قول للقارئ ليه بقى قال واحد في الغرض
لأن الكلمة ككلمة يمكن ان تعني واحد في الغرض! اية المشكلة؟
فين بقى قال ان النص بتاع يوحنا 10 : 30 فيه واحد في الفرض، قول انت بقى للقارئ فين بقى اتكلم عن نص يوحنا 10 : 30 اصلا؟
to be united most closely (in will, spirit), Jn x.30 [John 10:30]; xvii.11, 21-23 [John 17:11, 21-23]” - p. 186, Thayer’s Greek-English Lexicon of the New Testament, Baker Book House, tenth printing, August, 1984
يوه برضو هين تعني وحدة الإرادة
طبعا كالعادة نظهر تدليسك ثم نرد عليك فلا ملل من كشف التدليس :
الجملة كلها كالآتي:
b. in opp. to a division into parts, and in ethical matters to dissensions: ἓν σῶμα, πολλὰ μέλη, Ro. 12:4 sq.; 1 Co. 12:12, 20; ἓν εἶναι, to be united most closely (in will, spirit), Jn. 10:30; 17:11, 21–23; ἐν ἑνὶ πνεύματι, μιᾷ ψυχῇ, Phil. 1:27 cf. Acts 4:32, (cf. Cic. Lael. 25 (92) amicitiae vis est in eo, ut unus quasi animus fiat ex pluribus); ἀπὸ μιᾶς (see ἀπό, III. p. 59b), Lk. 14:18.
فانت أخفيت الكلمة εἶναι لانها في في حالة المصدر! ولكن الموجودة في النص محل البحث ليست في المصدر على الإطلاق! وهذا ما اقول لك عنه من البداية، ان القاموس لن يحلل كلمات النص بل سيعطي معنى للكلمة بدون النظر في النص، وأزيدك من الشعر بيتا انا ،واقول : حتى ولو وضع Jn. 10:30 كما رأيت، فهو يذكر وجود الكلمة كجذر ولا يعطي معناها في السياق اللغوي للآية.
وأحول لك السؤال هذه المرة، أين جاء في النص هذا التصريف لفعل الكينونة εἶναι ؟ حظاً سعيداً..
معلش يامولكا قولهم ايه اللي يخلي المعجم ده يقول أن هين في هذا النص تعني واحد في الإرادة مش واحد بس
طيب مش تقول لنا الأول هو فين المعجم دا قال أن "هين في هذا النص تعني واحد في الإرادة مش واحد بس"؟!!!
تفضل
شوفت بقى؟
وخد عندك الباحث ده لا وشوف باحث في ايه
Even the very trinitarian New Testament Greek scholar W. E. Vine when discussing the Greek word for “one” says: “(b) ****phorically [figuratively], union and concord, e.g., John 10:30; 11:52; 17:11, 21, 22....” - An Expository Dictionary of New Testament Words, p. 809
يا مسلم حرام عليك بجد، طيب انت مش قد المصادر، اسكت، بلاش كلام في اللي ماتقدرش تتكلم فيه!!
عارفين يا جماعة ليه هو جه عند الشخص دا بالتحديد وقال عليه "وخد عندك الباحث ده لا وشوف باحث في ايه" لأن وببساطة هو مش بينقل من الكتاب بتاع الراجل دا اساسا!! هو بينقل من مدونة لشخص لا يفوقه عقلاً ولا يقل عنه خطأً، وهو من شهود يهوه!!! تخيلوا متى الخبل الذي هو فيه! عندما تناقش مسلم، وتأتي له بقول لعالم مسلم سني على نفس مذهبه وتنقل من كلامه حرفيا ويكون هذا الرجل قطب من أقطاب الإسلام في التفسير أو في فرع آخر، يقول المسلم بكل بساطة "هذا الكلام ليس حجة عليّ" والآن ياتي لنا هذا الشخص ليستشهد علينا بكلام لشخص من شهود يهوه!!
