالتجديف [ Jn:10:33 ]-[ اجابه اليهود قائلين لسنا نرجمك لاجل عمل حسن بل لاجل تجديف.فانك وانت انسان تجعل نفسك الها. ]

**المسيح يبرىء نفسه من التجديف[ Jn:10:36 ]-[ فالذي قدسه الآب وارسله الى العالم أتقولون له انك تجدف لاني قلت اني ابن الله؟. ]))-
إنتهى الاقتباس ويا فرحة الاظلام بحيازة هذه العقليات الخلاقـّــة فيالهنانا بهكذا (Debates)
}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}
الــــــــــــــــــــرد عليه يتقدم ((الاخــــــوة )) الدارسين بمجموعة ((تلاميذالمسيح الدارسين والمتدربين فى اللاهوت الدفاعى )) بمنتديات الكنيسة العربية على شبكة الانترنت بمزيد من الشكر والإمتنان للاخ (المبارك ) شريكنا فى العمل -(الدلعدى سي ميمو وكلب الاجرام أبو إجرام أحمدعبدالله ) وسائر العاملين فى شبكة المهلس الاظلامية
على إعترافهم بإن المسيح قال أنه إبن الله ونهدى هذا الاكتشاف الخطير إلى ورثة المجحوم ((أحمدديدات وكل الديداتيين )) فهذا الاكتشاف العظيم إكتشفه مــيـــمــو الشهير باللمبي.
>>>>>>>>>
الاخ ميمو دودى بيسأل هل المسيح وافقهم على إفتراءاتهم - وهل لديك نصاً صريحاً يفيد رفض المسيح وإستنكاره لهذه الافتراءات -وهل قدم المسيح مفهوما جديدا بديلا - كتعديل .
+إذن أنت تهاجم الانجيل وتستشهد به فى نفس الوقت -
أنت تعتبره محرف مزور وتقول كاتب الانجيل -على اساس انه ليس وحياً
وأنت الان تقتبس كلامك من الانجيل الذى تحاول ان تصور ان المسيح مجرد راعي الخراف - مجرد رسول .
 
التعديل الأخير:

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف سابق
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,036
مستوى التفاعل
846
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
طيب هاسهلها شوية :)
الخطأ المنطقي المعرفي الكوميدي في الجزء دا تحديداً:

لماذا لم يضع كاتب إنجيل يوحنا هذا النص بأكمله؟ وإنما أكتفى بذكر جزء منه وهو (أنا قولت إنكم آلهة) وحذف منه جملة (وبنو العلى كلكم) هذا تلاعب واضح انه يقتطع هذا النص من المزامير

رجاء التركيز في طلبه وفقاً للقرن الأول الميلادي..
 

Abdel Messih

Ορθόδοξο&#
عضو مبارك
إنضم
15 يناير 2012
المشاركات
1,535
مستوى التفاعل
123
النقاط
0
سلم ربنا و مخلّصنا يسوع المسيح للكل :new5:

نبدأ بالأقتباس و الرد نقطة نقطة مع محاولة العمل بما فى هذه المشاركة لمولكا مولكان :)

بأمر الله سنعلق عليها تفصيلاً حتى نوضح ماذا قصد بها سيدى وحبيبى المسيح صلوات ربى وسلامه عليه – إذا كان قد قالها بالفعل – وإليكم بعد الملاحظات:
طبعا مبدئيا ده اعتراف منه ان ما قاله تعليقه الشخصى ( الهو ميلزمش أى باحث اصلا مع احترامى لهذا الشخص ايا كان :) )

ملحوظه لك أخى المسلم المحاور المبتدىء:

سر نجاح توصيل المعلومه وإقامة الحُجة فى الملاحظات الآتية:

1- ينبغى عليك أخى المسلم أن تفهم النص جيداً وتحاول توضح له فهمك الصحيح وليتك تدعمة بأمثله أن أمكن.

2-ينبغى عليك أخى المسلم أن تهدم النص من النص نفسه نفسه نفسه , أى توضح له عدم تطابق فكرته وفهمه الخطىء للنص.

3- ينبغى عليك أخى المسلم أن تقرأ سياق النصوص بشكل جيد وتفهمه ماذا يُقصد بهذا النص من السياق.

4- ينبغى عليك أخى المسلم أن تستشهد بنصوص أخرى من الكتاب لتدعم فكرتك وتنسف فكرته, او بنصوص تتعارض مع فكرته ومع النص محل النقاش.
ان سمح لى مولكا ان أضيف الملحوظة الخامسة لأخى المسلم :

5- ماتحاولش تعمل أى حاجة من الملحوظات الفاتت قدام واحد مسيحى لئلا يضحك عليك :spor24:

ولنبدأ على بركة الله:
تفضل

* يقصد أصدقائنا النصارى من هذا النص أن المسيح هو الله , ويعتبرونه من أكثر النصوص وضوحاً التى تدل على ألوهية المسيح عليه السلام ويقولون ان المسيح قال انا والاب واحد , والاب هو الله..إذن المسيح هو الله..تعال معى صديقى النصرانى بدون تعصب وبكل موضوعية ننظر للنص وسياقة ولك الحكم.
آجى بدون تعصب مفيش مشكلة :)

إذا كان المسيح والآب واااااحد بمفهومك يا صديقى يا نصرانى,لماذا لم يقل المسيح أناااااا الآب ؟

لماذا قال أنا وووووووو الآب واحد ولم يقل أنا الآب ؟ سؤال يطرح نفسه.
لأن ببساطة الابن ليس الآب ( هل مطلوب منى اوضح ما معنى ان الابن ليس الآب وللا مش موضوعنا ؟ )

ولكن الأقرب إلى العقل أن السيد المسيح يقصد بهذ القول إنه هو والآب واحد فى الهدف ليس أكثر
من أعطاك الحق ان تفسر الكُتب الالهية اصلا ؟؟

ولنضرب مثلاً ولنأتى بأدلة وليس دليل واحد
تفضل

فمثلاً أنا كمدير شركة مُعينة أرسلت مندوب لشركة أخرى وأعطيت هذا المندوب التوكيل بحق التصرف وإمضاء العقود إلى أخرة , فإذا حقق هذا المندوب مكسب فإن المكسب يكون للشركة ككل , وإن حقق خسارة فالخسارة للشركة ككل , وإن تمت إهانة هذا المندوب فالأهانة تكون للشركة ككل ولمدير الشركة لان المدير هو من عينه وأعطاه كافة الصلاحيات .. وبالرغم من كل هذا فإن المدير ليس هو المندوب , ولكن أى اهانة توجه للمندوب كأنها للمدير لانهم واحد فى الهدف وهدفهم مصلحة الشركة ليس أكثر .. هذا هو الأقرب إلى العقل أن السيد المسيح والآب واحد فى الهدف لأن السيد المسيح مرسل من الله كما وضحنا من قبل, وكرامة الرسول من كرامة مُرسلة
من قال ان هذا المثال يتم تطبيقه على النص ؟

وقالها المسيح لتلاميذة السبعين :
السبعين ؟؟ انت عدتهم ازاى ؟؟
1 - 2 - 3 - 4 - 5 - 6 - 7 - 8 - 9 - 10 - 11 - 70
أظن فى كام رقم وقعوا منك فى النص :new6:

[ Lk:10:16 ]-[ الذي يسمع منكم يسمع مني.والذي يرذلكم يرذلني.والذي يرذلني يرذل الذي ارسلني]
طبيعى يقول كدا لأن هو و الذى أرسله واحد و لنفسر النص بمعنى الوحى الالهى قبل نرى ثرثرة هؤلاء لأن بالتفسير الصحيح سنرى ان هذا النص يؤكد ان المسيح هو الله حقّا :
Zec 2:8 لأنه هكذا قال رب الجنود: بعد المجد أرسلني إلى الأمم الذين سلبوكم لأنه من يمسكم يمس حدقة عينه.
فان كان ما يمّس اولاد الله كأنه يمّس حدقة عينه فلماذا اذا من يرذل التلاميذ كأنه يرذل المسيح الا اذا كان المسيح هو الله الذى من يمّس ابنائه يمّسه ؟؟
تضلون اذ لا تعرفون الكتب
qi.gif


ما أروع هذا النص الذى يوحد الهدف بين المسيح ورسله السبعين أى التلاميذ السبعين , فيقول لهم الذى يسمع منكم يسمع منى..كيف؟ أى ان كلامهم سيكون طبقاً لتعاليم المسيح الذى علمهم أياها ,والذى يرذلهم أى يرفضهم يعتبر أنه رفض المسيح..كيف؟ بالمختصر المفيد لأن رسالتهم هى نفس رسالة المسيح.
اين هذا الكلام مما قاله الكتاب المقدس ؟

إذن هم واحد فى الهدف وكلامهم هو كلام المسيح ووصايهم هى وصايا المسيح ,
لم ينكر احد انهم واحد فى الهدف مع المسيح و لكن موضع هذا التفسير ليس على هذه الآيات

وبالمثل علاقة المسيح بالآب فيخبرنا المسيح فى إنجيل يوحنا:
من اين لك ان تعرف علاقة المسيح بالآب ؟!!!! :new5:

[ Jn:12:48 ]-[ منرذلني ولم يقبل كلامي فله من يدينه.الكلام الذي تكلمت به هو يدينه في اليوم الاخير. ]

[ Jn:12:49 ]-[ لاني لم اتكلم من نفسي لكن الآب الذي ارسلني هو اعطاني وصيةماذا اقول وبماذا اتكلم. ]

[ Jn:12:50 ]-[ وانا اعلم ان وصيته هي حياة ابدية.فما اتكلم انا به فكما قال لي الآب هكذا اتكلم]


نجد فى هذه النصوص أن المسيح يقول من رذلنى أى رفضنى ولم يقبل كلامى أى تعاليمة سيكون هذا الكلام حُجة عليه..لماذا ؟ لأن المسيح لم يتكلم من نفسه , ولكن يتكلم بكلام الأب الذى أرسله..يا الله.. لان الاب وهو الله أعطالة وصية ماذا يقول وبماذا يتكلم, ويقول المسيح وأنا أعلم أن وصيتة هى حياة أبدية فما أتكلم أنا به فكما قال لى الأب هكذا أتكلم.

رأيت صديقى النصرانى؟ رأيت ان المسيح كلامه عبارة عن وصية من الله؟
فين الأعتراض فى الجزء ده ؟

**[ Jn:7:16 ]-[ اجابهم يسوع وقال تعليمي ليس لي بل للذي ارسلني. ]

وفى هذا النص المسيح تعليمه ليس له بل للذى أرسله أى الأب .

