رد على: تعدد الزوجات بين فكر الله والتبرير البشري "مسيحياً وإسلامياً"
سهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــل أن تّجد مبررات كثيرة - رغم عدم دقتها وضغفها ووهنها - لأئ آمر كان
لأن هذا طبيعة الإنسان، وقد فسر هذا الآمر فرويد (1856-1939) ومؤسس علم النفس الحديث
لأن الأنا تريد أن تشبع اللهو (الذي يسعئ للذة) ولكئ لا يتعارض مع الآنا العليا يلجا إلى الحيل النفسية، وهى كثيرة ومنها التبرير
وهذا ما الآحظه بطريقة واضحة جداً في اللذين يبرورون التعدد
لكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن يبقئ فكر الله ثابت ولا يتغير رغم كل ما يحاول البشر تبرير هذا للإرضاء شهواتهم
لأن فكر الله هو "آدم واحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــد وحواء واحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدة"
ولو فحصنا كل الأعذار لوجدناها واهية جداً وغير منطقية رغم أنها للوهلة الآولئ أنها جيدة
مثلاً على سبيل المثال يقول آحدهم
1- لتكثير الأمة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هل القوة في العدد أم النوعية؟؟ العدد في الليمون يااستاذي !
نعلم أن المقياس في النوع وليس الكم
كم بالأولئ كان الإحتياج لتثكير النسل البشري وقت أن خلق الله أدم وحواء فقط، كانت هناك حاجة كبيرة لكثرة الجنس البشري
لماذا لم يّخلق الله أدم وأربع حوات من شان تكثير الأمة والجنس البشري !!
شئ موسف وعذر أقبح من ذنب
2- البعض يقول لأن الرجل مرات يكون لدية طاقة جنسية أكبر لا تكفي المرآة الواحدة، لذلك هنا يكون التعدد مناسب لهذة الحالة
والغريب أن دائماً نتوقع التقصير يكون عند المرأة، فماذا لو كانت المرأة عندها طاقة جنسية أكبر من الرجل هل في هذة الحالة يّحق لها أن تتزوج من أكثر من رجل لتشبع حاجتها الجنسية ولا تلجا للحرام !!!!!!!!!!!!!!
والعلم الحديث يُتبت أن العريزة الجنسية هي متساوية عند الرجل والمرأة إلا في بعض الحالات الفردية قد تقل أو تزيد عن رجل ما أو إمراة ما على حد السواء.
فإن كان التعدد يحل مشكلة الرجل الذي لديه طاقة جنسية كبيرة، فماذا عن المرأة التي لديها طاقة جنسية أكبر هل تتزوج بأكثر من رجل ؟ أو تلجا إلى الحرام
ولذيدة جداً وبتضحكني دائما كلام الأصدقاء المسلمين أن يلجا إلى التعدد أو يلجا إلى الحرام ؟ إيهما أفضل
وأتذكر مبدا الحشاشين اللي بيقول أشرب حشيش آحسن بدل ما أشرب هيروين
وكأن ما في حل آخـــــــــــــــــــــــــــــــر!!!!!!!!!!!!!!
حل أن الشخص يرتقي باهواءه وشهواته هيدا غير موجود عن الأخوة المسلمين، والحقيقة اللي ما بيتعلم هيدا المبدا
صدقوني بيكون متزوج ولو باربعة ومجرد ما يشوف واحدة آحلئ أو بس تغمز بعينها أو شو شغله تلاقيه يندلق متل الجردل هههههههههههههه
شئ مضحك لكن واقع، صدقوني مو الحل في أن تجعل شهوتك تتحكم فيك لكن تتحكم أنت فيها
آعذار آخرئ مُضحكة أن الرجل لو زوجته أصابها العجز فطبعاً الحل هو التعدد ويبدو هذا منطق، وكالعادة لو لاحطتوا أحسن التعدد ولا يلجا للحرام وكانه بيهدد !!!
