الصديق بهنسى دائما يعطنا معلومات مفيدة لك الشكر
مرور راااائع
شكرا ,, سلام الرب معاكم
شكرا ,, سلام الرب معاكم
الصديق بهنسى دائما يعطنا معلومات مفيدة لك الشكر
أخى الغالى شكرا مروركم الرائع جدااشكراً لتعبك ..
سيتضح كل شئ بوقته ..
نتمنى أن لا تعاتبوا الرب لعدم تدخله في دور هو فى الأساس دوركم ..
الرب يبارك مرورك الرائع جدا شكراااستاذى الغالى موضوع فعلا بجد يستحق أعلى تقييم
ربنا يباركك
موضوع جميل وله معنى ويهمنا كلنا فعلا
ميرسى كتير لتعبك
الرب يبارك مروركم الذوووق جدا جداموضوع اكثر من راااااااائع
يستحق اجمل تقييم
مرسي ليك يا استاذي
ربنا يبارك حياتك
موضوع راااااااااااااائع اخى النهيسى
كتاباتك جميله وقيمه
ربنا يبارك خدمتك
فى انتظار المزيد
موضوع رائع ومهم فعلا يا عزيزي
لا تواجهون الشر بالشر
بشكرك علي طرحك للموضوع الرائع
الرب يباركك
عندما قال الرب ( رد السيف الى غمده ) .. فلماذا ترك الرب السيف أصلا مع بطرس
من وجهه نظرى .. ربنا يعطيه حريه الاختيار .. فأعطى الرب له الوصيه بأغماد السيف وبطرس له الحريه فى التنفيذ
كما فعل الرب مع أدم وحواء فى موضوع الشجره ,,, أعطاهم الوصيه
موضوع رائع استاذى
واكيد الانشان مخير امام اللة اما ان يعيش معه ويسعد بالحياة الابدية او
يعيش بالخطية ويكون عاييش حياة صعبة
ميرسى لك كتير
سلام المسيح معك
فى الآيه
عندما قال الرب ( رد السيف الى غمده ) .. فلماذا ترك الرب السيف أصلا مع بطرس
من وجهه نظرى .. ربنا يعطيه حريه الاختيار .. فأعطى الرب له الوصيه بأغماد السيف وبطرس له الحريه فى التنفيذ
كما فعل الرب مع أدم وحواء فى موضوع الشجره ,,, أعطاهم الوصيه
عندما قال الرب ( رد السيف الى غمده ) .. فلماذا ترك الرب السيف أصلا مع بطرس
من وجهه نظرى .. ربنا يعطيه حريه الاختيار .. فأعطى الرب له الوصيه بأغماد السيف وبطرس له الحريه فى التنفيذ
كما فعل الرب مع أدم وحواء فى موضوع الشجره ,,, أعطاهم الوصيه
موضوع رائع استاذى
واكيد الانشان مخير امام اللة اما ان يعيش معه ويسعد بالحياة الابدية او
يعيش بالخطية ويكون عاييش حياة صعبة
ميرسى لك كتير
سلام المسيح معك
كوضوع رائع حبيبي روحاني جميل وسلس
ربنا يبارك حياتك وخدمتك
أما بالنسبة للسؤال هو موضوع أختيار صح
بس بالحري هو أختبار وضعه الرب فيه
وهو أختبار الحب
أينعم أنا أحبك وأتمني أن أقاتل من أجلك ومن أجل أسمك
وأحمل السف وأنطلق لأهلك كل من هم يتعدون عليك بالقول والفعل
ولأحرر الأرض من الكفرة
ولكن من أجل وصيتك وقولك
سأحتمل وأنا ذو ثقة أنك ستتمجد
فمن أجل أتمام خطة الله العظيمة سأصمت رغماً عني لحبي لك وسأحتمل تألمك من أجلي وأهانة أسمك وكلي ثقة فيك أنك ستتمجد
اليوم سأبكي فأنا حزين عليك ولكن غداً سأفرح بك لتمجد ولن يعود للحزن مكان
سأصمت أنا وسأصبر لتتكلم أنت وتتمجد
(فقال له يسوع رد سيفك إلى مكانه.لان كل الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون.) (مت18: 11). أذن من هذه الواقعة ومن هذه الآية نعرف أن المسيح لم يكن يقصد أبدا السيف بمعناه المادي ذلك المعدن اللامع ذو النصل الحاد الذي به مقبض ويخرجون به إلى الحروب. بل لابد أنه كان يقصد سيفا آخر
المسيح له المجد عندما كان مع تلاميذه بالجسد، لم يكونوا يحتاجون هذا السيف لأنهم كانوا في حمى الكلمة الحقيقي والسيف الحقيقي، ولم يكونوا أبدا في احتياج للكلام مع الفريسيين، لأن المسيح كان يتكلم عنهم. ولكن متى أرتفع المسيح عنهم، أصبح لزاما على التلاميذ أن يتسلحوا بالمسيح ولا يعوزهم كيس ولا مزود، بل يبيعوا كل مالهم ويتبعوه، تمام كالإنسان الذي باع كل ماله وأشترى حقلا لأنه علم أن بالحقل جوهرة ثمينة.
السيف واحد لنا جميعا. أنه المسيح، كلمة الله، السيف الذي يفصلنا عن خطايانا، الذي به نفصل عن شركة الظلمة والذي به نجاهر بالحق كمن يحمل سيفا. أنه السيف الذي به نتسلح وهو ذاته الذي وضع على أصل الشجرة.
ميرسى اخى العزيز موضوع جميل
ربنا يفرح قلبك