أذن من هذه النصوص يتضح أن المسيح كلامه من كلام الله , ووصاياه هى وصايا الله التى قالها الله له, وتعليمه ليس له ولكن للاب الذى أرسله , ألا يحق إذن للمسيح أن يقول أنا والآب واحد ؟؟؟؟؟؟ الأجابة تكون بكل تأكيد نعم يحق له لان كلامهم واحد ووصاياهم واحده وتعليهم واحد وهدفهم واحد وأساس التعليم والوصايا من الأب.
أضف الى هذا ان جوهرهم واحد :) ( و أيضا لا أرى الأعتراض )

*** سؤال هام متعلق بهذا النص***
تفضل

هل المسيح هو الأب ؟؟؟؟


بالطبع الأجابة الصحيحة لا , المسيح (الإبن) ليس هو الأب وهذا ليس مجرد ادعاء ولكن مُدعم بالأدله:

و قال بذلك البابا شنودة فى كتابة لاهوت المسيح وقاله فى أحدى العظات المشهورة أن الأب ليس هو الأبن.
طيب ما انت شاطر اهو :t17:

**الدليل من الكتاب المقدس:

[ Jn:8:16 ]-[ وان كنت انا ادين فدينونتي حقلاني لست وحدي بل انا والآب الذي ارسلني. ]

[ Jn:8:17 ]-[ وايضا في ناموسكم مكتوب ان شهادة رجلين حق. ]

[ Jn:8:18 ]-[انا هو الشاهد لنفسي ويشهد لي الآب الذي ارسلني. ]
جميل

لا أظن إن هناك أوضح من هذه النصوص التى تدل على ان الآب غير الأبن فيقول المسيح أنا لست وحدى بل انا والآب الذى أرسلنى , ويُحاجيهم بالناموس ويقول لهم مكتوب فى الناموس أن شهادة رجلين رجلين رجلين يعنى أثنين هى حق..من هم الأثنين ؟ انا هو الشاهد لنفسى أى المسيح والآخر هو الآب الذى أرسلة. فكيف تقول ان المسيح هو الآب؟
الآب غير الابن اى ان الآب أقنوم و الابن أقنوم آخر هذا صحيح , من قال ان المسيح هو الآب ؟

**[ Jn:5:31 ]-[ ان كنت اشهد لنفسي فشهادتي ليست حقا. ]

[ Jn:5:32 ]-[ الذي يشهد لي هو آخر وانا اعلم ان شهادته التي يشهدها لي هي حق. ]

[ Jn:5:37 ]-[ والآب نفسه الذي ارسلني يشهد لي.لم تسمعوا صوته قط ولا ابصرتم هيئته. ]

هذه النصوص لاتقل وضوحاً عن ما قبلها , فالمسيح يقول ان شهادتة ليست حق وإنما يشهد له آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخر..
قال هذا لأنه متجسد و اليهود بحسب تفكيرهم و ناموسهم يحتاجون لشهود فيقول لهم ان هناك شهود آخرين كيوحنا المعمدان ( كما هو واضه فى العدد 33 ) و الآب ( كما هو واضح فى آية 32 ) و لكنه لم ينكر ان شهادته حق و يمكننا ان نرى هذا من الشواهد الآتية :
Joh 8:13 فقال له الفريسيون: «أنت تشهد لنفسك. شهادتك ليست حقا».
Joh 8:14 أجاب يسوع: «وإن كنت أشهد لنفسي فشهادتي حق لأني أعلم من أين أتيت وإلى أين أذهب. وأما أنتم فلا تعلمون من أين آتي ولا إلى أين أذهب.
Joh 8:15 أنتم حسب الجسد تدينون ( و من أجل هذا كلمهم حسب الجسد ) أما أنا فلست أدين أحدا.
Joh 8:16 وإن كنت أنا أدين فدينونتي حق لأني لست وحدي بل أنا والآب الذي أرسلني.
Joh 8:17 وأيضا في ناموسكم مكتوب: أن شهادة رجلين حق.
Joh 8:18 أنا هو الشاهد لنفسي ويشهد لي الآب الذي أرسلني».

من هو هذا الآخر؟ فى النص رقم 37 يقول الآب الذى أرسله يشهد له , فكيف تقول ان المسيح هو الآب ؟
يا عزيزى لم يقل اى مسيحى ان المسيح هو الآب !!!

** [ Jn:14:28 ]-[ سمعتم اني قلت لكم انا اذهب ثم آتي اليكم.لو كنتم تحبونني لكنتم تفرحون لاني قلتامضي الى الآب.لان ابي اعظم مني. ]

فكيف يكون المسيح هو الآب ويقول إبى اعظم منى؟
مفيش فايدة :smil13: يا عزيزى لم يقل احد ان المسيح هو الآب !!!

**[ Gal:1:1 ]-[ بولس رسول لا من الناس ولا بانسان بل بيسوع المسيح والله الآب الذي اقامه من الاموات]

كيف يكون المسيح هو الله ويقول بولس ان المسيح قد مات والآب هو الذى أقامة؟
لأنه هو و الآب واحد عادى جدا !!

2- نقد النص من سياق النصوص:

نأخذ سياق النصوص من انجيل يوحنا الأصحاح العاشر 36:22 :

22وَكَانَ عِيدُ التَّجْدِيدِ فِي أُورُشَلِيمَ، وَكَانَ شِتَاءٌ. 23 وَكَانَ يَسُوعُ يَتَمَشَّى فِي الْهَيْكَلِ فِي رِوَاقِ سُلَيْمَانَ، 24 فَاحْتَاطَ بِهِ الْيَهُودُ وَقَالُوا لَهُ: «إِلَى مَتَى تُعَلِّقُ أَنْفُسَنَا؟ إِنْ كُنْتَ أَنْتَ الْمَسِيحَ فَقُلْ لَنَا جَهْرًا». 25 أَجَابَهُمْ يَسُوعُ:«إِنِّي قُلْتُ لَكُمْ وَلَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ. اَلأَعْمَالُ الَّتِي أَنَا أَعْمَلُهَا بِاسْمِ أَبِي هِيَ تَشْهَدُ لِي. 26 وَلكِنَّكُمْ لَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ لأَنَّكُمْ لَسْتُمْ مِنْ خِرَافِي، كَمَا قُلْتُ لَكُمْ. 27 خِرَافِي تَسْمَعُ صَوْتِي، وَأَنَا أَعْرِفُهَا فَتَتْبَعُنِي. 28 وَأَنَا أُعْطِيهَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَلَنْ تَهْلِكَ إِلَى الأَبَدِ، وَلاَ يَخْطَفُهَا أَحَدٌمِنْ يَدِي. 29 أَبِي الَّذِي أَعْطَانِي إِيَّاهَا هُوَ أَعْظَمُ مِنَ الْكُلِّ، وَلاَ يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْ يَخْطَفَ مِنْ يَدِ أَبِي. 30أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ».31 فَتَنَاوَلَ الْيَهُودُ أَيْضًا حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ. 32 أَجَابَهُمْ يَسُوعُ:«أَعْمَالاً كَثِيرَةً حَسَنَةً أَرَيْتُكُمْ مِنْ عِنْدِ أَبِي. بِسَبَبِ أَيِّ عَمَل مِنْهَا تَرْجُمُونَنِي؟» 33 أَجَابَهُ الْيَهُودُ قَائِلِينَ:«لَسْنَا نَرْجُمُكَ لأَجْلِ عَمَل حَسَنٍ، بَلْ لأَجْلِ تَجْدِيفٍ، فَإِنَّكَ وَأَنْتَ إِنْسَانٌ تَجْعَلُ نَفْسَكَ إِلهًا» 34 أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوبًا فِي نَامُوسِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ؟35 إِنْ قَالَ آلِهَةٌ لأُولئِكَ الَّذِينَ صَارَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللهِ، وَلاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ الْمَكْتُوبُ، 36 فَالَّذِي قَدَّسَهُ الآبُ وَأَرْسَلَهُ إِلَى الْعَالَمِ، أَتَقُولُونَ لَهُ:إِنَّكَ تُجَدِّفُ، لأَنِّي قُلْتُ: إِنِّي ابْنُ اللهِ؟


وإليك التعليق صديقى النصرانى وليس تفسير فإنها مجرد ملاحظات:
تفضل ملاحظاتك التى لا تهم الباحث مع احترامى لك :)

1- كان عيد التجديد فى أورشليم وكان يسوع يتمشى فى الهكيل فأحتاط به اليهود وسألوه سؤال: وهو هل أنت المسيح ؟ لاحظ صديقى لم يكن السؤال هل أنت الله ؟ لم يكن السؤال هل انت الله الأبن؟ لم يكن السؤال ها أنت الله الأقنوم الثانى ؟
يا عزيزى ان اعرف ما هو السؤال :)

2- أجابهم المسيح أنى قولت لكم بمنتهى الوضوح أنى انا المسيح وأنتم لم تصدقونى..فالمعجزات والأعمال التى أنا اعملها بأسم الله (الآب) هى تشهد له..تشهد له بماذا ؟ تشهد له بأنه هو المسيح..لان السؤال المصروح عليه هو ان كنت انت المسيح وهذه كانت إجابة المسيح.
المشكلة ان صاحب الشبهة مش عارف من هو المسيح :new2:

3- فقال لهم المسيح ولكنكم لستم تؤمنون لأنكم لستم من خرافى وخرافه تسمع صوته ويعرفها فتتبعه..وهو يعطيها حياة أبدية ( سنعلق عليها فيما بعد كيف يعطى المسيح الحياة الأبدية وراجع يوحنا 3:17 ) ويقول لن تُهلك إلى الأبد أى ان هذه الخراف لن تهلك لانها آمنت به وسترث الحياة الأبدية وتحيا فيها إلى الأبد.
جميل و انا اعرف كيف يعطى المسيح حياة أبدية

4- هنا الأهم يقول المسيح: لا يخطفها أحد من يدى لأن الآب هو الذى أعطاه أياها..ولا يخطفها أحد من يدى الآب..هل لاحظت شىء يا صديقى النصرانى؟
نعم لاحظت , أن لا احد يقدر ان يخطف من يد الآب ( وَلاَ يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْ يَخْطَفَ مِنْ يَدِ أَبِي ) و لا أحد يقدر ان يخطف من يد الابن ( وَلاَ يَخْطَفُهَا أَحَدٌمِنْ يَدِي ) مما يدل على انهم واحد فى الجوهر لأنهما متساويين و هو عين ما قاله المسيح ( انا و الآب واحد ) و هو القول الذى تحاول انت تحريفه معنويا :boxing:
وَلاَ يَخْطَفُهَا أَحَدٌ مِنْ يَدِي ****وَلاَ يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْ يَخْطَفَ مِنْ يَدِ أَبِي …..إذن هو واحد فى عدم خطف الخراف ليس أكثر.
و انا اسألك سؤال كيف يساوى نفسه بالآب و يقول ان يده كيد الآب ؟؟

و بالنسبة لعبارة ليس أكثر فانا هفتكرها فى الآخر و نشوف ليس اكثر فعلا كقولك الكاذب ام لا :new4:

ان المسيح يتكلم عن الخراف ويقول لا يقدر احد ان يخطفها منه لان الاب الذى اعطهاله ولا يقدر احد يخطفها من يدى الأب..ثم قال أنا والأب واحد..أى واحد فى عدم خطف الخراف منهم..وهذا ليس مجرد تأويل وإنما بدليل من داخل الكتاب المقدس..لنكمل
أكمل اكاذيبك يا عزيزى :)

5-ثم صار اليهود وتناولوا حجارة ليرجموه.. يا إلهى لماذا ؟ لماذا يرجموه هل أخطأ المسيح؟ ام هذا مجرد ادعاء ؟
لا لم يخطئ هو بالفعل واحد مع الآب فى الجوهر

6- جاوبهم المسيح وقال لهم لماذا ترجمونى , فإنى أرأيتكم معجزات كثيرة من عند الله .. بسبب أى عمل منها ترجمونى؟
طيب جميل

7- ثم إتهموا المسيح إتهام فظيع وبأفتراء واضح جداً..وقالوا له أنك أنت إنسان تجعل نفسك إلهاً..هل قال المسيح ذلك ؟ هل قصد المسيح بكلامه ذلك الفهم؟ هذا هو إيمانك يا صديقى يا نصرانى ان المسيح هو انسان وإله ..فإيمانك هو عبارة عن إتهامات اليهود للسيد المسيح..لنرى هل وافقهم المسيح على فهمهم وإفترائهم ؟ لنرى
لا يا عزيزى ايمانى ليس اتهمامات اليهود للمسيح فالمسيح ليس انسانا جعل نفسه الها كقول هؤلاء و انما هو الله بالحق هو الله المتجسد

8- 34 أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوبًا فِي نَامُوسِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ؟ 35 إِنْ قَالَ آلِهَةٌ لأُولئِكَ الَّذِينَ صَارَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللهِ، وَلاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ الْمَكْتُوبُ..رأيت صديقى رد المسيح عليهم؟ وقال لهم أنتم مكتوب فى ناموسكم أنكم أيضاً آلهة وقال آلهة لكل الانبياء الذى صارت إليهم كلمة الله..
اذا فالذى أللهم هو كلمة الله فكم و كم يكون كلمة الله الذى يؤله هؤلاء ؟

ولكن هناك تلاعب صديقى النصرانى ولنكتشفه سوياً لنرجع إلى هذا النص( أنا قلت إنكم آلهه ) ونرجع للمزامير:
تلاعب ؟ هذا التلاعب فى عقلك يا عزيزى

[ Ps:82:6 ]-[ انا قلت انكم آلهة وبنو العلي كلكم. ]

لماذا لم يضع كاتب إنجيل يوحنا هذا النص بأكمله؟ وإنما أكتفى بذكر جزء منه وهو (أنا قولت إنكم آلهة) وحذف منه جملة (وبنو العلى كلكم) هذا تلاعب واضح انه يقتطع هذا النص من المزامير..
و ما المشكلة ان يقتبس جزء من الآية ؟

وسأوضح لك ما سبب
ورينى يا عزيزى

وهو ان المسيح فى النص القادم سيقول أنه (أبن الله) فكاتب الإنجيل أراد ان يوهم القارىء ان المسيح متفرد بالبنوة لانه اذا كان وضع جمله (وبنو العلى كلكم) لم يكن هناك فرق بين المسيح واليهود..وسيتضح ذلك من خلال النص القادم.

