طبعا كالعادة يا خوليو عندما يتم حصارك لا تقدم لنا سوى السكوت عن الإجابة ولكن جيد ان الكل يعلم ما نفعله وما تفعله انت !
هو انت لم تقرأ
و بالاجماع عظيم هو سر التقوى الله ظهر في الجسد تبرر في الروح تراءى لملائكة كرز به بين الامم اومن به في العالم رفع في المجد
(1تي 3 : 16)
فان ابن الانسان هو رب السبت ايضا
(مت 12 : 8)
اذا ابن الانسان هو رب السبت ايضا
(مر 2 : 28)
و قال لهم ان ابن الانسان هو رب السبت ايضا
(لو 6 : 5)
وكالعادة عاد خوليوا لشهوته اللدودة فى البتر الكامل وكأنه يستغفلنا
والمصيبة انه بينقل من كتاب قداسة البابا شنودة الثالث
يعنى تخيلوا عايز يثبت ان البابا شنودة بيقول ان المسيح لم يعترف انه هو الله !
امال ليه البابا شنودة مسيحى اصلا يا خوليو ؟؟
عموما نتركه الى بتره ونعود الى إستكمال فضح البتر !
نقل الينا ،فماذا نقل ؟
الكلام الملون هو الذى تركه خوليو !
لية ؟لم ياتي أبدا نص من المسيح يقول فيه (انا الله الظاهر في الجسد )
هو انت لم تقرأ
و بالاجماع عظيم هو سر التقوى الله ظهر في الجسد تبرر في الروح تراءى لملائكة كرز به بين الامم اومن به في العالم رفع في المجد
(1تي 3 : 16)
بل قالهاو لم ياتي نص من المسيح يقول فيه ( انا الله)
فان ابن الانسان هو رب السبت ايضا
(مت 12 : 8)
اذا ابن الانسان هو رب السبت ايضا
(مر 2 : 28)
و قال لهم ان ابن الانسان هو رب السبت ايضا
(لو 6 : 5)
هل هذا من كلامي الشخص ؟؟
ابدا بل لنقرا كلام من هو :
المصدر :
كتاب "سنوات مع أسئلة الناس" - جزء أ - أسئلة لاهوتية وعقائدية _ الصفحة 46
وكالعادة عاد خوليوا لشهوته اللدودة فى البتر الكامل وكأنه يستغفلنا
والمصيبة انه بينقل من كتاب قداسة البابا شنودة الثالث
يعنى تخيلوا عايز يثبت ان البابا شنودة بيقول ان المسيح لم يعترف انه هو الله !
امال ليه البابا شنودة مسيحى اصلا يا خوليو ؟؟
عموما نتركه الى بتره ونعود الى إستكمال فضح البتر !
نقل الينا ،فماذا نقل ؟
الكلام الملون هو الذى تركه خوليو !
سؤال
[FONT="]كيف نصدق لاهوت المسيح ، بينما هو نفسه لم يقل عن نفسه إنه غله ،و لا قال للناس أعبدوني ؟[/FONT]
الجواب
لو قال عن نفسه إنه إله ، لرجموه .
و لو قال للناس " أعبدوني " لرجموه أيضاً ، و انتهت رسالته قبل أن تبدأ ... إن الناس لا يحتملون مثل هذا الأمر . بل هو نفسه قال لتلاميذه " عندي كلام لأقوله لكم ، و لكنكم لا تستطيعون أن تحتملوا الآن " ( يو 16 : 12 ) .
لذلك لما قال للمفلوج " مغفورة لك خطاياك " ، قالوا في قلوبهم " لماذا يتكلم هذا هكذا بتجاديف ؟!، من يقدر أن يغفر الخطايا إلا الله وحده " ( مر 2 : 6 ، 7 ) . لذلك قال لهم السيد المسيح " لماذا تفكرون بهذا في قلوبكم ؟ أيهما ايسر أن يقال للمفلوج مغفورة لك خطاياك ، أم أن يقال قم أحمل سريرك و امش ؟! و لكن لكي تعلموا أن لابن الإنسان سلطاناً علي الأرض أن يغفر الخطايا ، قال للمفلوج : لك أقول قم ، و احمل سريرك و اذهب إلي بيتك . فقام للوقت و حمل السرير ، و خرج قدام الكل حتي بهت الجميع و مجدوا الله ... " ( مر 2 : 8 – 12 ) . كذلك لما قال لليهود " أنا و الآب واحد " تناولوا حجارة ليرجموه ( يو 10 : 30 ، 31 ) متهمين إياه بالتجديف و قائلين له " لأنك و أنت إنسان تجعل نفسك إلهاً " ( يو 10 : 33 ) .
