أنا والآب واحد في الجوهر : حوار مع المسلمين بالأدلة

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
لى تعليق بسيط

بالنسبة لنقطة هل نطق المسيح الجملة باليونانية

انا رديت عليها فى وسط الكلام ومولكا حجبها وسبق وقالك يا عديم العقل لما نخلص نقطة ندخل فى اللى وراها

النقطة التانية

1- تجهيل العلماء واتهامهم من قبل مولكا بعدم اتقان اللغة بشكل جيد.(وده بيفكرني باخرستوس في مناظرته مع ون)
حاسس ان المناظرة دى عمللكوا ارتكاريا حادة وهرش مزمن فى مناطق حساسة

فى حين ان اخرستوس فيها قال للسعودى العبيط الاتيان بعلماء لم يفهموا الناس ليس دليل

لان عدم فهم النص ليس دليل على على ان النص غير مفهوم

واتى له بزمرة علماء فهموا التفسير الحقيقى للنص وهو الذى يعدو دليل وليس عدم فهمه هو اللى دليل

والنصرانى " احمد سبيع " فتح بقة وريل ومفهمش هو بيقول ايه وطبق المثل " حافظ مش فاهم " وقعد يقرا اللى حفظه ومش فاهم اللى قدامه بيقول ايه

اة بالمناسبة ابقى قوله يرد على دعوتى ليه يجى المنتدى نروقه شوية بس واضح انه خايف ومرعوب منا لانه فاشل ومبيعرفش يوجه المنتدى

النقطة التالتة
سؤالي هو كاتب انجيل يوحنا الذي لا يعلمه إلا الله لم يستخدم كلمة واحد في الوضع المذكر لأنه بذلك سيجعل الله والمسيح شخصا واحدا _ حاشاه_ وطبيعي جدا ألا يستخدم الوضع المؤنث .. فماذا تفعل لو كنت مكانه؟
طبعا انت فاشل لا محالة ومبتفهمش حاجة

اولا اللتلميح العبيط الاهبل بتاع كاتب انجيل يوحنا سبق وكتبت موضوع عنه ولو عندك رائ اخر ممكن تنادى رسولك معاك يساعدك لو عندك رائ تانى فيه

ثانيا الاسلوب بيحدد على اساس ماذا يريد الكاتب ان يقول فى جملته

الاب والمسيح دول كيانات حقيقة ووحدتهم هتبقى منصبة على ما يختص بكيانهم
ياما وحدة شخصهم او وحدة كيانهم

اختار انت وقولى

وما أريد قوله أن النص أتت به كلمة واحد في هذا الوضع لكي يبين لنا كاتب انجيل يوحنا أن المسيح والله ليسا شخصا واحدا ..
لا والنبى تصدق كنت هعيط منك ياض

هو قال انا والاب واحد
ولا الاب والمسيح ليسوا واحد

هو بينفى الوحدانية يا مغفل ولا بياكد على وحدتهم؟؟؟؟؟؟؟

نفى وحدتهم الاقنومية مش من لغة الوحدة لكن من تركيب الجملة لكن الغرض الاساسى من الجملة هو تاكيد وحدتهم

ايه الاشكال المعوقة اللى ظهرت على اخر الزمن دول



ممكن سؤال جانبي وزي ما تحب تجاوب أو لا اعتبره من قبيل الدردشة:
Is God one person or not??
انت فى العربى معندكش فرق بين الهيبوستاسس والاوسيا

لما اقول عربيا " شخص الله " اقصد الاله المشخصن " اى الذى له كيان حقيقى قائم وليس مجرد شئ معنوى "

ولما اقول عربيا " شخص الكلمة " اقصد كيان الكلمة المشخصن والامأقنم وليس مجرد صفة

ثلاث مشخصنين " هيبوستاسس فى جوهر الله الاله الواحد " الاوسيا الالهى "

Three Hypostases in one Ousia


الباقى مفيش جديد سبق ورديت عليه فى هنا وعمل فيها عبده العبيط
 
التعديل الأخير:

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
آه بس المعاجم اللي أنا جبتها مقالتش أن هين معناها واحد زي قاموس سترونج ما قال
بل قالوا أن كلمة هين الموجودة في نص يوحنا 30:10
One’ also expresses the unity between Christ and the Father (Jn 10:30), the union between believers and the Godhead, and the unity which exists among Christians (Jn 17:21; Gal. 3:28). ‘One’ further expresses singleness of purpose” - p. 844, New Bible Dictionary, (2nd ed.), 1982, Tyndale House Publ
يوه ده قالت أنها وحدة الغرض .. طيب مولكا قال أن القواميس هتقول أن هين يعني واحد ؟!!
جتها نيلة اللى عايزة خلف يا حبيب قلبى

جملة مصرية شهيرة لازم تتقال فى هذة المواقف

مش عارف انت بتنقل منين بس على العموم هديك المصدر نفسه
Numbers are also used with a symbolical or theological significance.
One is used to convey the concept of the unity and uniqueness of God, e.g. Dt. 6:4, ‘The Lord our God is one Lord’. The human race stems from one (Acts 17:26). The entry of sin into the world is through one man (Rom. 5:12). The gift of grace is by one man, Jesus Christ (Rom. 5:15). His sacrifice in death is a once-for-all offering (Heb. 7:27), and he is the first-born from the dead (Col. 1:18), the firstfruits of the dead (1 Cor. 15:20). ‘One’ also expresses the unity between Christ and the Father (Jn. 10:30), the union between believers and the Godhead, and the unity which exists among Christians (Jn. 17:21; Gal. 3:28). ‘One’ further expresses singleness of purpose (Lk. 10:42).​
http://www.arabchurch.com/forums/#_ftn1
http://www.arabchurch.com/forums/#_ftnref1Wood, D. R. W. ; Marshall, I. Howard: New Bible Dictionary. 3rd ed. Leicester, England; Downers Grove, Ill. : InterVarsity Press, 1996, S. 831



طالما انت فاشل ومش معاك الكتاب وبتنقل من جاهل تانى بتحرج نفسك ليه

One’ further expresses singleness of purpose (Lk. 10:42

شيلت الشاهد ليه يا كابتن اللى هو وضعه للتدليل على ان كلمة واحد يمكن ان تستخدم بمعنى وحدة الهدف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كل معنى من اللى فوق اقرنه بمثال من شاهد من العهد الجديد ولما كتب يمكن ان يعنى وحدة الهدف كتب جنبه الشاهد " من انجيل لوقا "

انا مش هقولك انك مدلس لانك بتنقل من فاشل تانى " الله اعلم هو مين " لانك مش معاك الكتاب


 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
الموضوع انتهى منذ أول مداخلة لي بفضل الله ياعزيزي ويشهد بذلك كل قارئ منصف
عبارى كررتها ويستطيع أي شخص أن يكتبها في حوار بلا دليل ولا ضابط ، فإذا كان الموضوع محسوم من أول مداخلة فهل يكون هذا حوار أصلا لإعتماده على "أول مداخلة" منك؟، كما أن عبارة "ويشهد بذلك كل قارئ منصف" هى عبارة مضحكة ، لأن أي انسان في مثل وضعك الحالي يمكنه أن يكتب كلاما ضعيفا ثم يعود فيقول ان مشاركته كانت صاعقة كما يشهد بذلك أي قاريء منصف، فإذا ما قال أي قاريء بغير رأيك، فيكون إذن -حسب جملتك الساذجة- غير منصف!!، يعني تقرير زائف منك لا تملك دليل عليه واستطع أن اكتب جملة مطابقة لها واضع قبلها أي كلام أريد إثباته بالقوة

واللي احنا فيه ده حلاوة روح
ألتمس لك العذر

ومن خلال المداخلات السابقة لك هناك عدة نقاط حصدتها :
صدقني صدقني، كنت اتوقع ان تقوم بمثل هذا الشيء! وهو التلخيص الزائف، أليس هذا الكلام في الموضوع نفسه؟ إذن لماذا تلخصه بنفسك لتكتب علىّ ماتريد قوله وليس إثباته؟؟

1- تجهيل العلماء واتهامهم من قبل مولكا بعدم اتقان اللغة بشكل جيد.(وده بيفكرني باخرستوس في مناظرته مع ون)
مرة أخرى تذكر أستاذ إخرستوس آنستي، ومع ذلك كلام إخرستوس صحيح تماماً ، وإن كان لك رأي آخر، فأحضر "ون" إلينا وأعدك بأنه سيكون في حالة نفسية أضعف من التي أنت فيها اما عن الجملة الأولى، فهى مجرد كذبة لم تثبتها بل تقررها بنفسك فالتجهيل لا يكون إلا لشخص هو عالم بالفعل، وإلا في ماذا سأقوم بتجهيله؟ لم تثبت علومهم في هذا الشق لأجهلهم انا اصلا، هذا فضلا عن أني لم اجهل أحداً للتجهيل، وهذا كله فضلا عن انك لا تعرف الفرق -كما بينا- بين التحليل اللغوي والإعراب..إلخ، ولم ترد حينها وتأتي الآن لتكتب على الكيف ، معذور..

2- رفض كلام علماء لهم وزنهم بدعوى أنهم يخالفون آباءه. (مع التنبيه أنهم يؤمنون بوحدة الجوهر مثله, يعني لم نتحدث في شئ مختلف فيه عقائديا)
عزيزي، هل انت مدرك لما تقول؟
لماذا اقبل كلام شخص -حتى ولو كان يوافق رأيي- هو نفسه يخالف الآباء؟ هذا مبدأ، في أي ظرف، اما عن عبارة "مع التنبيه أنهم يؤمنون بوحدة الجوهر مثله"فهى عبارة جميلة أضحكتني، فهى لا تنطلي إلا على المسلمين ففيها جهل شديد منك كما سأبين لك، فأنت تتكلم في موضوع محدد هنا عن نص محدد عن جزء محدد ، ثم تكون حجتك في إستشهادك بهؤلاء الذين يخالفون الآباء أنهم يؤمنون بوحدة الجوهر! فما العلاقة؟ فهل كل الذين يؤمنون بنبوة رسول الإسلام تأخذون كلامهم حجة؟ على سبيل المثال، هل تؤمنون بكل ما يقوله القُرانيون؟ أو الشيعة؟ ..إلخ، مع اني يمكن ان استخرج من كل هؤلاء عقيدة مشتركة بينكم واقول كما قلت "مع التنبيه أنهم يؤمنون بنبوة رسول الإسلام مثله".. فما هذه الجملة الساذجة عزيزي؟

3- مولكا عجز عن التحدي أن يخرج لي معنى كلمة واحد اليونانية من أي قاموس.
هاها مولكا لا يعجز، ولكنه لم يتحد أصلا في هذا الجهل الذي تطلبه لكي يحقق أو يعجز عن تحقيق الأمر، فلكي أنجح او أعجز لابد أن أتحدى قبلا بهذا الكلام! فلماذا لا تورد تحديّ في هذا الشق؟


وبالطبع منطق الجملة نفسه ناقشناه سابقا كثيرا

4- مولكا اعتبر أن ( واحد في الوضع المحايد + فعل كينونة جمع مذكر = وحدة الجوهر) تفصيلة حسب المزاج .
أولا: لم اقل هذا الكلام على الإطلاق، وما هو إلا إفتراء منك.
ثانيا: بفرض وهمك أنني قلته، فلم يكن في الموضوع أي مزاج، بل أنا أغرقتك في بحر الأدلة التي لم ترد على أي منها حتى الآن فهل تسمي الأدلة "مزاج"، إذن فسأغرقك في المزاج أكثر وأكثر

5- مولكا يقتبس من العلماء ما يدينه. (وده بيفكرني ايضا بمناظر ون او رثري مع اخرستوس ).
اعتقد انك أخطأت في كتابة الكلمة الأولى فالصحيح "حارس العقيدة"، فهذا اثبتناه عليك منذ الصفحة الأولى، ويستطيع أي قاريء أن يرجع إليها ويرى من منا الذي استشهد بكلام علماء أدانه

6- مولكا يتنازل عن كون النص يعني وحدة الجوهر إلى أن النص يعني كل أنواع الوحدة وبالتالي (يتضمن) وحدة الجوهر.
ربما انت لا تسطيع التفكير حتى فيما تكتبه (بالدليل) فكيف يكون هناك "تنازل" إلى "تعميم"؟ بالأعم هو أشمل من الخاص، فكيف اتنازل من الخاص "وحدة الجوهر" إلى الأعم "الوحدة في كل شيء"؟ أنا حقا أعذرك..

ثانيا: بفرض ما قلته لكي لا تحزن أكثر من هذا، هذا الكلام أتيت انت به، فأدنتك به وأثبت من الكلام نفسه الذي اتيت أنت به بنفسك ان الوحدة في كل شيء، فهل لا تتذكر ما إستخرجناه من كلامك؟

7- عدم التمييز بين التحليل اللغوي والإعراب.
هذه جملة مضحكة لا ارد عليها، اترك للقاريء الموضوع ليعرف من هو صاحب هذا الفعل فرمتني بداءها وإنسلت ...

والحقيقة لا أدري لماذا في هذا الحوار ما يذكرني بتلك المناظرة الرائعة ؟!! هل مولكا واخرستوس متشابهان؟!! ربما ..
بدل ان تذكر أستاذك إخرتسوس في حوار ليس هو فيه (والذي إن كررته سأعتبره تعمد للإساءه لأشخاص غير موجودين للرد عن أنفسهم، وبالتالي سأقوم بطردك لسوء أدبك) ركز في الحوار وحاول الرد فتكرارك لن يكون جزاؤه إلا الطرد لأيام ثم العودة للحوار مرة أخرى لتجد نفسك في نفس المأزق، فلا مهرب حتى بعد الطرد

نعم في القرآن قال المسيح أنه خلق بإذن الله والآيات يعرفها الصغير والكبير .. هل عندك في كتابك على لسانه أنه خلق ولو ذبابة ؟
وفي القرآن أيضا الله يقول "أفمن يخلق كمن لا يخلق"، وعليه فالجواب :لا، من يخلق كمن يخلق، ومن لا يخلق كمن لا يخلق، إذن المسيح كالله كلاهما يخلقان

لا مجال عزيزي للتشتيت.. فذكري للخلق كان لأن كتابك ذكر حرف "كــ" عن الخلق، فأريت أن اريك أن المسيح عيسى في قرآنك كإلهك، ربما يكون في الجوهر أيضا

من قال أنه لا جديد فيها ؟!! أقرأ جيدا
انا الذي اقول هل لا تعرف لمن تقرأ؟
اتمنى الا تفهم كلامي على اني اقول انه لا "حروف" و "جمل" إلخ فيه! فانا اتكلم عن الفكرة!

ثانيا ما يوجد فيها من تكرار لأنك لم ترد فلذلك أضعه للتذكرة ويمكن ترد عليه ردا شافيا كافيا.
لا يوجد شيء لم ارد عليه..

بالنسبة لتحوير الكلام أو عدم فهمه أو عدم الرد على الأسئلة فهذا ممتنع إلا إذا كنت تناقشني بالأردو ..
ليس بممتنع، فهذا أثتناه فعلا في الحوار فكيف منعته؟

حقيقة أتعجب
هذا السؤال هو رد على سؤال سألته .. هل تذكره ؟!!
لم اقل ان هذا السؤال ردا على اي سؤال! فمن اين اتيت بهذا التقرير الزائف؟

سؤالي هو كاتب انجيل يوحنا الذي لا يعلمه إلا الله لم يستخدم كلمة واحد في الوضع المذكر لأنه بذلك سيجعل الله والمسيح شخصا واحدا _ حاشاه_ وطبيعي جدا ألا يستخدم الوضع المؤنث .. فماذا تفعل لو كنت مكانه؟
أين هذا السؤال نصاً في المشاركات السابقة، تفضل واعطني رقم المشاركات..

أين ردك مرة أخرى على السؤال:

لم ترد على سؤالي بشأن كيف كان المسيح والآب سيكونا "أقنوما" (أي شخصاً) واحداً لو كانت الكلمة "إيس" وليست "هين"؟ كيف هذا من الجانب اللغوي؟!!

هذا كان السؤال .. فهل عندك إجابة ولا هتكرر سؤالك .
لا علاقة بين سؤالي وسؤالك أصلا!!
انا اسألك عن أمر نحوي، وانت تتكلم في فرضية أني الكاتب..

من قال أني لم أرد .. أمال أنا بعمل ايه !!
الذي يقول هو عدم ردك الفعلي:

ولنكرر المشاركة التي بها أرقام المشاركات التي لم ترد عليها ولا بكلمة واحدة: http://www.arabchurch.com/forums/showpost.php?p=3226804&postcount=41

أتمنى أن اجد ردا لك.
ياعزيزي لا سبب نفسي ولا شئ لأني جعلتك تغير وجهتك بالفعل وأني أرغمتك في بعض النقاط فقط اترك الحكم للقارئ.
عزرا عزيزي، انا اثبت انه سبب نفسي، لا يوجد شيء واحد غيرت فيه وجهتي، فضلا عن أن يكون بإرادتي أو رغما عني. فهذا نفسه أمر مستحيل، خصوصا في حواري مع المسلم.. لماذا لا ترينا أي من هذه المدعاه؟

وهو حضرتك اللي هتحكم عليهم ؟!!
لماذا لم ترد على أنك أثبت لك انك كذبت؟ ولماذا لم ترد بجواب واضح للقاريء؟ لماذا؟ اكرر لك النص مرة أخرى لتجيب

لم يحدث، الذي أقله ان العلماء ليسوا في مستوى لغوي واحد، أيوجد في هذا ما هو غريب؟ هل العلماء كلهم في مستوى لغوي واحد؟ هل تقول بهذا؟ رجاء أجبني بنعم أو لا..
وهو حضرتك اللي هتحكم عليهم ؟!!
أنا لا احكم أصلا..
هو لما العالم يقول أن الكلمة لكي تعرف ماذا تقصد يجب أن نرجع للسياق يبقى حمار ومستواه في اللغة مش أد كده ؟!!
من قال هذا الكلام؟ انت تخترع أقوالا وتدخلها الموضوع؟

في تعليق مولكا على ما ورد في Jamieson, R., Fausset, A. R., Fausset, A. R., Brown, D., & Brown, D. (1997). A commentary, critical and explanatory, on the Old and New Testaments. On spine: Critical and explanatory commentary. (Jn 10:30
تجاهل تماما ما قاله الرجل في بداية حديثه لنستعرض للمرة ال .... (حد يعد بقى)
هذا نكرره لمرة أخرى لكي لا ينطلي التدليس على شخص، لنعد للقصة من بدايتها، انت ذكرت الجزء الاول "فعلا" وإقتطعت الجزء الثاني، فقمت انا بإدراج الجزء الثاني واثبت انك بترته ودلست فيه كما اثبتنا من الصفحة الأولى، فأنت ذكرت الجزء الأول فقط، وأضفت انا الجزء الثاني عليه ليكون كلامه كاملا، فكيف تسمي هذا تجاهل؟

انا اكمل ما دلست انت فيه وبترته..

كل ما هنالك ياأفاضل وببساطة أن واحد أتت في الوضع المحايد عشان تقول أنهم مش شخص واحد بل واحد في شئ.
نعم، شخص هنا في الإنجليزية تعني "أقنوم" وهذا ما لا نقول به معهم، وهذا الـ"شيء" الواحد، أثبتناه انه هو الجوهر لغويا بأدلة أغرقت الموضوع ولم ترد على أي منها..

وده تحليل العالم للكلمة في النص ياأصدقاء
ما علاقة كل هذا بعبارتي:
لم يحدث، الذي أقله ان العلماء ليسوا في مستوى لغوي واحد، أيوجد في هذا ما هو غريب؟ هل العلماء كلهم في مستوى لغوي واحد؟ هل تقول بهذا؟ رجاء أجبني بنعم أو لا..

صدقني لا مجال للهروب..

