رد على: استفسارات
لا ياعزيزي لا توجد مخطوطتين علي وجه الكره الأرضيه متشابهه لأنه لا توجد مخطوطه أصلا خاليه من الأخطاء
ثم لا أعرف كيف خسفت ( بالالاف ) مره واحده حتي صاروا ( كثير )
ليه هو المخطوطات اليونانية كام ألف أصلاً ؟!!
يعنى الاقتباس مقالش ان المخطوطات معصومة اهو؟ يعنى استدلالك ساقط من اساسه؟
لا ترهق نفسك عزيزي بتخيلات عن شخصي
لأني لم أصور نفسي كذلك بل اصلاً عند الحديث عن النقد الكتابي فلا مرجع سوي علماء الغرب .. فكلنا نعود بعلم المخطوطات أصلاً لهم ...
هى ليست تخيلات بل حقائق واضحة لجهل حار سنبينه تفصيلا الآن!
قصر الخطأ علي التكرار هو نفسه خطأ
لعل الزميل لا يتحلي بالشجاعه الكافيه للإعتراف بان أخطاء النسخ تنقسم إلي قسمين:
1- أخطاء متعمده
2- أخطاء غير متعمده ( ولها أشكال كثيره )
اسمع
فى هذا المنتدى لا يوجد مؤمن ان النص السكندرى هو كلام الله , فى هذا المنتدى حينما نتكلم عن النص اليونانى للعهد الجديد نتكلم عن النص البيزنطى فقط , و تحديتك انت و كل من على شاكلتك ان تخرجوا لى مئة نص جوهرى و عقيدى به خلاف فى مخطوطات النص البيزنطى فلم و لن يفعلها احدكم لأن جميعكم لا يعرف سوى السينائية و الفاتيكانية , هذه هى عقلياتكم فتحبون النص السكندرى لأنه اريوسى يتوافق مع عقيدتكم و لكننا لا نؤمن به فإذهب ناقش المؤمنين به لأننا هنا لا نقبل سوى النص البيزنطى فقط.
فهل كلامك له قيمة الآن؟ أم ان بالفعل كلام الأخ ماى روك صحيح و انك فشلت فى قبول التحدى؟
كثره المخطوطات عزيزي لا يعتد بها كثيراً نظراً لحداثه زمنها فالجل الأعظم منها يعود للقرون المتأخره .
فضلاً عن أن عامل كثره المخطوطات ليس من عوامل التنقيح عند علماء النقد
جهل فجهل فجهل ... فجهل.
النص التقليدى يعتمد على ماذا يا دارس؟ الوزن ام الكم؟
نص الأغلبية يعتمد على ماذا يا دارس؟ الوزن ام الكم؟
النص المُستلم يعتمد على ماذا يا دارس؟ الوزن ام الكم؟
اما بخصوص معرفتك التامة للأخطاء فما أدني المستوي العلمي عند إيهرمان لأنه يقول:
No one knows for sure how many differences there are among our surviving witnesses, simply because no one has yet been able to count them all.
تستدل علينا بمُلحد؟!
هيا يا رفاق الكفاح فى الحوار الإسلامى , فها هى رخصة لكم بالاستدلال بالمستشرقين!!!
و من يكون بارت ايهرمان هذا حتى يتكلم؟ أليس تلميذ هذا الميتزجر؟ كم مخطوطة حققها و نشرها يا سيد؟ كم مخطوطة اطلع عليها؟ هل أصبحت المسألة كلام x كلام؟
هل نترك احصاء سكريفنر 150000 و ميل 30000 و احصاء نص الاغلبية 10000 ... إلخ للأخطاء جميعها بشتى انواعها فى المخطوطات اليونانية شاملة و نتبع هذا الذى لم يُحقق مخطوطة واحدة فى حياته؟!!!!!!!!!!!
أضغاث أحلام يا سيد...
مش سامع أعمل إيه .. تقصد يعني أبله واشرب ميته !!
هل تريد القول ان كلام القس عبد المسيح بسيط أبو الخير :
عن المخطوطة السينائية ((
وتمثل النص الأصلي بدقة شديدة . وهى محفوظة الآن بالمتحف البريطاني ))
وعن المخطوطة الفاتيكانيه ((
وهى مثل المخطوطة السينائية تمثل النص الأصلي بدقة شديد ))
http://www.fatherbassit.net/shobohat...i7/book_16.htm
أبله وأشرب ميته ؟؟
لا مانع لكن هل النقاش سيكون من نوعيه مالا يعجبني بله وإشرب ميته ؟؟!!
بل قله لسكريفنر , قله لتوماس هولاند , قله لويجنر , قله لبرجون....ليس لى!
وكأنك تريد القول ان الثوابت متقين بها عندك قبل حتي ان تحدد الطريق لها اصلاً ( الفروع ) !!!
هذا عزيزي يسمي بالإيمان الأعمي ...!
ولا مجال في النقد الكتابي عزيزي لمن لا يعملون بعقولهم ..!