إذن ما كان ممكناً عملياً أن يقول لهم إنه إله ، أو أن يقول لهم اعبدوني و لكن الذي حدث هو الآتي :
لم يقل إنه إله ، و لكنه اتصف بصفات الله .
و لم يقل أعبدوني ، لكنه قبل منهم العبادة .
و الأمثلة علي ذلك كثيرة جداً .و نحن في هذا المجال سوف لا نذكر ما قاله الإنجيليون الربعة عن السيد المسيح ، و لا ما ورد في رسائل الآباء الرسل ، إنما سنورد فقط ما قاله السيد المسيح نفسه عن نفسه ، حسب طلب صاحب السؤال . فنورد الأمثلة الآتية ك
*نسب السيد المسيح لنفسه الوجود في كل مكان ، و هي صفة من صفات الله وحده :
فقال " حيثما اجتمع إثنان أو ثلاثة باسمي ، فهناك أكون في وسطهم " ( مت 18 : 20 ) . و المسيحيون يجتمعون باسمه في كل أنحاء قارات الأرض . إذن فهو يعلن وجوده في كل مكان . كذلك قال " ها أنا معكم كل الأيام و إلي إنقضاء الدهر " ( مت 28 : 20 ) و هي عبارة تعطي نفس المعني السابق . و بينما قال هذا عن الأرض ، قال للص التائب " اليوم تكون معي في الفردوس " ( لو 23 :43 ) . إذن هو موجود في الفردوس ، كما هو في كل الأرض . و قال لنيقوديموس " ليس أحد صعد إلي السماء ، إلا الذي نزل من السماء ، ابن الإنسان الذي هو في السماء " ( يو 3 : 13 ) . أي أنه في السماء ، بينما كان يكلم نيقوديموس علي الأرض …
و بالنسبة إلي الأبرار قال إنه يسكن فيهم هو و الآب ( يو 14 : 23 ) . أما عن الإنسان الخاطئ فقال إنه يقف علي باب قلبه و يقرع حتي يفتح له ( رؤ 3 : 20 ) .
*ونسب نفسه إلي السماء ، منها خرج و له فيها سلطان .
فقال " خرجت من عند الآب ، و أتيت إلي العالم " ( يو 6 : 28 ) . و قال إنه يصعد إلي السماء حيث كان أولاً " ( يو 6 : 62 ) . و في سلطانه علي السماء قال لبطرس " و أعطيك مفاتيح ملكوت السموات " ( مت 16 : 19 ) . و قال لكل تلاميذه " كل ما تربطونه علي الأرض يكون مربوطاً في السماء "( مت 18 : 18 ) .. و قال " دفع إلي كل سلطان في السماء و علي الأرض " ( مت 28 : 18 ) .
*ونسب إلي نفسه مجد الله نفسه .
فقال " إن ابن الإنسان سوف يأتي في مجد أبيه مع ملائكته . و حينئذ يجازي كل واحد حسب عمله " ( مت 16 : 27 ) . و هو نسب لنفسه مجد الله ، و الدينونة التي هي عمل الله ، و الملائكة الذين هم ملائكة الله . و قال أيضاً أنه سيأتي " بمجده و مجد الآب " ( لو 9 : 26 ) . و قال ايضاً " من يغلب فأسعطيه أن يجلس معي في عرشي ، كما غلبت و جلست مع أبي في عرشه " ( رؤ 3 : 21 ) . هل يوجد اكثر من هذا أنه يجلس مع الله في عرشه ؟!
* كذلك تقبل من الناس الصلاة و العبادة و السجود .
قال عن يوم الدينونة " كثيرون سيقولون لي في ذلك اليوم : يا رب يا رب أليس باسمك تنبأنا ،و باسمك أخرجنا شياطين ، و باسمك صنعنا قوات كثيرة " ( مت 7: 22 ) . و قبل من توما أن يقول له " ربي و إلهي ،و لم يوبخه علي ذلك . بل قال له : لأنك رأيتني يا توما اَمنت . طوبي للذين اَمنوا و لم يروا " ( يو 20 : 27 – 29 ) . كذلك قبل سجود العبادة من المولود أعمي ( يو 9 : 38 ) ، و من القائد يايرس ( مر 5 : 22 ) . و من تلاميذه ( مت 28 : 17 ) ... و من كثيرين غيرهم . و قبل أن يدعي رباً . و قال إنه رب السبت ( مت 12 : 8 ) و الأمثلة كثيرة .