بالله عليكم الراجل بيتكلم عن النصوص السابقة للعدد 30 بمفردها ولا النص 30 داخل معاها في كلام الرجل
ما علاقة السؤال بتعليقي؟

هل لم تفهم ماذا اقول؟
اكرره لك:
فكل الكلام الملون بالاحمر يتكلم فيه عن النصوص السابقة لهذا النص وهى الخاصة بالرعية وأن يخطفها احد من يده او من يد أبيه..إلخ، ثم قال بعدها هذه الجملة التي ينقلها لنا المسلم قاصدا بها النص "أنا والآب واحد" فكلمة "here" المقصود بها السياق، وبالطبع لم يقل احد ان السياق يقول بوحدانية الجوهر بشكل مخصص، وهذا ما قاله من ينقل عنه، ولكن سرعان ما عاد الرجل وقال:
تعالى لأريك ما لم تراه في كلام الرجل نفسه:


I and my Father are one—Our language admits not of the precision of the original in this great saying. “Are” is in the masculine gender—“we (two persons) are”; while “one” is neuter—“one thing.” Perhaps “one interest” expresses, as nearly as may be, the purport of the saying. There seemed to be some contradiction between His saying they had been given by His Father into His own hands, out of which they could not be plucked, and then saying that none could pluck them out of His Father’s hands, as if they had not been given out of them. “Neither have they,” says He; “though He has given them to Me, they are as much in His own almighty hands as ever—they cannot be, and when given to Me they are not, given away from Himself; for He and I have all in common.” Thus it will be seen, that, though oneness of essence is not the precise thing here affirmed, that truth is the basis of what is affirmed, without which it would not be true. And Augustine was right in saying the “We are” condemns the Sabellians (who denied the distinction of Persons in the Godhead), while the “one” (as explained) condemns the Arians (who denied the unity of their essence).


والآن تعالى لتهرب مرة أخرى:
هذه العبارات الملونة بالأزرق:
His saying they had been given by His Father into His own hands, out of which they could not be plucked,

and then saying that none could pluck them out of His Father’s hands, as if they had not been given out of them.

هل هى النص 30 أم ما قبله؟ هل نرى منك الشجاعة في الجواب الصريح مثل "النص 30" أو "ما قبله"؟



كلمة here لننظر جميعا في السياق التي وردت فيه:

“Neither have they,” says He; “though He has given them to Me, they are as much in His own almighty hands as ever—they cannot be, and when given to Me they are not, given away from Himself; for He and I have all in common.” Thus it will be seen, that, though oneness of essence is not
the precise thing here affirmed

الآن أخبرني، أين هنا الحديث عن النص 30 شكلا أو موضوعاً قبل كلمة here ؟؟ نتمنى ان تستخرج لنا من كلامه حرفيا ما يقصده بكلمة "here"؟ فهل تفعل؟

يعني كلمة here تشمل النص في سياقه
لا اقصد هذا، كلمة here كان يتكلم فيها عن النصوص السابقة كما بينت لك حرفيا من كلامه..

لأن أصلا الوحدة مذكورة في النص 30
هو أصلا فين كلامه "هنا" عن النص 30 عشان تتكلم عن الوحدة اللي فيه؟

فلما يقول though oneness of essence is not the precise thing here affirmed
يعني وحدة الجوهر هنا ليست الشئ المؤكد
فين بقى؟ في النص 30 ولا في السابق له كما أثبت واضع لك النص مرة أخرى:

I and my Father are one—Our language admits not of the precision of the original in this great saying. “Are” is in the masculine gender—“we (two persons) are”; while “one” is neuter—“one thing.” Perhaps “one interest” expresses, as nearly as may be, the purport of the saying. There seemed to be some contradiction between His saying they had been given by His Father into His own hands, out of which they could not be plucked, and then saying that none could pluck them out of His Father’s hands, as if they had not been given out of them. “Neither have they,” says He; “though He has given them to Me, they are as much in His own almighty hands as ever—they cannot be, and when given to Me they are not, given away from Himself; for He and I have all in common.” Thus it will be seen, that, though oneness of essence is not the precise thing here affirmed, that truth is the basis of what is affirmed, without which it would not be true. And Augustine was right in saying the “We are” condemns the Sabellians (who denied the distinction of Persons in the Godhead), while the “one” (as explained) condemns the Arians (who denied the unity of their essence).



هل فيه تصريح أوضح من هذا ؟!!!
دا مافيش تصريح أساسا، انت بتتكلم في ترجمة وانا بتكلم في ان هذا الذي تترجمه على النص 30 أم ماقبله، يعني حضرتك مش فاهم اساسا انا بكلمك في اية!!

أين ردك على ما جاء في بداية كلامه يارجل ؟؟!! اتق الله يارجل
one” is neuter—“one thing شفت قال ايه .. مش هترد أنا عارف ولو قعدت أكرر من هنا لرمضان اللي جاي
رددت عليك سابقاً وربما اكون قد كررت لك الرد! ولا احتاج لتكرار سؤالك المجاب عنه سابقاُ فليست مسئوليتي أنك لا ترى الردود أو انك تنساها!

راجع الموضوع..

وهو أنا قلت أن الرجل بيغلط اغسطينوس .. لكن لماذا لم ترد على ما جاء في بداية كلامه يارجل؟!!
قبل الرد على هذا الكلام الجميل، لماذا هربت كلام الرجل نفسه الموجود أمامك ومررت عليه مرور الكرام؟ نكرره للقاريء لكي يعرف ماذا تفعل.

لم ترد على:

وهذا ما قاله من ينقل عنه، ولكن سرعان ما عاد الرجل وقال:

that truth is the basis of what is affirmed, without which it would not be true.

فهو يؤكد على لزوم وواجبية أن يكون هنا اساس المؤكد هنا (وحدانية القوة) هى وحدانية الجوهر، ويقول أن بدونها لن تكون الحقيقة صحيحة، وهذا صحيح، لانه طالما واحد في الجوهر مع ابيه فلهم نفس القوة، فطالما نفس القوة فلهم نفس الجوهر.


تشدد يا عزيزي فهذا هو أيضاً كلام الرجل


وهو أنا قلت أن الرجل بيغلط اغسطينوس .. لكن لماذا لم ترد على ما جاء في بداية كلامه يارجل؟!!
لم اقل لنك قلت هذا اصلا، لكن موافقته ( هو نفسه العالم بشحمه ولحمه) لكلام القديس أغسطيونوس عندما شرح النص بهذا التفصيل انت ترفضها مع انه نفس العالم! ولكنك تضع الجزء الأاول من كلامه ولا ترد على الجزء الثاني، هذا مع اثباتنا خطأك في الجزء الأول..


نضع كلام الرجل مرة أخرى لترأه:


فهو يقول:

And Augustine was right in saying the “We are” condemns the Sabellians (who denied the distinction of Persons in the Godhead), while the “one” (as explained) condemns the Arians (who denied the unity of their essence).

أي أن الرجل يقول بصحة كلام اغسطينوس الذي فيه يؤكد على أن .. "واحد" تدين الأريوسيين الذين يرفضون وحدة الجوهر!!
قال ماذا؟ قال ان اغسطينوس كان على صواب، ثم نقل كلامه "اللغوي" ، وفي النهاية يأتي الينا مرة أخرى ويقول أننا لم نعلق مضحك جداً..

أما عن عدم الرد فأوضحنا انك مجرد إفتراء إما لكونك سريع النسيان أو أنك لا ترى ردودي من الأساس، فالمشكلة فيك..

لأنه وببساطة يحرجك
while “one” is neuter—“one thing.” Perhaps “one interest
واحد محايد تعني شئ واحد ربما هدف واحد .. بعدين يستنتج ما يحب من السياق .
وضعنا باقي كلامه نفسه ليوضح كلامه هذا نفسه، وكلاهما لنفس الشخص في نفس المكان! فلماذا تطلب الرد وقد رددنا كثيراً؟

إنما واحد كده بشكلها ده وفي وضعها دي حسب كلامه = شئ واحد .. ربما هدف واحد
هذا "ربما" لكن ماذا عاد فقال: لنضع كلامه

I and my Father are one—Our language admits not of the precision of the original in this great saying. “Are” is in the masculine gender—“we (two persons) are”; while “one” is neuter—“one thing.” Perhaps “one interest” expresses, as nearly as may be, the purport of the saying. There seemed to be some contradiction between His saying they had been given by His Father into His own hands, out of which they could not be plucked, and then saying that none could pluck them out of His Father’s hands, as if they had not been given out of them. “Neither have they,” says He; “though He has given them to Me, they are as much in His own almighty hands as ever—they cannot be, and when given to Me they are not, given away from Himself; for He and I have all in common.” Thus it will be seen, that, though oneness of essence is not the precise thing here affirmed, that truth is the basis of what is affirmed, without which it would not be true. And Augustine was right in saying the “We are” condemns the Sabellians (who denied the distinction of Persons in the Godhead), while the “one” (as explained) condemns the Arians (who denied the unity of their essence).? Jamieson, R., Fausset, A. R., Fausset, A. R., Brown, D., & Brown, D. (1997). A commentary, critical and explanatory, on the Old and New Testaments. On spine: Critical and explanatory commentary. (Jn 10:30).





هذا هو كلام الرجل صدقني!

فيه قاعدة بتقول : ما تطرق إليه الاحتمال بطل به الاستدلال .. خد بالك بقى من ربما
هاهاها، وبالتالي بطل إستدلالك بما قال عنه "ربما" وهو "one interest" وثبتَ ما لم يتطرق إليه الإحتمال عندما قال عن وحدة الجوهر:
that truth is the basis of what is affirmed, without which it would not be true.

وعندما وافق كلام القديس أغسطينوس الذي كان يرد على الأريوسيين بهذه الكلمة أيضاً:

And Augustine was right in saying the “We are” condemns the Sabellians (who denied the distinction of Persons in the Godhead), while the “one” (as explained) condemns the Arians (who denied the unity of their essence).?


فهذه موافقاته الصريحة التي بلا "ربما" هذا فضلا عن عدم صحة هذه الجملة سواء منطقياً او عملياً او دينياً... ولهذا فأنت تستعملها في تفاسيرك "واختلف العلماء" واختلف المفسرون" وهذا فيه "نظر" ، يكفي عبارة "والله أعلم" فهى بها كل الشك بحسب منطقك، فطالما الله اعلم فربما كلامك صحيحا وربما خاطئاً، ومن هنا بطُلَ كلامك

حظ اوفر عزيزي يا صاحب الإحتمال

ضع الرد أمام الجميع عشان يعرفوا انك لم ترد .
امال رقم المشاركة دي اية؟
نكرر: http://www.arabchurch.com/forums/showpost.php?p=3222867&postcount=9

أين يارجل تعليقك ؟!!
إهدأ يا عزيزي، إهدأ، تعليقي في المشاركات التالية لهذه المشاركة (9) فلا ترجع لنفس السؤال في مشاركة سابقة لأن بالتأكيد الجواب سيكون في المشاركات التالية لها!

هذا فضلا عن أني قلت وكررت كثيراً جداً أن ردي هو عبارة عن إظهار بترك للنصوص وتدليسك في المعنى عن طريق وضعي لباقي النص الذي بترته والذي يدينك، وهذا كله مثبت في الموضوع سابقاً..

الرجل يقول في بداية كلامه
The word translated “one” is not in the masculine, but in the neuter gender. It expresses union, but not the precise nature of the union. It may express any union
حسب كلام الرجل واحد بشكلها ده وفي وضعها المحايد ده = الوحدة ربما أي وحدة
مجاب عنه بداية من هنا: http://www.arabchurch.com/forums/showpost.php?p=3222780&postcount=5

نفس كلام الاستشهاد السابق Jamieson, R., Fausset, A. R., Fausset, A. R., Brown, D., & Brown, D. (1997). A commentary, critical and explanatory, on the Old and New Testaments. On spine: Critical and explanatory commentary. (Jn 10:30
وتذكر ربما دي اللي هتفكرك بالقاعدة :"ما تتطرق إليه الاحتمال بطل به ...." أكمل
رددنا عليه واثبتنا كل ما اردنا بالدليل النصي من كلامه عكس ما تفعل انت فتلقي بالتهم فقط

وانا اتذكر قاعدتك الخاطئة عزيزي، واريد ان تتذكر انت ان الرجل وضع الإحتمال في ما تستشهد به أنت وليس أنا..

وصدقني لن نرى لك تعليقا أبدا
نعم، سترى الروابط التي فيها ردي السابق، فلا تكرار لردي هذه اصبت فيها..

لا يعنيني ما قاله في النهاية ايضا .. تدري لماذا ؟؟
لأنك تكيل بمكيالين وانك بترت النصوص وانك تريد التدليس، وها انت تعترف وتقر وتشهد (شايف الكلام ) بأن كلام نفس هذا الرجل بشحمه ولحمه ترفض كلامه تارة وتقبل كلامه تارة أخرى مع انه نفس الشخص ونفيس الكلام، فانت في قلبك زيغ

لأنه بعد أن قال أن كلمة واحد في الوضع المحايد تعني أي وحدة قال:
and the particular kind intended is to be inferred from the connection
هذا ايضاً رددنا عليه بداية من هذه المشاركة : http://www.arabchurch.com/forums/showpost.php?p=3223257&postcount=19

فللقاريء حق القراءة والمتابعة..

لا تظن أني أمل من تكرار اجاباتي عن طريق وضع الروابط عزيزي

فله أن يفهم من السياق ما يشاء كما لكل واحد أن يفهم منه ما يشاء .. إنما النص بدون السياق لا يحسم الأمر.
هذا كلام لا قيمة له في الحوار، فها انت تضع نفسك حكما عليه، تعالى لأضع لك عباراة من كلامه وأسالك بعدها سؤال حسب كلامه (وهو سؤال هربت منه أيضاً)، الرجل يقول:

It may express any union

وسؤالي لك: هل هذه الكلمة يمكن ان تعني "وحدة الجوهر" حيث أن هذا النوع من الوحدة هو ضمن "أي" وحدة بحسب كلامه؟


لو لم تفهم السؤال:

الرجل يقول أن الكلمة يمكن أن تعطي "أي" وحدة، وركز على كلمة "أي" دي، وسؤالي هنا: هل يمكن ان تعني "وحدة الجوهر"؟ جيث ان وحدة الجوهر هو نوع من الانواع التي قال عنها الرجل "أي وحدة"؟


هل نرى منك ولو مرة واحدة جواب مباشر؟



من كلامه سأكبرها لك:


I and my Father are one. The word translated “one” is not in the masculine, but in the neuter gender. It expresses union, but not the precise nature of the union. It may express any union, and the particular kind intended is to be inferred from the connection. In the previous verse he had said that he and his Father were united in the same object—that is, in redeeming and preserving his people. It was this that gave occasion for this remark. Many interpreters have understood this as referring to union of design and of plan. The words may bear this construction. In this way they were understood by Erasmus, Calvin, Bucer, and others. Most of the Christian fathers understood them, however, as referring to the oneness or unity of nature between the Father and the Son; and that this was the design of Christ appears probable from the following considerations:

1st. The question in debate was not about his being united with the Father in plan and counsel, but in power. He affirmed that he was able to rescue and keep his people from all enemies, or that he had power superior to men and devils—that is, that he had supreme power over all creation. He affirmed the same of his Father. In this, therefore, they were united. But this was an attribute only of God, and they thus understood him as claiming equality to God in regard to omnipotence.

2d. The Jews understood him as affirming his equality with God, for they took up stones to punish him for blasphemy (ver. 31, 33), and they said to him that they understood him as affirming that he was God, ver. 33.

3d. Jesus did not deny that it was his intention to be so understood. See Notes on ver. 34–37.

4th. He immediately made another declaration implying the same thing, leaving the same impression, and which they attempted to punish in the same manner, ver. 37–39. If Jesus had not intended so to be understood, it cannot be easily reconciled with moral honesty that he did not distinctly disavow that such was his intention.

The Jews were well acquainted with their own language. They understood him in this manner, and he left this impression on their minds.


أعرفت لماذا بترت النص؟

تعال أزيدك من الشعر أبياتا ونعطي القراء شيئا قيما
انت لم تعطيني اي ابيات لأي اشعار، انت فقط اعطتني تكرار!

تعالوا نرى رأي العالم Dr. Thomas L. Constable
First, Jesus' claim to oneness does not in itself prove the Son's unity in essence with the Father
أين التحليل اللغوي أصلاً؟ هل نسيت ان الموضوع يتكلم بحيث اللغة؟ في اندفاعك نسيت..

Jesus did not mean that He and the Father were the same person of the
Godhead. If He had meant that, He would have used the masculine form
of the word translated "one" (Gr. heis). Instead He used the neuter form of
the word (Gr. hen). He meant that He and the Father were one in their
action. This explanation also harmonized with the context since Jesus had
said that He would keep His sheep safe (v. 28) and His Father would keep them safe (v. 29).
نفس التعليق السابق! هل نسيت عن ماذا نتحدث؟

يبقى استخدام واحد في الوضع المحايد هنا لغرض واحد .. علشان يوضح أن المسيح والله مش شخص واحد ..
والرجل لم يقل هذا الكلام، فضلا عن انه لا علاقة له بالموضوع!

والرجل يقول : He meant that He and the Father were one in their action.
فمن اين أتى بهذا الكلام لغويا؟ وهل توافقه؟

ونفس الكلام هنا
The setting of v. 30 in relation to vv 28-29 shows that a functional unity of the Son and Father in their care for the sheep is in mind. From earliest times it has been observed that Jesus says, 'I and the Father are "en,"' not "eis," i.e., one in action, not in person
George R. Beasley-Murray, Word Biblical Commentary, Vol. 36, p. 174
أين التحليل اللغوي أصلاً؟ هل نسيت ان الموضوع يتكلم بحيث اللغة؟ في اندفاعك نسيت..

The Greek word "one" (hen) is neuter, not masculine, so that Jesus is not saying that he and God are one person, nor even of one nature or essence. Rather, he is saying that he and God are united in the work that they do.
هذا جميل، ولكنه لم يخرنا على أي اساس لغوي قال أنهما واحد في العمل؟!!
هذه مشكلتك، اتمنى ان تحلها وتخبرني..

طبعا ما يضحك أن مولكا يأتي بعد ما العلماء قالوا نستخلص نوع الوحدة من السايق ويقول:

طبعا هذا كلام لا قيمة له:
رااااااااااااااائع برااااااااااافو
كلام العلماء عند مولكا لا قيمة له .. أحييك الحقيقة
طبعا ليس بعيدا على من بتر ودلس على العلماء أن يكذب الآن ويدلس، فأنا لم اقل هذا الكلام الذي تنسبه إليّ والذي بناءً عليه سأقوم بفصلك لتكرار كذبك، فكلامي كان كالآتي:

قال الرجل أيضا في نفس الاقتباس : نوع هذه الوحدة نستخلصه من السياق.. إذن النص بتركيبته بناءا على هذا الكلام لا يعني وحدة الجوهر بل يعني الوحدة وليس نوعها.
طبعا هذا كلام لا قيمة له:

1. قد قلت وكررت لك ان ليس كل العلماء يفسرون بحسب اللغة واعطيتك مثال، وهذا معروف أصلاً ولا نحتاج لشرحه، اللهم لو كنت لا تعرفه كما لا ترى الردود فهنا سنحتاج للتكرار ايضاً.
2. اتجاه علماء لإستخلاص نفس النتيجة من السياق، لا علاقة له بوجود أو عدم وجود وحدة الجوهر لغويا، فبالنسبة لهم، لو كانت موجودة فهم اتوا بها من السياق، وان لم تكن موجودة (لغويا في النص) فهى وفقا لهم موجودة في السياق، فما العلاقة بين أنهم اتوا بها من طريق "آخر" وبين ان وحدة الجوهر موجودة لغويا فعلا كما اثبتنا ولم ترد؟
3. ناهيك بعد كل هذا على البتر الكوميدي للكلام ، لان في نفس الكلام الرجل أتى بنفس المعنى الذي هو يعرترض عليه.
فأين ما ادعيته على؟ فهل لا تفهم أني اقول على كلامك أنت وليس كلامهم هم؟ هذا أولاً،
ثانيا: كان كلامك عن عالم واحد فقط، وبالتالي ففضلا عن اني لم اقل عن عالم واحد او أكثر، فانا قلت عن كلامك انت!