وغاب عن الشخص أن الرجل أيضاً معرض أن يصاب بالعجز، فهل لو كان شرع التعدد لذلك الغرض لكان أيضاً شرعه للمرآة التي أصاب زوجها العجز، فتتزوج بأخر وتعدد الرجال !!!!!!!!!!!!! هل هذا معقول
موضوع الإنجاب ناقشناه كثير، ودائماً يرئ المسلمين أن عدم الإنجاب مبرر كافي لزواج الرجل من آخرئ، ونفس الشخص ماذا لو قلنا له هل تُحب أن زوجتك تتزوج عليك لو أنت لم يعطيك الله نعمة الإنجاب؟
تّجده يّرفض وبشدة، وكأن التحليل دائماً للرجل
الأمر ببساطة هو سعي نبي الإسلام للإشباع رغبات الرجل وعدم مراعاه أبداً المرأة،
الرجل لأنه يُحب التعدد فحلل له التعدد ! والمرأة تُريد أن يكون زوجها لها لوحدها ويعطيعها الكل كما هي له لوحده وتُعطيه الكل،
فهل أحترم نبي الإسلام إحتياج المرأة كما راعئ إحتياج الرجل ؟؟
مرة آخرئ أنه دين ذكوري وفر كل ما يُغري الرجل ويُشبع شهوته ليُسرعوا في إتباعه !!!!!!!
والحقيقة أنا أناشد كل شخص قارئ أن يتفكر في صدق هل الذي يُعدد تكون عنده هذة الأهداف أو المبرارات؟
أو أن آغلب المرأت إن لم يّكن جميعها التعدد هو لسبب الشهوة والجنس ؟؟
رغم أنه يُمكنك أن تّجد مبرارات وهذا طبيعي لكي تُرضي أهواء الهو Id حسب نظرية فرويد
لكن يبقئ المقياس الحقيقي هو هو وفكر الله في الزواج هو هو كما أعلنه منذ البداية
أدم وأحد وحواء وأحدة، وبعد حيدان البشر عن هذا الفكر، جاء المسيح ليؤكد عليه ويّرد الإنسان إلى فكر الله منذ البدء
"أدم واحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــد وحواء واحـــــــــــــــــــــــــــــــــــدة"
سهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــل أن تّجد مبررات كثيرة - رغم عدم دقتها وضغفها ووهنها - لأئ آمر كان
لأن هذا طبيعة الإنسان، وقد فسر هذا الآمر فرويد (1856-1939) ومؤسس علم النفس الحديث
لأن الأنا تريد أن تشبع اللهو (الذي يسعئ للذة) ولكئ لا يتعارض مع الآنا العليا يلجا إلى الحيل النفسية، وهى كثيرة ومنها التبرير
وهذا ما الآحظه بطريقة واضحة جداً في اللذين يبرورون التعدد
لكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن يبقئ فكر الله ثابت ولا يتغير رغم كل ما يحاول البشر تبرير هذا للإرضاء شهواتهم
لأن فكر الله هو "آدم واحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــد وحواء واحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدة"
ولو فحصنا كل الأعذار لوجدناها واهية جداً وغير منطقية رغم أنها للوهلة الآولئ أنها جيدة
مثلاً على سبيل المثال يقول آحدهم
1- لتكثير الأمة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هل القوة في العدد أم النوعية؟؟ العدد في الليمون يااستاذي !
نعلم أن المقياس في النوع وليس الكم
كم بالأولئ كان الإحتياج لتثكير النسل البشري وقت أن خلق الله أدم وحواء فقط، كانت هناك حاجة كبيرة لكثرة الجنس البشري
لماذا لم يّخلق الله أدم وأربع حوات من شان تكثير الأمة والجنس البشري !!
شئ موسف وعذر أقبح من ذنب
2- البعض يقول لأن الرجل مرات يكون لدية طاقة جنسية أكبر لا تكفي المرآة الواحدة، لذلك هنا يكون التعدد مناسب لهذة الحالة
والغريب أن دائماً نتوقع التقصير يكون عند المرأة، فماذا لو كانت المرأة عندها طاقة جنسية أكبر من الرجل هل في هذة الحالة يّحق لها أن تتزوج من أكثر من رجل لتشبع حاجتها الجنسية ولا تلجا للحرام !!!!!!!!!!!!!!