وهذه هى المرة الثانية التي ينقل فيها من مواقع لمجاهيل على النت ويحتج بها علينا! هل عرفتم لماذا نرفض هذا المستوى العلمي لهؤلاء الأشخاص ونقوم بطردهم حفاظا على المستوى العلمي للمنتدى من ان ينزل لهذا المستوى الذي لم يرتقي بعد لمستوى "ضحل"؟
هذا عن مصدر الكلام، اما عن الكلام نفسه، فكما قلت ان الآخر لم يفوقه علما ولا عقلا، فكما يقول الكتاب المقدس ان كان اعمى يقود اعمى يسقطان كلاهما في حفرة، وبالفعل، قد وقعا في حفرة الإستشهاد بكتب لغوية تشرح اللة للإستشهاد على نص من العهد الجديد!! ولا أسبتعد أن يكون منشأ الفكرة هو هذه المدونة! بسبب ان المسلم قال في بداية مشاركته "مع التنبيه أنهم يؤمنون بوحدة الجوهر مثله" والآخر يقول "Even the very trinitarian New Testament Greek scholar" وكلاهما خطأ، فهم يظنان أن طالما الشخص يؤمن بنفس العقيدة فقد صح الإستشهاد بكلامه!! يا للسذاجة!، وكليهما غير مسيحيين..
ثم يظلل لنا المسلم على "union and concord" ولا يخبرنا ما وجة الإستشهاد من هذا التظليل!
أعود وأكرر تنازل كما شئت .. من نوع واحد إلى جميع الأنواع
لم اتنازل ولا مرة واحدة، رجاء، ان تخبرنا عن الذي تنازلنا فيه!، وهو نفس الخطأ الذي وقعت فيه سابقاً!!
التنازل يكون عن شيء، لكن ان ابقى على شيء واضيف اليه أكثر وأكثر بكلام العلماء فهذا يعين اني "أضفت" وليس "تنازلت" فمازالت وحدة الجوهر أؤكد عليها تماماً بالإضافة إلى أي نوع من الوحدة لانها وببساطة "وحدة عامة" يعني في كل حاجة
فرجاء ان تفهم ما تكتب.
وكما قلنا أن الرجل لا يقصد جميع الأنواع مجتمعة بل قال أي وحدة يعني وحدة هدف أو إرادة أو أي شئ .
لماذا اراك تقول "لا يقصد" و "بمعنى" وتتحكم في قصده، بدلا ان تعطينا نص كلامه؟ أين نص كلامه عزيزي؟ لا تخف، اطلعنا عليه ثم قل ما تريد لأنرى القاريء كيف تقوم بالتدليس عزيزي.
ولمزيد من التنكيل خذ من كلام العالم نفسه
لا يوجد تنكيل إلا بك وبكلامك
تعالوا لأثبت لكم أنه يتكلم بعد ان يكون في غيبوبة، وكله بالدليل:
In the previous verse he had said that he and his Father were united in the same object
that is, in redeeming and preserving his people.
Many interpreters have understood this as referring to union of design and of plan. The words may bear this construction.
ولا يعرف هذا الشخص أن هذا الكلام قلناه بداية من المشاركة الخامسة في الصفحة الاولى من الموضوع، والآن جاء ليفاجئنا بهذا الكلام المعجز بل ويقول "تنكيل"، يا رجل، فق من غيبوبتك ثم استرخ قليلا ثم اقرا الموضوع وتعالى تكلم فهذا الذي تقولانه تنكيل ، انا نفسي وضعته من الصفحة الاولى واستشهدت به عليك
يا رجل، إن كنت لست على مستوى التركيز المطلوب في ان تعرف ما الذي قلناه وما الذي لم نقله، فكيف تحاور!!؟
العديد من المترجمين (الجهلاء طبعا) فهموا أن النص يشير إلى وحدة الخطة والكلمات قد تحتمل هذا ..
ولا ننسى :"ما تتطرق إليه الاحتمال بطل به ...." ممتازين "الاستدلال"
يقول J. H. Bernard (ولمن لا يعرف هذا الرجل الدخول هنا
http://en.wikipedia.org/wiki/John_Bernard_%28bishop%29 )
A unity of fellowship, of will, and of purpose between the Father and the Son is a frequent theme in the Fourth Gospel..., and it is tersely and powerfully expressed here; but to press the words so as to make them indicate identity of ousia [Greek for ‘substance,’ ‘essence’], is to introduce thoughts that were not present to the theologians of the first century."