و من قال ان نوع العصمة من الثوابت؟! و كأنكم ستعلموننا عقيدتنا!!!!!!! إيماننا ليس أعمى يا سيد بل نوعية العصمة ليست من الثوابت , و هل عدم ايمان ميتزجر بالعصمة الحرفية أصبح إيمان أعمى؟ هل إيمان تشيندروف بالعصمة الحرفية أصبح ايمان أعمى؟!
أليس هؤلاء هم من أسسوا النقد النصى اصلا يا سيد؟!
قلتها قبلا , أصبح الحوار مع العرب شىء مقزز!!
يالحسره علي العلم وأهله
عزيزي القارئ هناك نوع أخر إسمه النص الغربي وعلماء النقد غالبا مايميلون إلي القراءات التي يجتمع فيها النص الغربي مع النص السكندري نظراً لقدم الإثنين مقارنه بالنص البيزانطي
اى علماء نقد؟
ويجنر مثلاً؟ هولاند مثلاً؟ سكريفنر مثلاً؟ كينيون مثلاً؟ كونيبر مثلاً؟ جيسلر مثلاً؟ نيكول مثلاً؟ برجون مثلاً؟؟؟
blah blah blah
أما بخصوص الفساد فهناك وقفه
الزميل فادي يستغل أمراً هاماً في التنقيح ( بزعمه ) الا وهو العقيدة !!
وكأن الزميل يميل إلي النص البيزنطي ويرجحه علي غيره نظراً لأنه لا يتعارض مع عقيدته في حين هو يرفض النص السكندري لأن به تناقضات لاهوتيه فادحه تتعارض بشده مع إيمان الكنيسه الحالي
لأنه ليس سوى نصاً أريوسياً , كل ما به من اخطاء لاهوتية لا احد من مصلحته ان يغيرها سوى الاريوسيين , بل ان النص السكندرى يتعارض مع ايمان الكنيسة منذ أن نشأت و ليس كنيستنا اليوم , و احب ان اقول لأى مسيحى يقرأ حوارنا ان
النص المُعتمد لكنيستنا القبطية هو النص التقليدى المُتمثل فى كينج جيمس و ليس الدولية الحديثة و عند اليونانيين ايضا.
و سأدلل على كلامى هذا الآن , الأمر الذى لم يفعله الزميل فى افتراضاته!!!!
و لنأخذ هذا النص كمثال :
وَلَيْسَ أَحَدٌ صَعِدَ إِلَى السَّمَاءِ إِلاَّ الَّذِي نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ
ابْنُ الإِنْسَانِ الَّذِي هُوَ فِي السَّمَاءِ (يوحنا 3 : 13 )
حينما نجد النص البيزنطى يضع النص كما هو , و النص السكندرى يحذف ما هو مُلون و نجد الأباء يقتبسون النص كما هو فى النص البيزنطى فأيهما يكون نص الكنيسة الذى تسلمته؟؟؟؟؟؟؟؟
تاتيان اورده فى الدياتسرون , هيبيوليتوس استشهد بالنص كما هو بالنص البيزنطى (Against Noetus) , و نو فوتيان (عن الثالوث , 13) , ثيؤدور (الحوار الثالث) , و ذهبى الفم ( يوحنا 27 , 54) و اغسطينوس (ضد بلاجيوس 1 : 59 - 60) و أباء آخرين كثيرين , فأيهما يكون هو نص الكنيسة؟
بكل تأكيد النص البيزنطى , حسناً , من من مصلحته تغيير النص لينفى إلوهية المسيح؟ من سوى الأريوسيين؟؟؟؟
و هكذا نرى افتراض الزميل :
النص البيزانطي فاسد لأن النساخ كانوا دوماً مايعمدون إلي الوصول بالنص إلي مرحله الكمال وهم في ذلك عمدوا إلي تعديل كل النصوص التي تخالف العقيده
فهل قدمت يا سيد أدلة كلامك؟ ام انها مُجرد افتراضات؟ نحن لا نسير وراء افتراضات و دراساتنا و مُعتقدنا لا نأخذه من افتراضات بل من دليل حى و ملموس.
اعود مرة اخرى الى قول الزميل :
ومع زمنيه النسخ البيزانطية المتأخره همش العلماء قيمه شهاده هذا النوع من النص
و أقول ان هذا هو قمة التدليس على القارىء المسلم قبل المسيحى , لأن الزميل يحاول ان يوارى ان فى النقد النصى بالفعل هناك فريقين قائمين و هو أمر واقع ليس خيالاً كما يريد ان يصور الزميل!!!
بل ان من علماء القرن التاسع عشر فى النقد النصى لم يؤيد النص السكندرى سوى ويستكوت و هورت فقط فى حين ان الاغلبية العظمى أيدت النص البيزنطى , و من يسميهم الزميل علماء مثل ميتزجر و ايهرمان و نيستل آلاند ليسوا سوى ابناء أول أمس و ليس كما يحاول ان يوحى الزميل!!!!!!
