بفضل مساعدتكم انا افضل

mm4jesus

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
9 يونيو 2010
المشاركات
367
مستوى التفاعل
89
النقاط
28
الإقامة
† من ابناء الله †
الحين بعد حوالي 3 اشهر من المواظبه علي قراءه الاجبيه والترانين انا افضل ولكن لازلت اعاني من الكوابيس عند النوم فهل من مساعده في موضوع الكوابيس واسبابها والشعور بعدم الراحه
 
إنضم
21 ديسمبر 2022
المشاركات
2
مستوى التفاعل
1
النقاط
3
الحين بعد حوالي 3 اشهر من المواظبه علي قراءه الاجبيه والترانين انا افضل ولكن لازلت اعاني من الكوابيس عند النوم فهل من مساعده في موضوع الكوابيس واسبابها والشعور بعدم الراحه
ما هو الرد
 

كلدانية

مشرف
مشرف
إنضم
1 نوفمبر 2010
المشاركات
64,033
مستوى التفاعل
5,410
النقاط
113
الاحلام حالة طبيعية الانسان دايما يحلم ولكن بالنسبة للكوابيس المستمرة لك هذه نتيجة الحالة النفسية الغير مستقرة والتوتر والتفكير الزائد فيخزن الدماغ هذه الافكار وتنتج هذه الكوابيس
دايما قبل ان تنام صلي واعمل علامة الصليب على وجهك واطلب من الرب ان يبعد عنك هذه الكوابيس المزجعة وان يعطيك سلام داخلي امين
 

mm4jesus

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
9 يونيو 2010
المشاركات
367
مستوى التفاعل
89
النقاط
28
الإقامة
† من ابناء الله †
فعلا انا دايما خائف وافكر في المستقبل خصوصا بعد فتره سيئه واجهتها من المعنويات المنخفضه بعد سوء حظي في اكتر من شئ سواء بالعمل او غيره لكن حقيقه سماع الترانيم ساعدني كتيرا جدا
 

كلدانية

مشرف
مشرف
إنضم
1 نوفمبر 2010
المشاركات
64,033
مستوى التفاعل
5,410
النقاط
113
ضع ثقتك بالرب وانسى الخوف وعيش يومك بسلام واشكره دايما حاول ان تغير نمط حياتك جرب لم تخسر شيئا بدل الحزن والكابة حاول ان تفرح وان تفكر بالايجابي وليس بالامور السلبية الرب يكون معك ويسعدك ويعطيك راحة البال
 

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
13,131
مستوى التفاعل
1,680
النقاط
76
احبب الرب يسوع من كل قلبك وفكرك وقدرتك محبة كاملة فالمحبة الكاملة تطرد الخوف وكل المشاعر السلبية خارجاً ولا شئ يغنيك او يجعلك تستغني عن حب الرب يسوع وحده لا سواه فهو الحق والحياة وهو بمجبئه الينا وولادته بشبه انساننا البشري المحدود وبذببحته الكفارية على عود الصليب اعطانا ذاته وحياته فداءاً لنجاتنا من الهلاك الابدي الذي نستحقه بسبب خطايانا
 

mm4jesus

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
9 يونيو 2010
المشاركات
367
مستوى التفاعل
89
النقاط
28
الإقامة
† من ابناء الله †
وانا احبكم جميعا وكنت اتمني اصلي دائما بالكنيسه كما تعودت من قبل لولا وفاه القص اللي كنت اصلي معه ولاكن سماع الترانيم وقراءه الاجبيه تكفيني وتجعلني الي حد كبير مرتاح نفسيا
 