[FONT="]كيف نصدق لاهوت المسيح ، بينما هو نفسه لم يقل عن نفسه إنه غله ،و لا قال للناس أعبدوني ؟[/FONT]
الجواب
لو قال عن نفسه إنه إله ، لرجموه .
و لو قال للناس " أعبدوني " لرجموه أيضاً ، و انتهت رسالته قبل أن تبدأ ... إن الناس لا يحتملون مثل هذا الأمر . بل هو نفسه قال لتلاميذه " عندي كلام لأقوله لكم ، و لكنكم لا تستطيعون أن تحتملوا الآن " ( يو 16 : 12 ) .
vvv
vvv
إذن ما كان ممكناً عملياً أن يقول لهم إنه إله ، أو أن يقول لهم اعبدوني و لكن الذي حدث هو الآتي :
لم يقل إنه إله ، و لكنه اتصف بصفات الله .
و لم يقل أعبدوني ، لكنه قبل منهم العبادة .
و الأمثلة علي ذلك كثيرة جداً .و نحن في هذا المجال سوف لا نذكر ما قاله الإنجيليون الربعة عن السيد المسيح ، و لا ما ورد في رسائل الآباء الرسل ، إنما سنورد فقط ما قاله السيد المسيح نفسه عن نفسه ، حسب طلب صاحب السؤال . فنورد الأمثلة الآتية ك
*نسب السيد المسيح لنفسه الوجود في كل مكان ، و هي صفة من صفات الله وحده :
فقال " حيثما اجتمع إثنان أو ثلاثة باسمي ، فهناك أكون في وسطهم " ( مت 18 : 20 ) . و المسيحيون يجتمعون باسمه في كل أنحاء قارات الأرض . إذن فهو يعلن وجوده في كل مكان . كذلك قال " ها أنا معكم كل الأيام و إلي إنقضاء الدهر " ( مت 28 : 20 ) و هي عبارة تعطي نفس المعني السابق . و بينما قال هذا عن الأرض ، قال للص التائب " اليوم تكون معي في الفردوس " ( لو 23 :43 ) . إذن هو موجود في الفردوس ، كما هو في كل الأرض . و قال لنيقوديموس " ليس أحد صعد إلي السماء ، إلا الذي نزل من السماء ، ابن الإنسان الذي هو في السماء " ( يو 3 : 13 ) . أي أنه في السماء ، بينما كان يكلم نيقوديموس علي الأرض …
و بالنسبة إلي الأبرار قال إنه يسكن فيهم هو و الآب ( يو 14 : 23 ) . أما عن الإنسان الخاطئ فقال إنه يقف علي باب قلبه و يقرع حتي يفتح له ( رؤ 3 : 20 ) .
vvv
فقال " خرجت من عند الآب ، و أتيت إلي العالم " ( يو 6 : 28 ) . و قال إنه يصعد إلي السماء حيث كان أولاً " ( يو 6 : 62 ) . و في سلطانه علي السماء قال لبطرس " و أعطيك مفاتيح ملكوت السموات " ( مت 16 : 19 ) . و قال لكل تلاميذه " كل ما تربطونه علي الأرض يكون مربوطاً في السماء "( مت 18 : 18 ) .. و قال " دفع إلي كل سلطان في السماء و علي الأرض " ( مت 28 : 18 ) .
vvv
فقال " إن ابن الإنسان سوف يأتي في مجد أبيه مع ملائكته . و حينئذ يجازي كل واحد حسب عمله " ( مت 16 : 27 ) . و هو نسب لنفسه مجد الله ، و الدينونة التي هي عمل الله ، و الملائكة الذين هم ملائكة الله . و قال أيضاً أنه سيأتي " بمجده و مجد الآب " ( لو 9 : 26 ) . و قال ايضاً " من يغلب فأسعطيه أن يجلس معي في عرشي ، كما غلبت و جلست مع أبي في عرشه " ( رؤ 3 : 21 ) . هل يوجد اكثر من هذا أنه يجلس مع الله في عرشه ؟!