J. H. Bernard, D.D. says in A Critical and Exegetical Commentary on the Gospel According to St. John
ما هذا الهراء؟ من قال عليهم جهلاء؟ وما علاقة الإحتمال بالموضوع؟ وما هى موثوقية الويكيبيدا حتى تسألها عنه!!؟ ما هذا المستوى الضحل من التفكير؟ أترد على شخص آخر؟
وطبعا مولكا يرفض كلامه عشان عارض آباءه .. ياعم هذا الرجل يؤمن مثلك بوحدة الجوهر هو أنا بكلمك في شئ بتختلفوا فيه عقائديا
مين قال اني برفض كلامه؟ إذا كنت انا ادنتك بكلامه من الصفحة الاولى؟ يبدو انك مازلت مغيب عن الوعي فعلا!، ومين قال اني برفض كلامك؟
ملحوظة: اسمي كما هو مكتوب أمامك Molka Molkan لا تستخدم كلمات مثل "ياعم" فهذه تقولها لمن تذهب إليهم فيغيبونك عن الوعي لتأتي إلينا وتقول هذا الكلام، أما انا فتذكر إسمي فقط كما هو أمامك.
ما علاقة انه يؤمن مثلي بوحدة الجوهر أو لا يؤمن؟
لنضع كلامه وأنا اوافق عليه أيضا كحد انى:
I and my Father are one. The word translated “one” is not in the masculine, but in the neuter gender. It expresses union, but not the precise nature of the union. It may express any union, and the particular kind intended is to be inferred from the connection. In the previous verse he had said that he and his Father were united in the same object—that is, in redeeming and preserving his people. It was this that gave occasion for this remark. Many interpreters have understood this as referring to union of design and of plan. The words may bear this construction. In this way they were understood by Erasmus, Calvin, Bucer, and others. Most of the Christian fathers understood them, however, as referring to the oneness or unity of nature between the Father and the Son; and that this was the design of Christ appears probable from the following considerations:
1st. The question in debate was not about his being united with the Father in plan and counsel, but in power. He affirmed that he was able to rescue and keep his people from all enemies, or that he had power superior to men and devils—that is, that he had supreme power over all creation. He affirmed the same of his Father. In this, therefore, they were united. But this was an attribute only of God, and they thus understood him as claiming equality to God in regard to omnipotence.
2d. The Jews understood him as affirming his equality with God, for they took up stones to punish him for blasphemy (ver. 31, 33), and they said to him that they understood him as affirming that he was God, ver. 33.
3d. Jesus did not deny that it was his intention to be so understood. See Notes on ver. 34–37.
4th. He immediately made another declaration implying the same thing, leaving the same impression, and which they attempted to punish in the same manner, ver. 37–39. If Jesus had not intended so to be understood, it cannot be easily reconciled with moral honesty that he did not distinctly disavow that such was his intention.
The Jews were well acquainted with their own language. They understood him in this manner, and he left this impression on their minds.
Barnes, A. (1884-1885). Notes on the New Testament: Luke & John (R. Frew, Ed.) (293). London: Blackie & Son.
أين ردك على :
زي ما قيل كده ربما one interest
زي ما قيل؟ هو انت بتقص كلمة من هنا على كلمة من هناك وتحطهم هنا وتقول "زي ما قيل"؟ هو مش انت تعرف ان في حاجة اسمها سياق كلام العالم؟
ههههههههههههههههههههه قلت لك نزل لنا من قاموس سترونج معنى كلمة ἕي عشان نشوف
هل قاموس سترونج هيقول واحد في الإرادة أو الهدف مثلا زي ما جاء في الاقتباسات السابقة
يلا نزل للجميع كلمة واحد اليونانية من قاموس سترونج .. ولو طلعت كلمة ἕν في قاموس ستورنج تعني واحد في الهدف والإرادة انا هنسحب من الموضوع.
ما علاقة هذا التعليق بتعليقي :
مممم، حقيقي ممتع ، انت ممتع فعلا، انت تأتي بعنوان الكتاب لتدلل على "التفسير اللغوي" ، طيب كويس، تفسير "لغوي" للكلمة ككلمة
؟
انزل من قاموس سترونج ليه؟ هو انا بتكلم معاك في معنى الكلمة ككلمة؟ الم انفي لك هذا الأمر كثيراً؟
وبعدين انت مش هاتنسحب، صدقني، لسة الموضوع فيه كتير أوي.