خادم البتول

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
13 أبريل 2012
المشاركات
1,062
مستوى التفاعل
1,031
النقاط
113
الإقامة
عابـــر سبيــــل
.
أستاذنا الحبيب: قرأت رسائلك جيدا وحتى الآن لا أعتقد إنك بحالة مرضية أو تحتاج إلى طبيب. أبدا. إنت "زي الفل" كما نقول باللهجة المصرية. سليم تماما. إنت يمكن بالعكس محتاج ثقة تامة بنفسك. هذا رأيي على أي حال في حدود ما قرأت. انت مريت بظروف قاسية كتير وبالتالي شعرت بالحزن والاكتئاب والقلق والخوف وكل هذا طبيعي. حالتك يمكن صعبة شوية، ولكن لاحظت أيضا إن بعض أفكارك سلبية وحتى خاطئة. هذا بحد ذاته ممكن يضعك في حالة حزن أو إحباط أو اكتئاب مستمر وبالتالي لا تشعر بأي تحسن. في موضوعك السابق مثلا وجدتك تقول:
اصدقائي اللي كانو اقل مني الدرجه الاجتماعيه والتعليميه سبقوني بكل شئ للاسف بسبب سوء حظي الدائم
لا يا أستاذ أبدا. الفكر ده مُحبط جدا ـ غير إنه خاطئ تماما ـ وبالتالي لا تفكر هكذا أبدا. هذا مجرد مثال واحد فقط. بالتالي راجع أفكارك نفسها جيدا وابدأ في تصحيحها وسوف تجد أن حالتك بدأت تتحسن. أنت لا تشعر بالتحسن بسبب هذه الأفكار السامة نفسها. لأن بعض الأفكار، نعم، تكون سامة بالفعل، تسمم روحك ووجدانك وعقلك، وبعضها حتى سام حرفيا، كسم الثعبان أو سم الزرنيخ، يمكن أن يقضي على الإنسان تماما!
بالتالي اترك كل هذه الأفكار جانبا وثق بنفسك تماما، وإذا احتجت أي مساعدة في مراجعة أفكارك وتطهير عقلك وروحك منها فستجد الكثيرين بخدمتك، هنا وفي كل مكان آخر، لأن الله ـ ثق ـ لن يتركك أبدا دون دعم ومساعدة. (هذه أيضا من الأفكار السامة الأخرى التي لمحتها بحديثك، حين قلت «لم يساعدني احد للاسف الكل ادار ظهره عني». الله يا صديقي ـ فقط الله ـ هو الذي يساعدنا جميعا، ولكن حسب توقيته هو وتدبيره لأجل كل منا)!
 

خادم البتول

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
13 أبريل 2012
المشاركات
1,062
مستوى التفاعل
1,031
النقاط
113
الإقامة
عابـــر سبيــــل
لا أريد أن أطيل عليك ولكن لنعد إلى فكرتك هذه مثلا:
اصدقائي اللي كانو اقل مني الدرجه الاجتماعيه والتعليميه سبقوني بكل شئ للاسف بسبب سوء حظي الدائم
نعم، هو فعلا "سباق". العالم كله "حلبة سباق" كبيرة والناس كلها في "سباقات" مستمرة ومحمومة لا تتوقف أبدا. ولكن اسأل نفسك: الناس دي ليه كلها بتسابق بعض بهذا الشكل؟ أصدقاءك نفسهم دول ـ اللي سبقوك بالدرجة الاجتماعية والتعليمية ـ إيه هدفهم؟ وصلوا لإيه لما سبقوك؟ ح يوصلوا لإيه بعد كده؟
بعبارة أخرى: هل نحصل في نهاية هذا السباق ـ إذا كان له نهاية ـ على الثراء مثلا؟ على السلطة؟ على الشهرة؟ هل نحصل حقا على السعادة؟
وهكذا إذا بدأت مراجعة أفكارك ستبدأ تدريجيا في اكتشاف "الأخطاء" التي بها وترى "الثغرات" التي لم تكن تراها. معظم أفكارنا في الحقيقة ليست فقط خاطئة بل هي حتى غير منطقية أصلا!
أما الحقيقة فقد تكون بالعكس تماما: ربما في الحقيقة أنت الذي سبقت أصدقاءك جميعا! ربما أنت الأقرب بالفعل إلى "السعادة"، باعتبار أن البشر جميعا يريدون السعادة!
بالتالي ثق بنفسك يا صديقي تماما، كبداية على الأقل. ثق بنفسك واعلم أن الله لم يخلق أبدا شخصا «سيء الحظ دائما» كما تعتقد. أبدا. هذه كلها مجرد "أفكار" خاطئة سامة و"برامج" عقلية سابقة التحضير تحرك معظم الناس دون أن يشعروا. صلاواتي لأجلك ختاما، لك أطيب المنى وحتى نلتقي.
 