ههههههههههههههههه يعني لو كانت موجودة وهم عميان مش شايفينها فقد أتوا بها من السياق ولو مكنتش موجودة ياجماعة لغويا فهي موجودة في السياق هههههههه
يبدو انك فقدت صوابك ولم تعد تفهم أغلب كلامي ويبدو انك لا تعرف كيف تتحاور بأدب!

من الذي قال هذا الكلام التافة الذي كتبته انت؟ انا لم اقل هذا الكلام ولا كلامي يوحي بهذا الفهم الغريب!

انا اقول لك ما فعلوه فعلا، هناك علماء أتوا بالوحدة في الجوهر من النص نفسه حرفيا وهناك علماء ليسوا على قدر عالي في اللغة وهذا طبيعي جدا إذ ان دراسات كل العلماء ليست واحدة وميولهم، وهؤلاء الأخيريين أتوا به هو نفسه من السياق، فما علاقة كلامي هذا بكلامك المقتبس ذاك؟
هذا تكتبه لانك تبتر كلامي نفسه!! فلا عجب إن لم تفهم ، فقد كان كلامي:

2. اتجاه علماء لإستخلاص نفس النتيجة من السياق، لا علاقة له بوجود أو عدم وجود وحدة الجوهر لغويا، فبالنسبة لهم، لو كانت موجودة فهم اتوا بها من السياق، وان لم تكن موجودة (لغويا في النص) فهى وفقا لهم موجودة في السياق، فما العلاقة بين أنهم اتوا بها من طريق "آخر" وبين ان وحدة الجوهر موجودة لغويا فعلا كما اثبتنا ولم ترد؟

أبسّط لك الكلام لأنه يبدو انك صرت لا تفهمه مطلقاً، الوحدانية في الجوهر موجودة في النص نفسه كنص ، وموجودة في السياق، جميل؟ جميل، هناك نوعان من العلماء، من هو متخصص ومتقن للغة سيجد أن النص كنص يقول بالوحدانية في الجوهر، بغض النظر عن أن السياق فيه وحدانية الجوهر مرة أخرى، والنوع الثاني من العلماء الذين هم ليسوا متخصصين في اللغة، وهؤلاء سيفسرون النص ويستخرجون منه الوحدانية في الجوهر أيضا بغض النظر عن وجود تلك الوحدانية في النص نفسه كنص!!

هل فهمت شيء!!

والله شر البلية ما يضحك فعلا
دول طلعوا علماء أي كلام يارجل
هذا لانك لا تفهم كلامي أصلاً...

ياعم علماء أي كلام ..
ما هذا السفة الذي تكتبه؟ هل أصبحت لا تجيد كتابة اي شيء مفيد للقاريء؟ لماذا تكتب هذا الكلام الفارغ؟ اعيد عليك الجملة لربما تفهمها..
جدلا: دا حسب كلامهم ، وطبعا مع معرفة أن ليس كل العلماء يفسرون لغويا أصلا، فضلا عن إتقانهم للغة.

هنا من المفترض انك لو اردت الإعتراض على كلامي فيكون كلامك بأن "كل" العلماء يفسرون لغويا، لان كلامي كان فيه "ليس كل العلماء يفسرون لغويا"، وأيضاً أن تقول لي "لا يا مولكا، كل العلماء يتقنون اللغة" لاني قلت "فضلا عن إتقانهم للغة". هكذا يعرف القاريء فيما تتكلم انت وتعارض، لكن من قال انهم علماء اي كلام؟ هذا تسفيه للحوار فقط لانك لا تملك الا هذا المستوى من الكلام!

لازم الناس دي تاخد كورسات في اليونانية من تاني الصراحة
مرة أخرى كلام فارغ! ثم تتعجبون عندما تحذف هذا الكلام الفارغ من منتدياتنا حتى نحتفظ بهذا السفة! أين ردك على كلامي! لا يوجد، كل ما تعرفه ان تكتب "ههههههههههههههههههههههه" أو أن تكتب كلاما تافها لا قيمة له حواريا في الموضوع ككل!

هذه هى مستوياتكم يا مسلمين، لكن الحوار بالأدلة ، ابعد ما تعرفوا ان تفهمهوه فضلا عن أن تستخدموه!

انا معاك علماء تعبانين ولا يفهموا حاجة في اليوناني .
فلينظر القاريء لهذه العبارات ويعرف لماذا نقوم بحذف مداخلاتهم التافهة ونقوم بطردهم لكي لا يلومونا، فهم تعودوا في منتدياتهم على التفاهات، على الإستهزاء، ولا يعرفون الإحترام ولا الحوار الجاد ولا المصحوب بأدلة، فضلا عن الفهم المنعدم! فبالتالي يأتون إلينا بهذا المستوى الذي لا يرتقي للضحل ليحاورونا به ، فترى منهم هذه العبارات التافهة ويغضبون عندما تحذف سفاهاتهم من منتدياتنا!
 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
نستكمل، فيما بعد، هرب من رأس المشاركة #63 ولم يرينا تعليقنا على تدليسه الذي أظهرناه..

ودعونا نكرر لكم ما تركه :



ويبقى السؤال قائما : الاقتباسات السابقة تقول لمعرفة كنه الوحدة نرجع إلى السياق .. لماذا ومن المفترض أن الأمر كما تزعم محسوم لغويا؟؟
أجبنا كثيراً وانت تكرر، فقل لي كم مرة على ان اكرر حتى ترى كلامي فضلا عن أن تفهمه فهذا شأن آخر.

قلنا أن العلماء ليسوا سواسية في تحصيلهم وتخصصهم اللغوي، وبالتالي لا يفترض أن يكون كل العلماء يفسرون لغويا، وبالتالي لن يستخلصوا المعنى من اللغة كلغة، هذه واحدة، هناك علماء أخرجوا المعنى من اللغة كما اثبتنا، وهناك من السياق، وهذا لا يعارض ذاك، لان هناك أكثر من طريق للوصول لنفس النتيجة، لماذا لا تفهم هذا الكلام البسيط؟

ولماذا قالوا بأن (واحد) محايد + (فعل كينونة) جمع مذكر = أي وحدة ولم يقولا بوحدة الجوهر إلا بعد رجوعهما للكلام في النصوص؟؟
نفس الجواب أعلاه، إنسخه وإقرأه مرة أخرى وبهذا أكون كررت لك مرتان


اشكرك على هذا الاعتراف .. الرجل بدأ بالناحية اللغوية للنص ثم قال أن المقصود أي وحدة ثم ذهب إلى النصوص الأخرى ليحدد نوعها من خلال السياق ... وهذا ما كنت أقوله منذ البداية .. فكيف تزعم أن الموضوع محسوم لغويا والاقتباسات السابقة بدأت بالشق اللغوي ولم تجد ذلك الحسم ؟!!
هنا نقطة تدليس أو عدم تركيز منك إذا احسنت الظن بك، دعني اوضحها، الموضوع محسوم لغويا فعلا، عند من؟ عند اللغوين، أما انك وضعت علماء لم يفسروا على اساس اللغة ربما لعدم تخصصهم لغويا، ووصولهم لنفس النتيجة من السياق، فهذا لا علاقة له بان العلماء الآخرين وصلوا عن طريق اللغة، وهذا ما اقله انا وترفضه بغير دليل انت، فكيف تستغرب أن الموضوع محسوم فعلا لغويا عن طريق علماء لم يفسروا لغويا اصلا وتترك العلماء الذين فسروا لغويا؟!!

لنضع كلام الرجل مرة أخرى، رحمة بالتدليس منك:


I and my Father are one. The word translated “one” is not in the masculine, but in the neuter gender. It expresses union, but not the precise nature of the union. It may express any union, and the particular kind intended is to be inferred from the connection. In the previous verse he had said that he and his Father were united in the same object—that is, in redeeming and preserving his people. It was this that gave occasion for this remark. Many interpreters have understood this as referring to union of design and of plan. The words may bear this construction. In this way they were understood by Erasmus, Calvin, Bucer, and others. Most of the Christian fathers understood them, however, as referring to the oneness or unity of nature between the Father and the Son; and that this was the design of Christ appears probable from the following considerations:

1st. The question in debate was not about his being united with the Father in plan and counsel, but in power. He affirmed that he was able to rescue and keep his people from all enemies, or that he had power superior to men and devils—that is, that he had supreme power over all creation. He affirmed the same of his Father. In this, therefore, they were united. But this was an attribute only of God, and they thus understood him as claiming equality to God in regard to omnipotence.

2d. The Jews understood him as affirming his equality with God, for they took up stones to punish him for blasphemy (ver. 31, 33), and they said to him that they understood him as affirming that he was God, ver. 33.

3d. Jesus did not deny that it was his intention to be so understood. See Notes on ver. 34–37.

4th. He immediately made another declaration implying the same thing, leaving the same impression, and which they attempted to punish in the same manner, ver. 37–39. If Jesus had not intended so to be understood, it cannot be easily reconciled with moral honesty that he did not distinctly disavow that such was his intention.

The Jews were well acquainted with their own language. They understood him in this manner, and he left this impression on their minds.

Barnes, A. (1884-1885). Notes on the New Testament: Luke & John (R. Frew, Ed.) (293). London: Blackie & Son.

العجيب ان الرجل عندما وضع الآراء، وضع الأسباب التي جعلت "كل الآباء" يقولون بوحدانية الجوهر، وتجده في هذه الأسباب يقول بنفسه :

The question in debate was not about his being united with the Father in plan and counsel, but in power.
ثم بعدها أكد:
or that he had power superior to men and devils—that is, that he had supreme power over all creation.

وطبعا هذا ترفضه انت

ثم جاء في النقطة الرابعة وقال "another declaration implying the same thing" وهذا يعني أنه قال شيئا أخر يتضمن نفس الشيء، اللي هو "وحدانية الجوهر"، ولاحظ أن هنا المتكلم هو هذا العالم نفسه الذي تتشدق به.


الأغرب أني علقت على هذا الكلام وها انت تكرره بل وتدعي اني لم اعلق!

وها هو مولكا يؤكد ما أقوله عن الاقتباسات السابقة منذ البداية مرة أخرى:
الصراحة جملة مضحكة تبين انك فعلا تركيزك ضعيف للغاية، فها انا قد قلت هذا في الصفحة الأولى عندما قلت:

هل تذكرت الآن لماذا بترت تفسيره الكامل للنص، ببساطة لأنه يؤكد على ما قلته، برغم أنه لم يفسر النص لغوياً أصلاً.. ها هو الرجل يؤكد بل وبالدلالات على أن المسيح قصد هذا المعنى الذي فهموه (مساواته بالله) ويؤكد أنه لم ينكر فهمهم، ويؤكد لنا فهم آباء الكنيسة الذين يتحدثون اليونانية!! صراحة لا اريد التعليق أكثر من هذا على كلام الرحل، فنشكرك عليه..
والآن نشكر المسيح انك استعدت عافيتك وبدأت تعرف ان هذا قلته من قبلك الآن في الصفحة الاولى

حسنا، سأبسط الإجابة لعلي أرى مردودا إيجابيا هذه المرة في الفهم، الرجل بدأ بالشق اللغوي، ثم وصل انه نوع من الوحدة، ثم ذهب ليعرف ما هو هذا النوع من الوحدة الذي وجده ف النص نصياً، فأتى بالسياق في النقطة الأولى، لماذا؟ ليعرف معنى الوحدة النصية الموجودة في النص، وهذا لكونه لم يصل اليها عن طريق النص فقط، فهو وصل للوحدة النصية عن طريق السياق، لذا فهو ليس تفسير، بل هو "تحديد" لنوع هذه الوحدة الموجودة فعلا فعلا فعلا في النص نفسه.. هل هذا مفهوم؟

آه أي وحدة زي ما قيل
أشكرك يا عزيزي، ومن ضمن هذه الـ"أي" وحدة ، وحدة "الجوهر"...

نشكرك، وما تطرق إليه الإحتمال بطل به الإستدلال واثبتنا ان العلماء قالوا بوجدة الجوهر

وياصديق دعني أهمس لك بشئ, أنا هنا لا أناقش علشان أثبت خطأ القول بوحدة الجوهر أو لا .. وإلا فده سهل جدا بعدة جوانب منها الجانب اللي بنتكلم فيه
يا عزيزي، انا لا يهمني لأي شيء انت تناقش! انا اناقشك لأجل أي سبب، فأسبابك لا تهمني، فكلهاء إن كانت خاطئة ستنتهي بالفشل التام كما الآن، فلن تثبت شيء واحد إلا ما اريد أنا!!
وانت لا تستطيع ان تثبت خطأ القول بوحدة الجوهر، هذا محال..
ولا بأي جانب حتى!

أنا بحاول أوصل لك ياصديقي أن النص لا يحسم الأمر بأنه وحدة الجوهر .. ممكن تكون أي وحدة تانية مش شرط
وهذا لم تقترب منه أصلاً ، ولا تستطيع إثباته كما بينت لك ولم تعلق على اي شيء، انت لعجزك عن التعليق على كل الأدلة التي اتيت بها لغويا واثبت بها ما اريد، حاولت ان تستخدم كلاما آخراً، فتاره بترته ودلست، وتارة أخرى تأتنا بما يدينك كما بينت لك، وتارة لا تفهم كلامهم، او كلامي، وتارى لا ترد أصلا على ردي، وتارة تكرر أسئلتك رغم إجابتنا عنها،، ربما تكون وحدة إضافية على وحدة الجوهر التي أثبتناها...


لم تعلق على كشفي لأخطائك في هذه العبارات:


وهذا ما قلته في الصفحة الأولى، فربما لم تره:
برغم أنه لم يفسر النص لغوياً أصلاً..
فهل عرفت انك تفيق بعد فترة لتسأل اسئلة أجبناها فعلا؟

فهل كنت ترد بهذا على كلامه اللغوي الذي بدأ به وتقول أنا كملت كلام الرجل اللي كان بيتكلم به من خلال السياق عشان أرد على كلامه اللغوي اللي بدأ به ؟؟!! شئ جميل والله
انا لا ارد اصلا على كلامه! انا ارد على كلامك عن كلامه واثبت خطأك منذ الصفحة الاولى تقريباً.. هذا فضلا عن اني قلت انه لم يفسر النص لغوياً أصلاً

طبعا أنا قلتلك الكلام ده في المداخلات السابقة وقلتلك مينفعش ترد ببقية كلامه لأن باقي كلامي من خلال السياق على عكس ما بدأ به من الناحية اللغوية .. والحمد لله قلت ما يدين مداخلاتك السابقة بمقولتك هذه.
صدقني انا قلت هذا الكلام في الصفحة "الأولى" وليست مشكلتي انك تفقد الوعي ثم تعود إليه لتقول ما قلته انا فعلا! فما ذنبي ان تركيزك شبة معدوم؟

وهل هنا يتحدث من الناحية اللغوية ؟!!
امال المسيح "صرح" إزاي؟



لا أشتت ولا يحزنون
بل تشتت، لاننا نتكلم عن النص 30 فقط الآن..

أنا برد عليك ياصديق لأن كلمة يتضمن غير تعني
وانا اريدها تضمن، هل لم تر هذه ايضا؟

وعليه ضربت نفس المثال
ليس في الموضوع امثلة، الموضوع عن مناقشة نصوص، وهذا سنناقشه، وعندما ستهرب الى النص 30 مرة أخرى!!!
واكرر لك كلامي الذي لم ار منك إجابة عليه:

حقا أنا أعذرك، فانت في موقف لا تحسد عليه، كل فترة تكرر نفس الكلام عن هذا النص فأقول لك أجله للنهاية فتذكره مرة أخرى للتشتيت ، ألا تثق في قدرتك على إثبات وجهة نظرك؟ هل هذه الثقة في قدراتك ستقل عندما ننتهي من هذا الجزء؟ لو لا، إذن أخر هذا النص، فهو معك الآن ومعك حينها.. ولكن انا اعذرك لأنك لم تجد ما ترد به على هذا الكلام الصريح

وصدقني هذا المثال يحرجك جدا .. لنكمل
من الممتع ان أراك لا تستطيع اثبات شيء يحرجني فتلجأ لتقريره بالكتابة علىّ إدعاء يمكن لأي شخص ان ينسبه لاي شخص!!

حاول ان تركز في الحوار فصدقني سترى فيه ما لن ينسك إياه

هههههههههههههههه تنازل كما شئت ياعزيزي الكل شايفك
اتمنى ان اشوف انا يا عزيزي ايضا مع هؤلاء "الكل" ما تنازلت عنه! فربما انت معك تصريح موثق في الشهر العقاري بالحديث على لسان "الكل"!! لماذا بدلا من ان تقل هذه الكلمات لماذا لم تعطني بالإقتباس المباشر الشيء الذي تنازلت عنه!!!؟
ألا تجده ومع ذلك فالكل "شايفني"؟!!
اجعلهم يشوفوني اكثر واكثر عندما تقتبس ما تنازلت عنه، وإلا ان تفعل فكلامك مجرد هراء لا قيمة له لأنه بلا دليل..

نكرر لك ما هربت منه:

مين بس اللي قال لك اني عايزها "تعني" انا عايزها "تضمن" لانها كلمة فتضمنت الوحدانية في الجوهر وهذا ما ترفضه أنت ناهيك على أنك بهذا الكلام أثبت ان المسيح ليس فقط واحد مع الآب في الإرادة أو القوة، بل ايضا في الجوهر فشكرا لك.

فاكر في أول مداخلة قلت ايه
أه فاكر، فين في اول مداخلة أتكلمنا عن ان الرجل قال "تضمن" ام "تعني" أصلا؟


تعالى افكرك باللي قلته لك في اول مداخلة عشان هانستخدمه هنا تاني :
واضح أنك ضعيف في فهم كلامي
وهنا أنا أؤكد انك ضعيف في فهم كلامي وضعيف حتى في إخفاء تدليسك... تعالوا لنبدأ كشف التدليس:

سألتني أنت وقلت:


الكلمة لغويا لا تعني واحد في الجوهر واتحداك ان تخرج ذلك من أي قاموس .. هل تقبل؟؟
وهذا الكلام كان عن كلام دانيال والاس ، وارجو ان تتذكر، هذا الكلام كان على كلام دانيال والاس وليس ألبرت بارنز!!!


فرددت عليك وقلت:

واضح أنك ضعيف في فهم كلامي، من قال أن الكلمة في حد ذاتها تعني "واحد في الجوهر" لكي تتحداني لأثبت هذا؟ أليس من المنطقي أن تثبت الإدعاء أولا على أني قلته، ثم تتحداني في أن اثبت إدعائي!! أم انك تريد إثبات شيء لم أدعيه أصلا!!



الكلمة في هذا النص تعني واحد في الجوهر، وقد أثبتناها بالفعل ولم ار نقدك فضلا عن نقضك، الكلمة مرتبطة بانها لها جنس المحايد وتعني (واحد) في حين أن فعل الكينونة جمع! ويجمع بين إسم له جنس المذكر وضمير يعود على المسيح (مذكر)، هل فهمت الآن؟ لا أعتقد، عموما أتمنى أن ترينا أدلتك لأن القسم ليس للكلام بل للأدلة..
وهنا انت تتكلم عن كلمة تتضمن في كلام ألبرت بارنز، فما العلاقة بين كلامي عن والاس والذي عندما لم نكن قد وضعنا اصلا كلام بارنز والكلمة الآن في كلام بارنز؟

انا اريدها تضمن كما قالها بارنز وليست تعني في كلام بارنز،،


فأين خالفت هذا ورجعت فيه؟

هل عرفت انك فقدت كل تركيزك؟ بتأتي بكلام تعليقا على ردك في كلام والاس، لتلصقه بكلام تعليقا على كلامك في كلام بارنز!!!