vvv
قال عن يوم الدينونة " كثيرون سيقولون لي في ذلك اليوم : يا رب يا رب أليس باسمك تنبأنا ،و باسمك أخرجنا شياطين ، و باسمك صنعنا قوات كثيرة " ( مت 7: 22 ) . و قبل من توما أن يقول له " ربي و إلهي ،و لم يوبخه علي ذلك . بل قال له : لأنك رأيتني يا توما اَمنت . طوبي للذين اَمنوا و لم يروا " ( يو 20 : 27 – 29 ) . كذلك قبل سجود العبادة من المولود أعمي ( يو 9 : 38 ) ، و من القائد يايرس ( مر 5 : 22 ) . و من تلاميذه ( مت 28 : 17 ) ... و من كثيرين غيرهم . و قبل أن يدعي رباً . و قال إنه رب السبت ( مت 12 : 8 ) و الأمثلة كثيرة .
ننتقل الى البتر الآخر
هل تعرفون لماذا ؟؟؟
لأنه اقتبس المقدمة فقط فقط فقط وترك كل الكتاب الذى فيه اصلا ابونا عبد المسيح اثبت ان المسيح هو الله ؟؟؟
عجبى على عقول مثل هذة
وأذكرنى هذا بالمناظرة الساحقة التى سحق فيها ابينا الحبيب المدعو " سوما " وترك اول مداخلة كاملة لسوما لم يعلق عليها حين استشهد بكتابه وبكتاب قداسة البابا وكانت بالعامية المصرية ضلربة معلم من القمص الى البورنوس سوما وبعدها توالت الضربات واللكمات الموجعة التى جعلت سوما فى النهاية يعترف ان المسيح هو إله !
ههههههه
دعونا نكف ضحكا وناتى بما اقتطعه هذا !
وفى هذة المرة لن اقتبس كل الكتاب فأنى عاقل !
ولكن سأقتبس انا ايضا فقط العناوين !
المحتويات:
1- إعلان المسيح عن لاهوته وربوبيّته:
(1) رب داود، ورب الكلّ
(2) الكائن قبل إبراهيم وإله إبراهيم:
1. فقد أعلن أنه الأزلي الأبدي الذي لا بداية ولا نهاية ( غير المحدود بالزمان ):
2. ويقول " أنا " و " أنا " هو بنفس القوة الإلهية، كما يقولها الله:
3. ولذا فقد أعلن أنه نزل من السماء:
4. والخارج من عند الآب والذي هو من ذات الآب وفي ذات الآب:
5. والواحد مع الآب في الجوهر:
6. وأنه الموجود في السماء وعلي الأرض وفي كل مكان في آن واحد ( غير المحدود بالمكان ):
7. والموجود مع الآب وفي ذات الآب قبل كل الخليقة:
8. وأنه الحي ومعطي الحياة:
9. وانه هو ملك الملوك ورب الأرباب:
10. وأنه هو الرب، الله، ذاته:
11. واعلن انه صاحب السلطان علي كل ما في السموات وعلي الأرض:
12. وأنه كلي العلم، العالم بكل شيء:
2- إعلان أنه المعبود:
لاحظوا ان كل هذا على لسان المسيح ولم نتطرق الى باقى كلام الله ( المسيح ) فى الكتاب المقدس !
هنا خوليو قد اضحكنى كثيرا جدا
المصدر :
كتاب "هل قال المسيح إنّي أنا ربكم فإعبدوني؟" - الصفحة 7-8 :
هل تعرفون لماذا ؟؟؟
لأنه اقتبس المقدمة فقط فقط فقط وترك كل الكتاب الذى فيه اصلا ابونا عبد المسيح اثبت ان المسيح هو الله ؟؟؟
عجبى على عقول مثل هذة
وأذكرنى هذا بالمناظرة الساحقة التى سحق فيها ابينا الحبيب المدعو " سوما " وترك اول مداخلة كاملة لسوما لم يعلق عليها حين استشهد بكتابه وبكتاب قداسة البابا وكانت بالعامية المصرية ضلربة معلم من القمص الى البورنوس سوما وبعدها توالت الضربات واللكمات الموجعة التى جعلت سوما فى النهاية يعترف ان المسيح هو إله !
ههههههه
دعونا نكف ضحكا وناتى بما اقتطعه هذا !