التفسير إنه قالك أن كلمة (واحد) محايد ليست مذكرة _على الرغم طبعا من فعل الكينونة المذكر_ فهذا لا يعني أنهما شخص واحد بل واحد في الفعل.
اية دا؟ يعني الله والمسيح "واحد في الفعل" ؟ ممتاز جداً..
يعني لغة "وحدانية" نفسها ليست حاسمة
من قال هذه الجملة؟ هل تراها أمامك؟
ثم يقول بعدها:
هذا ليس كلامي بل كلام رجل له وزنه وعلمه..
امال كلام مين؟ الجملة دي كلام مين؟
فين قال هذا الكلام؟
فشئ مسلم به لغويا لا يختلف عليه اثنان أصلا يامولكا.
رددنا على هذه العبارة تقريبا بنفس حروفها، ويبدو انك لا تملك شيء لتقوله أكثر مما وضعته وفندته لك وأوضحت بترك وانك تأتي بدلائل ضدك
بالنسبة لما قاله الدكتور Carson في تعليقه ص 394:
The word for 'one' is the neuter hen not the masculine heir: Jesus and his Father are not one person, as the masculine would suggest, ...(but rather) are perfectly one in action, in what they do
فالرجل يحلل مجئ الكلمة بهذا الشكل (المحايد) وليس المذكر علشان توضح أن المسيح والآب ليسا شخصا واحدا ..
ويقول جملة هامة جدا
The language of "oneness" itself is not decisive
تم الرد على هذا الكلام عند ذكرك له..
يعني لغة "وحدانية" نفسها ليست حاسمة ..
يعني اية "لغة وحدانية نفسها ليست حاسمة"؟ فين التتفسير اللغوي كمان؟
لا يمكن عزيزي القارئ أن تأخذ هذا النص بمفرده دون السياق فبدون السياق لن تفهم المقصود أبدا كما وضح العلماء السابقين.
بل قد امكن بالفعل وأثبتنا بعلماء كثيرين.. فلماذا تكذب؟
ياعم كارسون ده عالم أي كلام .. لا وبيقول أنهم واحد في الفعل شفت الخيبة
من قال هذا السفة؟ انت فقط! وهذا ما سيتم طردك لأجله لأنك تسفة الحوار، بالإضافة إلى كلمة "ياعم"... شفت الخيبة الخاصة بك وليس انا فقط بل القاريء أيضاً..
كلام لا يحتاج إلى تعليق بل أدعو كل قارئ أن ينظر فقط في كلام كارسون
جميل، هذا للقاريء، ولكن اين جوابك على سؤالي:
على فرض أنه قال، انا لم ازعم، انا اثبت فعلا، هو لم يفسر لغويا اصلاً سواء بالإيجاب او السلب هنا، الوجود ينفي إدعاء النفي (هذه جملة تذكرها)
سؤال :إذا كانت كلمة (واحد) في الوضع المذكر لا يصلح استعمالها لأنها ستعني بذلك أن الله والمسيح شخص واحد _حاشا لله_وكلمة (واحد) في الوضع المؤنث لا تصلح لأن جنسي الكلمتين المسيح والآب مذكر .. فكيف الخروج من هذا المأزق؟
مكرر وأجبنا عليه..
لا يارجل لا ترد على سؤالي بسؤال أجبني مباشرة
انا استفهم منك عن سؤالك!! كيف ارد بدون استفهام عن سؤالك؟ انا لا افعل ما تفعله انت بالكتابة وانت غير مدرك لما تكتبه..
رددت عليك بسؤال يخص سؤالك لأستفهم عنه، فلم ترد ولكن كررت
اجب على سؤالك ازاي وانت ماقلتليش اية هو المأزق اصلا؟!!
وطالما هى بسيطة، اية مانعك؟
نعود لما هربت منه:
يعني يوحنا لم يستخدم كلمة (واحد) في الوضع المذكر لأنه بذلك سيجعل الله والمسيح شخص واحد_حاشا لله
طبعا المسيح والآب ليسا "اقنوم" (شخصاً) واحداً.. لكنهما جوهر واحد كما اثبتنا..