و يمكن للقارىء ان يطلع على أهم مواقع علماء النص البيزنطى فى الرابط التالى :
http://www.servant4jesus.110mb.com/sites.html
هذا القول يدل علي ان الزميل لا يعرف شيئاً في علم النقد
لأن الزميل هنا إفترض قاعده بني عليها الحكم علي السينائية وهذا خطأ
لأن النص الأصلي نفسه مفقود وهذا معناه ان المخطوطات تشكل فرع ثانوي للوصول للأصل المفقود ولا يمكن ان تحكم مخطوطه بذاتها علي مخطوطه أخري وهذا هو منهج العلماء بعيداً عن تعصبات تشندروف للسينائية ووستكوت وهورت للفاتيكانية
اى علماء هؤلاء؟؟؟؟
يا سيد النص التقليدى البيزنطى كان هو نص الكنيسة حتى ظهرت السينائية , أى ان الاساس هو النص البيزنطى ثم حين خرجت السينائية للنور احصى تشيندروف اخطائها , كما انك بقولك هذا تحسب هؤلاء العلماء الذين تتكلم عنهم كقطيع من الغنم لا يعرف ان يفرق بين حتى الأخطاء النسخية و النهايات المتشابهة ... إلخ من حجج علماء النص السكندرى!!!!
وإنما يكون الحكم نتيحه لعده عوامل تشمل التكامل بين المخطوطات وغيرها وهذا مايسميه العلماء الأدله الداخليه والخارجيه وقوانين النقد المعروفه للدارسين
نفهم من هذا ان تشيندروف مُخطأ و انا مسلم على صواب؟!!!!
ولا حاجه لنا للبحث فيه لأن النص البيزانطي ظهر بعد ان أحكمت الكنيسه سيطرتها وهذا معناه أنها لن تسمح بنشر مايخالف عقيدتها ولهذا كانت معظم المخطوطات قبل القرن الرابع تعود للنص السكندري
فليتك عزيزي فادي تذكر لنا مخطوطة يونانية واحده نصها الأساسي البيزانطية تعود للقرن الثاني او الثالث
لا , سأقدم لك أكثر من مجرد مخطوطة , بل سأقدم لك شهادة حية على ان النص البيزنطى هو نص الكنيسة و انه كان موجودا حتى فى عصر انتاج السينائية و الفاتيكانية!!!
سبق و ان قدمت استشهاد هيبوليتوس بالنص البيزنطى و ها أقدم لك شهادة ايريناؤس للنص البيزنطى حتى قبل ان تأتى السينائية و الفاتيكانية الى الوجود!!!
«إِنْ كُنْتَ تُؤْمِنُ مِنْ كُلِّ قَلْبِكَ يَجُوزُ». فَأَجَابَ: «أَنَا أُومِنُ أَنَّ يَسُوعَ الْمَسِيحَ هُوَ ابْنُ اللهِ» (اعمال 8 : 37 )
هذا النص يحذفه النص السكندرى و يُثبته النص البيزنطى!!!
شهادة ايريناؤس من القرن الثانى للنص البيزنطى :
Philip declared that this was Jesus, and that the ******ure was fulfilled in Him; as did also the believing eunuch himself: and, immediately requesting to be baptized, he said, I believe Jesus Christ to be the Son of God
ضد الهرطقات 3 : 12
شهادة كبريانوس من القرن الثالث للنص البيزنطى :
In the Acts of the Apostles: Lo, here is water; what is there which hinders me from being baptized? Then said Philip, If thou believest with all thine heart, thou mayest
رسالته رقم 12 : 3
ما رأيكم يا سادة , هل كان النص البيزنطى موجود فى القرن الثانى و القرن الثالث ام لا؟؟؟؟؟
بل حتى الى القرن الأول و بداية القرن الثانى , و أعددت أكثر من ثمانية عشر دليل على ان النص البيزنطى هو نص أباء الكنيسة الجامعة فى القرون الاولى فى فصل خاص من كتابى الجديد "المدخل الى علم النقد النصى" و سيُنشر قريبا.
اما لماذا لا نجد لدينا مخطوطات للنص البيزنطى قبل القرن الخامس؟
فأقول , انها عادة الكنائس فى كل مكان حينما تُستهلك المخطوطة كان يتم حرقها و إعداد أخرى جديدة ,بل ان هذه هى العادة المُتبعة فى نص الكتاب المقدس باكمله و كانت هذه عادة اليهود حتى فى العهد القديم!!!!!
بل ابعد من ذلك , النص المازورى للعهد القديم يرجع للقرن التاسع فهل يجرؤ احد علماء النقد النصى للعهد القديم ان يرفضه لتأخر عصره؟؟؟؟؟ على العكس , نجد ايمانويل توف فى كتابه "النقد النصى للعهد القديم" يحبذ النص المازورى عن اشعياء B لقمران رغم انه متأخر عنه بنحو ألف سنة!!!!!!!!!
منطق مُعوج!!!!