أيسفة هذا الذي يجعلك تخلط كلمة من كلام بارنز الى كلام والاس؟!!
لا عجب، انه مستواكم..


صحيح حد يرد عليه ويقوله مين بس اللي قالي أنه عاوزها تعني ؟!!
وانت رحت فين: نسألك انك السؤال دا: مين اللي قالك اني عايزها "تعني"؟

هل نرى جواب ام هروب كالعادة؟

يارجل اتق الله في نفسك
كلام فارغ! اين ردك؟
نكرر:

الرجل لم يدخل الكلمة اصلا في النص لكي يفسرها فيه، فهو أتى بمعناها لغويا بمفردها ككلمة، بدليل انه اتي بكلمة "شيء" واحد، وهى غير موجودة اصلا في النص كله، فلا يوجد كلمة اسمها "شيء"، ومن هنا فهو أوضح المعنى اللغوي للكلمة ككلمة وليس للكلمة في النص..

ده الرجل بيشرح السبب الذي جاءت به الكلمة في وضع محايد وليس مذكر وانت تقول بمفردها
The word translated “one” is not in the masculine, but in the neuter gender. It expresses union, but not the precise nature of the union. It may express any union
بيقولك لم تأت في المذكر _لأن ما قبلها مذكر طبعا_ بل أتت في الوضع المحايد فهي تعبر عن الوحدة أي وحدة وليس نوع هذه الوحدة
ركز عزيزي، لا تكتب كلامه فأنا اعرفه، انا اريد منك الرد:


الرجل لم يدخل الكلمة اصلا في النص لكي يفسرها فيه، فهو أتى بمعناها لغويا بمفردها ككلمة، بدليل انه اتي بكلمة "شيء" واحد، وهى غير موجودة اصلا في النص كله، فلا يوجد كلمة اسمها "شيء"، ومن هنا فهو أوضح المعنى اللغوي للكلمة ككلمة وليس للكلمة في النص..

والراجل اللي قبله بيقول
الراجل اللي قبله؟
هل انت عاقل وفي كامل وعيك؟
انا بكلمك عن اقتباس محدد لرجل محدد تقوم تقول لي "الراجل اللي قبله"؟ قبله اية وبعده اية؟ ما تجاوب على اللي بنسألك عليه؟


فعل الكينونةare مذكر بينما one في الوضع المحايد تعني شئ واحد ربما وحدة الغرض
أجبتك واثبت من كلامك أنه يقول بوحدة الجوهر أيضا، واذكرك بربما بطل بها الإستشهاد

يبقى بيفسرها لغويا بمفردها ازاي اذا كان ربطها بما قبلها
اهو انت كدا بدأت تخش في السؤال، فين بقى ربطها باللي قبلها في قوله "شيء واحد" من اين اتى بكلمة "شيء"؟
هل السؤال صعبا لهذه الدرجة؟ لم اكن اقصد هذه الصعوبة ولكنك أضعف بكثير من الأسئلة! فماذا افعل لك..

أشد في شعر اللي جنبي يعني ..
دع شعره فالقادم، يجعلك تشد في شعرك انت فاللي جنبك ليس له ذنب أنه جنبك ، انت من وضعت نفسك في هذا المأزق، وليس هو من وضعك..

ويدعي الاستاذ مولكا بعد ذلك أنهم لم يحللوا ولم يفسروا شيئا بل كان هذا مجرد اعراب للكلمة فحسب !! هذه مصيبة
مصيبة حلّت عليك عزيزي، مصيبة انك لا ترد على كلامي، نكرره:

الرجل لم يدخل الكلمة اصلا في النص لكي يفسرها فيه، فهو أتى بمعناها لغويا بمفردها ككلمة، بدليل انه اتي بكلمة "شيء" واحد، وهى غير موجودة اصلا في النص كله، فلا يوجد كلمة اسمها "شيء"، ومن هنا فهو أوضح المعنى اللغوي للكلمة ككلمة وليس للكلمة في النص..

رغم أني وضعت له مثالا لكيفية الإعراب إلا أني لم أجد له تعليقا يشفي الصدور
ممكن الرابط ؟ لأني سأكشف للقاريء شيء طريفاً...

هذا هو الإعراب إنما لما اشرح السبب للإتيان بالكلمة على هذا الوجه في هذا النص لا يعدد هذا إعرابا فقط .. مصيبة أنك لا تميز .
انا لا اتحدث الآن اصلا في الإعراب بل في معنى الكلمة بأنه قال "شيء واحد" فأين ترى في الكلمتين اي اعراب؟

المصيبة انك لا تفهم اساسا اساسا عن ماذا اسألك والمصيبة الأخرى والأدهى انك رغم ذلك تقوم بالرد!!
مضحك هذا المسلم!


لماذا هربت من الكلام الموجود أسفل هذا الكلام؟

نضعه لك لنبين عجزك.


فحضرتك عاوزه يربط كل كلمة بالأخرى ازاي اذا كان ربطهم بالفعل
ما هو المشكلة انك بتقول "ربطهم بالفعل" لكن لما هاسألك "اين هذا الربط؟" لن تعطني هذا الربط!

أنت تضع كلامك هو المقياس!!

بيقولك فعل الكينونة الجمع are مذكر بينما كلمة (واحد) محايدة يبقى تعني شئ واحد .. فهيربطهم ازاي بقى اكتر من كده ممكن تقول؟!!
ثواني، يعني انت معترف انه بيحلل الكلمة ككلمة؟

هذا لأنك لا تعرف الفرق بين التحليل لنص والإعراب لكلمات النص فقط.
هذا كلامي لك مضافا اليه كلمة "فقط" فماذا تعني..


بالله عليكم ياجماعة الخير ده إعراب فقط
“Are” is in the masculine gender—“we (two persons) are”; while “one” is neuter—“one thing.” Perhaps “one interest” expresses
من قال أن هذا السطر (السطر، السطر) إعراب فقط؟
من فضلك الإقتباس المباشر من كلامي..

وهيفسر النص بس هو هياخد الكلمة على جنب ونفسرها .. ههههه ده كلام
من قال انه هاياخد الكلمة على جنب ويفسرها؟ انت من تقول فقط
من قال اصلا انه سيفسر الكلمة؟!! ما هذا الذي تكتبه؟ ألا ترد على ردي بدلا من ان تخترع أشياء وترد عليها؟



طبعا هربت من الفضيحة لأنك تتكلم فيما لا تعرف ولا تفهم ولا تدرس! فسحقاً!

نعيد عليكم الفضيحة، لتروا مستواه اللغوي في التعريفات!!

الإعراب اللي اعرفه اني اعمل كده :
??? personal pronoun - first person nominative singular

????? noun - nominative singular masculine

?? adjective - nominative singular neuter
حقيقي أنت ممتع، قارن هذا الكلام بالذي وضعته بالعربي:

1. إنما أقولك كلمة (واحد) محايد :: ?? adjective - nominative singular neuter


2. ما قبلها (فعل الكينونة) جمع مذكر :: هو فين فعل الكينونة اللي انت وضعت "إعرابه"؟

فعل الكينونة هو "?????" يا حارس!! فين انت وضعت "إعرابه" ضع إعرابه لنقارنه مع الكلام العربي!!



فكيف يكون هذا مجرد إعراب !!
امال دا اية؟

هههههههههههه إذن علينا فتح كتاب أبلة نظيرة للبحث عن هذه التركيبة السحرية.
مرة أخرى كلام سفية لا علاقة له بكلامي مطلقاً!!! لكي لا تغضب عندما أزيل هذا الهراء من مشاركاتك واقوم بفصلك لعدم قدرتك على الحوار بأدب! (طبعا انت محتفظ بنسخه عندك عشان الهلاوس اللي بتجي لكم اننا بنحذف كلامكم شعان هو فظيع وقوي وجبار وعملاق وداحض ..إلخ، والحقيقة اننا نحذف كلامكم السفية مثل هذا لكي لا ينزل المنتدى لمثل هذه المستويات التي تبتغون الوصول اليها في منتدياتكم ولا تصلون لأنكم أقل)..

أمال حضرتك عاوز ندور على القواعد والتراكيب اللغوية فين طيب .. في مجلة ميكي ؟!!
يمكنني أن اسمح للأعضاء أن يردو على هذا الهراء بما يجرح مشاعرك في دينك وقرانك، فرجاء، أقم إعتبار لهذا المنع لهم، فلو سمحت لهم بالحديث معك بمسواتك ستتأذى في مشاعرك وفي دينك، فرجاء لا تجبرني على هذا لأني لن أرفض لك هذا الطلب إن كررته مرة أخرى بتكرار هذاا لأسلوب.. هذا عن "مجلة ميكي".


انت مدلس (بالدليل) لان كلامي كان عن تركيب لغوي لنص في العهد الجديد، حيث قلت بالنص:

هاهاها، تريد تركيب لغوي لنص في العهد الجديد في كتاب يحوي "قواعد" اللغة اليونانية؟

كيف؟ هذا الكتاب كتاب لغة ولا كتاب تحليل نص العهد الجديد لتجد فيه "تركيب"؟!! هل انت واع لما تقول؟!!

يعني "ليه الكتاب اللغوي دا يضع التركيب دا لغوياً"؟
طبعا إندفاعك يجعلك لا تفهم الكلام وبالتالي إما تكتب كلاما سفيها كالسابق، أو ترد في على كلاما لم اقله او اقصده اصلا! فرجاء ركز قليلا أو احضر معك من يراجع على كلامك ليفهمك ما تخطيء فيه..

نأتي الآن إلى التحدي الذي سقط فيه مولكا
يا عزيزي، مولكا لا يسقط، سواء في تحدي أو اي شيء...

خايف تنزل ليه معنى ?? من قاموس سترونج ؟؟
فين خايف دي؟ انت مش بتفهم اني بسألك ليه؟
شوف الكلام:

انزل من قاموس سترونج ليه؟ هو انا بتكلم معاك في معنى الكلمة ككلمة؟ الم انفي لك هذا الأمر كثيراً؟

وحياة رسول الإسلام لترد على هذا السؤال كما هو بدون إختراعات!

أقولك أنا لأن ببساطة هيكون شكلك وحش أوي أوي لما تضع نتيجة البحث في قاموس سترونج .. أضعها أنا ونشوف كده هيقول ايه
طبعا سيكون شكلي سيء جدا عندما انزل بقاموس يشرح الكلمة ككلمة وانا استشهد به في نص في العهد الجديد، اتفق معك في هذا، وهذا ما جعلك شكلك وحش أوي اوي اوي

لان كما قلنا ان هذا قاموس يشرح معانا الكلمات ولا علاقة له بشرح تركيب النص في نص محدد في العهد الجديد، فبئس الفكر فكرك.

شكلك بقى وحش الحقيقة هل ياجماعة قاموس سترونج بيقول أن كلمة هي تعني غرض واحد أو إرادة واحدة
طبعا لأ، وهو مين اللي قال ان قاموس سترونج قال هذا لتسأل "الجماعة" ؟
انت بتحاور شخص تاني وبترد عليه هنا في الموضوع ولا اية؟

يبقى لما تيجي تتحجج وتقول :
ايوة؟ نعم سيادتك؟ فين باقي الجملة جنابك؟ دي أكملها انا لوحدي؟!!

ركز يا عزيزي، ركز، أو اكتب ردك على مراحل يكون فيها تركيزك في قمته!

آه بس المعاجم اللي أنا جبتها مقالتش أن هين معناها واحد زي قاموس سترونج ما قال
يا عزيزي، حرام عليك، روح البس نظارة بدل ما تتعبنا معاك في هذا السفة الحواري، سأريك كم أنك لا تملك أي تركيز عن طريق تصوير مشاركتك والإشارة إلى خطأك:


وتعالى أضع لك هذا الجزء كله من القاموس:

روح عالج نظرك ثم تعالى يا عزيزي..


III. Significant numbers
Numbers are also used with a symbolical or theological significance.
One is used to convey the concept of the unity and uniqueness of God, e.g. Dt. 6:4, ‘The Lord our God is one Lord’. The human race stems from one (Acts 17:26). The entry of sin into the world is through one man (Rom. 5:12). The gift of grace is by one man, Jesus Christ (Rom. 5:15). His sacrifice in death is a once-for-all offering (Heb. 7:27), and he is the first-born from the dead (Col. 1:18), the firstfruits of the dead (1 Cor. 15:20). ‘One’ also expresses the unity between Christ and the Father (Jn. 10:30), the union between believers and the Godhead, and the unity which exists among Christians (Jn. 17:21; Gal. 3:28). ‘One’ further expresses singleness of purpose (Lk. 10:42). The concept of union is also found in the saying of Jesus concerning marriage, ‘and the two shall become one’ (Mt. 19:6).
Wood, D. R. W., & Marshall, I. H. (1996). New Bible dictionary (3rd ed.) (831). Leicester, England; Downers Grove, Ill.: InterVarsity Press.




يوه ده قالت أنها وحدة الغرض .. طيب مولكا قال أن القواميس هتقول أن هين يعني واحد ؟!!
غرض اية يا عزيزي؟ فين هنا قالت انها وحدة غرض؟ انت شايف النص اللي انت معلم عليه بالاحمر قال جنبه اي نصوص؟

‘One’ further expresses singleness of purpose (Lk. 10:42).

دا معناه نص في إنجيل لوقا!! لوقا وليس يوحنا يا عزيزي!!
شوف بفى فين قال عن انجيل يوحنا:

‘One’ also expresses the unity between Christ and the Father (Jn. 10:30)

أما عن مولكا قال اية: مولكا مش بيقع في الغلط اللي انت وقعت في دا ابداً...

 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر

قول للقارئ ليه بقى قال واحد في الغرض
لأن الكلمة ككلمة يمكن ان تعني واحد في الغرض! اية المشكلة؟

فين بقى قال ان النص بتاع يوحنا 10 : 30 فيه واحد في الفرض، قول انت بقى للقارئ فين بقى اتكلم عن نص يوحنا 10 : 30 اصلا؟

to be united most closely (in will, spirit), Jn x.30 [John 10:30]; xvii.11, 21-23 [John 17:11, 21-23]” - p. 186, Thayer’s Greek-English Lexicon of the New Testament, Baker Book House, tenth printing, August, 1984
يوه برضو هين تعني وحدة الإرادة
طبعا كالعادة نظهر تدليسك ثم نرد عليك فلا ملل من كشف التدليس :

الجملة كلها كالآتي:

b. in opp. to a division into parts, and in ethical matters to dissensions: ἓν σῶμα, πολλὰ μέλη, Ro. 12:4 sq.; 1 Co. 12:12, 20; ἓν εἶναι, to be united most closely (in will, spirit), Jn. 10:30; 17:11, 21–23; ἐν ἑνὶ πνεύματι, μιᾷ ψυχῇ, Phil. 1:27 cf. Acts 4:32, (cf. Cic. Lael. 25 (92) amicitiae vis est in eo, ut unus quasi animus fiat ex pluribus); ἀπὸ μιᾶς (see ἀπό, III. p. 59b), Lk. 14:18.

فانت أخفيت الكلمة
εἶναι لانها في في حالة المصدر! ولكن الموجودة في النص محل البحث ليست في المصدر على الإطلاق! وهذا ما اقول لك عنه من البداية، ان القاموس لن يحلل كلمات النص بل سيعطي معنى للكلمة بدون النظر في النص، وأزيدك من الشعر بيتا انا ،واقول : حتى ولو وضع Jn. 10:30 كما رأيت، فهو يذكر وجود الكلمة كجذر ولا يعطي معناها في السياق اللغوي للآية.

وأحول لك السؤال هذه المرة، أين جاء في النص هذا التصريف لفعل الكينونة
εἶναι ؟ حظاً سعيداً..



معلش يامولكا قولهم ايه اللي يخلي المعجم ده يقول أن هين في هذا النص تعني واحد في الإرادة مش واحد بس
طيب مش تقول لنا الأول هو فين المعجم دا قال أن "هين في هذا النص تعني واحد في الإرادة مش واحد بس"؟!!!
تفضل

المعاجم اتغيرت ولا ايه
شوفت بقى؟

وخد عندك الباحث ده لا وشوف باحث في ايه
Even the very trinitarian New Testament Greek scholar W. E. Vine when discussing the Greek word for “one” says: “(b) ****phorically [figuratively], union and concord, e.g., John 10:30; 11:52; 17:11, 21, 22....” - An Expository Dictionary of New Testament Words, p. 809
يا مسلم حرام عليك بجد، طيب انت مش قد المصادر، اسكت، بلاش كلام في اللي ماتقدرش تتكلم فيه!!

عارفين يا جماعة ليه هو جه عند الشخص دا بالتحديد وقال عليه "وخد عندك الباحث ده لا وشوف باحث في ايه" لأن وببساطة هو مش بينقل من الكتاب بتاع الراجل دا اساسا!! هو بينقل من مدونة لشخص لا يفوقه عقلاً ولا يقل عنه خطأً، وهو من شهود يهوه!!! تخيلوا متى الخبل الذي هو فيه! عندما تناقش مسلم، وتأتي له بقول لعالم مسلم سني على نفس مذهبه وتنقل من كلامه حرفيا ويكون هذا الرجل قطب من أقطاب الإسلام في التفسير أو في فرع آخر، يقول المسلم بكل بساطة "هذا الكلام ليس حجة عليّ" والآن ياتي لنا هذا الشخص ليستشهد علينا بكلام لشخص من شهود يهوه!!
وهذه هى المرة الثانية التي ينقل فيها من مواقع لمجاهيل على النت ويحتج بها علينا! هل عرفتم لماذا نرفض هذا المستوى العلمي لهؤلاء الأشخاص ونقوم بطردهم حفاظا على المستوى العلمي للمنتدى من ان ينزل لهذا المستوى الذي لم يرتقي بعد لمستوى "ضحل"؟
هذا عن مصدر الكلام، اما عن الكلام نفسه، فكما قلت ان الآخر لم يفوقه علما ولا عقلا، فكما يقول الكتاب المقدس ان كان اعمى يقود اعمى يسقطان كلاهما في حفرة، وبالفعل، قد وقعا في حفرة الإستشهاد بكتب لغوية تشرح اللة للإستشهاد على نص من العهد الجديد!! ولا أسبتعد أن يكون منشأ الفكرة هو هذه المدونة! بسبب ان المسلم قال في بداية مشاركته "مع التنبيه أنهم يؤمنون بوحدة الجوهر مثله" والآخر يقول "Even the very trinitarian New Testament Greek scholar" وكلاهما خطأ، فهم يظنان أن طالما الشخص يؤمن بنفس العقيدة فقد صح الإستشهاد بكلامه!! يا للسذاجة!، وكليهما غير مسيحيين..

ثم يظلل لنا المسلم على "union and concord" ولا يخبرنا ما وجة الإستشهاد من هذا التظليل!

أعود وأكرر تنازل كما شئت .. من نوع واحد إلى جميع الأنواع
لم اتنازل ولا مرة واحدة، رجاء، ان تخبرنا عن الذي تنازلنا فيه!، وهو نفس الخطأ الذي وقعت فيه سابقاً!!

التنازل يكون عن شيء، لكن ان ابقى على شيء واضيف اليه أكثر وأكثر بكلام العلماء فهذا يعين اني "أضفت" وليس "تنازلت" فمازالت وحدة الجوهر أؤكد عليها تماماً بالإضافة إلى أي نوع من الوحدة لانها وببساطة "وحدة عامة" يعني في كل حاجة :)

فرجاء ان تفهم ما تكتب.