9- 36فَالَّذِي قَدَّسَهُ الآبُ وَأَرْسَلَهُ إِلَى الْعَالَمِ، أَتَقُولُونَ لَهُ: إِنَّكَ تُجَدِّفُ، لأَنِّي قُلْتُ: إِنِّي ابْنُ اللهِ؟,,هنا يتبرىء المسيح من فكرهم ويقول لهم الذى قدسة الله(الآب) وأرسله إلى العالم(أى انه رسول) تتهمونه بالتجديف لانه قال انه إبن الله ؟ رأيت بماذا يفسر المسيح قول انا والاب واحد الذى اتهموه بالتجديف بعده؟ يفسره بأنه يقصد بذلك القول بإنه أبن الله..لذلك حذف كاتب انجيل يوحنا جمله ( وبنو العلى كلكم) كى يوهم القارىء بأن المسيح هو وحده إبن الله..وإبن الله لا تعنى الله لأن اليهود كلهم أبناء الله وسنوضح ذلك فيما بعد إن شاء الله بالتفصيل والأتى ملخص لسياق النصوص:





* قال المسيح[ Jn:10:30 ]-[ انا والآب واحد ]

**أتهموه بالتجديف [ Jn:10:33 ]-[ اجابه اليهود قائلين لسنا نرجمك لاجل عمل حسن بل لاجل تجديف.فانك وانت انسان تجعل نفسك الها. ]

**المسيح يبرىء نفسه من التجديف[ Jn:10:36 ]-[ فالذي قدسه الآب وارسله الى العالم أتقولون له انك تجدف لاني قلت اني ابن الله؟. ]

إذن يتضح من السياق ان المسيح يقصد بجملة ( أنا والأب واحد) يقصد بها ( أبن الله ) والبنوة لاتعنى انه هو الله ونكتفى بنص واحد وهو[ Lk:3:38 ]-[ بن انوش بن شيت بن آدم ابن الله]فهل ادم هو الله لان ادم ابن الله ؟ وكذلك اليهود كلهم ابناء الله فى سفر هوشع 10:1 و مزمور 6:82
لا أعلم هذا جهل ام تدليس ام غباء و لكن للرد أقول :
ما الفرق بين بنوة المسيح لله و بين بنوة المسيح لله ؟
الفرق يا عزيزى ان المسيح ابن الله بالولادة اما نحن ابناء الله بالتبنى و اليك الأدلة أولا :
المسيح ابن الله بالولادة و هو الوحيد الذى هو ابنه بالولادة :
Psa 2:7 إني أخبر من جهة قضاء الرب. قال لي: [أنت ابني. أنا اليوم ولدتك.
Psa 2:8 اسألني فأعطيك الأمم ميراثا لك وأقاصي الأرض ملكا لك.
Psa 2:9 تحطمهم بقضيب من حديد. مثل إناء خزاف تكسرهم].


فهذا هو ما صار من الله الآب الى الابن و ربما يرد احد عن جهل و غباء و ويقول ان هذا الكلام صار لداود و ليس للابن فأرد قائلا :
هل أعطى الله الآب داود الأمم ميراثا له و أقاصى الأرض ملكا له ليحطمهم بقضيب من حديد و مثل اناء يكسرهم ؟ بالطبع الاجابة لا و اما المسيح فكان هو ملك الملوك و رب الأرباب و لنرى هذا التطبيق على المسيح كلمة الله :

Rev 19:11 ثم رأيت السماء مفتوحة، وإذا فرس أبيض والجالس عليه يدعى أمينا وصادقا، وبالعدل يحكم ويحارب.
Rev 19:12 وعيناه كلهيب نار، وعلى رأسه تيجان كثيرة، وله اسم مكتوب ليس أحد يعرفه إلا هو.
Rev 19:13 وهو متسربل بثوب مغموس بدم، ويدعى اسمه «كلمة الله».
Rev 19:14 والأجناد الذين في السماء كانوا يتبعونه على خيل بيض، لابسين بزا أبيض ونقيا.
Rev 19:15 ومن فمه يخرج سيف ماض لكي يضرب به الأمم. وهو سيرعاهم بعصا من حديد، وهو يدوس معصرة خمر سخط وغضب الله القادر على كل شيء.
Rev 19:16 وله على ثوبه وعلى فخذه اسم مكتوب: «ملك الملوك ورب الأرباب».


اذا فكما هو واضح ان المسيح هو ابن الله بالولادة و هو الوحيد الذى بالولادة وألا فما الذى تعنيه هذه الآية المقدسة :
Joh 3:16 لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية.
اذا فالمسيح هو ابن الله الوحيد بالولادة و بالطبع من يولد يجب ان يكون له نفس طبيعة ابيه فاذا كان الآب أزلى فالابن كذلك و ان كان أبدى فالابن كذلك فالابن يطابق الآب فى كل شئ فيما عدا ان يكون هو الآب و الآب يطابق الابن فى كل شئ فيما عدا ان يكون هو الابن و هو ما أوضحته انت من آيات أخرى فى الكتاب المقدس و سأثبت مساواة الآب بالابن فى النهاية كما وعدت

و اما الآن فاليكم الدليل الذى يؤكد اننا ابناء الله بالتبنى و ليس بالولادة :
Rom 8:15 إذ لم تأخذوا روح العبودية أيضا للخوف بل أخذتم روح التبني الذي به نصرخ: «يا أبا الآب!».
فاننا قد ولدنا مرّة أخرى من الله و لكن ليس ولادة الطبيعة اى لا نرث طبيعته و انما كما هو مكتوب :
Jas 1:18 شاء فولدنا بكلمة الحق لكي نكون باكورة من خلائقه.

أما المسيح فلم يولد بمشية الآب بل هو مولود منه بالطبيعة شئ ليس له علاقة بالأرادة و من هنا يظهر الاختلاف بين ولادتنا من الله التى صارت بالتبنى و بين ولادة الابن من الآب التى هى ولادة بالطبيعة

يتبع
 

ElectericCurrent

أقل تلميذ
عضو مبارك
إنضم
27 مارس 2009
المشاركات
5,311
مستوى التفاعل
884
النقاط
113
الإقامة
I am,Among the Catechumens
إقتباس((لذلك حذف كاتب انجيل يوحنا جمله ( وبنو العلى كلكم) كى يوهم القارىء بأن المسيح هو وحده إبن الله..وإبن الله لا تعنى الله لأن اليهود كلهم أبناء الله وسنوضح ذلك فيما بعد إن شاء الله بالتفصيل والأتى ملخص لسياق النصوص:)) إنتهى الاقتباس
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
الـــــــــرد عـــــلــــيه
من نفس الانجيل ولنفس الكاتب الاصحاح الثامن يجيب على افتراءات دودى النصاب
هل اليهود بنو العلي وبنو الله ؟
((33. أَجَابُوهُ: «إِنَّنَا ذُرِّيَّةُ إِبْرَاهِيمَ وَلَمْ نُسْتَعْبَدْ لأَحَدٍ قَطُّ. كَيْفَ تَقُولُ أَنْتَ: إِنَّكُمْ تَصِيرُونَ أَحْرَاراً؟»
34. أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَعْمَلُ الْخَطِيَّةَ هُوَ عَبْدٌ لِلْخَطِيَّةِ.
35. وَالْعَبْدُ لاَ يَبْقَى فِي الْبَيْتِ إِلَى الأَبَدِ أَمَّا الاِبْنُ فَيَبْقَى إِلَى الأَبَدِ.
36. فَإِنْ حَرَّرَكُمْ الاِبْنُ فَبِالْحَقِيقَةِ تَكُونُونَ أَحْرَاراً.
37. أَنَا عَالِمٌ أَنَّكُمْ ذُرِّيَّةُ إِبْرَاهِيمَ. لَكِنَّكُمْ تَطْلُبُونَ أَنْ تَقْتُلُونِي لأَنَّ كلاَمِي لاَ مَوْضِعَ لَهُ فِيكُمْ.
38. أَنَا أَتَكَلَّمُ بِمَا رَأَيْتُ عِنْدَ أَبِي وَأَنْتُمْ تَعْمَلُونَ مَا رَأَيْتُمْ عِنْدَ أَبِيكُمْ».
39. أَجَابُوا: «أَبُونَا هُوَ إِبْرَاهِيمُ». قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «لَوْ كُنْتُمْ أَوْلاَدَ إِبْرَاهِيمَ لَكُنْتُمْ تَعْمَلُونَ أَعْمَالَ إِبْرَاهِيمَ!
40. وَلَكِنَّكُمُ الآنَ تَطْلُبُونَ أَنْ تَقْتُلُونِي وَأَنَا إِنْسَانٌ قَدْ كَلَّمَكُمْ بِالْحَقِّ الَّذِي سَمِعَهُ مِنَ اللَّهِ. هَذَا لَمْ يَعْمَلْهُ إِبْرَاهِيمُ.
41. أَنْتُمْ تَعْمَلُونَ أَعْمَالَ أَبِيكُمْ». فَقَالُوا لَهُ: «إِنَّنَا لَمْ نُولَدْ مِنْ زِناً. لَنَا أَبٌ وَاحِدٌ وَهُوَ اللَّهُ».
42. فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «لَوْ كَانَ اللَّهُ أَبَاكُمْ لَكُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي لأَنِّي خَرَجْتُ مِنْ قِبَلِ اللَّهِ وَأَتَيْتُ. لأَنِّي لَمْ آتِ مِنْ نَفْسِي بَلْ ذَاكَ أَرْسَلَنِي.
43. لِمَاذَا لاَ تَفْهَمُونَ كلاَمِي؟ لأَنَّكُمْ لاَ تَقْدِرُونَ أَنْ تَسْمَعُوا قَوْلِي.
44. أَنْتُمْ مِنْ أَبٍ هُوَ إِبْلِيسُ وَشَهَوَاتِ أَبِيكُمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَعْمَلُوا. ذَاكَ كَانَ قَتَّالاً لِلنَّاسِ مِنَ الْبَدْءِ وَلَمْ يَثْبُتْ فِي الْحَقِّ لأَنَّهُ لَيْسَ فِيهِ حَقٌّ. مَتَى تَكَلَّمَ بِالْكَذِبِ فَإِنَّمَا يَتَكَلَّمُ مِمَّا لَهُ لأَنَّهُ كَذَّابٌ وَأَبُو الْكَذَّابِ.
45. وَأَمَّا أَنَا فَلأَنِّي أَقُولُ الْحَقَّ لَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِي.

46. مَنْ مِنْكُمْ يُبَكِّتُنِي عَلَى خَطِيَّةٍ؟ فَإِنْ كُنْتُ أَقُولُ الْحَقَّ فَلِمَاذَا لَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِي؟
47. اَلَّذِي مِنَ اللَّهِ يَسْمَعُ كلاَمَ اللَّهِ. لِذَلِكَ أَنْتُمْ لَسْتُمْ تَسْمَعُونَ لأَنَّكُمْ لَسْتُمْ مِنَ اللَّهِ».
48. فَقَالَ الْيَهُودُ: «أَلَسْنَا نَقُولُ حَسَناً إِنَّكَ سَامِرِيٌّ وَبِكَ شَيْطَانٌ؟»
49. أَجَابَ يَسُوعُ: «أَنَا لَيْسَ بِي شَيْطَانٌ لَكِنِّي أُكْرِمُ أَبِي وَأَنْتُمْ تُهِينُونَنِي.)) إنتهى الاقتباس.
 
