الأخ عبد المسيح، هاقول لك ياسر بدأ البداية دي ليه، هو تقريبا عرف، أو عارف، ان موضوع واحد في الجوهر دا محسوم تماماً، لغويا وتفسيرا وتقليداً ومنطقا ونصياً.. من كل الزوايا يعني.. فقال لك اية؟ قال لك انا امشي للخطوة التانية، اللي هى اية؟ اللي هى رد فعل اليهود على كلام المسيح، فطبيعي أنه عارف انك هاتستشهد بكلام اليهود ورد فعلهم لما سمعوا "أنا والآب واحد"، فقال لم انا اضرب النقطة دي، تضربها ازاي يا أخ ياسر؟ قال لك اثبت ان اليهود بيفتروا على المسيح كتير وبينسبوا ليه حاجات كتير، وبعد شوية هايقول لك أنهم بيعملوا كدا عشان يقتلوه، تمام لحد كدا؟ تمام، فطبعا انت هاتوافقه على ما قاله في الإقتباسات التي وضعها لأنهم افتروا عليه بحسب منطق ياسر، وبالتالي لما تيجي تقول له "اليهود فهموا كلام المسيح انه يقصد أنه واحد مع الأب في الجوهر او انه الله" هايرد عليه ويقول لك، دي عادة اليهود انهم يكذبوا ويظلموا المسيح عشان يرجموه ويقتلوه،، فهمت؟
السبب هو :عدم قبولهم اياه..
من اين حصلت على الشك في الثبوت لكي يكون هناك "لا شك" في النفي؟لاشك صديقى العزيز عبد المسيح أن لذلك أهدافا
منها صرف الناس عن دعوة الحق التى جاء بها المسيح
متفق معى ؟
السبب هو :عدم قبولهم اياه..