وكما قلنا أن الرجل لا يقصد جميع الأنواع مجتمعة بل قال أي وحدة يعني وحدة هدف أو إرادة أو أي شئ .
لماذا اراك تقول "لا يقصد" و "بمعنى" وتتحكم في قصده، بدلا ان تعطينا نص كلامه؟ أين نص كلامه عزيزي؟ لا تخف، اطلعنا عليه ثم قل ما تريد لأنرى القاريء كيف تقوم بالتدليس عزيزي.

ولمزيد من التنكيل خذ من كلام العالم نفسه
لا يوجد تنكيل إلا بك وبكلامك :)

تعالوا لأثبت لكم أنه يتكلم بعد ان يكون في غيبوبة، وكله بالدليل:

In the previous verse he had said that he and his Father were united in the same object
that is, in redeeming and preserving his people.
Many interpreters have understood this as referring to union of design and of plan. The words may bear this construction.
ولا يعرف هذا الشخص أن هذا الكلام قلناه بداية من المشاركة الخامسة في الصفحة الاولى من الموضوع، والآن جاء ليفاجئنا بهذا الكلام المعجز :) بل ويقول "تنكيل"، يا رجل، فق من غيبوبتك ثم استرخ قليلا ثم اقرا الموضوع وتعالى تكلم فهذا الذي تقولانه تنكيل ، انا نفسي وضعته من الصفحة الاولى واستشهدت به عليك :)


يا رجل، إن كنت لست على مستوى التركيز المطلوب في ان تعرف ما الذي قلناه وما الذي لم نقله، فكيف تحاور!!؟

العديد من المترجمين (الجهلاء طبعا) فهموا أن النص يشير إلى وحدة الخطة والكلمات قد تحتمل هذا ..
ولا ننسى :"ما تتطرق إليه الاحتمال بطل به ...." ممتازين "الاستدلال"
يقول J. H. Bernard (ولمن لا يعرف هذا الرجل الدخول هنا http://en.wikipedia.org/wiki/John_Bernard_%28bishop%29 )
A unity of fellowship, of will, and of purpose between the Father and the Son is a frequent theme in the Fourth Gospel..., and it is tersely and powerfully expressed here; but to press the words so as to make them indicate identity of ousia [Greek for ‘substance,’ ‘essence’], is to introduce thoughts that were not present to the theologians of the first century."
J. H. Bernard, D.D. says in A Critical and Exegetical Commentary on the Gospel According to St. John
ما هذا الهراء؟ من قال عليهم جهلاء؟ وما علاقة الإحتمال بالموضوع؟ وما هى موثوقية الويكيبيدا حتى تسألها عنه!!؟ ما هذا المستوى الضحل من التفكير؟ أترد على شخص آخر؟

وطبعا مولكا يرفض كلامه عشان عارض آباءه .. ياعم هذا الرجل يؤمن مثلك بوحدة الجوهر هو أنا بكلمك في شئ بتختلفوا فيه عقائديا
مين قال اني برفض كلامه؟ إذا كنت انا ادنتك بكلامه من الصفحة الاولى؟ يبدو انك مازلت مغيب عن الوعي فعلا!، ومين قال اني برفض كلامك؟

ملحوظة: اسمي كما هو مكتوب أمامك Molka Molkan لا تستخدم كلمات مثل "ياعم" فهذه تقولها لمن تذهب إليهم فيغيبونك عن الوعي لتأتي إلينا وتقول هذا الكلام، أما انا فتذكر إسمي فقط كما هو أمامك.


ما علاقة انه يؤمن مثلي بوحدة الجوهر أو لا يؤمن؟

لنضع كلامه وأنا اوافق عليه أيضا كحد انى:


I and my Father are one. The word translated “one” is not in the masculine, but in the neuter gender. It expresses union, but not the precise nature of the union. It may express any union, and the particular kind intended is to be inferred from the connection. In the previous verse he had said that he and his Father were united in the same object—that is, in redeeming and preserving his people. It was this that gave occasion for this remark. Many interpreters have understood this as referring to union of design and of plan. The words may bear this construction. In this way they were understood by Erasmus, Calvin, Bucer, and others. Most of the Christian fathers understood them, however, as referring to the oneness or unity of nature between the Father and the Son; and that this was the design of Christ appears probable from the following considerations:

1st. The question in debate was not about his being united with the Father in plan and counsel, but in power. He affirmed that he was able to rescue and keep his people from all enemies, or that he had power superior to men and devils—that is, that he had supreme power over all creation. He affirmed the same of his Father. In this, therefore, they were united. But this was an attribute only of God, and they thus understood him as claiming equality to God in regard to omnipotence.

2d. The Jews understood him as affirming his equality with God, for they took up stones to punish him for blasphemy (ver. 31, 33), and they said to him that they understood him as affirming that he was God, ver. 33.

3d. Jesus did not deny that it was his intention to be so understood. See Notes on ver. 34–37.

4th. He immediately made another declaration implying the same thing, leaving the same impression, and which they attempted to punish in the same manner, ver. 37–39. If Jesus had not intended so to be understood, it cannot be easily reconciled with moral honesty that he did not distinctly disavow that such was his intention.

The Jews were well acquainted with their own language. They understood him in this manner, and he left this impression on their minds.

Barnes, A. (1884-1885). Notes on the New Testament: Luke & John (R. Frew, Ed.) (293). London: Blackie & Son.



أين ردك على :

زي ما قيل كده ربما one interest
زي ما قيل؟ هو انت بتقص كلمة من هنا على كلمة من هناك وتحطهم هنا وتقول "زي ما قيل"؟ هو مش انت تعرف ان في حاجة اسمها سياق كلام العالم؟

ههههههههههههههههههههه قلت لك نزل لنا من قاموس سترونج معنى كلمة ἕي عشان نشوف
هل قاموس سترونج هيقول واحد في الإرادة أو الهدف مثلا زي ما جاء في الاقتباسات السابقة
يلا نزل للجميع كلمة واحد اليونانية من قاموس سترونج .. ولو طلعت كلمة ἕν في قاموس ستورنج تعني واحد في الهدف والإرادة انا هنسحب من الموضوع.
ما علاقة هذا التعليق بتعليقي :

مممم، حقيقي ممتع ، انت ممتع فعلا، انت تأتي بعنوان الكتاب لتدلل على "التفسير اللغوي" ، طيب كويس، تفسير "لغوي" للكلمة ككلمة
؟
انزل من قاموس سترونج ليه؟ هو انا بتكلم معاك في معنى الكلمة ككلمة؟ الم انفي لك هذا الأمر كثيراً؟

وبعدين انت مش هاتنسحب، صدقني، لسة الموضوع فيه كتير أوي.


التفسير إنه قالك أن كلمة (واحد) محايد ليست مذكرة _على الرغم طبعا من فعل الكينونة المذكر_ فهذا لا يعني أنهما شخص واحد بل واحد في الفعل.
اية دا؟ يعني الله والمسيح "واحد في الفعل" ؟ ممتاز جداً..

يعني لغة "وحدانية" نفسها ليست حاسمة
من قال هذه الجملة؟ هل تراها أمامك؟

ثم يقول بعدها:

هذا ليس كلامي بل كلام رجل له وزنه وعلمه..
امال كلام مين؟ الجملة دي كلام مين؟
فين قال هذا الكلام؟

فشئ مسلم به لغويا لا يختلف عليه اثنان أصلا يامولكا.
رددنا على هذه العبارة تقريبا بنفس حروفها، ويبدو انك لا تملك شيء لتقوله أكثر مما وضعته وفندته لك وأوضحت بترك وانك تأتي بدلائل ضدك


بالنسبة لما قاله الدكتور Carson في تعليقه ص 394:
The word for 'one' is the neuter hen not the masculine heir: Jesus and his Father are not one person, as the masculine would suggest, ...(but rather) are perfectly one in action, in what they do
فالرجل يحلل مجئ الكلمة بهذا الشكل (المحايد) وليس المذكر علشان توضح أن المسيح والآب ليسا شخصا واحدا ..
ويقول جملة هامة جدا
The language of "oneness" itself is not decisive
تم الرد على هذا الكلام عند ذكرك له..
يعني لغة "وحدانية" نفسها ليست حاسمة ..
يعني اية "لغة وحدانية نفسها ليست حاسمة"؟ فين التتفسير اللغوي كمان؟

لا يمكن عزيزي القارئ أن تأخذ هذا النص بمفرده دون السياق فبدون السياق لن تفهم المقصود أبدا كما وضح العلماء السابقين.
بل قد امكن بالفعل وأثبتنا بعلماء كثيرين.. فلماذا تكذب؟




ياعم كارسون ده عالم أي كلام .. لا وبيقول أنهم واحد في الفعل شفت الخيبة
من قال هذا السفة؟ انت فقط! وهذا ما سيتم طردك لأجله لأنك تسفة الحوار، بالإضافة إلى كلمة "ياعم"... شفت الخيبة الخاصة بك وليس انا فقط بل القاريء أيضاً..

كلام لا يحتاج إلى تعليق بل أدعو كل قارئ أن ينظر فقط في كلام كارسون
جميل، هذا للقاريء، ولكن اين جوابك على سؤالي:

على فرض أنه قال، انا لم ازعم، انا اثبت فعلا، هو لم يفسر لغويا اصلاً سواء بالإيجاب او السلب هنا، الوجود ينفي إدعاء النفي (هذه جملة تذكرها)

سؤال :إذا كانت كلمة (واحد) في الوضع المذكر لا يصلح استعمالها لأنها ستعني بذلك أن الله والمسيح شخص واحد _حاشا لله_وكلمة (واحد) في الوضع المؤنث لا تصلح لأن جنسي الكلمتين المسيح والآب مذكر .. فكيف الخروج من هذا المأزق؟
مكرر وأجبنا عليه..

لا يارجل لا ترد على سؤالي بسؤال أجبني مباشرة
انا استفهم منك عن سؤالك!! كيف ارد بدون استفهام عن سؤالك؟ انا لا افعل ما تفعله انت بالكتابة وانت غير مدرك لما تكتبه..

رددت عليك بسؤال يخص سؤالك لأستفهم عنه، فلم ترد ولكن كررت

اجب على سؤالك ازاي وانت ماقلتليش اية هو المأزق اصلا؟!!
وطالما هى بسيطة، اية مانعك؟

نعود لما هربت منه:

يعني يوحنا لم يستخدم كلمة (واحد) في الوضع المذكر لأنه بذلك سيجعل الله والمسيح شخص واحد_حاشا لله
طبعا المسيح والآب ليسا "اقنوم" (شخصاً) واحداً.. لكنهما جوهر واحد كما اثبتنا..

السؤال هنا لك: كيف سيجعل يوحنا المسيح والآب شخصا واحداً إذا استخدم الكلمة في الوضع المذكر؟
عند تسجيلي في المنتدى لم أر من جملة الشروط عدم مخالفة المشرف !!
ولم اتكلم انا عن عند تسجيلك في المنتدى أصلا لتعلق في هذا الوقت!

أقول لك ياعزيزي لك الحق أن تجيب أو لا تجيب .. لكن السؤال مازال موجودا في الموضوع للقراء
سؤالك تافه يا عزيزي، سيجاب عليه ولكن في حينها كما قلت لك، وطبعا الإتفاق الإداري قائم.

ثانيا أنت تقول (تنبيههم) من هم الذين تم تنبيههم
الصحيح : تنبيهك،
فحرف ك بجانب حرف م على الكيبورد..

أنا اللي بناقشك ياعزيزي صحصح .. عرفت الآن من اللي بيفقد الوعي
عرفت انك انت من تفقد الوعي، لانك لو لك شبة وعي كنت ستعرف ان حرف الكاف بجانب حرف الميم على الكيبورد!

بدليل اني قلت بعدها "تكرره" ولم اقل "تكرروه" فهذا اثبات اخر انك فاقد للوعي لدرجة انك لا تستطيع معرفة سبب هذه الكلمة..

موضوع لغة المسيح الذي تطالب بتركه لأنه يهدم الموضوع من أساسه لكن لا عليك لن أكرره فالقارئ رأى بعينه وخلاص .
سنرى كيف يهدم الموضوع عندما نناقشة، فالإدعاء غير كافي لشيء، أري القراء ما في وسعك لتفعله عندما أحاورك فيه..

والقاريء رأى وسيرى أكثر :)

أي وحدة من كلام الرجل .. يعني مثلا ممكن تكون وحدة الهدف أو الإرادة أو الخطة أو القوة ... خلي بالك أو مش و .
جميل وممتاز وممكن برضو أو الجوهر او القوة أو ..إلخ، كل دا انا موافق عليه!!! لكن انت بقى مش موافق على "أي" وحدة لانك معترض على نوع معين من هذه الأنواع وهو "وحدة الجوهر"، فما الغريبو العجيب في كلامي!!؟

خطأ أو مش و لأنه قال
لا يمكنك ان تنسب لي الخطأ!

تعالى لأريك لغويا:

ما المانع ان عبارة any union تعني وحدانية الجوهر أو القوة أو الإرادة أو ..إلخ؟


الرجل قال any union ولم يقل one kind of any union ، فما المانع اللغوي؟

ننتظرك.

ونوع تلك الوحدة نستخلصه من السياق .. يبقى مش و تبقى أو
وزي ما قلت لك أنا لا أناقش لكي أنفي وحدة الجوهر زي ما قلت بل لكي أثبت أن النص لا يحسم المسألة فهناك سياق يفهم كل واحد منه ما يريد .. فلغة النص لا تحدد نوع الوحدة على الإطلاق .. وهذا ما أُثْبِت في الاستشهادات السابقة .
وكما قلت من قبل العلماء لا يختلفون في شئ من المفترض أنك تزعم أنه مسلم به لغويا.
قلت لمولكا في المشاركة السابقة:
اذن فالتركيب المذكور ]واحد محايد + فعل كينونة مذكر[ هو "حالة على المزاج" لا ذكر لها في أي مرجع لغوي..
وقد شكرته جزيل الشكر على هذا
لا تكرر، فكلامك تم الرد عليه!

لا تتحفظ على كلمة المزاج فأنت من قلتها في مداخلتك رقم 49
يا مصيبة عليك!!

انا اسألك عنها ولا اقررها! لان هذا هو ما ترميه انت تفصيلة بالمزاج!
فلم اقل لنا هذا التقرير:
نعم هي حالة على المزاج يامولكا .. تفصيلة يعني
فهذا كلامك وليس كلامي.

طيب هات لي هذه التفصيلة من أي كتاب مختص بشرح Grammar العهد الجديد
نفس الكلام ونفس الرد! كرره واجب على نفسك به..

رغم أني رددت في مداخلتي الأولى
رديت في المشاركة الأولى على الذي لم يكن قد وُضعَ بعد؟ ممتاز، انت رائع، عقلك ممتاز، المسيح إلهك يكملك بعقلك.

ها هى مشاركتك الأولى، ارني اين ردك:http://www.arabchurch.com/forums/showthread.php?t=213111


على سبيل المثال
The phrase ἕي ἐَىهي (hen esmen) is a significant assertion with trinitarian implications. ἕي is neuter, not masculine, so the assertion is not that Jesus and the Father are one person, but one “thing.” Identity of the two persons is not what is asserted, but essential unity (unity of essence).

Biblical Studies Press. (2006; 2006). The NET Bible First Edition; Bible. English. NET Bible.; The NET Bible. Biblical Studies Press
الرجل بيقول أنها لا تعني شخص واحد بل شئ واحد .. ثم قال أن هذا الشئ هو وحدة الجوهر هذا اجتهاده واستنباطه مشكور .
لكن التحليل يقول شئ واحد أي أتت كلمة واحد هكذا لتقول أن المسيح والآب ليسا شخصا واحدا
والحقيقة مولكا يعرض في استشهاداته كلام يدينه هو .. (زي اخرستوس كده)
أضحكتني جدا عندما لم تجد مخرجا من كلامه الا قولك "إجتهاده واستنباطه" :) فقليلا وستقول فمن إجتهد فأصاب فله أجران ومن إجتهد واخطأ فله أجر!!

المهم انك لم تجد ما ترد به على كلامك الحرفي:

The phrase ἕν ἐσμεν (hen esmen) is a significant assertion with trinitarian implications. ἕν is neuter, not masculine, so the assertion is not that Jesus and the Father are one person, but one “thing.” Identity of the two persons is not what is asserted, but essential unity (unity of essence).

Biblical Studies Press. (2006; 2006). The NET Bible First Edition; Bible. English. NET Bible.; The NET Bible. Biblical Studies Press.



لننظر في الاقتباس رقم 18 على سبيل المثالThe Pulpit Commentary: St.John Vol. II. 2004 (H. D. M. Spence-Jones, Ed.) (50). Bellingham, WA: Logos Research Systems, Inc.
The Lord is conscious of his own Personality as distinct from that of the Father, and yet he asserts a fundamental unity. But what kind of unity is it? Is it a unity of wish, emotion, sentiment, only? On the contrary, it is a oneness of redemptive power
ويقول ايضا
Therefore the ἑ, the one reality, if it does not express actual unity of essence, involves it.
حتى لو مش بتعبر الوحدة الفعلية للجوهر فهي تتضمنها
هههههههههههههه قرأت الجملة دي وانت بتنقل ؟!
أولا: فين تعليقك على الباقي؟ انت بدأت بـ 18 ليه؟ لسة في كتير:)

ثانيا: لنضع النص كاملا لعدم التدليس:

Then follows the sublime minor premise of the syllogism, I and the Father (we) are one. As Augustine and Bengel have said, the first clause is incompatible with Sabellianism, and the second clause with Arianism. The Lord is conscious of his own Personality as distinct from that of the Father, and yet he asserts a fundamental unity. But what kind of unity is it? Is it a unity of wish, emotion, sentiment, only? On the contrary, it is a oneness of redemptive power. The Divine activity of the Father’s eternal love did not come to any arrest or pause when he gave the sheep to the Son, but with its irresistible might is present in the “hand” of Jesus (no onecan,” not no one “shall”). Therefore the ἑ, the one reality, if it does not express actual unity of essence, involves it. Some have endeavoured to minimize the force of this remarkable statement by comparing it with ch. 17:21–23, where Jesus said believers are “to be in us,” and “to be one, even as we are one,” i.e. to have the same kind of relation with one another (being a collective unity) as the Father and Son sustain towards each other, “I in them, thou in me, that they may be perfected [reach their τέλος, by being blended] into one;” i.e. into one Divine personality by my indwelling. Now, it is nowhere there said that believers and the Father are one, but such a statement is scrupulously avoided.

The Pulpit Commentary: St.John Vol. II. 2004 (H. D. M. Spence-Jones, Ed.) (50). Bellingham, WA: Logos Research Systems, Inc.

قرأت الجملة وأؤكد عليها! ما المشكلة فيها؟!

نأخذ الاقتباس 19 ايضا
تمام.


The meaning of this last assertion has nevertheless been disputed. It is plain how those who heard Him took it, and how, instead of expressing alarm and grief at so great a mistake, He confirms finally their interpretation. Schaff well shows the argument, which I can do no better than insert in this place. He says (Lange’s Commentary on John):—​
“The neuter ἑν (one) denotes, according to the connection and for the purpose of the argument, unity of will and power; which rests on the unity of essence or nature: for power is one of the divine attributes, which are not outside of the divine essence, but constitute it. Even if we confine ἑν to dynamic unity, we have here one of the strongest arguments for the strict divinity of Christ. It is implied even more in ἐσμεν (we are) than in ἑν. No creature could possibly thus associate himself in one common plural with God Almighty without shocking blasphemy or downright madness. In this brief sentence we have, as Augustine and Bengel observe, a refutation both of Arianism and Sabellianism: ἑν refutes the former by asserting the dynamic (and, by implication, the essential) unity of the Father and the Son. ‘I and the Father’ and ‘we are’ refute the latter by asserting the personal distinction. Sabellianism would require the masculine είς, instead of the neuter; and this would be inconsistent with ‘We are,’ and the self-conscious ‘I.’ ”​

Grant, F. W. (1897). The Numerical Bible: Being a Revised Translation of the Holy ******ures with Expository Notes: Arranged, Divided, and Briefly Characterized According to the Principles of their Nemerical Structure: The Gospels (Study Text) (551). Neptune, NJ: Loizeaux Brothers, Inc.