التعديل الأخير:

ElectericCurrent

أقل تلميذ
عضو مبارك
إنضم
27 مارس 2009
المشاركات
5,311
مستوى التفاعل
884
النقاط
113
الإقامة
I am,Among the Catechumens
1)-
سفر المزامير لم يكن مقسماً فى القرن ألآول الميلادى إلى إصحاحات وإلى ايات مرقمة تمثل كل منها وحدة صحيحة بحد ذاتها فهو فى ذلك العصر الاول المسيحى ... عبارة عن فقرات فقرات مترابطة .فالمسيح او القديس يوحنا الإنجيلي أو من تريد أن تفترى يا مظلم يا مجرم لم يقتطع-ولم يدلس,,,نلاحظ هذا مثلا على الصليب المسيح نادى صارخاً بالاية الاولى من مزمور 22 وهو يقصده كله بأكمله لانه كله يتحدث إجمالا عن المسيح..

2)-الـــبـــنــوة وشطط الصلاعمة فى فهمها
+توجد البنوة اللى من ذات الجوهر والطبيعة وهى بنوة المسيح الابن الاقنوم الثانى -كما تسميه للاب -وهى وحدانية داخل الجوهر فى الذات الالهية الواحده. (الكيان الالهى الواحد).
+يوجد التبني وهو ألد أعداء الاظلام -لانه يعنى الانتساب لله والاتحاد معه أدبيا فقط بالطاعة للمقاصد الالهية والاشتراك فى عمل الله بحفظ وصاياه, والمقصود بها ( شعب الله المؤمن به) -وفي وقت من الاوقات كان يتضمن قضاه بنى اسرائيل وكبار أحبارهم وعلمائهم وإنتهى ذلك(ما يتعلق ببنى إسرائيل) كلياً. ودليلنا فى ذلك :- اننا ابناء الله بالتبنى و ليس بالولادة من الطبيعة والجوهر :
Rom 8:15 إذ لم تأخذوا روح العبودية أيضا للخوف بل أخذتم روح التبني الذي به نصرخ: «يا أبا الآب!».
فاننا قد ولدنا مرّة أخرى من الله و لكن ليس ولادة الطبيعة اى لا نرث طبيعته و انما كما هو مكتوب :
Jas 1:18 شاء فولدنا بكلمة الحق لكى نكون باكورة من خلائقه.
+بنوة اليهود الادبية أى الانتساب الادبي والتوجه المعنوى -بحسب الانجيل ليوحنا الاصحاح الثامن -هم بنو ابليس \\ والمسيح شبه من لا يؤمنون بانجيله وبنوته لله ولا يسمعون كلامه بالزوان الذى هو بنو الشرير(الانجيل بحسب متى 13الايه 38.). .
3)-
الرابط التالى يحمل تفسير أنا شخصياً مقتنع به
http://st-takla.org/pub_Bible-Inter.../Tafseer-Sefr-El-Mazamir__01-Chapter-082.html
___________________________________________________
اخيراً يا باشمهندس مولكا مولكان ياريتك تقولنا حل الفزورة -فى تعليق رقم 23# لان انا شخصياً غـُلب حمارى.
 
التعديل الأخير:
إنضم
17 يوليو 2011
المشاركات
2,822
مستوى التفاعل
577
النقاط
113
الإقامة
الروح والأناة
راجع معاكم بعد مراجعة الموضوع بشكل دقيق ...تحياتي لجميع المشاركين والذين سيشاركون ...تحياتي لك مولكا
 

Abdel Messih

Ορθόδοξο&#
عضو مبارك
إنضم
15 يناير 2012
المشاركات
1,535
مستوى التفاعل
123
النقاط
0
متابعة

3- نرد بنصوص أخرى على هذا النص:



هل جاءت نصوص أخرى تحمل نفس معنى نص أنا والآب واحد ؟ دعنا نبحث فى الكتاب المقدس:

[ Jn:17:11 ]-[ ولست انا بعد في العالم واما هؤلاء فهم في العالم وانا آتي اليك.ايها الآب القدوس احفظهم في اسمك الذيناعطيتني ليكونوا واحدا كما نحن. ]وهذا النص بيتكلم عن التلاميذ .
و ما مشكلته ؟؟؟؟

**[ Jn:17:20 ]-[ ولست اسأل من اجل هؤلاء فقط بل ايضا من اجل الذين يؤمنون بي بكلامهم. ]

[ Jn:17:21 ]-[ليكون الجميع واحدا كما انك انت ايها الآب فيّ وانا فيك ليكونوا هم ايضا واحدا فيناليؤمن العالم انك ارسلتني. ]

[ Jn:17:22 ]-[ وانا قد اعطيتهم المجد الذي اعطيتني ليكونوا واحد كما اننا نحن واحد. ]

[ Jn:17:23 ]-[انا فيهم وانت فيّ ليكونوا مكملين الى واحد وليعلم العالم انك ارسلتني واحببتهم كما احببتني.

هل من متفكر يا أولى الالباب ؟ هل من قارىء يقرأ كتابه ؟ نصوص واضحة لا تقبل التأويل وإليك صديقى النصرانى بعض الملاحظات على النصوص:

1- المسيح يتكلم عن المؤمنين ويقول: ليكون الجميع واحد , فهل يقصد المسيح ليكون كل المؤمنين بداخل بعض ويعتبروا أقانيم ولا ينفصلوا ولا يتجزئوا ولكن هم واحد فى الجوهر ؟ أم يقصد ليكونوا واحد فى إيمانهم, واحد فى هدفهم , ومتماسكين ببعضهم البعض ؟

2- ويقول المسيح أنت فى وأنا فيك وهم ايضاً واحد فينااااااااااا - فينا كلمه جمع وتعود على الاب وعلى المسيح - فهل المؤمنين الهه لانهم فى الاب وفى الابن ؟ أم ان تعاليم الله ووصاياه تثبت فيهم ؟ كما أنك تقول لاحد تحبه أن تعيش بداخلى فماذا تقصد بهذا القول؟؟؟ بالطبع تقصد انه يستحوز على جزء كبير من تفكيرك وأهتمامك وكلامك وحديثك عنه وتظل دائماً متذكرة , بالمثل عندما يقول المسيح لله الاب انا فيك أى فيما معناه ان الاب يذكره فى علمه الأزلى ويؤيدة ولا يغفل عن اجابة ما يطلبه
لنفسر الآيات بالتفسير الصحيح بعيدا عن هذا الكلام الذى يوّضح جهل كاتبه بالكُتب الالهية

و نفسّر آية آية :
[Q-BIBLE]
Joh 17:20 «ولست أسأل من أجل هؤلاء فقط بل أيضا من أجل الذين يؤمنون بي بكلامهم
Joh 17:21 ليكون الجميع واحدا كما أنك أنت أيها الآب في وأنا فيك ليكونوا هم أيضا واحدا فينا ليؤمن العالم أنك أرسلتني.
Joh 17:22 وأنا قد أعطيتهم المجد الذي أعطيتني ليكونوا واحدا كما أننا نحن واحد.
Joh 17:23 أنا فيهم وأنت في ليكونوا مكملين إلى واحد وليعلم العالم أنك أرسلتني وأحببتهم كما أحببتني.
[/Q-BIBLE]
يطلب المسيح من الآب ان يكون المؤمنيين واحدا كما انه هو و الآب واحد
كما ما فائدتها ؟ على حد علمى هى للتشبيه يعنى على السبيل المثال لما نقول : هذا الأمر واضح كالشمس , لا يعنى هذا ان الأمر مستديرا و مضئ و سخن بدرجة حرارة اذا أقترب احد منها مات !!! الصورة هى صورة الأصل و لكنها ليست الأصل !! فلا أعلم كيف أخذت هذا المعنى و جعلت وحدة البشر مع بعضهم لبعض كوحدة الله الجامعة ؟!!!!
أيضا انا أرى ان الآية رقم 24 تقول :
Joh 17:24 أيها الآب أريد أن هؤلاء الذين أعطيتني يكونون معي حيث أكون أنا لينظروا مجدي الذي أعطيتني لأنك أحببتني قبل إنشاء العالم.

فان محبة الآب للابن ليس لها مثيل و كذلك محبة الله الآبة لنا لأن الله غير محدود !! و لكن كيف يُحب الآب الابن قبل انشاء العالم اذا كان الابن مخلوقا ؟؟ فانه من العبث و من الغباء ان نظن ان الآب أحب شخصا غير موجود !!!

فقال المسيح:

** [ Jn:8:29 ]-[ والذي ارسلني هو معي ولم يتركني الآب وحدي لاني في كل حين افعل ما يرضيه]

وهنا يؤكد المسيح ان الله الاب لا يتركه لان المسيح يطيعه ويرضية ويظل دائماً متذكر الاب وشرعه ووصاياه..إذن وضح معنى قول المسيح أنا فى الآب, اما قولة والآب فى فهذه النقطة وضحها الكتاب المقدس بكل بساطه وهى ان وصايا الله وتعاليمه بداخل المسيح , اى ان المسيح جعل حياته فقط لله وكرس حياته كلها من اجل توصيل الرساله التى جاء من أجلها , وهى حث الناس على التوبة لكى يرثوا الملكوت
ليس بصورتك هذه فالابن من الطبيعى ان يفعل مشيئة الآب لأنهما واحد و لكن تفسيرك لقول المسيح أنا في الآب والآب في قد فسّرته على هواك و لك لنأخ كلام المسيح :
Joh 14:9 قال له يسوع: «أنا معكم زمانا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس! الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب؟
Joh 14:10 ألست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟ الكلام الذي أكلمكم به لست أتكلم به من نفسي لكن الآب الحال في هو يعمل الأعمال.
هل اى نبى يراه أى احد يراه الآب ؟
فقال المسيح:

[ Lk:5:32 ]-**[لم آت لأدعو ابرارا بل خطاة الىالتوبة] هذا ما جاء له المسيح أن يدعوهم للتوبة ,

وقال ايضاً:[ Lk:4:43 ]-[ فقال لهم انه يبنغي لي ان ابشر المدن الأخر ايضا بملكوت الله لاني لهذا قد أرسلت. ]
ليس هناك جديد !!

فلهذا قد أرسل ولا أجد أكثر من هذه النصوص وضوحاً ولا قال المسيح أنى أرسلت من اجل الخطية الاصلية
لأنه لم يرسل للخطية الأصلية فقط بل الى كل الخطايا
ولا ارسلت لانى اله متجسد
لم يقل أى مسيحى انه أرسل لأنه اله متجسد !!
وأحبكم وابذل نفسى من اجل خطية ادم وما إلى ذلك..
كما قلت لك هو لم يبذل نفسه لأجل خطية آدم فقط هو بذل نفسه لأجل خطايا كل البشر :
Joh 3:14 «وكما رفع موسى الحية في البرية هكذا ينبغي أن يرفع ابن الإنسان
Joh 3:15 لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية.
Joh 3:16 لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية.
Joh 3:17 لأنه لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم بل ليخلص به العالم.

وبعد ما قال المسيح أنت اى وأنا فيك وهم فينا فقال الحكمة من ذلك وهى: ليؤمن العالم أنك أرسلتنى ..وهذا هو إيماننا كمسلمين ان المسيح رسول الله , فهل تعيبوا علينا أن نكون مؤمنين بالمسيح كما قال عن نفسه ؟
لم ينكر اى مسيحى ان المسيح رسول و لكن نعيب عليكم لأنكم أتبعتم تجاديفكم على المسيح الاله الحقيقى يهوه المتجسد الذى لم يعرفه اسلامك و قرآنك و نبيك و لم تتذوقه انت طالما لا تريد الحق

**[ Cor1:6:16 ]-[ ام لستم تعلمون ان من التصق بزانية هو جسد واحد لانه يقول يكون الاثنان جسدا واحدا. ]

[ Cor1:6:17 ]-[ واما من التصق بالرب فهو روح واحد. ]

يقول النص ان من ألتسق بزانية يصبحوا جسد واحد ..ماذا يقصد ؟ أى ان الذنب الذى أرتكبوه يجعلهم واحد ويجمعهم فى مكان واحد.