السؤال هنا لك: كيف سيجعل يوحنا المسيح والآب شخصا واحداً إذا استخدم الكلمة في الوضع المذكر؟
عند تسجيلي في المنتدى لم أر من جملة الشروط عدم مخالفة المشرف !!
ولم اتكلم انا عن عند تسجيلك في المنتدى أصلا لتعلق في هذا الوقت!
أقول لك ياعزيزي لك الحق أن تجيب أو لا تجيب .. لكن السؤال مازال موجودا في الموضوع للقراء
سؤالك تافه يا عزيزي، سيجاب عليه ولكن في حينها كما قلت لك، وطبعا الإتفاق الإداري قائم.
ثانيا أنت تقول (تنبيههم) من هم الذين تم تنبيههم
الصحيح : تنبيهك،
فحرف ك بجانب حرف م على الكيبورد..
أنا اللي بناقشك ياعزيزي صحصح .. عرفت الآن من اللي بيفقد الوعي
عرفت انك انت من تفقد الوعي، لانك لو لك شبة وعي كنت ستعرف ان حرف الكاف بجانب حرف الميم على الكيبورد!
بدليل اني قلت بعدها "تكرره" ولم اقل "تكرروه" فهذا اثبات اخر انك فاقد للوعي لدرجة انك لا تستطيع معرفة سبب هذه الكلمة..
موضوع لغة المسيح الذي تطالب بتركه لأنه يهدم الموضوع من أساسه لكن لا عليك لن أكرره فالقارئ رأى بعينه وخلاص .
سنرى كيف يهدم الموضوع عندما نناقشة، فالإدعاء غير كافي لشيء، أري القراء ما في وسعك لتفعله عندما أحاورك فيه..
والقاريء رأى وسيرى أكثر
أي وحدة من كلام الرجل .. يعني مثلا ممكن تكون وحدة الهدف أو الإرادة أو الخطة أو القوة ... خلي بالك أو مش و .
جميل وممتاز وممكن برضو أو الجوهر او القوة أو ..إلخ، كل دا انا موافق عليه!!! لكن انت بقى مش موافق على "أي" وحدة لانك معترض على نوع معين من هذه الأنواع وهو "وحدة الجوهر"، فما الغريبو العجيب في كلامي!!؟
لا يمكنك ان تنسب لي الخطأ!
تعالى لأريك لغويا:
ما المانع ان عبارة any union تعني وحدانية الجوهر أو القوة أو الإرادة أو ..إلخ؟
الرجل قال any union ولم يقل one kind of any union ، فما المانع اللغوي؟
ننتظرك.
ونوع تلك الوحدة نستخلصه من السياق .. يبقى مش و تبقى أو
وزي ما قلت لك أنا لا أناقش لكي أنفي وحدة الجوهر زي ما قلت بل لكي أثبت أن النص لا يحسم المسألة فهناك سياق يفهم كل واحد منه ما يريد .. فلغة النص لا تحدد نوع الوحدة على الإطلاق .. وهذا ما أُثْبِت في الاستشهادات السابقة .
وكما قلت من قبل العلماء لا يختلفون في شئ من المفترض أنك تزعم أنه مسلم به لغويا.
قلت لمولكا في المشاركة السابقة:
اذن فالتركيب المذكور ]واحد محايد + فعل كينونة مذكر[ هو "حالة على المزاج" لا ذكر لها في أي مرجع لغوي..
وقد شكرته جزيل الشكر على هذا
لا تكرر، فكلامك تم الرد عليه!
لا تتحفظ على كلمة المزاج فأنت من قلتها في مداخلتك رقم 49
يا مصيبة عليك!!
انا اسألك عنها ولا اقررها! لان هذا هو ما ترميه انت تفصيلة بالمزاج!
فلم اقل لنا هذا التقرير:
نعم هي حالة على المزاج يامولكا .. تفصيلة يعني
فهذا كلامك وليس كلامي.
طيب هات لي هذه التفصيلة من أي كتاب مختص بشرح Grammar العهد الجديد
نفس الكلام ونفس الرد! كرره واجب على نفسك به..
رغم أني رددت في مداخلتي الأولى
رديت في المشاركة الأولى على الذي لم يكن قد وُضعَ بعد؟ ممتاز، انت رائع، عقلك ممتاز، المسيح إلهك يكملك بعقلك.