يعني واحد هنا وفقا للسياق وغرض النقاش اللي دار بين المسيح واليهود هو وحدة القوة والإرادة والتي ترتكز على وحدة الجوهر
فين دي وفقا للسياق؟ وأشكرك لانك أقريت بهذا الإعتراف الجميلن ولكنك لم تعلق على باقي الجمل؟ ترى لماذا؟ :)

ههههههههههه الكلام ده يدينك يارجل
لا يدينني شيء، من أوهامك فقط! :pleasantr

الاقتباس رقم
رقم كام؟

انت رجعت للإقتباس رقم 2 وسبت كل اللي بعد كدا وقبل كدا؟ معذور، الكلام مؤلم جداً لك.

الاقتباس رقم 2MacDonald, W., & Farstad, A. (1997, c1995). Believer's Bible Commentary : Old and New Testaments (Jn 10:30). Nashville: Thomas Nelson.
I and My Father are one.” Here the thought probably is that Christ and the Father are one in power. Jesus had just been speaking about the power that protects Christ’s sheep
المسيح فقط بيتكلم عن القوة في حفظ الخراف ..
فقط عن القوة في حفظ الخراف .. كررها 20 مرة
لا يا عزيزي المدلس، أنت بهذا قد تخطيت كل الحدود التدليسية! اين هذا الكلام في الكلام:

Now the Lord Jesus added a further claim to equality with God: “I and My Father are one.” Here the thought probably is that Christ and the Father are one in power. Jesus had just been speaking about the power that protects Christ’s sheep. Therefore, He added the explanation that His power is the same as the power of God the Father. Of course the same is true of all the other attributes of Deity. The Lord Jesus Christ is God in the fullest sense and is equal with the Father in every way.

MacDonald, W., & Farstad, A. (1997, c1995). Believer's Bible Commentary : Old and New Testaments (Jn 10:30). Nashville: Thomas Nelson.


هل لا ترى النقاط الموضوعة؟ اين قين "فقط" هذه؟ هل لم تر "equality with God"؟ وهل لم تر "Father are one in power."؟ وهل لم تر "He added the explanation that His power is the same as the power of God the Father"؟ وهل لم تر "Of course the same is true of all the other attributes of Deity

أنت مدلس يا عزيزي بدرجة كبيرة جداً، ولكن حقا أنا اعذرك، كيف سترد على مثل هذه الإقتباسات إلا بالتدليس كما تفعل؟

سبحان الله
سبحان الله على تدليسك ، كررها 20 مرة..

ننظر في الاقتباس رقم
رقم كام؟

ننظر في الاقتباس رقم 5Bryant, B. H., & Krause, M. S. (1998). John. The College Press NIV commentary (Jn 10:30). Joplin, Mo.: College Press Pub. Co.
“I and the Father are one,” within the context of the Gospel of John is difficult to overstate
حد يترجم ياجدعان
طيب ما تترجم انت وتورينا لزمته اية الكلام دا؟!!

نضع الإقتباس كاملا:


The enormity of the statement, “I and the Father are one,” within the context of the Gospel of John is difficult to overstate. There are several reasons for this. First, this is a type of “I am” statement for Jesus, this time “we are.” There is a continued reference to the divine name of Jehovah God, I AM (see comments on 8:58). Second, there is a further divine claim in obvious allusion to the famous Shema of Deuteronomy 6:4, “Hear O Israel: The Lord our God, the Lord is one.” This was the monotheistic bedrock of the Jewish religion, that there was only one God. Yet Jesus has now included himself in this monotheistic confession. He does not mean that he has achieved some type of mystical unity with God that might be more at home with Hinduism. He is speaking of the very essence of his relationship with the Father, that there is a sameness about them. The theological math here is that 1 + 1 = 1 (cf. 1:1). And yet a third element in this should be noted. Jesus does not say, “I am the Father.” Although he makes a mighty claim here, he continues to maintain a certain level of distinction between the Father and himself.

Bryant, B. H., & Krause, M. S. (1998). John. The College Press NIV commentary (Jn 10:30). Joplin, Mo.: College Press Pub. Co.



بعد هذا الكلام ياصديق فهناك من يقول أن النص يشير إلى وحدة الجوهر ولا ينكر أحد ذلك فمن الذين شرحوا هذا النص من يستدل به لاثبات لاهوت المسيح من خلال وحدة الجوهر ولكل أن يفهم ما يشاء من النص لكن الخلاف في فهم النص موجود ..
لمذا هذه اللغة الإنهزامية والإنكسارية يا عزيزي؟ مش كدا امال، كلكم لها!، دا انت لسة اول مسلم! انتظر ولا تنهزم بهذه السهولة، فلم اثقل عليك بعد، تقوى ثم تعالى لأريك الاكثر، فصدقني الحوار لم يبدأ بعد.. البقاء للمسيح الخالق عزيزي الذي كالله في قرأنك.

ولغويا يفصل بيننا قواعد اللغة اليونانية
يفصل بيننا؟ امال كنا بنتكلم في اية طول الموضوع؟ يانهار! انت فاكر انك بتبدأ موضوع؟

فيقول August Tholuck‏ في تعليقه على النص
يعني تعليقه على النص فين يعني؟ دا كتاب خاص بيك مالهوش اسم يعني؟ فين رقم الصفحة؟ فين اي حاجة؟

يؤكد على وجوب تحديد نوع تلك الوحدة من سياق الكلام .. نفس ما قاله
Barnes' Notes on the Bible
و
Jamieson-Fausset-Brown Bible Commentary
تم الرد.

وما أريد قوله أن النص أتت به كلمة واحد في هذا الوضع لكي يبين لنا كاتب انجيل يوحنا أن المسيح والله ليسا شخصا واحدا ..
هذا مع العلم ان كلمة شخص في الإنجليزية هى كلمة "اقنوم" المستخدمة في المطلحات العربية...
وانا اوافقك ان الكلمة ليست مذكرة الجنس لكي لا تقول بان المسيح والآب اقنوم واحد ولكنهما جوهر واحد ولهذا جاءت في الوضح المحايد..

لم تجب على السؤال الخاص بهذا الجزء؟، كيف كانت لغويا ستعني ان المسيح والآب شخص (اقنوم) واحد لو كانت قد اتت مذكرة؟

ممكن سؤال جانبي وزي ما تحب تجاوب أو لا اعتبره من قبيل الدردشة:
انا اعتبرته من قبيل التشتيت وطبعا انت عارف اني لا يمكن تشتيتي ابداً..

وفي نهاية مداخلتي أدعو الله عز وجل لي ولك أن يهدينا سواء السبيل.
طيب ما احنا اثبتنا ان المسيح كالله لان كلاهما يخلق كما بنص القرآن، وبنه ايضا انه قال "أفمن يخلق كمن لا يخلق" وطبعا الجواب لا، من يخلق كمن يخلق، المسيح كالله، لذا نقوم بتعديل عبارتك إلى العبارة الصحيحة:
وفي نهاية مداخلتي أدعو المسيح عز وجل لي ولك أن يهدينا سواء السبيل.
حاول مرة أخرى عزيزي..
 

HABIB YAS03

†يسوع رب عظيم†
إنضم
27 مارس 2007
المشاركات
2,598
مستوى التفاعل
16
النقاط
0
الإقامة
تحت ظل حبيبي
متابع الحوار ...

لفت نظري سؤال من الاخ حارس العقيدة
السؤال الذي أحب أن أسأله للزميلين في نهاية مداخلتي: هل أصلا المسيح قال كلمة ἕν من الأساس؟؟

ما هذا السؤال ؟؟؟ افتح موضوع بيني وبينك وسنرى بالنهاية
ارجو عدم تشتيت الحوار باسئلة خارجة عن نطاق الموضوع فانت عندما تحاور عن معنى وتفسير للنص لا تسال اسئلة بعيدة لانه هذا يوضح عجزك على الحوار
 

ROWIS

رويس
عضو مبارك
إنضم
3 يوليو 2007
المشاركات
2,619
مستوى التفاعل
388
النقاط
83
انا شايف ان الاخ حارس مش بيجيب اي كلام علماء، ولما جاب، اقتطع منه ولم يُكمله
بل ولما جاب من القواميس حذف الشواهد، نسميه إيه ده؟
Next
 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
صدقوني يا إخوة، الحوار لم يبدأ بعد، مازال الكثير في الإنتظار، ولكن لكي أريكم ما هى قدرة المسلم العلمية..

لاحظوا شواهده...
 

HABIB YAS03

†يسوع رب عظيم†
إنضم
27 مارس 2007
المشاركات
2,598
مستوى التفاعل
16
النقاط
0
الإقامة
تحت ظل حبيبي
صدقني مولكا انا لا اريد ان اترك هذا السؤال لكن لو انه يدخل بشكل منتظم ونفتح موضوع بيني وبينه

السؤال الذي أحب أن أسأله للزميلين في نهاية مداخلتي: هل أصلا المسيح قال كلمة ἕν من الأساس؟؟


هل يقبل بنقاش معي ؟؟
 

حارس العقيدة

New member
عضو
إنضم
15 مارس 2008
المشاركات
205
مستوى التفاعل
3
النقاط
0
الحمد لله وكفى .. وصلاة وسلاما على عبده المصطفى .. والآل والصحب خير الورى ، وبعد..
يبدو أن الزميل ما يزال يدور في نفس الحلقة المفرغة !

عبارى كررتها ويستطيع أي شخص أن يكتبها في حوار بلا دليل ولا ضابط ، فإذا كان الموضوع محسوم من أول مداخلة فهل يكون هذا حوار أصلا لإعتماده على "أول مداخلة" منك؟، كما أن عبارة "ويشهد بذلك كل قارئ منصف" هى عبارة مضحكة ، لأن أي انسان في مثل وضعك الحالي يمكنه أن يكتب كلاما ضعيفا ثم يعود فيقول ان مشاركته كانت صاعقة كما يشهد بذلك أي قاريء منصف، فإذا ما قال أي قاريء بغير رأيك، فيكون إذن -حسب جملتك الساذجة- غير منصف!!، يعني تقرير زائف منك لا تملك دليل عليه واستطع أن اكتب جملة مطابقة لها واضع قبلها أي كلام أريد إثباته بالقوة
عند كتابتي لهذه العبارة لم أكتبها من فراغ بل هي حقيقة _كما قلت _ يراها كل ذي عين بصيرة سليم السريرة.
قد لخصت بعض النقاط في مداخلتي السابقة لما تم حصده إلى الآن من الحوار ، رد عليها الزميل ردودا لا محل لها من الإعراب
لكن ما يزيد من حيرتي لماذا يستشيط مولكا غضبا عند ذكري لمناظرة أخي الحبيب ون مع استاذه اخرستوس ؟!!
فأنا لم أسب الرجل مطلقا ومع ذلك يستشيط غضبا ! ما علينا
وما استوقفني عجبا من قلة بضاعتك في ديننا فضلا عن دينك

وفي القرآن أيضا الله يقول "أفمن يخلق كمن لا يخلق"، وعليه فالجواب :لا، من يخلق كمن يخلق، ومن لا يخلق كمن لا يخلق، إذن المسيح كالله كلاهما يخلقان

لا مجال عزيزي للتشتيت.. فذكري للخلق كان لأن كتابك ذكر حرف "كــ" عن الخلق، فأريت أن اريك أن المسيح عيسى في قرآنك كإلهك، ربما يكون في الجوهر أيضا
سأرد عليك بسؤال واحد فقط : هل كان عيسى يخلق بإراداته أم بإذن الله كما جاء عنه في القرآن ؟
هيا أجب عن السؤال أمام الجميع ولا تهرب
أحيانا أحس أنك تقرأ موضوعا آخر يامولكا ؟!
يقول مولكا :

سؤالي هو كاتب انجيل يوحنا الذي لا يعلمه إلا الله لم يستخدم كلمة واحد في الوضع المذكر لأنه بذلك سيجعل الله والمسيح شخصا واحدا _ حاشاه_ وطبيعي جدا ألا يستخدم الوضع المؤنث .. فماذا تفعل لو كنت مكانه؟
أين هذا السؤال نصاً في المشاركات السابقة، تفضل واعطني رقم المشاركات..

أين ردك مرة أخرى على السؤال:

لم ترد على سؤالي بشأن كيف كان المسيح والآب سيكونا "أقنوما" (أي شخصاً) واحداً لو كانت الكلمة "إيس" وليست "هين"؟ كيف هذا من الجانب اللغوي؟!!
ازاي أين السؤال نصا في المشاركات السابقة وأنت اقتبسته في مداخلة لك قبل كده دون الرد عليه !!
انظر لمداخلتك رقم 63 تقول:

سؤال :إذا كانت كلمة (واحد) في الوضع المذكر لا يصلح استعمالها لأنها ستعني بذلك أن الله والمسيح شخص واحد _حاشا لله_وكلمة (واحد) في الوضع المؤنث لا تصلح لأن جنسي الكلمتين المسيح والآب مذكر .. فكيف الخروج من هذا المأزق؟
رددت عليك بسؤال يخص سؤالك لأستفهم عنه، فلم ترد ولكن كررت
فأنا مش عاوز حضرتك ترد عليا بسؤال .. رد مباشرة ياصديق
وسبحان الله يسألني أين مكانه في المشاركات السابقة ولم يرد عليه ؟!!
طيب كنت ترد عليه !! شئ عجيب
السؤ ال للمرة ال .. نسيت:
كاتب انجيل يوحنا الذي لا يعلمه إلا الله لم يستخدم كلمة واحد في الوضع المذكر لأنه بذلك سيجعل الله والمسيح شخصا واحدا _ حاشاه_ وطبيعي جدا ألا يستخدم الوضع المؤنث .. فماذا تفعل لو كنت مكانه؟
أريد الجميع أن ينظر في ما قاله مولكا في الاقتباس الآتي:

لذي يقول هو عدم ردك الفعلي:

ولنكرر المشاركة التي بها أرقام المشاركات التي لم ترد عليها ولا بكلمة واحدة: http://www.arabchurch.com/forums/sho...4&postcount=41

أتمنى أن اجد ردا لك.
سبحان الله !! ألم أقل أنك تقرأ موضوعا آخر
هو مش أنت اللي قلت

يا رجل، ركز الله يرضى عليك، حرام عليك كل عدم الفهم دا، هو انا قلت لك ان الكلام المعنون بـ" معلش عزيزي حارس العقيدة، في شوية كلام عايز أحطهم في الموضوع هنا للذكرى.." هذا يخصك اصلا او اني سأضع به الكلام لغويا؟!! انت بتسألي عن شيء لم ادعيه اصلا!!، ركز الله يكرمك ، ركز يا رجل حرام عليك هذا التوهان..
ومع ذلك رددت عليك في مداخلتي السابقة
اقتباس:
في تعليق مولكا على ما ورد في Jamieson, R., Fausset, A. R., Fausset, A. R., Brown, D., & Brown, D. (1997). A commentary, critical and explanatory, on the Old and New Testaments. On spine: Critical and explanatory commentary. (Jn 10:30
تجاهل تماما ما قاله الرجل في بداية حديثه لنستعرض للمرة ال .... (حد يعد بقى)
هذا نكرره لمرة أخرى لكي لا ينطلي التدليس على شخص، لنعد للقصة من بدايتها، انت ذكرت الجزء الاول "فعلا" وإقتطعت الجزء الثاني، فقمت انا بإدراج الجزء الثاني واثبت انك بترته ودلست فيه كما اثبتنا من الصفحة الأولى، فأنت ذكرت الجزء الأول فقط، وأضفت انا الجزء الثاني عليه ليكون كلامه كاملا، فكيف تسمي هذا تجاهل؟

انا اكمل ما دلست انت فيه وبترته..
ياصديق هلا نظرت أنت إلى بداية كلامه ؟!!
الرجل يقول أن كلمة هين في وضع محايد وليس مذكر لكي تؤكد أن المسيح والله الآب ليسا شخصا واحد بل واحد في شئ .. يعني بدأ بالشق اللغوي فلم يقل أن الشق اللغوي يدلنا على كنه الوحدة مطلقا وهذا ما قيل بالحرف .. والطامة أنك أوعزت عدم معرفته لتلك الوحدة بعد تناوله الشق اللغوي إلى ضعف مستواه !!
ننظر ياأحبة في هذا الكلام ونتأمله:
ἕν is neuter, not masculine, so the assertion is not that Jesus and the Father are one person, but one “thing.”
إذن فالسؤال : لماذا كلمة (هين ) أتت في وضع محايد رغم أن فعل الكينونة مذكر ؟
الإجابة لتبين أن المسيح والآب ليسا شخصا واحد فتعبر عن وحدتهما في شئ .
هذا الشئ نستخلصه من السياق كما قال بارنز في تعليقه
and the particular kind intended is to be inferred from the connection
وهذا أيضا ما أكده العلامة August Tholuk في كتاب Commentary on gospel of John



كلام تكرر كثيرا لن أكلف نفسي عناء الرد عليه مرة أخرى وللقارئ الحكم
ما يعجب منه الواحد منا عندما يرى هذا الكلام من مولكا :

انا اقول لك ما فعلوه فعلا، هناك علماء أتوا بالوحدة في الجوهر من النص نفسه حرفيا وهناك علماء ليسوا على قدر عالي في اللغة وهذا طبيعي جدا إذ ان دراسات كل العلماء ليست واحدة وميولهم، وهؤلاء الأخيريين أتوا به هو نفسه من السياق، فما علاقة كلامي هذا بكلامك المقتبس ذاك؟
نصب من نفسه حكما على العلماء
فمن أتى بوحدة الجوهر على طول خبط لزق يبقى علامة ومن لم يأت بها ولم يستخلصها بعد تناوله للنص من الشق اللغوي وقال بأن نوع الوحدة يستخلص من السياق يبقى مش على قدر عالي من اللغة !!
سفه من قدر علماءك كما شئت ياعزيزي

قلنا أن العلماء ليسوا سواسية في تحصيلهم وتخصصهم اللغوي، وبالتالي لا يفترض أن يكون كل العلماء يفسرون لغويا، وبالتالي لن يستخلصوا المعنى من اللغة كلغة، هذه واحدة، هناك علماء أخرجوا المعنى من اللغة كما اثبتنا، وهناك من السياق، وهذا لا يعارض ذاك، لان هناك أكثر من طريق للوصول لنفس النتيجة، لماذا لا تفهم هذا الكلام البسيط؟
نعم علماء تحصيلهم وتخصصهم اللغوي مش قد المستوى
العجيب أن مولكا يقتبس كلامه هو ويظن أنه كلامي أو يوحي للقارئ أنه كلامي ويرد عليه !!!!!!!!

اقتباس:
هل تذكرت الآن لماذا بترت تفسيره الكامل للنص، ببساطة لأنه يؤكد على ما قلته، برغم أنه لم يفسر النص لغوياً أصلاً.. ها هو الرجل يؤكد بل وبالدلالات على أن المسيح قصد هذا المعنى الذي فهموه (مساواته بالله) ويؤكد أنه لم ينكر فهمهم، ويؤكد لنا فهم آباء الكنيسة الذين يتحدثون اليونانية!! صراحة لا اريد التعليق أكثر من هذا على كلام الرحل، فنشكرك عليه..
فرد قائلا بعد ان اقتبس الكلام السابق
والآن نشكر المسيح انك استعدت عافيتك وبدأت تعرف ان هذا قلته من قبلك الآن في الصفحة الاولى

حسنا، سأبسط الإجابة لعلي أرى مردودا إيجابيا هذه المرة في الفهم، الرجل بدأ بالشق اللغوي، ثم وصل انه نوع من الوحدة، ثم ذهب ليعرف ما هو هذا النوع من الوحدة الذي وجده ف النص نصياً، فأتى بالسياق في النقطة الأولى، لماذا؟ ليعرف معنى الوحدة النصية الموجودة في النص، وهذا لكونه لم يصل اليها عن طريق النص فقط، فهو وصل للوحدة النصية عن طريق السياق، لذا فهو ليس تفسير، بل هو "تحديد" لنوع هذه الوحدة الموجودة فعلا فعلا فعلا في النص نفسه.. هل هذا مفهوم؟
تقتبس لنفسك وترد على نفسك وتقول الكلام ده انا قلته من قبلك ؟!!
هو انا قلت اللي في الاقتباس اصلا !!!!