ويقول اما من ألتصق بالرب فهو روح واحد..ماذا يقصد؟ ولماذا قال روح؟ يقصد ان كل من كان قلبه معلق بالله ويحفظ قوله ووصاياه ويفعل ما يرضيه يصبح هو من روح الله لان النص يتكلم عن الرب والناس ويقول ان من يلتصق بالرب يصبحوا روح واحد..فأى روح هذه ؟ هل روح البشر التى تحل على الاله؟ ام روح الله التى تحل على البشر ؟ وبالتأكيد من حلت عليه روح الله لابد ان الله يعصمه ويحفظه من الخطايا ومن لم يفعل الخطايا فمصيره ان يجلس بالمكان الذى يجلس فيه الاله وهو الملكوت وتكونوا كجسد نورانى وتنظروا للاله وهذا هو الملكوت طبقاً لكتابكم.
تفسير الآية ببساطة اننا نصير متحدين بالله و ليس لها علاقة بوحدة الجوهر كما هو للآب و الابن معرفش لماذا وضع صاحب الشبهة هذه الآيات !!!

** “مقارنة بين الآب والابن”**
كلمة مقارنة أسقطت شبهتك تماما فإن سألتك أيهما أعظم الحصان ام ثمرة البطاطس ؟؟ بالطبع لم تجيب و ستعتبر سؤالى سؤالا غبيا حيث ان الحصان من جوهر حيوانى و ثمرة البطاطس هى خضار !!! فاذا سألتك ايهما اعظم محمد ام أحمد وقتها تستطيع الاجابة لأن الشخصين من نفس الجوهر فكونك تقيم مقارنة بين الآب و الابن هذا يعنى أنك تقر بأن الابن من نفس جوهر الآب و هو المطلوب الرد نجد صاحب الشبهة قد رد عليه فى جهله !!! :t16:

ا- الإرادة :

ارادة الاب:

][ Mt:7:21 ]-[ ليس كل من يقول لي يا رب يا رب يدخل ملكوت السموات.بلالذي يفعل ارادة ابي الذي في السموات

[ Mt:21:31 ]-[ فأي الاثنين عملارادة الاب.قالوا له الاول.قال لهم يسوع الحق اقول لكم ان العشارين والزواني يسبقونكم الى ملكوت الله. ]

ارادة الابن:

[ Lk:10:22 ]-[ والتفت الى تلاميذه وقال كل شيء قد دفع اليّ من ابي.وليس احد يعرف من هو الابن الا الآب ولا من هو الآب الا الابن ومن اراد الابن ان يعلن له. ]

الاختلاف فى الااردة:

[ Lk:22:42 ]-[ قائلا يا ابتاه ان شئت ان تجيز عني هذه الكاس.ولكن لتكن لا ارادتي بل ارادتك. ]

[ Mt:26:39 ]-[ ثم تقدم قليلا وخرّ على وجهه وكان يصلّي قائلا يا ابتاه ان امكن فلتعبر عني هذه الكاس.ولكن ليس كما اريد انا بل كما تريد انت. ]

نجد أن الآب له إرادة , والأبن له إرادة , ويسوع يقول لتكن إرادتك وليس إرادتى , إذن هناك أختلاف فى الآرادة بين يسوع والأب , فكيف يكون هناك إرادة واحدة ليسوع والآب ويطلب يسوع إرادة الآب وليس إرادتة ؟
من أين أتيت ان أرادة يسوع مختلفة عن أرادة الآب ؟؟ يا عزيزى اذا كانت ارادة يسوع مختلفة عن ارادة الآب لما قَبِل أرادة الآب !!
أيضا لا ننسى ان المسيح مصلوب نائبا عن كل البشرية فهو يطلب نيابة عنّا أرادة الآب لأن ارادته هى أرادة الآب !!
 

Abdel Messih

Ορθόδοξο&#
عضو مبارك
إنضم
15 يناير 2012
المشاركات
1,535
مستوى التفاعل
123
النقاط
0
2- المشيئة :

[ Jn:5:30 ]-[ انا لا اقدر ان افعل من نفسي شيئا.كما اسمع ادين ودينونتي عادلة لاني لا اطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي ارسلني]

[ Jn:6:38 ]-[ لاني قد نزلت من السماء ليس لاعمل مشيئتي بل مشيئة الذي ارسلني. ]

إذن يسوع له مشيئة , والآب الذى أرسلة له مشيئة , والمسيح يطبق مشيئة الذى أرساله أى الأب , فكيف يكون هناك وحدة فى المشيئة ؟
من أين لك ان تقول ان ارادة الابن مختلفة عن ارادة الآب أى النصوص قالت هذا فاذا كنت انا أرى الكتاب يقول ان يسوع قال :
Joh 4:34 قال لهم يسوع: «طعامي أن أعمل مشيئة الذي أرسلني وأتمم عمله.
مما يفيد بأن مشيئته ليست مختلفة عن مشيئة الآب فمن أين لهذا المدلس ان يفسر الكتاب كما يحلو له ؟؟


3- القدرة:

الآب قدير:

[ Gn:17:1 ]-[ ولما كان ابرام ابن تسع وتسعين سنة ظهر الرب لابراموقال له انا الله القدير.سر امامي وكن كاملا. ]

الأبن غير قادر:

[ Jn:5:30 ]-[انا لا اقدران افعل من نفسي شيئا.كما اسمع ادين ودينونتي عادلة لاني لا اطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي ارسلني ]

[ Jn:5:19 ]-[ فاجاب يسوع وقال لهم الحق الحق اقول لكم لا يقدر الابن ان يعمل من نفسه شيئا الا ما ينظر الآب يعمل.لان مهما عمل ذاك فهذا يعمله الابن كذلك. ]

نجد ان الله فى العهد القديم (الأب) قدير , ونجد يسوع يقول أنا لاأقدر
كذّاب قال لا يقدر الابن ان يعمل من نفسه شيئا الا ما ينظر الآب يعمل. و لكننا كنا نرى ان الابن يستطيع ان يعمل اى شئ و فعل كثيرا من المعجزات و ما زال يصنعها فان دل هذا على شئ انما يدل على وحدته الدائمة بالآب فهو لا يقدر ان يفعل شيئا دون الآب هذا لأنه هو و الآب واحد و لذلك نرى ان الآب لا يفعل شيئا الا بالابن كما هو واضح فى الكُتب المقدس :
Joh 1:3 كل شيء به كان وبغيره لم يكن شيء مما كان.
فهل لهذا نعدو الآب غير خالقا ؟ - حاشا - لأنه أيضا مكتوب :
Gen 1:1 في البدء خلق الله السماوات والارض.

فان كان الآب يفعل شيئا انما هو يفعله بالابن و ان كان الابن يفعل شيئا فهو لا يفعله دون الآب لأنهما واحد أتنكر قول الكتاب الذى يقول ان الابن اله قدير ؟ فالآيات التى أتيت انت بها لا تنكر قدرة الابن و انما تبيّن جهلك لنرى ماذا قال الكتاب عن قدرة الابن :

Rev 1:4 يوحنا، إلى السبع الكنائس التي في أسيا: نعمة لكم وسلام من الكائن والذي كان والذي يأتي، ومن السبعة الأرواح التي أمام عرشه،
Rev 1:5 ومن يسوع المسيح الشاهد الأمين، البكر من الأموات، ورئيس ملوك الأرض. الذي أحبنا، وقد غسلنا من خطايانا بدمه،
Rev 1:6 وجعلنا ملوكا وكهنة لله أبيه، له المجد والسلطان إلى أبد الآبدين. آمين.
Rev 1:7 هوذا يأتي مع السحاب، وستنظره كل عين، والذين طعنوه، وينوح عليه جميع قبائل الأرض. نعم آمين.
Rev 1:8 أنا هو الألف والياء، البداية والنهاية، يقول الرب الكائن والذي كان والذي يأتي، القادر على كل شيء.

و أيضا :

Joh 15:5 أنا الكرمة وأنتم الأغصان. الذي يثبت في وأنا فيه هذا يأتي بثمر كثير لأنكم بدوني لا تقدرون أن تفعلوا شيئا.

إذن هناك أختلاف فى القدرة, ولا يمكن أن تقول يسوع لا يقدر بالجسد او بالناسوت لان النص يقول ( الأبن) والأبن هو الأقنوم الثانى الذى هو الله الأبن , فكيف أحد الأقانيم يقدر والآخر لا يقدر , ونقول أن هناك وحدة فى الأقانيم وأنهم إله واحد ؟ فإذا كان كل أقنوم له صفات مُعينة ومميزة عن غيره من الأقانيم إذن هناك ثلاثة آلهه .
فكرة الثلاثة آلهة هذه فى رأسك و رأس الهك خالص , تتبع اله لم يعرف شيئا عن المسيحية لا هو ولا نبيه ولا كل من يتبعه فان المسيحية لها سموّها الذى لم يرتقى له الهك ولا نبيّك فلا تطبق جهلهم على كتابنا المقدس الهنا القادر على كل شئ

4- العلم:

[ Mk:13:32 ]-[واما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما احد ولا الملائكة الذين في السماء ولا الابن الا الآب. ]

[ Mt:24:36 ]-[ واما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما احد ولا ملائكة السموات الا ابي وحده. ]

ولا يمكن أيضاً ان نقول ان يسوع لا يعلم بالجسد او لا يعلم بالناسوت , لان الأقنوم الثانى ( الأبن ) لا يعلم علم الساعة , وهذا العلم مقتصر على الأقنوم الأول فقط الذى هو الآب , فكيف يكون هناك وحدة فى الأقانيم؟ وإذا كان هناك لكل أقنوم صفات وقدرات ومميزات , إذن هناك تعدد فى الآلهه , ولا يمكن ان نقول ان يسوع كان يريد أن يخفيفها عنهم , فنقول بذلك أن يسوع كذب.
اذا كان الابن و هو خالق الأزمنة و الأوقات , فكيف تتهمه بأنه يجهل اليوم و الساعة ؟ كيف لا يمكن ان يعرف عذع الأعمال التى عملها هو بنفسه ؟ أذن , ينبغى ان نفحص هذه الأقول بعمق أكثر و ليس بجهلك يا هذا !!
يمكننا أن نرى بوضوح انه بكونه إلهاً فهو يعرف ذلك اليوم و تلك الساعة حتّى لو قال انه لا يعرف مظهراً بذلك طبيعته الإنسانية فأنه تنبأ بكل ما سوف يحدث قبل هذا اليوم ثم قال ( ثم يأتى المنتهى ) فكيف له ان يعرف مجئ المنتهى الا اذا كان هو الله بالحق ؟؟ اذا فهو كاله لا يجهله و انما قال هذا مظهراً طبيعته البشرية الذى شاركنا بها فى كل شئ ما عدا الخطيئة

5- العظمة:

[ Jn:14:28 ]-[ سمعتم اني قلت لكم انا اذهب ثم آتي اليكم.لو كنتم تحبونني لكنتم تفرحون لاني قلت امضي الى الآب.لان ابي اعظم مني. ]

[ Jn:10:29 ]-[ ابي الذي اعطاني اياها هو اعظم من الكل ولا يقدر احد ان يخطف من يد ابي. ]

نجد أن الآب أعظم من يسوع , فأين المساواة فى العظمة ؟ ويقول المسيح :

[ Jn:13:16 ]-[ الحق الحق اقول لكم انه ليس عبد اعظم من سيده ولا رسول اعظم من مرسله. ]

فإن المسيح بما أنه عبد ومرسل من الله , إذن الله أعظم منه كما تقول النصوص.
لأجل تدبير الإخلاء جاء ليعلن لنا عن الآب فأخلى نفسه ليرد كل مجد للآب.
هل يعنى هذا ان الابن ليس عظيما ؟ - حاشا - :
Luk 1:31 وها أنت ستحبلين وتلدين ابنا وتسمينه يسوع.
Luk 1:32 هذا يكون عظيما وابن العلي يدعى ويعطيه الرب الإله كرسي داود أبيه

بل و أيضا من نفس عظمة الآب لأنه يقول :

Joh 17:10 وكل ما هو لي فهو لك وما هو لك فهو لي وأنا ممجد فيهم.