ها هى مشاركتك الأولى، ارني اين ردك:http://www.arabchurch.com/forums/showthread.php?t=213111
على سبيل المثال
The phrase ἕي ἐَىهي (hen esmen) is a significant assertion with trinitarian implications. ἕي is neuter, not masculine, so the assertion is not that Jesus and the Father are one person, but one “thing.” Identity of the two persons is not what is asserted, but essential unity (unity of essence).
Biblical Studies Press. (2006; 2006). The NET Bible First Edition; Bible. English. NET Bible.; The NET Bible. Biblical Studies Press
الرجل بيقول أنها لا تعني شخص واحد بل شئ واحد .. ثم قال أن هذا الشئ هو وحدة الجوهر هذا اجتهاده واستنباطه مشكور .
لكن التحليل يقول شئ واحد أي أتت كلمة واحد هكذا لتقول أن المسيح والآب ليسا شخصا واحدا
والحقيقة مولكا يعرض في استشهاداته كلام يدينه هو .. (زي اخرستوس كده)
أضحكتني جدا عندما لم تجد مخرجا من كلامه الا قولك "إجتهاده واستنباطه" فقليلا وستقول فمن إجتهد فأصاب فله أجران ومن إجتهد واخطأ فله أجر!!
المهم انك لم تجد ما ترد به على كلامك الحرفي:
The phrase ἕν ἐσμεν (hen esmen) is a significant assertion with trinitarian implications. ἕν is neuter, not masculine, so the assertion is not that Jesus and the Father are one person, but one “thing.” Identity of the two persons is not what is asserted, but essential unity (unity of essence).
Biblical Studies Press. (2006; 2006). The NET Bible First Edition; Bible. English. NET Bible.; The NET Bible. Biblical Studies Press.
لننظر في الاقتباس رقم 18 على سبيل المثالThe Pulpit Commentary: St.John Vol. II. 2004 (H. D. M. Spence-Jones, Ed.) (50). Bellingham, WA: Logos Research Systems, Inc.
The Lord is conscious of his own Personality as distinct from that of the Father, and yet he asserts a fundamental unity. But what kind of unity is it? Is it a unity of wish, emotion, sentiment, only? On the contrary, it is a oneness of redemptive power
ويقول ايضا
Therefore the ἑ, the one reality, if it does not express actual unity of essence, involves it.
حتى لو مش بتعبر الوحدة الفعلية للجوهر فهي تتضمنها
هههههههههههههه قرأت الجملة دي وانت بتنقل ؟!
أولا: فين تعليقك على الباقي؟ انت بدأت بـ 18 ليه؟ لسة في كتير
ثانيا: لنضع النص كاملا لعدم التدليس:
Then follows the sublime minor premise of the syllogism, I and the Father (we) are one. As Augustine and Bengel have said, the first clause is incompatible with Sabellianism,
and the second clause with Arianism. The Lord is conscious of his own Personality as distinct from that of the Father, and yet he asserts a fundamental unity. But what kind of unity is it? Is it a unity of wish, emotion, sentiment, only? On the contrary, it is a oneness of redemptive power. The Divine activity of the Father’s eternal love did not come to any arrest or pause when he gave the sheep to the Son, but with its irresistible might is present in the “hand” of Jesus (no one “can,” not no one “shall”). Therefore the ἑ, the one reality, if it does not express actual unity of essence, involves it. Some have endeavoured to minimize the force of this remarkable statement by comparing it with ch. 17:21–23, where Jesus said believers are “to be in us,” and “to be one, even as we are one,” i.e. to have the same kind of relation with one another (being a collective unity) as the Father and Son sustain towards each other, “I in them, thou in me, that they may be perfected [reach their τέλος, by being blended] into one;” i.e. into one Divine personality by my indwelling. Now, it is nowhere there said that believers and the Father are one, but such a statement is scrupulously avoided.
The Pulpit Commentary: St.John Vol. II. 2004 (H. D. M. Spence-Jones, Ed.) (50). Bellingham, WA: Logos Research Systems, Inc.
قرأت الجملة وأؤكد عليها! ما المشكلة فيها؟!
تمام.