وانت رحت فين: نسألك انك السؤال دا: مين اللي قالك اني عايزها "تعني"؟

هل نرى جواب ام هروب كالعادة؟
لا ياعزيزي كده أنت بتقرأ في موضوع آخر رسمي نظمي
مداخلتك التي تحمل الرقم 5 قلت بالحرف

الكلمة في هذا النص تعني واحد في الجوهر،
قولي بقى لا خليتها تتضمن بدل تعني ؟!!
هتجاوب ولا هتهرب كالعادة؟
بعدما قال مولكا في المداخلة رقم 5 أنها تعني وحدة الجوهر أتى بالتحليل اللغوي :

وقد أثبتناها بالفعل ولم ار نقدك فضلا عن نقضك، الكلمة مرتبطة بانها لها جنس المحايد وتعني (واحد) في حين أن فعل الكينونة جمع! ويجمع بين إسم له جنس المذكر وضمير يعود على المسيح (مذكر)، هل فهمت الآن؟
العجيب أن هذا التحليل بالضبط ما قال به كلا من بارنز وفوست
لننظر سويا:
"Are" is in the masculine gender-"we (two persons) are"; while "one" is neuter-"one thing." Perhaps "one interest"
ترجمة الكلام
أن فعل الكينونة are جمع في المذكر بينما كلمة واحد في الوضع المحايد تعني (شيئا واحد)
وبارنز يقول
"one" is not in the masculine, but in the neuter gender. It expresses union, but not the precise nature of the union
ترجمة الكلام
كلمة واحد ليست مذكرة _في حين أن ما قبلها مذكر طبعا_ ولكنها في الوضع المحايد فهي تعبر عن الوحدة وليس طبيعة تلك الوحدة
ثم يقول مولكا عن هذا الكلام في نفس المداخلة التي قال فيها بنفس هذا التحليل

برغم أنه لم يفسر النص لغوياً أصلاً
نو كومينت
العجيب أن مولكا يكرر هذه الجملة كثيرا

ما قبلها (فعل الكينونة) جمع مذكر :: هو فين فعل الكينونة اللي انت وضعت "إعرابه"؟

فعل الكينونة هو "?????" يا حارس!! فين انت وضعت "إعرابه" ضع إعرابه لنقارنه مع الكلام العربي!!

وهو أنا قلت هعرب النص كاملا ؟!!
أنا بضربلك مثال يامولكا ركز الله يكرمك

اقتباس:
يعني لغة "وحدانية" نفسها ليست حاسمة
من قال هذه الجملة؟ هل تراها أمامك؟
صدقني وضعته لك في المداخلة السابقة من ضمن كلام كارسون ركز بقى
انهاءا لكل المماطلات والجدال العقيم
طالما الكلام من الناحية اللغوية
ولفشلك في التحدي بالاتيان بهذا الكلام من كتاب مختص بقواعد اللغة اليونانية ، وقولك:

هاهاها، تريد تركيب لغوي لنص في العهد الجديد في كتاب يحوي "قواعد" اللغة اليونانية؟

كيف؟ هذا الكتاب كتاب لغة ولا كتاب تحليل نص العهد الجديد لتجد فيه "تركيب"؟!! هل انت واع لما تقول؟!!

وتنازلا مني أريد هذا التحليل من أي مرجع لغوي مختص بما في العهد الجديد
تحب اعطيك امثلة ؟
Grammar of New Testament Greek
New Testament Greek for Beginners
شوف أي كتاب لغوي تحبه يفصل بيننا وهات لنا القاعدة اللي بنيت عليها كلامك منه
وعندها سأنسحب من الموضوع واعترف بصحة كلامك
وزي ما قلتلك ياصديق هناك من قال بوحدة الجوهر نعم وهناك من قال بخلافها من العلماء ممن لا يقلون علما ودراية .. فعندما أقول ذلك لا يعني أنها لغة انهزامية بل هذا تبيين للناس وتبصير لهم أن الأمر مختلف عليه وليس محسوما.
ملحوظة : أنا لا أناقش لنفي وحدة الجوهر بل لأوضح للقارئ الكريم أن الأمر محل خلاف بين العلماء .

ملحوظة أخرى : صبرت على طردي مرتين في الثالثة أعتبر الحوار منتهي.
حبيب يسوع انتظر حتى انتهي من هذا الموضوع
 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
ملحوظة : أنا لا أناقش لنفي وحدة الجوهر بل لأوضح للقارئ الكريم أن الأمر محل خلاف بين العلماء .
أنت لا تسطيع إثبات شيء :) فحاول أن توفر ملحوظاتك للتطبيق العملي..
ملحوظة أخرى : صبرت على طردي مرتين في الثالثة أعتبر الحوار منتهي.
لا يهمني أن تتهرب من الحوار عبر الخطوات التالية:

1. تكرار ما نبهتك ألا تكرره الآن.
2. وعند تحذيرك، تتمادى في خطأك.
3. وعند طردك، تقول مثل هذه الكلمات،
عفوا، انت تقصد أني أعتبرك هارباً!

يبدو أن الزميل ما يزال يدور في نفس الحلقة المفرغة !
لست زميلك، ولا ادور أصلا، فضلا عن الـ"مازال"، ورجاء أن تقوم بتحسين أسلوبك، فليس بصعب أن أذكرك بما قلته لك قبلا، أو طردك مباشرة..

عند كتابتي لهذه العبارة لم أكتبها من فراغ بل هي حقيقة _كما قلت _ يراها كل ذي عين بصيرة سليم السريرة.
لا تختلف عبارتك هذه عن ما علقت عليها سابقا قليلا، فمازلت تقول "كل ذي عين بصيرة سليم السريرة" وهو ما يوازي "ويشهد بذلك كل قارئ منصف" وتعليقي عليها هو نفس تعليقي على السابقة..:
عبارى كررتها ويستطيع أي شخص أن يكتبها في حوار بلا دليل ولا ضابط ، فإذا كان الموضوع محسوم من أول مداخلة فهل يكون هذا حوار أصلا لإعتماده على "أول مداخلة" منك؟، كما أن عبارة "كل ذي عين بصيرة سليم السريرة" هى عبارة مضحكة ، لأن أي انسان في مثل وضعك الحالي يمكنه أن يكتب كلاما ضعيفا ثم يعود فيقول ان مشاركته كانت صاعقة كما يشهد بذلك "كل ذي عين بصيرة سليم السريرة"، فإذا ما قال أي قاريء بغير رأيك، فيكون إذن -حسب جملتك الساذجة- غير منصف!!، يعني تقرير زائف منك لا تملك دليل عليه واستطع أن اكتب جملة مطابقة لها واضع قبلها أي كلام أريد إثباته بالقوة ..

وأيضا، من المتوقع تقريرك بما تعتقده حقيقة، وإلا فأنت تحاور في ما تعرف أنه خاطيء!!

تقريرك لنفسك هو عبارة عن أضحوكة كبيرة، تقولها لإنعاش حالتك المعنوية :)

قد لخصت بعض النقاط في مداخلتي السابقة لما تم حصده إلى الآن من الحوار ، رد عليها الزميل ردودا لا محل لها من الإعراب
1. هذه تلخيصاتك أنت، ولا علاقة لها بالموضوع من حيث الحكم عليه، فأنت في موقف لا يحسدك عليه أي شخص.
2. تقريرك بأن ردودي لا محل لها من الإعراب، هو متوقع أيضا ممن في مثل موقفك، ولا انتظر منك أكثر من هذا، فإن هذه أخلاقكم..


المهم، موضوعيا، أين ردك؟ أتحفتنا بحكمك على الكلام فقط؟ هل هذا ما استطعت أن تقوم به؟ :thnk0001:

لكن ما يزيد من حيرتي لماذا يستشيط مولكا غضبا عند ذكري لمناظرة أخي الحبيب ون مع استاذه اخرستوس ؟!!
سيتم طردك مرة أخرى عقب هذه المشاركة، لأنك تذكر إثنين غير موجودين معنا الآن في الحوار، وقد حذرتك من هذا مرارا، فتكرارك لما حذرتك منه هو رغبة منك في الهروب من الحوار، لانك تعرف أن مخالفة الأوامر التي أعطيها لك هو أمر لا نقاش فيه، وبالتالي فانت تريد الهروب، لا استشيط ولا شيء، فمن تقول عليه من المسلمين ، مع إضافة عليه كل المسلمين، المعتبرين عندكم، لو أرادوا الحوار فليدخلوا ويطلبوا الحوار.. لكن لا محل لذكرهم هنا في حوارنا نحن...

فأنا لم أسب الرجل مطلقا ومع ذلك يستشيط غضبا ! ما علينا
ومن قال لك اني أطردك لأجل السباب؟ هذا وهم منك فقط ..

وما استوقفني عجبا من قلة بضاعتك في ديننا فضلا عن دينك
أما عن ديني، فها نحن نتناقش في أحد الفروع فيه وفي نقطة من هذا الفرع، فحاول ان تتناقش فيها ولا تتهرب بهذا الكلما..

أما عن دينك، فعند عودة القسم الإسلامي سنرى، لماذا تتعجل؟

سأرد عليك بسؤال واحد فقط : هل كان عيسى يخلق بإراداته أم بإذن الله كما جاء عنه في القرآن ؟
أراك لم تقترب من إثباتي نصيا وحرفيا من كلام الله (إلهك) أن المسيح كالله تماماً، وهذا كان ليس بإستنتاج، بل بنص حرفي صريح..
اما الجواب على سؤالك، فأنا لا اتكلم عن "الإذن" أصلا، لان الله (إلهك) لم يقل "أفمن يخلق بإذن كمن لا يخلق بإذن"، بل قال "أفمن يخلق كمن لا يخلق"، لذا فكل مهمتي أثبتها عندما أتيت من النص الألهي الخاص بك بأن المسيح "خلق" وهذا يجعل كلام الله يثبت حرفياً صراحة بأن المسيح كالله...

فسؤالك، أجب عليه بأي جواب، المهم انك لن تنفي على الإطلاق أن المسيح "خلق" وبالتالي فهو كالله الذي خلق أيضاً، وبالتالي فأي جواب لك، لا قيمة له..

هيا أجب عن السؤال أمام الجميع ولا تهرب
إختر أنت اي إجابة، وانا سأتماشى معك بها، هيا، أجب أنت وأرني كيف ستخرج المسيح عن "أفمن يخلق كمن لا يخلق" نصياً :)

شايف أنا محاصرك إزاي؟

أحيانا أحس أنك تقرأ موضوعا آخر يامولكا ؟!
هذا لأنك انت في موضوع آخر أصلا، فتريدني ان احاورك فيه؟

ازاي أين السؤال نصا في المشاركات السابقة وأنت اقتبسته في مداخلة لك قبل كده دون الرد عليه !!
هاهاها، ما أمتعك :) أنت تنقل كلامك، وردي عليه، ثم تأتي بكلامي أنا؟
هذا الكلام كلامك:
سؤالي هو كاتب انجيل يوحنا الذي لا يعلمه إلا الله لم يستخدم كلمة واحد في الوضع المذكر لأنه بذلك سيجعل الله والمسيح شخصا واحدا _ حاشاه_ وطبيعي جدا ألا يستخدم الوضع المؤنث .. فماذا تفعل لو كنت مكانه؟
ثم رددت عليه وقلت:
أين هذا السؤال نصاً في المشاركات السابقة، تفضل واعطني رقم المشاركات..
فانت الآن تقول أنه في المشاركة63 وتأتي لنا بـ:

سؤال :إذا كانت كلمة (واحد) في الوضع المذكر لا يصلح استعمالها لأنها ستعني بذلك أن الله والمسيح شخص واحد _حاشا لله_وكلمة (واحد) في الوضع المؤنث لا تصلح لأن جنسي الكلمتين المسيح والآب مذكر .. فكيف الخروج من هذا المأزق؟
فما علاقة هذا السؤال بذاك "نصاً"؟

فأنا مش عاوز حضرتك ترد عليا بسؤال .. رد مباشرة ياصديق
ومن قال لك اني أتكلم بحسب ما تريد أنت أصلا؟!!
أنا استفهمت منك، وواضح أنك لم تقرأ ما نقلت لانك تنقل كلامي:
رددت عليك بسؤال يخص سؤالك لأستفهم عنه، فلم ترد ولكن كررت
!!!

وسبحان الله يسألني أين مكانه في المشاركات السابقة ولم يرد عليه ؟!!
لماذا الإستغراب؟ ما وجه الإستغراب يعني!
انا سألتك عنه "نصا" وانت لم تأت به "نصا"!!

طيب كنت ترد عليه !! شئ عجيب
تقصد على السؤال الآخر، وانا قلت لك:
رددت عليك بسؤال يخص سؤالك لأستفهم عنه، فلم ترد ولكن كررت
السؤ ال للمرة ال .. نسيت:
كاتب انجيل يوحنا الذي لا يعلمه إلا الله لم يستخدم كلمة واحد في الوضع المذكر لأنه بذلك سيجعل الله والمسيح شخصا واحدا _ حاشاه_ وطبيعي جدا ألا يستخدم الوضع المؤنث .. فماذا تفعل لو كنت مكانه؟
أستفهمت منك سابقا، ولم ترد على إستفهامي ومازلت تكرر سؤالك دون الرد على إستفهامي منك! فماذا افعل لك؟

وأيضا: ماذا تقصد بـ"شخص"؟ هل أقنوم، أم جوهر، أم بروسوبون؟

سبحان الله !! ألم أقل أنك تقرأ موضوعا آخر
هو مش أنت اللي قلت
أنا قلت:
يا رجل، ركز الله يرضى عليك، حرام عليك كل عدم الفهم دا، هو انا قلت لك ان الكلام المعنون بـ" معلش عزيزي حارس العقيدة، في شوية كلام عايز أحطهم في الموضوع هنا للذكرى.." هذا يخصك اصلا او اني سأضع به الكلام لغويا؟!! انت بتسألي عن شيء لم ادعيه اصلا!!، ركز الله يكرمك ، ركز يا رجل حرام عليك هذا التوهان..
في المشاركة 42 لأني حينها لم أكن قد قلت لك فعلا أن تقوم بالرد أي قبل 41 لان المشاركة 40 و 41 و 42 كانا عبارة عن دفعة ردود مني قبل بعد ردك الطويل في المشاركات 38 و 39، فانا قبل ردك أنت ( 38 و 39 ) لم أطلب منك الرد، لكن طلبته منك فيما بعد، أين؟ في المشاركة 41 حين قلت:
فطالما علقت على هذا النص فلماذا لم تعلق ايضا على هذه النصوص :
فأنا في البداية لم أطلب منك التعليق على الردود المفردة لي، ولكن عندما تجاوزت وحاولت الرد على أحدهم، فقلت لك لماذا لم ترد على أي من الباقي؟!

فيجب ان تعرف أن التدليس لا يمر مع مولكا مطلقا، فكل شيء أعرفه في الموضوع :)

المهم، فين ردك برضو على كل الادلة دي؟ ولا هاتعمل مش شايفها؟ هو انت مش محاور ولا اية؟ ولا الإستشهادات دي خارج الحوار مثلا؟

ومع ذلك رددت عليك في مداخلتي السابقة
هذا رد على ما طلبت؟ اذكر لي اين ذكرت هذه الإستشهادات في ردودي المفردة !!

ياصديق هلا نظرت أنت إلى بداية كلامه ؟!!
الرجل يقول أن كلمة هين في وضع محايد وليس مذكر لكي تؤكد أن المسيح والله الآب ليسا شخصا واحد بل واحد في شئ .. يعني بدأ بالشق اللغوي فلم يقل أن الشق اللغوي يدلنا على كنه الوحدة مطلقا وهذا ما قيل بالحرف .. والطامة أنك أوعزت عدم معرفته لتلك الوحدة بعد تناوله الشق اللغوي إلى ضعف مستواه !!
تكلمنا في هذا الكلام من حيث:

1. الرد المفصل من كلامه عليك.
2. إفهامك معنى المستويات في اللغة، ومعنى التحليل اللغوي والتفسير اللغوي وما معنى ما ذكر.
3. إثبات أن كل الطرق تؤدي إلى نفس النتيجة.
وها انت تكرر نفسك :)
ننظر ياأحبة في هذا الكلام ونتأمله:
ἕν is neuter, not masculine, so the assertion is not that Jesus and the Father are one person, but one “thing
بتعجبني كلمه "نتأمله" بتحسسني أن كلامه في كل المرات السابقة لم يقرأه أحد وهذه الكلمة (نتأمله) ستدع الكلام يعطي معنى آخر!! :)

إذن فالسؤال : لماذا كلمة (هين ) أتت في وضع محايد رغم أن فعل الكينونة مذكر ؟
لم تكن لتأتي في وضع المذكر لكون المسيح والآب أقنومين وليسا أقنوم واحد، وهذا يجعلهما جوهر واحد كما أثبتنا لانها في الوضع "المحايد".. هذا اعرفه جيداً..
لكن السؤال الذي تهرب منه أنت، كيف كانت ستؤدي إلى أن المسيح والآب اقنوما واحدا لو كانت جاءت في وضع المذكر؟ :cry:
هذا الشئ نستخلصه من السياق كما قال بارنز في تعليقه
and the particular kind intended is to be inferred from the connection
تم الرد سابقاً...
وهذا أيضا ما أكده العلامة August Tholuk في كتاب Commentary on gospel of John
علامة..

تعالى نشرح نفسية المسلم بشكل عام،
المسلم لما يلاقي كلام يرى فيه انه يفيده، تجده يقول على الشخص، علامة، عالم، ..إلخ، وعندما يقول كلاما لا يعجبه تجده يسميه بإسمه!! آل يعني سواء هذا أو ذاك سيعطيه قوة أو ضعف :)


هل ذكرت هذا الكلام من قبل أم لا؟ لاني لا اتذكر..

كلام تكرر كثيرا لن أكلف نفسي عناء الرد عليه مرة أخرى وللقارئ الحكم
وتكرر الرد على كلامك كثيرا ايضاً ، ولا مهرب صدقني :)

نصب من نفسه حكما على العلماء
حكم أية بس ومدرب اية بس؟
هل انت تقول ان كل العلماء سواء في قوتهم في اللغة؟

هل ترى السؤال أم لا؟

فمن أتى بوحدة الجوهر على طول خبط لزق يبقى علامة ومن لم يأت بها ولم يستخلصها بعد تناوله للنص من الشق اللغوي وقال بأن نوع الوحدة يستخلص من السياق يبقى مش على قدر عالي من اللغة !!
مين قال كدا؟
سفه من قدر علماءك كما شئت ياعزيزي
اين التسفيه؟

ومن عم علمائي؟!!

نعم علماء تحصيلهم وتخصصهم اللغوي مش قد المستوى
من قال هذا؟

العجيب أن مولكا يقتبس كلامه هو ويظن أنه كلامي أو يوحي للقارئ أنه كلامي ويرد عليه !!!!!!!!
من قال ان هذا الرد على هذا الإقتباس نفسه؟!!

عزيزي، انت بجد وبدون زعل، ضعيف في فهم الحوار أساسا.. فلا تفهم عن ماذا ارد!!