6- الذات:

[ Jn:5:26 ]-[ لانه كما ان الآب له حياة في ذاته كذلك اعطى الابن ان تكون له حياة في ذاته. ]

نجد هنا أن الأب له حياة فى ذاتة , وقد أعطى الأب أن تكون للأبن حياة فى ذاتة , اذن هناك أختلاف فى الذات بين ألقانيم ونلاحظ أن النص يقول الأبن ويعتبر الأبن ألقنوم الثانى , فكيف يكون هناك أختلاف فى الذات بين الأقانيم؟
ليس غريبا ان نرى ان الابن يقبل الحياة من الآب فى ذاته و طالما هو مولود من الآب بحسب الطبيعة فهو يحمل خصائص الآب .
مثال : النور الذى يأتى من الشمس يمكن ان يُقال عنه ان قَبِل شيئاً من الشمسلأنه يوجد على أية حال فيها , فإن دل قول الابن على شئ انما يدّل على مساوته بالآب لأن الأثنين لهما حياة فى ذواتهم و من هنا فالابن من نفس جوهر الآب

يتبع
 

Abdel Messih

Ορθόδοξο&#
عضو مبارك
إنضم
15 يناير 2012
المشاركات
1,535
مستوى التفاعل
123
النقاط
0
7- العدد:

[ Jn:8:16 ]-[ وان كنت انا ادين فدينونتي حقلاني لست وحدي بل انا والآب الذي ارسلني. ]

[ Jn:8:17 ]-[ وايضا في ناموسكم مكتوب ان شهادة رجلين حق. ]

[ Jn:8:18 ]-[انا هو الشاهد لنفسي ويشهد لي الآب الذي ارسلني. ]

لا أظن إن هناك أوضح من هذه النصوص التى تدل على ان الآب غير الأبن فيقول المسيح أنا لست وحدى بل انا والآب الذى أرسلنى , ويُحاجيهم بالناموس ويقول لهم مكتوب فى الناموس أن شهادة رجلين رجلين رجلين يعنى أثنين هى حق..من هم الأثنين ؟ انا هو الشاهد لنفسى أى المسيح والآخر هو الآب الذى أرسلة. فكيف تقول ان المسيح هو الآب؟
يا عزيزى محدش قال ان المسيح هو الآب كل ده من بنات أفكارك !!!!

أو كيف تقول أنهم واحد؟
واحد فى الجوهر يا عزيزى كما قال الكتاب ( انا و الآب واحد ) و هو القول الذى تحاول انت تحريفه معنويا

**[ Jn:5:31 ]-[ ان كنت اشهد لنفسي فشهادتي ليست حقا. ]

[ Jn:5:32 ]-[ الذي يشهد لي هو آخر وانا اعلم ان شهادته التي يشهدها لي هي حق. ]

[ Jn:5:37 ]-[ والآب نفسه الذي ارسلني يشهد لي.لم تسمعوا صوته قط ولا ابصرتم هيئته. ]

هذه النصوص لاتقل وضوحاً عن ما قبلها , فالمسيح يقول ان شهادتة ليست حق وإنما يشهد له آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخر..من هو هذا الآخر؟ فى النص رقم 37 يقول الآب الذى أرسله يشهد له , فكيف تقول ان المسيح هو الآب ؟ أو كيف تقول أنهم واحد؟
تم الرد على النقطة قبلا

8- المادة:

الأب:

[ Jn:4:24 ]-[الله روح.والذين يسجدون له فبالروح والحق ينبغي ان يسجدوا. ]

الأبن:

[ Lk:24:39 ]-[ انظروا يديّ ورجليّ اني انا هو.جسوني وانظروا فان الروح ليس له لحم وعظام كما ترون لي. ]

نجد أن الأب روح , ويسوع جسد ولحم وعظام , إذن هم مختلفين حتى فى المادة.
لم ينكر أحد ان المسيح كان انسانا كاملا لحما و عظما و جسد و دم و ماء و الى آخره و لكنه هو أيضا الله
Joh 1:1 في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله.
و فى ملئ الزمان أخذ جسدا و حلّ بيننا :
Joh 1:14 والكلمة صار جسدا وحل بيننا ورأينا مجده مجدا كما لوحيد من الآب مملوءا نعمة وحقا.

9- التجديف:

[ Mt:12:32 ]-[ ومن قال كلمة على ابن الانسان يغفر له.واما من قال على الروح القدس فلن يغفر له لا في هذا العالم ولا في الآتي. ]



[ Mk:3:28 ]-[ الحق اقول لكم ان جميع الخطايا تغفر لبني البشر والتجاديف التي يجدفونها. ]

[ Mk:3:29 ]-[ ولكن من جدّف على الروح القدس فليس له مغفرة الى الابد بل هو مستوجب دينونة ابدية. ]

تقول النصوص ان من قال كلمه على أبن الأنسان تغفر له ومن قال كلمه على الروح القدس لن يغفر له , أليس أبن الأنسان هذا كان بداخلة الروح القدس؟ أليس أبن الانسان هذا مُتجسد فيه الله الذى هو الروح القدس ؟ عجباً لهذا الكتاب , ومن أين نأتى بعقول لنفهم هذا , فكيف تقول أنهم واحد ؟
انا لا أرى هنا المقارنة بين الآب و الابن !!!
لكن لفهم الآيات أقول :
ان التجديف على المسيح خطية و تقبل المغفرة :
1Jn 1:8 إن قلنا إنه ليس لنا خطية نضل أنفسنا وليس الحق فينا.
1Jn 1:9 إن اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل، حتى يغفر لنا خطايانا ويطهرنا من كل إثم.
و أما ان جدف احد على الروح القدس فانما يؤدى هذا الى اطفاء الروح القدس و هو ما حذّر منه القديس بولس الرسول قائلا : لا تطفئوا الروح فمن أجل ذلك التجديف على الروح القدس سيطفئه بداخلنا و لن نستطيع ان نتوب بالتالى لا مغفرة

10- لمن يسلم الملك والخضوع:

[ Cor1:15:24 ]-[ وبعد ذلك النهاية متى سلم الملك للّه الآب متى ابطل كل رياسة وكل سلطان وكل قوة. ]

[ Cor1:15:28 ]-[ ومتى اخضع له الكلفحينئذ الابن نفسه ايضا سيخضع للذي اخضع له الكل كي يكون الله الكل في الكل ]

نجد هنا نصوص صريحة على لسان بولس الرسول ويقول أن الملك فى النهاية يسلم لله الآب – ما هذا؟ – نعم الملك يسلم لله الآب فقط الذى هو الأقنوم الأول ( لمن الملك اليوم لله الواحد القهار ) , فأين المساواة بين الأقانيم فى حين ان علم الساعه والملك لله الآب وحده فقط.
كون ان المُلك لله الآب فقط فهذا لا يعنى ان المُلك للابن ايضا لأن الآب فى الابن و الابن فى الآب لهذا نجد الكتاب يقول : Rev 19:16 وله على ثوبه وعلى فخذه اسم مكتوب: «ملك الملوك ورب الأرباب».

ونجد أن الأقنوم الثانى الذى هو الأبن يخضع للأقنوم الأول الذى هو الآب , فكيف يكون هناك وحدة فى الأقانيم ؟ ولا يمكن ان تقول سيكون خاضع بالجسد او بالناسوت لان النص يقول (الأبن) والأبن هو الأقنوم الثانى ولا يمكن أن نقول أن الأقنوم الثانى هو الجسد.
1Co 14:32 وأرواح الأنبياء خاضعة للأنبياء.

فالخضوع يا عزيزى يصنع السلام فلا يعنى خضوع الابن للآب أدنى من الآب

11- دخول الملكوت:

[ Mt:7:21 ]-[ ليس كل من يقول لي يا رب يا رب يدخل ملكوت السموات.بل الذي يفعل ارادة ابي الذي في السموات

نجد أنك لكى تدخل الملكوت ينبغى عليك أن تفعل إرادة الأب
نعم ينبغى ان أعمل ارادة الآب لم ينكر أحد هذأ

وكما وضحنا أن هناك أختلاف فى الإرادة بين الله ويسوع, فكيف يكونوا واحد ؟
وضحت و تم الرد عليك

12- الجلوس فى الملكوت:

-[ Mt:20:20 ]-[ حينئذ تقدمت اليه ام ابني زبدي مع ابنيها وسجدت وطلبت منه شيئا. ]

[ Mt:20:21 ]-[ فقال لها ماذا تريدين.قالت له قل ان يجلس ابناي هذان واحد عن يمينك والآخر عن اليسار في ملكوتك

[ Mt:20:22 ]-[ فاجاب يسوع وقال لستما تعلمان ما تطلبان.أتستطيعان ان تشربا الكاس التي سوف اشربها انا وان تصطبغا بالصبغة التي اصطبغ بها انا.قالا له نستطيع. ]

[ Mt:20:23 ]-[ فقال لهما اما كاسي فتشربانها وبالصبغة التي اصطبغ بها انا تصطبغان واما الجلوس عن يميني وعن يساري فليس لي ان اعطيه الا للذين اعدّ لهم من ابي. ]

عندما طلبت أم يعقوب ويوحنا أن يجلس أبنيها عن يمين ويسار يسوع فى الملكوت , فقال لها ليس لى بل للأب فقط - يا إلهى – فكيف يكون الأب والآبن واحد ؟
لقد أقتربا أبنى زبدى طالبين من المسيح كرامات سامية جدا فقول المسيح لهم لا أقدر لا يدل على ضعفه و عدم مقدرته و انما يدل على عدله فى اعطاء لكل شخص ما يستحقه و للتأكييد على قدرة الابن أضع هذه الآية:
Mat 19:28 فقال لهم يسوع: «الحق أقول لكم: إنكم أنتم الذين تبعتموني في التجديد متى جلس ابن الإنسان على كرسي مجده تجلسون أنتم أيضا على اثني عشر كرسيا تدينون أسباط إسرائيل الاثني عشر.
فاذا كانت الآية تعنى عدم مقدرته كما فهمت انت بجهلك كيف يقول انه هو الذى سيجلس على كرسى مجده و أعطى التلاميذ ان يجلسوا على أثنى عشر كرسيا يدينون أسباط بنى اسرائيل ؟؟

13- الأستطاعة:

الله الأب:

[ Mt:19:26 ]-[ فنظر اليهم يسوع وقال لهم.هذا عند الناس غير مستطاع ولكن عند الله كل شيء مستطاع]

يسوع:

[ Jn:5:30 ]-[انا لا اقدر ان افعل من نفسي شيئا.كما اسمع ادين ودينونتي عادلة لاني لا اطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي ارسلني ]

فنجد هنا ان كل شىء عند الله مستطاع فهو قدير وقادر , ام يسوع فهو عاجز , كيف يكونوا واحد ؟
قد تم ايضا المقصود من هذه الآية سابقا

14- الأب يدفع ليسوع:

[ Jn:13:3 ]-[ يسوع وهو عالم ان الآب قد دفع كل شيء الى يديه وانه من عند الله خرج والى الله يمضي. ]

[ Mt:11:27 ]-[ كل شيءقد دفع اليّ من ابي.وليس احد يعرف الابن الا الآب.ولا احد يعرف الآب الا الابن ومن اراد الابن ان يعلن له.