كلدانية

مشرف
مشرف
إنضم
1 نوفمبر 2010
المشاركات
64,033
مستوى التفاعل
5,410
النقاط
113
حقيقه لاشئ يعطيني سعاده ا كثر من فربي من المسيح لان حقيقه قابلت في حياتي كتير من المواقف المولمه التي لاتنسي بسهو له
امين الرب يكون معك دايما ??
 

خادم البتول

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
13 أبريل 2012
المشاركات
1,062
مستوى التفاعل
1,031
النقاط
113
الإقامة
عابـــر سبيــــل
حقيقه لاشئ يعطيني سعاده ا كثر من فربي من المسيح لان حقيقه قابلت في حياتي كتير من المواقف المولمه التي لاتنسي بسهو له
ليس مهما أن تنسى، المهم أن تسامح. وحين تسامح فلابد أن تسامح كل شيء: ليس فقط الأشخاص الذين سببوا لك الألم أو الظروف التي دفعت إليه أو حتى القدر الذي سمح بذلك، ولكن قبل كل هذا وأهم من كل هذا هو أن تسامح نفسك أيضا. لأن الإنسان لا يستطيع الذهاب بعيدا في هذا العالم إذا كان يتحرك داخله بقلب يمتلئ بمشاعر الفشل أو الخيبة أو الهزيمة أو الانكسار أو الضعف. بالتالي حتى لو كان ذلك صحيحا ـ حتى لو أنك حقا فاشل أو ضعيف أو مهزوم، وهذا بالطبع غير صحيح أبدا ولكن حتى لو ـ فلابد أن تسامح نفسك أيضا. أن "تقبل" ذاتك كما هي تماما، أن "تتصالح" معها وأن "تغفر" لها كل تقصير أو فشل أو خطأ.
تذكر أن من حقك أن تخطيء، ولأنه "حقك" فلابد أن تدافع عنه وألا تسمح لأحد أن يسلبه منك. بل لابد أن تخطيء، وإلا ما تعلمت أي شيء أبدا! هذه الأخطاء هي التي بالعكس نتعلم من خلالها وننمو ونتقدم، "درجات السّلم" التي نصعد فوقه درجة درجة حتى نبلغ غايتنا أخيرا.
***
ولكن حتى نسامح لابد أن "تتطهر" أولا. هذه "المواقف المؤلمة" التي مررت بها: لماذا تصفها بأنها مؤلمة؟ لأنها ما زالت تحمل "شحنة الألم" داخلك. أنت لم تفرغ هذه الشحنة بعد ولم تتطهر منها.
ذكريات الإنسان تتكون ببساطة من جرأين اثنين دائما. يمكن للتبسيط أن نتخيل كل ذكرى كأنها كبسولة تحمل داخلها عنصرين اثنين:
أولا القصة أو السردية: أي الموقف الذي حدث، "المشهد" نفسه وكل ما جرى خلاله، الأشخاص الذين شاركوا، السلوك الذي مارسوه، الكلمات الني قالوها، إلخ.
ثانيا الشعور: كيف شعرت أثناء هذا الموقف أو هذه الذكرى؟ هل كان شعورا سارا أم شعورا مؤلما؟ هذا بالتالي هو ما أقصده بـ"شحنة الألم" أو "شحنة المشاعر" التي تحملها عموما ذكرياتنا.
الجزء الأول ـ القصة ـ ليس مهما، بل إن هذا ما ننساه غالبا مع مرور الوقت. أما الجزء الثاني ـ الشعورـ فهو المهم حقا، لأننا لا نستطيع محوه أو نسيانه أو حتى التحكم به، بل إنه يؤثر فوريا داخلنا.
كل ذكرى بالتالي ـ كل كبسولة ـ تضيف داخلنا ألما جديدا (أو بالعكس فرحا جديدا إذا كانت ذكرى سارة). في النهاية فإن مجموع هذه الآلام ـ أو هذه الأفراح ـ هو ما يصنع شخصيتنا كلها، يوجّه أفكارنا ومشاعرنا ويتحكم بسلوكنا وعلاقاتنا ويؤثر بالتالي على سائر حياتنا!
وهكذا لا يهم أبدا "ماذا حدث" حقا وهل تنساه أم تذكره. المهم هو "كيف شعرت" في تلك اللحظة، وهل تركتَ هذه الآلام حبيسة داخلك منذ ذلك الوقت أم أنك بهدوء واجهتها وقبلتها وأطلقت سراحها وطهّرت بالتالي قلبك وروحك منها؟
***
الخلاصة: ليس مهما أن ننسى، المهم هو أن نسامح وأن نتصالح مع الله ومع العالم ومع أنفسنا وأن نقترب بالتالي رويدا رويدا من نبع السلام الذي يسكن بكل عذوبته وكل روعته داخلنا. وحتى نسامح وتكون لدينا القدرة على الغفران لابد أن نتطهر أولا من آلامنا ومراراتنا الدفينة ـ وحتى من ضعفنا وخوفنا وهواجسنا وأحزاننا ـ وأن نشفى بالتالي أولا من داخلنا.
أدعوك ختاما لمشاهدة هذا الفيديو القصير مع الدكتور الجميل أوسم وصفي:
إذا أعجبك الفيديو فلا تبخل على نفسك بمشاهدة الحلقة كلها، لأنها في غاية الأهمية لكي نفهم مشاعرنا وأفكارنا وكيف يرتبطان وما هو الفرق بين المشاعر والمزاج أو "المود" وما هو الذكاء الوجداني وهكذا.
الحلقة طويلة وأرجو بالتالي أن تشاهدها على أجزاء وأن تشاهدها أكثر من مرة حتى تستفيد من كل ما بها. بعد ذلك يمكن أن تتابعه في الحلقة الثانية أيضا، والتي لا تقل أهمية في رأيي. صلاواتي ختاما لأجلك أستاذنا الحبيب مع خالص تحياتي ومحبتي.
 