وفى هذة المرة لن اقتبس كل الكتاب فأنى عاقل !
ولكن سأقتبس انا ايضا فقط العناوين !
المحتويات:
1- إعلان المسيح عن لاهوته وربوبيّته:
(1) رب داود، ورب الكلّ
(2) الكائن قبل إبراهيم وإله إبراهيم:
1. فقد أعلن أنه الأزلي الأبدي الذي لا بداية ولا نهاية ( غير المحدود بالزمان ):
2. ويقول " أنا " و " أنا " هو بنفس القوة الإلهية، كما يقولها الله:
3. ولذا فقد أعلن أنه نزل من السماء:
4. والخارج من عند الآب والذي هو من ذات الآب وفي ذات الآب:
5. والواحد مع الآب في الجوهر:
6. وأنه الموجود في السماء وعلي الأرض وفي كل مكان في آن واحد ( غير المحدود بالمكان ):
7. والموجود مع الآب وفي ذات الآب قبل كل الخليقة:
8. وأنه الحي ومعطي الحياة:
9. وانه هو ملك الملوك ورب الأرباب:
10. وأنه هو الرب، الله، ذاته:
11. واعلن انه صاحب السلطان علي كل ما في السموات وعلي الأرض:
12. وأنه كلي العلم، العالم بكل شيء:
2- إعلان أنه المعبود:
لاحظوا ان كل هذا على لسان المسيح ولم نتطرق الى باقى كلام الله ( المسيح ) فى الكتاب المقدس !
من اراد ان يقرأ الكتاب
فمن هنا
بالعامية المصرية
هو انت منتظم فى مناظرة واحدة لما تخش فى واحدة تانية ؟
وانت اتيت لنا بالدليل !
المسيح هو الله !
ما المعجز فى كلامك !
هذا يترتب على خطأين اولهم انك تظن ان المسيح ليس هو الله
وثانيهم ان الله ( المسيح ) لم يحفظ كتابه !
ونسيت ان كلا الأمرين مستحيل تطبيقهم عقلا
إذ لو اننا اثبتنا ان المسيح هو الله لا يوجد ادنى شك ان كتاب الله ( المسيح ) قد خرج من قدرته وتم تحريفه !
فكر يا خوليو
كم مرة علىّ ان اعيدها عليك ! ؟
فمن هنا
ولماذا نتناظر ونحن متفقين ؟ ( اقصد قداسة البابا وجناب القمص ) ؟؟اذن عزيزي عليك أولا ان تناظر البابا شنودة و القمص عبد المسيح بسيط أولا في هذا الامر وبعد ذلك يمكنك ان تفكر في اقناع مسلم مثلي
من الذى قال لك انها فى نفس الوقت ؟؟كما أن قبولي للمناظرة لا مشكلة لي فيه الا قانون المنتادى نفسه
الذي يقول انه يمنع اقامة اكثر من مناظرة
بالعامية المصرية
هو انت منتظم فى مناظرة واحدة لما تخش فى واحدة تانية ؟
وهل هذة الأسماء لن تستشهد بالكتاب المقدس ؟؟؟موقف موقعكم يقول أن المسيح قال صراحة أنه الله و ما موقعكم الا مجرد أسماء معرفية لا اعرف لها وزنا في الوسط المسيحي
كل عالم قال هذا أكد ان المسيح قالها صراحة !وموقف علماء مسيحيين معروفين بالاسم و معروف وزنهم في الوسط المسيحي يقولن ان المسيح لم يقل صراحة أنه الله
وانت اتيت لنا بالدليل !
تعددت الطرق والنتيجة واحدةفأي الموقفين يجب تصديقه ؟؟
المسيح هو الله !
فحتى اثبات ألوهية المسيح ان تم اثباته فذلك لا يخدم القضية أبدا !!!
ما المعجز فى كلامك !
هذا يترتب على خطأين اولهم انك تظن ان المسيح ليس هو الله
وثانيهم ان الله ( المسيح ) لم يحفظ كتابه !
ونسيت ان كلا الأمرين مستحيل تطبيقهم عقلا
إذ لو اننا اثبتنا ان المسيح هو الله لا يوجد ادنى شك ان كتاب الله ( المسيح ) قد خرج من قدرته وتم تحريفه !
فكر يا خوليو
كم مرة علىّ ان اعيدها عليك ! ؟