والعلم الحديث يُتبت أن العريزة الجنسية هي متساوية عند الرجل والمرأة إلا في بعض الحالات الفردية قد تقل أو تزيد عن رجل ما أو إمراة ما على حد السواء.
فإن كان التعدد يحل مشكلة الرجل الذي لديه طاقة جنسية كبيرة، فماذا عن المرأة التي لديها طاقة جنسية أكبر هل تتزوج بأكثر من رجل ؟ أو تلجا إلى الحرام
ولذيدة جداً وبتضحكني دائما كلام الأصدقاء المسلمين أن يلجا إلى التعدد أو يلجا إلى الحرام ؟ إيهما أفضل
وأتذكر مبدا الحشاشين اللي بيقول أشرب حشيش آحسن بدل ما أشرب هيروين
وكأن ما في حل آخـــــــــــــــــــــــــــــــر!!!!!!!!!!!!!!
حل أن الشخص يرتقي باهواءه وشهواته هيدا غير موجود عن الأخوة المسلمين، والحقيقة اللي ما بيتعلم هيدا المبدا
صدقوني بيكون متزوج ولو باربعة ومجرد ما يشوف واحدة آحلئ أو بس تغمز بعينها أو شو شغله تلاقيه يندلق متل الجردل هههههههههههههه
شئ مضحك لكن واقع، صدقوني مو الحل في أن تجعل شهوتك تتحكم فيك لكن تتحكم أنت فيها
آعذار آخرئ مُضحكة أن الرجل لو زوجته أصابها العجز فطبعاً الحل هو التعدد ويبدو هذا منطق، وكالعادة لو لاحطتوا أحسن التعدد ولا يلجا للحرام وكانه بيهدد !!!
وغاب عن الشخص أن الرجل أيضاً معرض أن يصاب بالعجز، فهل لو كان شرع التعدد لذلك الغرض لكان أيضاً شرعه للمرآة التي أصاب زوجها العجز، فتتزوج بأخر وتعدد الرجال !!!!!!!!!!!!! هل هذا معقول
موضوع الإنجاب ناقشناه كثير، ودائماً يرئ المسلمين أن عدم الإنجاب مبرر كافي لزواج الرجل من آخرئ، ونفس الشخص ماذا لو قلنا له هل تُحب أن زوجتك تتزوج عليك لو أنت لم يعطيك الله نعمة الإنجاب؟
تّجده يّرفض وبشدة، وكأن التحليل دائماً للرجل
الأمر ببساطة هو سعي نبي الإسلام للإشباع رغبات الرجل وعدم مراعاه أبداً المرأة،
الرجل لأنه يُحب التعدد فحلل له التعدد ! والمرأة تُريد أن يكون زوجها لها لوحدها ويعطيعها الكل كما هي له لوحده وتُعطيه الكل،
فهل أحترم نبي الإسلام إحتياج المرأة كما راعئ إحتياج الرجل ؟؟
مرة آخرئ أنه دين ذكوري وفر كل ما يُغري الرجل ويُشبع شهوته ليُسرعوا في إتباعه !!!!!!!
والحقيقة أنا أناشد كل شخص قارئ أن يتفكر في صدق هل الذي يُعدد تكون عنده هذة الأهداف أو المبرارات؟
أو أن آغلب المرأت إن لم يّكن جميعها التعدد هو لسبب الشهوة والجنس ؟؟
رغم أنه يُمكنك أن تّجد مبرارات وهذا طبيعي لكي تُرضي أهواء الهو Id حسب نظرية فرويد
لكن يبقئ المقياس الحقيقي هو هو وفكر الله في الزواج هو هو كما أعلنه منذ البداية
أدم وأحد وحواء وأحدة، وبعد حيدان البشر عن هذا الفكر، جاء المسيح ليؤكد عليه ويّرد الإنسان إلى فكر الله منذ البدء
"أدم واحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــد وحواء واحـــــــــــــــــــــــــــــــــــدة"