muhelfeki

Member
إنضم
15 أبريل 2022
المشاركات
46
مستوى التفاعل
17
النقاط
8
الإقامة
Egypt
الحالة ده اسمها ايه الجاثوم يفضل اخذ اجازة بعيد عن الارهاق والاهل والاسرة
من الاخر اجازة من كل حاجة ( تليفزيون وموبايل ونت ,,,الخ ) روحى مكان محدش يعرفك فيه اول مرة تروحى المكان ده
 

mm4jesus

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
9 يونيو 2010
المشاركات
367
مستوى التفاعل
89
النقاط
28
الإقامة
† من ابناء الله †
الحقيقه ماسبب لي الام النفسي
عدم وجود فرصه عمل جيده مناسبه لامكانياتي
كل من بالعائله عندي وجدو حظوظ افضل مني بكل شي
سني تقدم بدون انجازات مهمه بحياتي
الحقيقه متابعتي بالمنتدي تجعلني بحاله افضل
وبدات تاتي لي جاله من الصداع وعدم الراحه النفسيه فلجات للمنتدي هنا وبصراحه هو الشي اللي مواظب به تقريبا عن اي شي اخر
 

mm4jesus

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
9 يونيو 2010
المشاركات
367
مستوى التفاعل
89
النقاط
28
الإقامة
† من ابناء الله †
بعدها واظبت علي الصلاه بالكنائس والان لا استطيع الدخول للصلاه بسبب العقبات الامنيه الموجوده
 

mm4jesus

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
9 يونيو 2010
المشاركات
367
مستوى التفاعل
89
النقاط
28
الإقامة
† من ابناء الله †
الحقيه كانت الصلاه هي العزاء الوحيد عن التعب النفسي الذي اعانيه
 
أعلى