The meaning of this last assertion has nevertheless been disputed. It is plain how those who heard Him took it, and how, instead of expressing alarm and grief at so great a mistake, He confirms finally their interpretation. Schaff well shows the argument, which I can do no better than insert in this place. He says (Lange’s Commentary on John):—
“The neuter ἑν (one) denotes, according to the connection and for the purpose of the argument, unity of will and power; which rests on the unity of essence or nature: for power is one of the divine attributes, which are not outside of the divine essence, but constitute it. Even if we confine ἑν to dynamic unity, we have here one of the strongest arguments for the strict divinity of Christ. It is implied even more in ἐσμεν (we are) than in ἑν. No creature could possibly thus associate himself in one common plural with God Almighty without shocking blasphemy or downright madness. In this brief sentence we have, as Augustine and Bengel observe, a refutation both of Arianism and Sabellianism: ἑν refutes the former by asserting the dynamic (and, by implication, the essential) unity of the Father and the Son. ‘I and the Father’ and ‘we are’ refute the latter by asserting the personal distinction. Sabellianism would require the masculine είς, instead of the neuter; and this would be inconsistent with ‘We are,’ and the self-conscious ‘I.’ ”
Grant, F. W. (1897). The Numerical Bible: Being a Revised Translation of the Holy ******ures with Expository Notes: Arranged, Divided, and Briefly Characterized According to the Principles of their Nemerical Structure: The Gospels (Study Text) (551). Neptune, NJ: Loizeaux Brothers, Inc.
يعني واحد هنا وفقا للسياق وغرض النقاش اللي دار بين المسيح واليهود هو وحدة القوة والإرادة والتي ترتكز على وحدة الجوهر
فين دي وفقا للسياق؟ وأشكرك لانك أقريت بهذا الإعتراف الجميلن ولكنك لم تعلق على باقي الجمل؟ ترى لماذا؟
ههههههههههه الكلام ده يدينك يارجل
لا يدينني شيء، من أوهامك فقط!
leasantr
رقم كام؟
انت رجعت للإقتباس رقم 2 وسبت كل اللي بعد كدا وقبل كدا؟ معذور، الكلام مؤلم جداً لك.
الاقتباس رقم 2MacDonald, W., & Farstad, A. (1997, c1995). Believer's Bible Commentary : Old and New Testaments (Jn 10:30). Nashville: Thomas Nelson.
I and My Father are one.” Here the thought probably is that Christ and the Father are one in power. Jesus had just been speaking about the power that protects Christ’s sheep
المسيح فقط بيتكلم عن القوة في حفظ الخراف ..
فقط عن القوة في حفظ الخراف .. كررها 20 مرة
لا يا عزيزي المدلس، أنت بهذا قد تخطيت كل الحدود التدليسية! اين هذا الكلام في الكلام:
Now the Lord Jesus added a further claim to equality with God: “I and My Father are one.” Here the thought probably is that Christ and the Father are one in power. Jesus had just been speaking about the power that protects Christ’s sheep. Therefore, He added the explanation that His power is the same as the power of God the Father. Of course the same is true of all the other attributes of Deity. The Lord Jesus Christ is God in the fullest sense and is equal with the Father in every way.
MacDonald, W., & Farstad, A. (1997, c1995). Believer's Bible Commentary : Old and New Testaments (Jn 10:30). Nashville: Thomas Nelson.
هل لا ترى النقاط الموضوعة؟ اين قين "فقط" هذه؟ هل لم تر "equality with God"؟ وهل لم تر "Father are one in power."؟ وهل لم تر "He added the explanation that His power is the same as the power of God the Father"؟ وهل لم تر "Of course the same is true of all the other attributes of Deity"؟
أنت مدلس يا عزيزي بدرجة كبيرة جداً، ولكن حقا أنا اعذرك، كيف سترد على مثل هذه الإقتباسات إلا بالتدليس كما تفعل؟
سبحان الله على تدليسك ، كررها 20 مرة..
رقم كام؟
ننظر في الاقتباس رقم 5Bryant, B. H., & Krause, M. S. (1998). John. The College Press NIV commentary (Jn 10:30). Joplin, Mo.: College Press Pub. Co.
“I and the Father are one,” within the context of the Gospel of John is difficult to overstate
حد يترجم ياجدعان
طيب ما تترجم انت وتورينا لزمته اية الكلام دا؟!!