وتعالى لأثبت لك، لكي تقول اني اهينك،
كان كلامي كاملا بدون بتر:

الصراحة جملة مضحكة تبين انك فعلا تركيزك ضعيف للغاية، فها انا قد قلت هذا في الصفحة الأولى عندما قلت:
هل تذكرت الآن لماذا بترت تفسيره الكامل للنص، ببساطة لأنه يؤكد على ما قلته، برغم أنه لم يفسر النص لغوياً أصلاً.. ها هو الرجل يؤكد بل وبالدلالات على أن المسيح قصد هذا المعنى الذي فهموه (مساواته بالله) ويؤكد أنه لم ينكر فهمهم، ويؤكد لنا فهم آباء الكنيسة الذين يتحدثون اليونانية!! صراحة لا اريد التعليق أكثر من هذا على كلام الرحل، فنشكرك عليه..
فأنا اقول حرفيا "انا قد قلت" و "عندما قلت"، أي أني أقوم حرفيا ان هذا كلامي، فكيف تقول أني أظن انه هو كلامك!!! قليل من التركيز يكفيك..

ولكن ردي التالي للأقتباس كان على كلامك انت :

وها هو مولكا يؤكد ما أقوله عن الاقتباسات السابقة منذ البداية مرة أخرى:
فهل فهمت الآن عن ماذا أرد؟
والآن قل لي، كيف وانت بهذا المستوى منذ بداية الموضوع تحاور فيه؟!! هذا فضلا عن المستوى في باقي حوارك..

تقتبس لنفسك وترد على نفسك وتقول الكلام ده انا قلته من قبلك ؟!!
أين رددت على نفسي؟ شكلك مش ظريف دلوقتي!

هو انا قلت اللي في الاقتباس اصلا !!!!
لأ، انا اللي قلت الأقباس الأطول، مين بقى قال انك انت اللي قلته؟!!

لا ياعزيزي كده أنت بتقرأ في موضوع آخر رسمي نظمي
لا صدقني!

مداخلتك التي تحمل الرقم 5 قلت بالحرف
يا مصيبة، يا عزيزي ركز في السؤال ركز الله يهديك ويرضى عليك!! شوف انا بسألك في اية

مين اللي قالك اني عايزها "تعني"؟
وليس:
مين اللي قالك اني قلت "تعني"؟

شايف الفرق؟ انت بتجيب أدلة أني قلت!! لكن انا مش بسألك عن أني قلت أو لا، بسألك عن "عايزها"، شايفها؟

قولي بقى لا خليتها تتضمن بدل تعني ؟!!

لا،.. :)

هتجاوب ولا هتهرب كالعادة؟

فين دا الهروب؟ دا انت مشاركتك بتتهرس ردود!! وفين السؤال دا عشان اهرب منه اصلا، دا على إعتبار أن "
قولي بقى لا خليتها تتضمن بدل تعني ؟!!" سؤال؟!! :)

العجيب أن هذا التحليل بالضبط ما قال به كلا من بارنز وفوست

ما العجيب؟

ثم يقول مولكا عن هذا الكلام في نفس المداخلة التي قال فيها بنفس هذا التحليل

برغم أنه لم يفسر النص لغوياً أصلاً


نعم، قلت هذا عن أنه لم "يفسر" النص لغويا، ولم أقل كلمة "يحلل" النص أو ما إلى ذلك!!
فهل تساوي بين كلمة "يحلل" و"يفسر"؟؟ يا مصيبة!

العجيب أن مولكا يكرر هذه الجملة كثيرا
ما العجيب ايضاً؟ والعجيب حقا أنك تقول "هذه" في حين أنك تضع جمل أخرى :)

ما قبلها (فعل الكينونة) جمع مذكر :: هو فين فعل الكينونة اللي انت وضعت "إعرابه"؟
أنظر لكلمة "إعرابه" :)

وهو أنا قلت هعرب النص كاملا ؟!!
واية علاقة انك تقول بأني أطلب منك؟ انك تكمل إعرابه بدل من البتر ؟ :)

أنا بضربلك مثال يامولكا ركز الله يكرمك
كمل مثالك لنري للكل ما تفحم به نفسك..

ولفشلك في التحدي بالاتيان بهذا الكلام من كتاب مختص بقواعد اللغة اليونانية ، وقولك:

أنا اعذرك عزيزي، انك تقول هذا الكلام رغم ردي عليه مرارا، فما علاقة الكتاب المختص بالقواعد بشرح نص من الجانب اللغوي بالعهد الجديد؟
وهذا ما قلته لك:
هاهاها، تريد تركيب لغوي لنص في العهد الجديد في كتاب يحوي "قواعد" اللغة اليونانية؟

كيف؟ هذا الكتاب كتاب لغة ولا كتاب تحليل نص العهد الجديد لتجد فيه "تركيب"؟!! هل انت واع لما تقول؟!!
طبعا أنا اعذرك، انت شخص لا تعرف أصلا أي كتاب في تحليل نص العهد الجديد من الناحية اللغوية، وإن عرفت في المستقبل فلن تفهم فيه حرفاً ..

ولهذا لا تفهم كلامي عن كتاب "القواعد" وكتاب "التحليل" ، فضلا عن "تحليل نصوص العهد الجديد"..

وتنازلا مني أريد هذا التحليل من أي مرجع لغوي مختص بما في العهد الجديد

المرجع اللغوي يشرح لغويات ولا يفسر نصوص لغويا، هل هذه الجملة صعب ان تفهمها؟


تحب اعطيك امثلة ؟
Grammar of New Testament Greek
New Testament Greek for Beginners

لمن هذين الكتابين لأرى الناس ما تفعله؟ لان الإسماء ربما تكون مشتركة لأنها اسماء عامة ..

فهذه الطريقة في سرد اسماء الكتب تدل على أنك لا تفهم أساسا كيف يتم تعريف الكتاب في الحوارات!! فلم تذكر اسم الكاتب، او عام الطبع، او دار النشر!!

شوف أي كتاب لغوي تحبه يفصل بيننا وهات لنا القاعدة اللي بنيت عليها كلامك منه
نكرر:
المرجع اللغوي يشرح لغويات ولا يفسر نصوص لغويا، هل هذه الجملة صعب ان تفهمها؟

وعندها سأنسحب من الموضوع واعترف بصحة كلامك
صدقني، لا اريدك ان تنسحب، مازال الموضوع في بدايته، انا فقط أريك ما الذي يمكنني أن أفعله بك بقلة من المراجع!

فعندما أقول ذلك لا يعني أنها لغة انهزامية بل هذا تبيين للناس وتبصير لهم أن الأمر مختلف عليه وليس محسوما.
انا اشعر بحالتك الإنهزامية التي تحاول الدفاع عنها الآن، فالذي يشعر بإنهزام (رغم اني ليس هدفي هزيمتك) مثلك، يحاول دائما أن يدافع عن نفسه بهذه الكلمات..

لك طرد، شهر آخر لتكرارك لما تم طردك لأجله المرة الأولى..
 

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
الواد حارس العقيدة دا عيل سلفى جاهل فى منتديات المسلمين مسمى نفسه السلفى

وطالما سلفى فنحن عارفين جيدا بانه لا عقل له

فلكى تكون سلفى وتستلم لشرائع عفنة وبدوية لابد وان تخلع عقلك اولا لكى تتبع هذا الفكر العفن

المهم بعد ان تم سلخه زى خروف العيد رايح فى منتديات الجاهل والتخلف والقائم عليها متخلفين يقول
شرفت بمرورك أخي الكريم *******
هناك نقطة أخي السيف العضب
يقول Dr. Thomas L. Constable
في نفس المصدر السابق في تعليقه على النص
First, Jesus' claim to oneness does not in itself prove the Son's unity in
essence with the Father. In 17:22, Jesus prayed that His disciples might be
one as He and the Father were one, namely, in their purpose and beliefs.
يستشهد الدكتور بنص يوحنا 17:22
وأنا قد أعطيتهم المجد الذي أعطيتني ليكونوا واحد كما إننا نحن واحدوهذا نفس ما قلناه مرارا وتكرارا

لكن هذا المتخلف لا يملك الكتاب اصلا

ودعونا نقرا الكلام كاملا

First, Jesus’ claim to oneness does not in itself prove the Son’s unity in essence with the Father. In 17:22, Jesus prayed that His disciples might be one as He and the Father were one, namely in their purpose and beliefs. Second, other passages in the Gospel declare that the Father and the Son are one in more than just their purpose and beliefs (cf. 1, 18; 8:58; 12:41; 20:28). Third, the context of this verse also implies that Jesus did everything His Father did (cf. 5:19) and that Jesus and the Father united in fulfilling a divine will and a divine task. Fourth, this Gospel has consistently presented Jesus as a unique Son of God, not one of many sons. Fifth, 17:55 uses the Father Son unity as the basis for the disciple disciple unity in the analogy, not the other way around, implying that the former is the more fundamental unity.
Tom Constable. (2003; 2003). Tom Constable's Expository Notes on the Bible (Jn 10:30). Galaxie Software


المشكلة ان دا مش كلام توم كونستبل لانه بعدها كاتب هامش رقم 369
369. Carson, The Gospel . . ., pp. 394–95.
فدا كلام كارسون اللى نقله كونستبل

ثانيا

راجع معايا الجملة دى كدا
Fifth, 17:55 uses the Father Son unity as the basis for the disciple disciple unity in the analogy, not the other way around, implying that the former is the more fundamental unity



لكن اعتقد ان الشاهد مكتوب غلط لان الاصحاح ال 17 منتهى عند العدد رقم 26
هو يقصد العدد 22



17: 22 و انا قد اعطيتهم المجد الذي اعطيتني ليكونوا واحدا كما اننا نحن واحد

وبيقول فى هذا العدد ان استخدام وحدة الاب والابن كاساس لوحدة التلاميذ كتشابه جزئى in the analogy

اما وحدة الاب والابن
the more fundamental unity

نقرا الجزئية التالتة


Third, the context of this verse also implies that Jesus did everything His Father did (cf. 5:19) and that Jesus and the Father united in fulfilling a divine will and a divine task سياق العدد بعنى ايضا ان ان يسوع يفعل كل شئ يفعله الاب وان يسوع والاب متحدين فى الارادة والمهمة الالهية

وقال توم كونستبل فى الاخر

a claim that He fully and completely carried out the Father’s will that strongly hinted at Jesus’ deityhttp://www.arabchurch.com/forums/#_ftn1 http://www.arabchurch.com/forums/#_ftnref1





الادعاء بانه نفد كليا ارادة الاب اشار بقوة الى لاهوتية يسوع

وهو نفس ما اشار اليه بالحرف قبلا وتم الرد عليه فى هذة المداخلة و هذة المداخلة

دا بالاضافة ان تقريبا 100 % مما كتبته لم يكتب ردا واحدا عليه نظرا لانعدام المستوى الثقافى واللاهوتى فانا اقدر فرق المستويات ومش هضغط عليك اكتر من كدا

حاول تكون مثقف شوية يا سلفى وسيبك من الجهل السلفى يا سلفى







 
التعديل الأخير:

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
عموماً هو الآن يستطيع المشاركة، فليرنا ما يريد قوله هنا بالأدلة، ومازلت أقول أن الموضوع لم يبدأ بعد، أو بأكثر دقة، لم يدخل في مرحلة الجد، فها انا احاوره بقدر ما يريد من أدلة واسلوب..
 

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
يا مولكا فكك منه هو دا بنى ادم اصلا علشان تكلمه دول اشباه جهله بياخدوا وقتهم وبيندثروا
 

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
فى نقطة كان قد اعادها مراراً وتكراراً اثناء الحوار

هل يسوع تكلم اليونانية ؟؟؟؟

الصراحة ان مثل هذة الشخصيات لا يلتفت اليها نظرا لانهم جهال فى كل شئ فى الكون

اى كتاب فى العالم بيتم دراسته على ضوء لغته الاصلية لان بها ما اراد ان يقوله الكاتب بدقة

فحينما ادرس اللاهوت اليوحناوى بدرس انجيل يوحنا بلغته الاصلية " اليونانية " ومنها اعرف ما هو التعليم اللاهوتى عن يسوع كما اراد ان يصل به لنا

ودا من البديهيات اللى مش محتاجة سؤال

فمثلا فى القران فى سورة يونس

وقال فرعون ائتوني بكل ساحر عليم

وفى سورة غافر

وقال فرعون يا هامان ابن لي صرحا لعلي ابلغ الاسباب

هو فرعون مصر تكلم العربية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يعنى فرعون مصر قال لفظيا " ابن لى صرحا "

اكيد لا لان لغة مصر القديمة لا تمت بصلة للعربية

لكن لما بندرس القران _ بعيدا عن مصداقيته التاريخية _ بنعتبر ما هو مكتوب باللغة الاصلية لذلك الكتاب " العربية " هو فعلا ما قاله فرعون " بالهيروغليفية "

يسوع قال " انا والاب واحد " بكل لغات العالم

لكن معرفة اللفظة الدقيقة اللى اراد الكاتب الاصلى لهذة الكمات ان يصل بها من خلالها لنا هو ما كتبه باليونانية بغض النظر قائلها باى لغة ارامية عبرية لاوندية

لكن حينما ادرس لاهوت ذلك الكتاب سادرسه باللغة الذى كتبها الكاتب الاصلى

كون يسوع تكلم يونانى او متكلمش ميهمنيش فى حاجة لانى بدرس كتاب ادبى مكتوب بلغة محددة ومعينة ما اراد الكاتب ان يكتبه كتبه وهذا هو الملزم لى لمعرفة ماذا يقصد الكاتب من هذا الكلام

 

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
رجوعا مع الواد " محمد السلفى " ابو دقن الاهبل

بيقول عزيزنا النصرانى " السلفى " ابو دقن
سلخ مين ياابو سطل الذي تتحدث عنه وأنت دخلت هنا وشفت الموضوع وخرجت زي اللصوص
مش كنت رديت ياصاحب القفا العريض اللي ياما رنت عليه صفعات المسلمين
وعالعموم الجهال في كتابك هم رسل إلهك فعيب عليك كده يزعلوا منك

يا ابنى هو انا سجلت فى منتدكم العبيط دا اصلا علشان اكتب فيه حاجة
منتدياتكم العبيطة ماهى الا شئ بنتسلى بيه على سبيل الدعابة
ثانيا الكلام دا نقلته قبل كدا وردينا عليه قبل كدا ومردتش عليه فهل اصابك نوع من التخلف العقلى انك تعيد نفس اللى قولته علشان نرد عليه بنفس اللى قولناه
ثانيا رسل الهى كانوا بيعرفوا يقروا ويكتبوا وكانوا معلمين لليهودية بالرغم من كدا اى شخص جنب الله لا ياتى فى حكمته شئ فجهال العالم اختارهم علشان يخزى بيهم حكمة الحكماء

خليك فى البمصجى بتاعك اللى بتتفاجر بيه وتقول رسولى بمصجى ومبيعرفش يقرا ولا يفك الخط


مين قالك ان معنديش الكتاب ياابو سطل ده الكتاب مغرق الدنيا
لا مش معاك ولما اقول مش معاك يبقى مش معاك


ثانيا انت عبيط بتقولى تعالى نقرا سوا

نقرا مين يا اخ " سلفى " يا بمصجى مانت نقلتلى كلمتين من وسط صفحة كاملة وانا بنفسى نقلتلك كلام الراجل كله


تعالى نشوف هذا المتخلف بيقول ايه
الراجل بيقولها بصراحة ياغبي : هذا النص لا يقول أن المسيح كان يزعم أو يدعي أنه من نفس جوهر الله بل هي وحدة في العمل مع الآب يأبو سطل
يلا رد عالموضوع هنا بدل متدخل وتخرج مثل اللصوص الجبناء
والله لو لحست تراب رجلى مهسجل فى منتدى اسلامى تراب جزمة المسيحى برقبة كل اللى فيهم واحد واحد

ثانيا انت معلقتش على كلمة واحدة من اللى كتبتها
ودعونا نقرا الكلام كاملا

First, Jesus’ claim to oneness does not in itself prove the Son’s unity in essence with the Father. In 17:22, Jesus prayed that His disciples might be one as He and the Father were one, namely in their purpose and beliefs. Second, other passages in the Gospel declare that the Father and the Son are one in more than just their purpose and beliefs (cf. 1, 18; 8:58; 12:41; 20:28). Third, the context of this verse also implies that Jesus did everything His Father did (cf. 5:19) and that Jesus and the Father united in fulfilling a divine will and a divine task. Fourth, this Gospel has consistently presented Jesus as a unique Son of God, not one of many sons. Fifth, 17:55 uses the Father Son unity as the basis for the disciple disciple unity in the analogy, not the other way around, implying that the former is the more fundamental unity.
Tom Constable. (2003; 2003). Tom Constable's Expository Notes on the Bible (Jn 10:30). Galaxie Software


المشكلة ان دا مش كلام توم كونستبل لانه بعدها كاتب هامش رقم 369
369. Carson, The Gospel . . ., pp. 394–95.
فدا كلام كارسون اللى نقله كونستبل

ثانيا

راجع معايا الجملة دى كدا
Fifth, 17:55 uses the Father Son unity as the basis for the disciple disciple unity in the analogy, not the other way around, implying that the former is the more fundamental unity



لكن اعتقد ان الشاهد مكتوب غلط لان الاصحاح ال 17 منتهى عند العدد رقم 26
هو يقصد العدد 22



17: 22 و انا قد اعطيتهم المجد الذي اعطيتني ليكونوا واحدا كما اننا نحن واحد

وبيقول فى هذا العدد ان استخدام وحدة الاب والابن كاساس لوحدة التلاميذ كتشابه جزئى in the analogy

اما وحدة الاب والابن
the more fundamental unity

نقرا الجزئية التالتة


Third, the context of this verse also implies that Jesus did everything His Father did (cf. 5:19) and that Jesus and the Father united in fulfilling a divine will and a divine task سياق العدد بعنى ايضا ان ان يسوع يفعل كل شئ يفعله الاب وان يسوع والاب متحدين فى الارادة والمهمة الالهية

وقال توم كونستبل فى الاخر

a claim that He fully and completely carried out the Father’s will that strongly hinted at Jesus’ deity





الادعاء بانه نفد كليا ارادة الاب اشار بقوة الى لاهوتية يسوع


فين ياض يا سلفى يا بمصجى التعليق على الكلام دا؟
لما بيقول اتحاد يسوع والاب فى الارادة يعنى ان ليسوع كل ماهو للاب وملء اللاهوتية

فين التعليق على الكلام دا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الشرح اللغوى للنص بالتفصيل سبق وكتبته هنا

وعلقت على فكرة ان حتى من قالوا بانها ليست وحدة جوهرية استخلصوا منها ايضا انها دليل وحدة المسيح بالاب راجع هنا

كل دا يا فاشل مقدرتش تقرب منه لانك انسان بصمجى زى بتاعك " مانا بقارئ "

مع تحيات جمعية " النهقة الكبرى " السلفية
وشعارها
%D8%AD%D9%85%D8%A7%D8%B1.png


متحاولش تهزر معايا علشان انا شرس حبتين وبعض ساعات
 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
عزيزي دكتور يوحنا، هو عضويته الآن تعمل وغير مطرودة، لو كان لديه ما يقول لكان دخل ليقوله، لكن ان يكتب هناك عن موضوع دائر هنا، فلا معنى لها إلا العجز، لذا لا تهتم به، لو لديه ما يقوله علمياً فأهلا وسهلا به في المنتدى، لكن ان يتكلم هناك عن موضوع فتحناه هنا ولم نمنعه من شيء أللهم سوى الكلام خارج الموضوع وتكرار ما أجّلناه للنهاية، فإتركه يقول ما يقول، فالموضوع هنا كتب فيه ما يريد وتقريبا كل عضو شارك في الموضوع من المسيحيين اوضح مستوى العضو النصراني (أي المسلم) في ما تكلم به العضو النصراني..
 
أعلى