نجد هنا أن الأبن هو من يدفع ليسوع , فهل يسوع دفع شىء للاب ؟ هل الأقانيم فى حاجه إلى بعضها البعض؟ أذا كانت الأقانيم تحتاج إلى بعضها إذن هناك أختلاف فيما بينهم وأختلاف فى قدرتهم ويكون هناك تعدد فى الآلهه., ولنا ملاحظة ان الاب لم يدفع كل شىء الى يسوع مثل علم الساعه والقدرة.. الخ الخ الخ وسنوضحه فيما بعد.
أيضا تم ايضاحها سابقا

15- الله لا يموت , يسوع يموت:

تعتقد النصارى أن يسوع مات وهذا أساس إيمانهم ولكن الله لا يموت:

[ الفــــانـــدايك ]-[ Tm1:1:17 ]-[ وملك الدهور الذيلا يفنى ولا يرى الاله الحكيم وحده له الكرامة والمجد الى دهر الدهور.آمين ]

: [ الفــــانـــدايك ]-[ Tm1:6:16 ]-[ الذي وحده له عدم الموت ساكنا في نور لا يدنى منه الذي لم يره احد من الناس ولا يقدر ان يراه الذي له الكرامة والقدرة الابدية.آمين ]

[ ]-[ Dt:32:40 ]-[ اني ارفع الى السماء يدي واقول حيّ انا الى الابد. ]

فكيف يكون يسوع والأب واحد وقد مات يسوع والآب لا يموت ؟
نحن لا نقول ان الذى مات هو اللاهوت و انما الناسوت المتحد باللاهوت فيسوع مات من جهة الجسد

16- الله الآب من أقام يسوع من الأموات:

[ Gal:1:1 ]-[ بولس رسول لا من الناس ولا بانسان بل بيسوع المسيح والله الآب الذي اقامه من الاموات]

(Acts:2:24)-(24 الذي اقامه الله ناقضا اوجاع الموت اذ لم يكن ممكنا ان يمسك منه.)

(Acts:2:32)-(32 فيسوع هذا اقامه اللهونحن جميعا شهود لذلك.)

(Acts:3:15)-(15 ورئيس الحياة قتلتموه الذي اقامه الله من الاموات ونحن شهود لذلك.)

(Acts:4:10)-(10 فليكن معلوما عند جميعكم وجميع شعب اسرائيل انه باسم يسوع المسيح الناصري الذي صلبتموه انتم الذي اقامه الله من الاموات.بذاك وقف هذا امامكم صحيحا.)

(Acts:10:40)-(40 هذا اقامه الله في اليوم الثالث واعطى ان يصير ظاهرا)

(Acts:13:37)-(37 واما الذياقامه الله فلم ير فسادا.)

]-[ Acts:13:30 ]-[ ولكن الله اقامه من الاموات. ]

[ Acts:3:26 ]-[ اليكم اولا اذ اقام الله فتاه يسوع ارسله يبارككم برد كل واحد منكم عن شروره ]

[ Acts:5:30 ]-[ اله آبائنا اقام يسوع الذي انتم قتلتموه معلقين اياه على خشبة. ]

[ Cor1:6:14 ]-[والله قد اقام الرب وسيقيمنا نحن ايضا بقوته. ]

[ Pt1:1:21 ]-[ انتم الذين به تؤمنون بالله الذي اقامه من الاموات واعطاه مجدا حتى ان ايمانكم ورجاءكم هما في الله. ]

]-[ Rom:10:9 ]-[ لانك ان اعترفت بفمك بالرب يسوع وآمنت بقلبك ان الله اقامهمن الاموات خلصت. ]

]-[ Col:2:12 ]-[ مدفونين معه في المعمودية التي فيها اقمتم ايضا معه بايمان عمل الله الذي اقامه من الاموات. ]

(Rom:4:24)-(24 بل من اجلنا نحن ايضا الذين سيحسب لنا الذين نؤمن بمن اقام يسوع ربنا من الاموات.)

[ Eph:1:20 ]-[ الذي عمله في المسيح اذ اقامه من الاموات واجلسه عن يمينه في السماويات ]

[ Cor1:15:15 ]-[ ونوجد نحن ايضا شهود زور للّه لاننا شهدنا من جهة الله انه اقام المسيح وهو لم يقمه ان كان الموتى لا يقومون. ]

نجد أن كل هذه النصوص تقول ان الله الأب قد أقام يسوع , فكيف يكون يسوع والأب واحد ؟
أيضا اقامه من جهة الجسد و أريد ان أضع آية قد وضعها هو تقريبا دون انتباه منه !!
[ Cor1:6:14 ]-[والله قد اقام الرب وسيقيمنا نحن ايضا بقوته. ]
اذ ان فى الآية اعلان ان الذى مات هو الرب

17- التعاليم والأيمان للآب:

[ Jn:7:16 ]-[ اجابهم يسوع وقال تعليمي ليس لي بل للذي ارسلني. ]

[ Jn:12:44 ]-[ فنادى يسوع وقال.الذي يؤمن بي ليس يؤمن بي بل بالذي ارسلني. ]

[ Jn:12:49 ]-[ لاني لم اتكلم من نفسي لكن الآب الذي ارسلني هو اعطاني وصية ماذا اقول وبماذا اتكلم. ]

هنا تؤكد النصوص ان التعليم للاب , والإيمان للاب , والوصايا للآب , واالكلام الذى يتكلم به يسوع من الآب , فكيف يكونوا واحد ؟
هذه الآيات المقدسة ان دلّت على شئ فانما تدل على واحدة الآب بالابن فكيف يقول المسيح : الذي يؤمن بي ليس يؤمن بي بل بالذي ارسلني. الا اذا كان هو و الذى أرسله واحد ؟


18 – يسوع يصلى للأب:

]-[ Lk:9:18 ]-[ وفيما هو يصلّي على انفراد كان التلاميذ معه.فسألهم قائلا من تقول الجموع اني انا

(Lk:22:41)-(41 وانفصل عنهم نحو رمية حجر وجثا على ركبتيه وصلّى)

[ Lk:6:12 ]-[ وفي تلك الايام خرج الى الجبل ليصلّي.وقضى الليل كله في الصلاة لله. ]

[ Lk:22:45 ]-[ثم قام من الصلاة وجاء الى تلاميذه فوجدهم نياما من الحزن. ]

)(Mt-14-22)(وللوقت ألزم يسوع تلاميذه ان يدخلوا السفينة ويسبقوه الى العبر حتى يصرف الجموع.)

Mt-14-23)(وبعدما صرف الجموع صعد الى الجبلمنفردا ليصلّي.ولما صار المساء كان هناك وحده.)
أيضا علينا ان نعرف انه صلّى حين ليس الجسد فمن جهة التدبير هو يصلى ليعلمنا الصلاة كما هو واضح :
Luk 11:1 وإذ كان يصلي في موضع لما فرغ قال واحد من تلاميذه: «يا رب علمنا أن نصلي كما علم يوحنا أيضا تلاميذه».
فكان غرض الصلاة هو تعليم التلاميذ الصلاة أيضا هو بصفته نائب عن البشرية أمام العدل الالهى فهو يأخذ وظيفتنا فى الصلاة أى يصلّى عنا كما هو واضح :
Joh 17:9 من أجلهم أنا أسأل.

يا إلهى كيف الله يصلى إلى الله ؟ لماذا أنت يا صديقى يا نصرانى تُصلى إلى يسوع ولا تصلى إلى من صلى إليه يسوع ؟ وكان يصلى على أنفراد والتلاميذ نيام لأن بعض النصارى يقولون يسوع كان يصلى ليعلم التلاميذ ويعلمنا الصلاة, ويتشدقون النصارى بإفتراء باهت على الأسلام العظيم ويقولون عندما تقولوا يا مسلمين ( صلى الله على محمد ) فيقولون كيف الله يصلى ؟ اسألوا أنفسكم اولاً كيف يكون يسوع هو الله ويصلى إلى الله؟ ولكن الرد على الإفتراء هو أننا نقول ان الله يصلى ( على محمد ) وليس ( لمحمد ) كما كان يسوع يصلى ( لله ) , والصلاة معناها اللغوى ( الدعاء) وأنت تقول فى الكنيسة لآبائك الكهنة ( صلي لى يا أبونا ) فهل يركع لك ويصلى لك أنت , ام يطلب من الله ؟ ولكن صلاة البشر سجود وركوع ودعاء , وصلاة الملائكة إستغفار , وصلاة الله على عبادة هى أى يثنى عليهم ويرفعهم درجات , والصلاة تكون على كل المؤمنين وليس فقط على الرسل والانبياء {هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيماً }الأحزاب43 , ونضرب مثلا صغيراً إذا قولت لك يا صديقى يا نصرانى صلى من أجلى , فماذا تفهم ؟ سوف تفهم أنى أطلب منك أن تصلى لله من أجلى , حسناً ,
تم الرد و هناك اضافات خارج الموضوع لم يتم الرد عليها

لنرى هذا النص تقولون انتم أنه عن يسوع [ Ps:72:15 ]-[ ويعيش ويعطيه من ذهب شبا.ويصلّي لاجله دائما .اليوم كله يباركه ] فكيف تصلى أنت من أجل يسوع ؟ وكل هذا خارج نطاق الموضوع ولكن الشىء بالشىء يُذكر .
هههههه انا معرفش ازاى فهمه كدا !! يا عزيزى هو الذى يصلى لأجل المسكين و البائس و ليس نحن من نصلى من اجله !!
Psa 72:9 أمامه تجثو أهل البرية وأعداؤه يلحسون التراب.
Psa 72:10 ملوك ترشيش والجزائر يرسلون تقدمة. ملوك شبا وسبأ يقدمون هدية
Psa 72:11 ويسجد له كل الملوك. كل الأمم تتعبد له
Psa 72:12 لأنه ينجي الفقير المستغيث والمسكين إذ لا معين له.
Psa 72:13 يشفق على المسكين والبائس ويخلص أنفس الفقراء.
Psa 72:14 من الظلم والخطف يفدي أنفسهم ويكرم دمهم في عينيه.
Psa 72:15 ويعيش ويعطيه من ذهب شبا. ويصلي لأجله دائما. اليوم كله يباركه.

فبعد هذه الفروق الواضحة الجلية تقولون أن الله هو يسوع ويسوع هو الله؟
لم يقل احد ان الله هو يسوع بل قلنا ان يسوع هو الله
ما الفرق بين القول بأن المسيح هو الله و الله هو المسيح ؟

تقولون أنهم واحد ؟
نعم

لأنه هو الاله الحقيقى

من أين هذا المعتقد؟
الرب هو الذى أعلن

من أين هذه العقول التى تفهم اللا معقول؟
نحن نفهم كل ما هو معقول كون عقلك لا يرقى لفهم الالهيات فهذه ليست مشكلة المسيحيين

أم أننا لابد أن نلغى العقول لكى نفهم اللامعقول؟
بل لابد ان نلغى العقول لنتبع اله كالهك و نبى كنبيك

هدانا الله وإياكم إلى ما يحبه ويرضاه.
الله بتاعك انا لا اعرفه لأنى عرفت الاله الحقيقى

تــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم
 

Abdel Messih

Ορθόδοξο&#
عضو مبارك
إنضم
15 يناير 2012
المشاركات
1,535
مستوى التفاعل
123
النقاط
0
آسف نسيت أضع آخر حاجة
و بالنسبة لعبارة ليس أكثر فانا هفتكرها فى الآخر و نشوف ليس اكثر فعلا كقولك الكاذب ام لا :new4:

بالطبع اذا عددنا اوج التشابه بين الآب و الابن فلن نحصيها و لكن انا سأضع فقط 5 تشابهات و سأكتفى بها و أظن النقطة دى كان المفترض أضعها فى الأول طبقا لهذه المشاركة حيث ان منها سأثبت ان الابن واحد مع الآب فى الجوهر

أولاًًًً : أزلية و أبدية الآب و الابن :
الابن :
[Q-BIBLE]
Rev 1:8 أنا هو الألف والياء، البداية والنهاية، يقول الرب الكائن والذي كان والذي يأتي، القادر على كل شيء.
[/Q-BIBLE]
الآب :
[Q-BIBLE]
Isa 48:12 «اسمع لي يا يعقوب. وإسرائيل الذي دعوته. أنا هو. أنا الأول وأنا الآخر
[/Q-BIBLE]

ثانياً : الآب هو الخالق و الابن هو الخالق :
الابن :
Joh 1:3 كل شيء به كان وبغيره لم يكن شيء مما كان.
الآب :
Neh 9:6 أنت هو الرب وحدك. أنت صنعت السماوات وسماء السماوات وكل جندها والأرض وكل ما عليها والبحار وكل ما فيها وأنت تحييها كلها. وجند السماء لك يسجد.

