بقلمى
"وإذا واحد من الذين مع يسوع مد يده واستل سيفه وضرب عبد رئيس الكهنة فقطع أذنه. فقال له يسوع رد سيفك إلى مكانه لأن كل الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون."
فقال يسوع لأن كل الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون
عندما ننظر للآيه وما قبلها وما بعدها لأن كل الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون نجد أن السيد المسيح له المجد عندما قطع بطرس أذن ملخس عبد رئيس الكهنه
أخذ يسوع الأذن الى مكانها ثانيه شافيا أياه
وقال لبطرس أرد سيفك الى غمده .. لأن السيف فى الغمد لا يؤثر فى شيئ
( كأنه غير موجود )
كان الغمد يصنع من جلد الحيوانات أو من نحاس ويكون نصل السيف الحاد فى داخل الخمد , وبهذا لكونه فى الغند يكون غير مؤثر
ثم يقول السيد المسيح له المجد "أتظن أني لا أستطيع الآن أن اطلب إلى أبي فيقدم لي اكثر من اثني عشر جيشاً من الملائكة."
الذين يحاربون بالسيف أصلا كانوا يعتمدون على قوتهم وزواتهم وقدره أياديهم ونفوسهم ووممكن أن يهزموا أذا كان من يحاربهم أقوى منهم ,, أنهم يعتمدون على ذواتهم
لكن من يعتمد على الله فله الغلبه والنصره , وليس بالسيف بل بقوه الرب لهم
يقول الرب أنا هو وليس آخر سواى . حقا أنه القوى المعينومن أتكل عليه لا ينكسر( أذا كان الله معنا فمن علينا )
ونرى
فمثلا هل كان يقدر موسى النبى وعصاه وكل شعبه أن يعملوا بأيدهم حتى يشقوا البحر الأحمر,هل كانت لهم القدر على هزيمه جيش فرعون وعجلاته الحربيه
حقا
الرب يقاتل عنكم وأنتم صامتون معتمدين ليس على أيديكم بل على نعمه الله
كما نرى
موقف اسطفانوس من اضطهاد اليهود له ورجمه بأيديهم. لم يشتكي ولكنه طلب الغفران لراجميه؟! و بولس عندما كان مسجوناً؟! الشعب وقتها لم يحتج إنما كانوا يصلون بنفس واحدة حتي حل الله قيود بولس.
كما نرى
هل كان الثلاثه فتيه قادرين على خلاص أنفسهم لكن الرابع الذى هو ملاك الله أرسله لخلاصهم
لذا يقول الكتاب
لنكن غير متكلين على أنفسنا بل على الله
ونعود للقديس بطرس
واضح أنه لم يكن يعرف الامور على خقيقتها وظن أنه يدافع عن الرب يسوع
ولكن يسوع قال له
من أنت حتى تقدر أن تحمينى أنا أضع نفسى بأرادتى وأسلم نفسى للألم وللصلب والموت حتى من أجل خلاص نفوس العالم
السيف .. هو ذراع بشر وجحد الأنسان لقدرهالله , فأنت قادر على قتل عشره أفراد بالسيف لكن قدره الرب قادره أن تحفظك من ملايين البشر
اشعياء يوكد لحزقيا الملك ان لا يخف وان الهزيمه اكيده لجيش ابليس سنحاريب الذي قتل منه 185 الف جندي مره واحده ونجا جيش الله هذه هي تعزيه الله لنا
بينما
ألوف من أسرائيل أنكسرت أمام مأتى شخص لماذا !!! لأن الله لم يكن معهم
ويقول الكتاب
ويل للذين ينزلون إلى مصر للمعونة ويستندون على الخيل ويتوكلون على المركبات لأنها كثيرة وعلى الفرسان لأنهم أقوياء جدا ولا ينظرون إلى قدوس إسرائيل ولا يطلبون الرب
وسؤال يشغلنى
فى الآيه
عندما قال الرب ( رد السيف الى غمده ) .. فلماذا ترك الرب السيف أصلا مع بطرس
من وجهه نظرى .. ربنا يعطيه حريه الاختيار .. فأعطى الرب له الوصيه بأغماد السيف وبطرس له الحريه فى التنفيذ
كما فعل الرب مع أدم وحواء فى موضوع الشجره ,,, أعطاهم الوصيه
"وإذا واحد من الذين مع يسوع مد يده واستل سيفه وضرب عبد رئيس الكهنة فقطع أذنه. فقال له يسوع رد سيفك إلى مكانه لأن كل الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون."