نضع الإقتباس كاملا:
The enormity of the statement, “I and the Father are one,” within the context of the Gospel of John is difficult to overstate. There are several reasons for this. First, this is a type of “I am” statement for Jesus, this time “we are.” There is a continued reference to the divine name of Jehovah God, I AM (see comments on 8:58). Second, there is a further divine claim in obvious allusion to the famous Shema of Deuteronomy 6:4, “Hear O Israel: The Lord our God, the Lord is one.” This was the monotheistic bedrock of the Jewish religion, that there was only one God. Yet Jesus has now included himself in this monotheistic confession. He does not mean that he has achieved some type of mystical unity with God that might be more at home with Hinduism. He is speaking of the very essence of his relationship with the Father, that there is a sameness about them. The theological math here is that 1 + 1 = 1 (cf. 1:1). And yet a third element in this should be noted. Jesus does not say, “I am the Father.” Although he makes a mighty claim here, he continues to maintain a certain level of distinction between the Father and himself.
Bryant, B. H., & Krause, M. S. (1998). John. The College Press NIV commentary (Jn 10:30). Joplin, Mo.: College Press Pub. Co.
بعد هذا الكلام ياصديق فهناك من يقول أن النص يشير إلى وحدة الجوهر ولا ينكر أحد ذلك فمن الذين شرحوا هذا النص من يستدل به لاثبات لاهوت المسيح من خلال وحدة الجوهر ولكل أن يفهم ما يشاء من النص لكن الخلاف في فهم النص موجود ..
لمذا هذه اللغة الإنهزامية والإنكسارية يا عزيزي؟ مش كدا امال، كلكم لها!، دا انت لسة اول مسلم! انتظر ولا تنهزم بهذه السهولة، فلم اثقل عليك بعد، تقوى ثم تعالى لأريك الاكثر، فصدقني الحوار لم يبدأ بعد.. البقاء للمسيح الخالق عزيزي الذي كالله في قرأنك.
ولغويا يفصل بيننا قواعد اللغة اليونانية
يفصل بيننا؟ امال كنا بنتكلم في اية طول الموضوع؟ يانهار! انت فاكر انك بتبدأ موضوع؟
فيقول August Tholuck في تعليقه على النص
يعني تعليقه على النص فين يعني؟ دا كتاب خاص بيك مالهوش اسم يعني؟ فين رقم الصفحة؟ فين اي حاجة؟
يؤكد على وجوب تحديد نوع تلك الوحدة من سياق الكلام .. نفس ما قاله
Barnes' Notes on the Bible
و
Jamieson-Fausset-Brown Bible Commentary
تم الرد.
وما أريد قوله أن النص أتت به كلمة واحد في هذا الوضع لكي يبين لنا كاتب انجيل يوحنا أن المسيح والله ليسا شخصا واحدا ..
هذا مع العلم ان كلمة شخص في الإنجليزية هى كلمة "اقنوم" المستخدمة في المطلحات العربية...
وانا اوافقك ان الكلمة ليست مذكرة الجنس لكي لا تقول بان المسيح والآب اقنوم واحد ولكنهما جوهر واحد ولهذا جاءت في الوضح المحايد..
لم تجب على السؤال الخاص بهذا الجزء؟، كيف كانت لغويا ستعني ان المسيح والآب شخص (اقنوم) واحد لو كانت قد اتت مذكرة؟
ممكن سؤال جانبي وزي ما تحب تجاوب أو لا اعتبره من قبيل الدردشة:
انا اعتبرته من قبيل التشتيت وطبعا انت عارف اني لا يمكن تشتيتي ابداً..
وفي نهاية مداخلتي أدعو الله عز وجل لي ولك أن يهدينا سواء السبيل.
طيب ما احنا اثبتنا ان المسيح كالله لان كلاهما يخلق كما بنص القرآن، وبنه ايضا انه قال "أفمن يخلق كمن لا يخلق" وطبعا الجواب لا، من يخلق كمن يخلق، المسيح كالله، لذا نقوم بتعديل عبارتك إلى العبارة الصحيحة:
وفي نهاية مداخلتي أدعو المسيح عز وجل لي ولك أن يهدينا سواء السبيل.
حاول مرة أخرى عزيزي..