اهداء تاج الخدمة للغالي المبارك خادم البتول

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
15,653
مستوى التفاعل
3,103
النقاط
76
IMG_1162.gif
يسرني وبكل فخر واعتزاز وبالنيابة عن
كل اعضاء منتديات الكنيسة الكرام
اهداء تاج الخدمة
للغالي المبارك خادم البتول
لتفانيه في الخدمة وخدمة كل من هو بحاجة لاجابة باذلاً وقته وجهوده الثمينين وتحترق اصابعه لمجد اسم المسيح القدوس
تهانينا والف الف مبروك

متمنين له دوام الموفقية والنجاح امين
 

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
15,653
مستوى التفاعل
3,103
النقاط
76
فينك يا اخي المبارك الغالي خادم البتول مفتقدينك جداً لقد مر على غيابك عشرة ايام
يا رب تدخل وتطمنا عليك
وكمان مابعرف مفتقدين اختنا المباركة الغالية أمة فلقد مر على غيابها اكثر من خمسة اشهر لا اعرف ماذا افعل للاطمئنان عليها وعلى صحتها واخبارك قلت اخبرك ربما تستطيع فعل شئ ما

مع تحياتي ومحبتي 🌷🌸🥀🌺🌼
 

لمسة يسوع

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
20 أغسطس 2022
المشاركات
5,298
مستوى التفاعل
2,733
النقاط
113
اخي خادم البتول يارب يدخل النهارده ويطمنا عليه
مفتقدينه أووووي
لأنه اخ جامد قووووي
يارب انت قادر على كل شيء
والاخت الغالية على قلبي وانا بحبها أمة
يارب تدخل وتطمنا عليها
لأنه احنا مشتاقين لكم وبنحبكم كثثير
 

خادم البتول

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
13 أبريل 2012
المشاركات
1,208
مستوى التفاعل
1,266
النقاط
113
الإقامة
عابـــر سبيــــل
يا صباح الأنوار يا ست نعومة الجميلة، يجعل نهارك أبيض ونادي كما يقول أهل المحروسة. :) أشكرك من جديد على هداياكِ هدايا المحبة التي لا تنتهي ربنا يباركك ولا يحرمنا أبدا من طلّتك الحلوة ولمساتك الفنية البديعة. أشكر أيضا الإدارة مرة أخرى لاهتمامهم وتعبهم، لأنه لولا هذه الإشعارات ما عرفت أبدا بوصول هذه الرسالة الجميلة. ولكن لا داعي أبدا يا أمي لهذا التعب كل مرة، لكل هذه الأوسمة والنياشين والدروع والتيجان. تكفيني فقط أبسط كلمات الافتقاد أو مجرد السؤال كي أحضر بكل امتنان لأسعد وأتبارك بزيارتك، أو على الأقل لألقي التحية والسلام، ما شاء الرب فتوفر الوقت وسمحت الظروف عموما بذلك.
***
وأما لمسة يسوع فأول ما قلت في نفسي حين رأيت رسائلها الأخيرة: «سي لطفي؟ إزيك يا سي لطفي!» نعم، لا أملك أمام هذه التقلبات المفاجئة سوى أن أتذكر عبارة الفنان "حسن أتلة" الشهيرة: «ساعة تروح وساعة تيجي»! :LOL:

يعني انتي راضية عني أخيرا؟ خلاص سامحتيني؟ حكمتك يا رب! :unsure: طيب مش كنتي تشرحي لي أولا لماذا هذا التجاهل التام لرسالتي الأخيرة ولزيارتي عموما، رغم أن حضوري كان خصيصا لأجلك واستجابة لإحدى رسائلك؟ وللا هو مفيش أي مشكلة أصلا والحكاية ببساطة إنها فعلا «ساعة تروح وساعة تيجي»؟ :LOL: على أي حال ليست هناك في النهاية أي أزمة بالطبع بسبب ما حدث، ليس لديّ أي ضيق مثلا أو إنكار أو حتى اعتراض، لأن القلب الذي يُحزنه التجاهل والإساءة هو نفسه الذي يُسعده المديح والكرامة ويبحث بالتالي عنهما. فقط كنت أتمنى أن أعرف ما هي مشكلتك "أنتِ" شخصيا، ما هو هذا "الخطأ" أو "التجاوز" الذي رأيتِ برسالتي، بحيث نتجنب ذلك ببساطة مستقبلا.
(غضبنا وضيقنا للتجاهل والإساءة، وبالمقابل سعادتنا بالمديح وسعينا للكرامة، كل ذلك مجرد عرض واحد فقظ من أعراض المحنة أو "المأزق الوجودي" الذي نعيشه جميعا، بدرجة أو بأخرى، نظرا للخلط الذي أصاب عقل الإنسان بعد السقوط كما أشرت بالمرة السابقة. لو أننا بالعكس عرفنا حقا أنفسنا، عرفنا هويّتنا وحقيقتنا، رأينا شموس الجمال التي تتلألأ داخلنا وأدركنا بحور المحبة والفرح والسلام التي تفيض كل لحظة بقلوبنا، ما استطاع شيء بكل هذا الوجود أن يزعجنا أبدا، ناهيك عن أن يُحزننا أو يُغضبنا! تلك ببساطة "صورة الله" فينا، التي لا حد لجمالها ولا انتهاء لروعتها، والتي استبدلناها بـ"صورة الإنسان" فبدأت من ثم المأساة وظهر كل هذا الشر وهذه الأحزان والدموع، حتى بلغنا أخيرا حد الجنون والعبث كما نشهد اليوم بعالمنا)!
***
ختاما أفتقد معكم بالطبع كل الغائبين، الأم الغالية أمة وأستاذنا الكبير ناجح، كما لاحظت أيضا غياب أستاذنا الجميل سام صاحب تلك الكتابات الروحية الرائعة، والذي هو ربما "آخر الرجال المحترمين" كما يقول عنوان الفيلم الشهير. على أي حال هذه طبعا مجرد عينة، ولو أنني كتبت الأسماء جميعا ـ التي أتذكرها فقط ـ لاحتاج ذلك بحد ذاته إلى رسالة أخرى مطوّلة. نصلي ختاما لأجل الجميع لعلهم بكل خير وفي أسعد الأحوال دائما. مشكلني فقط هي أن بعض هؤلاء ـ أو ربما معظمهم ـ غاب عنا نظرا لمظلمة أو سوء فهم أو حتى خلاف في الرؤية، خاصة مع الإشراف أو الإدارة. لهؤلاء بالتالي أقول: لا تضحوا أيها الأحباء بالنفيس لأجل الرخيص! ما يجمعنا هنا هو الله وكلمة الله ونعمته، وليس انتماؤنا شخصيا لأي موقف أو رأي أو فكرة، وليس حتى "قصتنا" أو سيرتنا الذاتية برمتها، بكل ما فيها من ضيقات وجروح وانكسارات وتعديات وأخطاء ومظالم. تلك تحديدا ـ قصتنا الشخصية ـ هي ببساطة ما يحجب عنا الرؤية والإدراك ويحول بيننا وبين "قصتنا الحقيقية". ليس أجمل هنا من كلمات الأب "بيير دي شاردان" ـ أحد آبائنا الجيزويت الكبار ـ حين قال في عبارة شهيرة:
نحن لسنا كائنات إنسانية تعيش خبرة روحية. نحن كائنات روحية تعيش خبرة إنسانية.
We are not human beings having a spiritual experience
We are spiritual beings having a human experience

***
أشكرك مرة أخرى يا ست نعومة قمرتنا الجميلة ربنا يباركك ويبارك حياتك ويسعد كل أيامك. وأما اللي "ساعة تروح وساعة وتيجي" فربنا يجعل كلامنا خفيف عليهم. :) أشكرك يا أختي الغالية أيضا لكل كلماتك ورسائلك الطيبة وأمتن كثيرا لها ربنا يباركك ويفرح دايما قلبك. عذرا للإطالة مع تحياتي ومحبتي وحتى نلتقي.
 
التعديل الأخير:

لمسة يسوع

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
20 أغسطس 2022
المشاركات
5,298
مستوى التفاعل
2,733
النقاط
113
حقيقة خلق انتبهت الرسالة والشكر ربنا أنه طمنا عنك وحقيقة فرحت اني شفتك بخير
في حاجات مش فاهماها يا اخي العزيز خادم البتول ساعة تروح وساعة تيجي وحاسة أنه في حاجة مزعلاك مني اسفة انا لم انتبه صدقني
بس فرحانة اني شفتك بخير
 
أعلى