فقال يسوع لأن كل الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون
عندما ننظر للآيه وما قبلها وما بعدها لأن كل الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون نجد أن السيد المسيح له المجد عندما قطع بطرس أذن ملخس عبد رئيس الكهنه
أخذ يسوع الأذن الى مكانها ثانيه شافيا أياه
وقال لبطرس أرد سيفك الى غمده .. لأن السيف فى الغمد لا يؤثر فى شيئ
( كأنه غير موجود )
كان الغمد يصنع من جلد الحيوانات أو من نحاس ويكون نصل السيف الحاد فى داخل الخمد , وبهذا لكونه فى الغند يكون غير مؤثر
ثم يقول السيد المسيح له المجد "أتظن أني لا أستطيع الآن أن اطلب إلى أبي فيقدم لي اكثر من اثني عشر جيشاً من الملائكة."
الذين يحاربون بالسيف أصلا كانوا يعتمدون على قوتهم وزواتهم وقدره أياديهم ونفوسهم ووممكن أن يهزموا أذا كان من يحاربهم أقوى منهم ,, أنهم يعتمدون على ذواتهم
لكن من يعتمد على الله فله الغلبه والنصره , وليس بالسيف بل بقوه الرب لهم
يقول الرب أنا هو وليس آخر سواى . حقا أنه القوى المعينومن أتكل عليه لا ينكسر( أذا كان الله معنا فمن علينا )
ونرى
فمثلا هل كان يقدر موسى النبى وعصاه وكل شعبه أن يعملوا بأيدهم حتى يشقوا البحر الأحمر,هل كانت لهم القدر على هزيمه جيش فرعون وعجلاته الحربيه
حقا
الرب يقاتل عنكم وأنتم صامتون معتمدين ليس على أيديكم بل على نعمه الله
كما نرى
موقف اسطفانوس من اضطهاد اليهود له ورجمه بأيديهم. لم يشتكي ولكنه طلب الغفران لراجميه؟! و بولس عندما كان مسجوناً؟! الشعب وقتها لم يحتج إنما كانوا يصلون بنفس واحدة حتي حل الله قيود بولس.
كما نرى
هل كان الثلاثه فتيه قادرين على خلاص أنفسهم لكن الرابع الذى هو ملاك الله أرسله لخلاصهم
لذا يقول الكتاب
لنكن غير متكلين على أنفسنا بل على الله
ونعود للقديس بطرس
واضح أنه لم يكن يعرف الامور على خقيقتها وظن أنه يدافع عن الرب يسوع
ولكن يسوع قال له
من أنت حتى تقدر أن تحمينى أنا أضع نفسى بأرادتى وأسلم نفسى للألم وللصلب والموت حتى من أجل خلاص نفوس العالم
السيف .. هو ذراع بشر وجحد الأنسان لقدرهالله , فأنت قادر على قتل عشره أفراد بالسيف لكن قدره الرب قادره أن تحفظك من ملايين البشر
اشعياء يوكد لحزقيا الملك ان لا يخف وان الهزيمه اكيده لجيش ابليس سنحاريب الذي قتل منه 185 الف جندي مره واحده ونجا جيش الله هذه هي تعزيه الله لنا
بينما
ألوف من أسرائيل أنكسرت أمام مأتى شخص لماذا !!! لأن الله لم يكن معهم
ويقول الكتاب
ويل للذين ينزلون إلى مصر للمعونة ويستندون على الخيل ويتوكلون على المركبات لأنها كثيرة وعلى الفرسان لأنهم أقوياء جدا ولا ينظرون إلى قدوس إسرائيل ولا يطلبون الرب
وسؤال يشغلنى
فى الآيه
عندما قال الرب ( رد السيف الى غمده ) .. فلماذا ترك الرب السيف أصلا مع بطرس
من وجهه نظرى .. ربنا يعطيه حريه الاختيار .. فأعطى الرب له الوصيه بأغماد السيف وبطرس له الحريه فى التنفيذ
كما فعل الرب مع أدم وحواء فى موضوع الشجره ,,, أعطاهم الوصيه