ثالثاً : الآب يهب الروح القدس و الابن كذلك :
الابن :
[Q-BIBLE]
Joh 20:22 ولما قال هذا نفخ وقال لهم: «اقبلوا الروح القدس.
[/Q-BIBLE]
الآب :
[Q-BIBLE]
Joh 14:16 وأنا أطلب من الآب فيعطيكم معزيا آخر ليمكث معكم إلى الأبد
Joh 14:17 روح الحق الذي لا يستطيع العالم أن يقبله لأنه لا يراه ولا يعرفه وأما أنتم فتعرفونه لأنه ماكث معكم ويكون فيكم.
[/Q-BIBLE]

رابعاً : الروح القدس هو روح الآب و الابن :
الابن :
[Q-BIBLE]
Isa 11:1 ويخرج قضيب من جذع يسى وينبت غصن من أصوله
Isa 11:2 ويحل عليه روح الرب روح الحكمة والفهم روح المشورة والقوة روح المعرفة ومخافة الرب.
[/Q-BIBLE]
الآب :
[Q-BIBLE]
Mat 10:20 لأن لستم أنتم المتكلمين بل روح أبيكم الذي يتكلم فيكم.
[/Q-BIBLE]

خامساً : الآب هو الملك و الابن كذلك :
الابن :
[Q-BIBLE]
Dan 7:13 [كنت أرى في رؤى الليل وإذا مع سحب السماء مثل ابن إنسان أتى وجاء إلى القديم الأيام فقربوه قدامه.
Dan 7:14 فأعطي سلطانا ومجدا وملكوتا لتتعبد له كل الشعوب والأمم والألسنة. سلطانه سلطان أبدي ما لن يزول وملكوته ما لا ينقرض.
[/Q-BIBLE]
الآب :
[Q-BIBLE]
1Co 15:24 وبعد ذلك النهاية متى سلم الملك لله الآب متى أبطل كل رياسة وكل سلطان وكل قوة.
[/Q-BIBLE]
 

ElectericCurrent

أقل تلميذ
عضو مبارك
إنضم
27 مارس 2009
المشاركات
5,311
مستوى التفاعل
884
النقاط
113
الإقامة
I am,Among the Catechumens
رصــــــــد 3​
إقتباس
8- 34 أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوبًا فِي نَامُوسِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ؟ 35 إِنْ قَالَ آلِهَةٌ لأُولئِكَ الَّذِينَ صَارَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللهِ، وَلاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ الْمَكْتُوبُ..رأيت صديقى رد المسيح عليهم؟ وقال لهم أنتم مكتوب فى ناموسكم أنـكـم أيضاً آلـهة وقال آلهة لكل الانبياء الذى صارت إليهم كلمة الله..ولكن هناك تلاعب صديقى النصرانى ولنكتشفه سوياً لنرجع إلى هذا النص( أنا قلت إنكم آلهه ) -))إنتهى الاقتباس
++++++++++++++++++++++++++++
الــــــرد عــــليه :
الحقيقة أنا أكتشفت التلاعب من طرف المفبرك المظلم مما إستفزنى لسرعة التعقيب دون إنتظار إنتهائي وإنتهاء إخوتى من الرد
فهنا المفبركاتى يغير صياغة نص آيه المزمور ليصور بألفاظ من عندياته هو ان المسيح يقول لليهود الذين أمامه
كلكم آلهه
كلكم بنو العلي
كلكم وأنا منكم أبناء الله

فهل هذه هى الحقيقة وهل هكذا يكون البحث العلمى وهل هذا ما تقوله تفسيرات مزمور 82
 
التعديل الأخير:

الأميرة

New member
إنضم
9 مايو 2012
المشاركات
29
مستوى التفاعل
3
النقاط
0


أريد منكم جميعا شيء آخر..

هذه الجملة التي كتبها المسلم تعبر عن مدى فهمه وتفكيره وعلمه وتبين بوضوح الخراب الموجود في عقله، هل تستطيعون إستخراج ما هو المضحك في هذا الكلام؟



أعتقد أن المسلم اثبت بكلامه ان المتحدث في سفر المزامير هو المسيح اي الله والسؤال المنطقي من المتحدث بسفر المزامير ؟؟؟؟؟

 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف سابق
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,036
مستوى التفاعل
846
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
أستاذة الأميرة، في البداية ، ليس هذا ما اقصده على الإطلاق..
ولكن هناك شيء مهم، هذا الموضوع هو للمشتركين في دورة اللاهوت الدفاعي التي إنتهى منها الشق النظري..
 

سمعان الاخميمى

صحفى المنتدى
إنضم
4 أغسطس 2009
المشاركات
12,695
مستوى التفاعل
1,088
النقاط
0
هل تقصد مولكا ثقافة الإقتباس فى ذلك الوقت؟
 

سمعان الاخميمى

صحفى المنتدى
إنضم
4 أغسطس 2009
المشاركات
12,695
مستوى التفاعل
1,088
النقاط
0
ممكن أخى مولكا لسهولة الرد تقسيم خطوات الرد الى أجزاء ثم نطلب من الجميع البدء فى جزء جزء فمثلا نطلب من كل شخص عمل فهرس لنقااط رده كبداية ثم بعد ذلك نتفق على النقط الهامة التى ستتواجد كفرس لردود الجميع وليكن اتفقنا ان الرد مثلا سيلخص فى 10 نقاط أو محاور رئيسة ثم نقسم مثلا هذه النقا ط الى ثلاثة أجزاء كل جزء يحتوى ثلاث او أربع نقاط ونجعل نهاية زمنية محدده لنناقش كل نقطة حتى وان كان ذلك سيستلزم فتح موضوع فرعى لكل عضو لتوجيهه الى ما ينقصة او ما أخطأ فيه أو مايمكن أن يؤخذ ضد الرد على الموضوع وليس لصالحة اعتقد الاقتراح وصلك .
منتظر رأيك أخى مولكا ورد باقى الأعضاءز
 

ElectericCurrent

أقل تلميذ
عضو مبارك
إنضم
27 مارس 2009
المشاركات
5,311
مستوى التفاعل
884
النقاط
113
الإقامة
I am,Among the Catechumens
رصــــــــد4
إقتباس
((8- المادة:

الأب:

[ Jn:4:24 ]-[الله روح.والذين يسجدون له فبالروح والحق ينبغي ان يسجدوا. ]

الأبن:

[ Lk:24:39 ]-[ انظروا يديّ ورجليّ اني انا هو.جسوني وانظروا فان الروح ليس له لحم وعظام كما ترون لي. ]

نجد أن الأب روح , ويسوع جسد ولحم وعظام , إذن هم مختلفين حتى فى المادة.
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
+>>>>>>>>>>>>>>الـــــــــــرد عليه

هنا النبوغ فى الثلاث صفات الحقد والجهل والغباء.
جعله ينهار بنا إلى هذا المستوى المنحط فكرياً.
جعله يقارن بين أشياء لا تقارن ولا تجتمع معاً فى مقارنة -من حيث الاساس العقيدى.
فالابن اللوغوس ازلى وأبدى وهو كأقنوم له ذات جوهر الآب وقدره وأزليته ووجوده فى كيان واحد هو الله الواحد... لكن اللوغوس الالهى -(الابن ) إتخذ طبيعة بشرية من جسد ونفس وروح أنسانى طبيعياً تاما كاملا دون أن يفقد أزليتة ولا كونه الله -كل ما لله فهو له- ((كل ما للاب هو لى )) فى نفس الانجيل وفى نفس النصوص التى يدلس المجرم المظلم بتهرئتها وتقطيعها والالتفاف على سياقها - ليعلم الصيع طرفه كيف يضللون المسيحين - خداعا طبعا عن نصوصهم الصريحة.
هل مجد لاهوت الآب فى مقارنةٍ مفترضه مع جسد المسيح الانسانى الذى لبسه فى ملء الزمان لاتمام مهمة الفداء؟؟؟
هل الطبيعة الالهية تُقارن ويزج بها فى مقارنة مع جسد الابن الذى به أخلى مجده -
(( آخذاً صورة عبد وإذ وجد فى الهيئة كأنسان وضع ذاته وأطاع حتى الموت موت الصليب)) .!!؟؟ وهل ألابن ليس له - من حيث طبيعته قبل التجسد ذات المجد وذات الروح وذات الحياة وذات المجد , إثبت بالمستندات والادلة والبراهين القانونية الموثقة. فأنت تقارن وتناقش حاليين ليسوا فى حال المقارنة او المناقشة ؟؟؟؟ مرة آخرى نجده يستبدل لفظة (الآب) بلفظة (الله) بطريقة حرفية كما لو كانت بديلاً ويتجاهل أن (الله) إيلوهييم إله المسيحيين هو ألآب و الإبن والروح القدس.
 
التعديل الأخير:

ElectericCurrent

أقل تلميذ
عضو مبارك
إنضم
27 مارس 2009
المشاركات
5,311
مستوى التفاعل
884
النقاط
113
الإقامة
I am,Among the Catechumens
هل (أنا والاب واحد) سؤء تفاهم ؟!

@>أعــتــقــد أن العمود الفقارى هنا فى هذه الشبهه هو الخلط بين ما قيل -من قبل الوحى الالهى عن ناسوت المسيح من حيث كونه شابه إخوته شابههم فى كل شئ -ماخلا الخطية وحدها - وهو فى حالة إخلاء مجده - ظاهرياً خلال فترة تجسده المحيى من جهه . ’,ولاهوته (هـــو)المحيي الازلى الواحد مع الآب فى الجوهر-المساو للآب فى الجوهر بغير تحول أو ملاشاه أو إحلال لآقنوم الابن بديلاً محل اقنوم الاب من جهه اخرى .[/QUOTE]

@> تجنب المُزيف اللجؤء لأى تفسيرات إطلاقاً لاباء المسيحية لا تراث تاريخى

ولا أباء معاصرين - لا شرقيين ولا غربين .
+ وجد أن من أصول النطاعة والتدليس أن يقوم هو بتفسير ((كسور ))الايات والنصوص وفق تفسيره الزائف .
-تفسيره قائم على مقارنة لاهوت ألآب وماله - بناسوت الابن وما يترتب عليه.
-تفسيره قائم على تأؤيل النص-فالقاعدة آلا إجتهاد مع النص
فالمسيح قال باليونانية انا والآب شخص واحد. لان الاب والابن والروح القدس أله واحد لكن ألآب ليس هو الابن .والعكس صحيح .
-فسر المحرف المخرف عامداً المغالطة فى الخلط العمدى بين الوحدانية الاعتبارية الرمزية (المؤمنين -الرسل ) بالوحدانية العنصرية الجوهريه . ونفس الشئ الارسالية الاعتبارية المعنوية بإرسالية الاب للابن كتوهج الشمس أو توهج النار الذاتى التلقائي.
وهكذا دواليك عمد إلى ألانتقاص من شان إقنوم الابن - دساً منه - بنسب ما يخص الرسل والمؤمنين به -لفرضية كونه مجرد واحد ضمن مجموع وهو نفس منطقهم فى (( شبهه أبي وأبيكم))- من تخريجات عندياتية وتفسيرات خصوصية إظلامية إجرامية .
+ المهاجم يطعن فى صحة وقانونية الانجيل بحسب يوحنا تارة ثم ينتقي من (كسور ) و(أجزاء ) أياته ما يفيد تأؤيلاته الانتقائية المحوّرة_ فهل هكذا يكون البحث العلمى أكاديمياً نقبل النص أم نتركه ؟ظ قانونى أم لا؟؟
-لم يهتد اليها قط أحد من جهابذة وفطاحل التفسير الابائي وعلماء اللغة اليونانية قبل ظهور ((من إدعى ما ليس حقيقياً)). فهل اصول اللغة اليونانية المكتوب بها الانجيل . وهل ما فهمه الرسل السبعين والتلاميذ الاثنى عشر .كلهم مبنى على فهم خاطئ. وهل ما نفسر به كتابنا المقدس مجرد (سؤء تفاهم) للنصوص والسياقات - هل نحن إذن المقصودين؟؟ أم أن الاخطاء مقصودة من طرف من لهم غرض خبيث وتلاعب فى البحث العلمى ومغالاطات بآلآف المؤلفة.تؤكد سبق الاصرار والترصد فى التضليل والتدليس الخبيث
.
 
التعديل الأخير:
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى